منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   ساحة الصحة البدنية والنفسية (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=15)
-   -   متلازمة " شهريار" (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=48505)

فاديا 25-01-2012 12:18 AM

متلازمة " شهريار"
 


نزيح اللثام مجددا عن شخصية مرضية متوارية ، سبقتها انعكاساتها على من حولها
وبمزيد من الظرافة اكتشف اننا نلقي القبض على الشخصيات المريضة من خلال تؤثّر المجاورين بهذا المرض مما يؤكد قناعتي بأن الامراض النفسية ... معدية !

والمضحك أكثر ان الطب والتحليل النفسي في حالات كثيرة ، يكثّف جهوده على علاج الحالات المتأذية ، اكثر من الاهتمام بعلاج المرض نفسه !
وكأننا أمام مجرم متسلسل يقوم بسلسلة من الجرائم ومن خلال مظاهر الضحايا واوضاعها نحاول القبض على المجرم الأساسي تماما كما يعمل شارلوك هولمز،

الظاهرة متفشيّة في مجتمعاتنا العربية حدّ النخاع ولكننا نعتبرها من المسلّمات والفرضيّات وان علينا ان نتعامل معها او نعاني منها ، ولا اعرف بالضبط من افترض هذا ؟ فالحقيقة تقول انك لا يمكن ان توازي مسارا متعرجا !



كما قالت الروايات ، شهريار ، ملك كان يتزوج النساء ويقتلهن بكل قسوة صبيحة اليوم التالي

وقد كان أكثر سبب رجّحه رحالة التاريخ آنذاك، ان هذا الملك تعرض الى صدمة بسبب خيانة زوجته له.
بينما قال آخرون أن لا شك أنّ شهريار كان يعاني من ازمة عميقة قديمة يتعذب بسببها دون ان يدري ، ولكن نفوذه وسطوته كانت السبب في عملقة ازمته النفسية وتضخمها ونشوء ظاهرته النادرة التي تتسم بالقتل والذبح.

" عقدة شهريار" كما جاز لعلماء النفس ان يتخذوها رمزا للحالات التي تعاني البحث عن " الحب المثالي " والذي ما ان يتخيله المريض بوجود واحدة حتى يتبين له انها بعيدة عن الكمال فيتجاوزها الى أخرى بكل برود بينما يعاني داخله الما عميقا لا يشعر به لأنه اعتاد ان يفصل هذا الالم المجهول عن نفسه فلا يتفاعل معه ولا يفكر فيه.


إن كان شخصا مثل شهريار نادرا في ذاك الزمن الحجري ، فكيف ينشأ عن هذا الرجل في عصرنا الحاضر ألف رجل ورجل واقعون تحت تأثير عقدة شهريار الف ليلة وليلة ؟


ما هي أسباب العقد التي يعاني منها ...شهريار القرن الحديث ؟؟


كم عدد الرجال في مجتمعاتنا الاسلامية الذين يفضلون التنقل من واحدة لأخرى تحت وعود لن يلتزموا بتحقيقها ؟


كم عدد الزوجات اللائي يعانين من اضطهاد وعذاب بسبب زوغان عين الرجل وميله المفرط غير الطبيعي الى الجنس الآخر

كم من امرأة شكت وبكت ولا جواب
بالمناسبة نحن لا نتحدث عن الميل الطبيعي الذي يتولد بحدود طبيعية وان تفاقم فهو قد يكون لأسباب مستثناة ولكننا بشكل خاص ولكي يكون الحديث له اقطاب وابعاد واضحة نتحدث عن ذلك الرجل ..." زير النساء ".

هذه ليست " شتيمة " وانما ظاهرة تستحق التوقف للبحث والدراسة ، لتوعية المرأة بالدرجة الاولى

ان ما يزيد الأمر تعقيدا ، ان المرأة اليوم اصبحت تعتبر هذه ظاهرة عصرية طبيعية بسبب التقدم والتكنولوجيا والاقمار الصناعية التي احضرت القنوات اللئيمة الى عقر دارها ، واصبحت تتصرف من منطلق انه امر لا مفر منه.. والنساء قليلات الحياء هن من يتعرضن لعصفورها المدلل والذي لولا الميزات الكثيرة فيه ما اصبح مطمعا لحواء ولا قِبْلة للإناث !



فاديا 25-01-2012 12:24 AM


معظم الزوجات لرجال من نوع شهريار تخاف ان تشكو ... فتتهم بالتقصير
وتأتيها النصائح من كل صوب ان تهتم بنفسها ومنطقها اكثر معه وتحفظ بعض العبارات عند قدومه وخروجه وعند حله وترحاله وعند رفعه يده اليمنى ...هناك بروتوكول لكل شيء ، لعله يرضى ولا يغادر الدار ويبقى في عشه ولا يلوف لعش آخرقد يكون ألذ وأشهى !

طبعا الاحسان في المعاملة و حسن التبعل هو ما اوصى به ديننا، ولكن القاء اللوم على المرأة بشكل كلي وكأنها هي المذنبة وخلق تأنيب الضمير لديها بما فعلته وما لم تفعله وهو البريء الذي لم يذنب ، والذي كان الرشاش مصوبا تجاه رأسه عندما دُفع الى امرأة اخرى ....أليست هذه معاناة نصف نساء الشرق ؟


يُترك الرجل على ناحية ،( هكذا هم بعض الرجال ) وهذا ما يؤكد ايضا ان مجتمعنا مجتمع ذكوريّ من الدرجة الأولى
ويبدأ القاء اللوم والتقريع على الزوجة لهبلها وتراخيها وتقصيرها في تجهيز كل ما يطلبه ولا يطلبه رجلها العتيد ، وجهلها بقواعد الرقّ ، ومن ناحية أخرى تتجه اصابع اللوم والاتهام الى تلك المرأة الدخيلة باعتبارها خاطفة الرجال ..اللعوب .. التي عرفت كيف تسرق الأضواء وتجرجر الرجل خلفها وتخطفه من عشه الدافئ ومفرخته الأمينة ،

لحظة ، هل علينا الاستنباط من بعض النظريات الدخيلة لعلماء قدماء حاولوا تفسير الظاهرة بالنظر الى ان ما يحدث للرجل من التنقل هو ما يحدث للقطط ! التي – بدون سبب مقنع – قد تتوه... وتصول وتجول بعيدا عن وكرها فترة من الزمن وقد تعود اليه ..او لا تعود ان وجدت مسكنا آخرا أكثر رفاهية ...؟


ما اغبى خلط الأوراق ببعضها
ما اغبى ما وصل اليه التحليل الاجتماعي لظاهرة هي اخطر ما يمكن ان يهدد المجتمعات الاسلامية دون النظر ولا الاهتمام ان كانت ناشئة عن مرض نفسي وازمة ، او ضعف وقصور ديني عميق ، أو أن يكون حقا السبب هو تقصير الطرف الآخر ،
ما أظلم تجاهل الكثير من الحلقات وصب التركيز على الطرف الآخر (المتأذي) ليعالج نفسه حتى يوائم المرض،
وما اتعس استعمال بطاقات شرعية اسلامية لتغطية رذائل ونواقص وامراض نفسية

زير النساء ان كان في المجتمعات الحرة من كل قيد المنفتحة بلا ضوابط ولا قيود حرا طليقا بعلاقاته المتعددة المتشعبة مع النساء
فهو في المجتمعات المقيدة والبيئات المتحفظة تحت بطاقة الزواج والطلاق ، النظيفة كل النظافة من هذه النماذج المريضة التي لا يهمها الا التنقل والفك والربط والزواج والطلاق تحت تصريح ورخصة يوافقه عليها المجتمع ويصدّق ويختم على امراضه المتعددة .

فاديا 25-01-2012 12:28 AM

المرأة لها يد فعالة في تأكيد ظاهرة زير النساء = زير النساء صناعة نسائية :

لأن النساء خلقن يحلمن بالحب وبالرجل الرومانسي البعيد عن القسوة ، فيجدن هذه المواصفات متركزة بشدة في ( زير النساء ) الذي يتميز بالضعف وبأنه مغلوب على أمره وهو ليس كذلك هو ثعبان يتلون كالحرباء عندما يريد هدفا ويضع نفسه في القالب الذي يسهل امامه الطريق ، قالب ديني ، علمي ..اي شيء وهذا الصنف المتظاهر بالضعف والنظافة التامة الذي تفضله بعض النساء فيصبح من السهل ان يتلاعب فيها ويخدعها ويحكم عليها الشباك ، ثم سرعان ما يتركها لأوهامها متحطمة ذليلة لتكتشف انها لاحقت مجرد وهم ...

ملاحقة النساء لهذا النوع من الرجال تارة باسم الصداقة او الاخوة او الادعاء بالخوف على المصلحة العامة وغير ذلك من مخادعات النفس والغير ، تجعله يعجب بنفسه ( لأن زير النساء مصاب ايضا بعقدة الأنا النرجسية ) فيظن انه على حق وان له حقا في كل ما يفعله ويتصرفه وان النساء منقادات اليه وما عليه سوى الاختيار بلا قيود ولا شروط ...

وهذا يوضح عدد النساء اللواتي يتعرضن لتهديد الطلاق على اقل هفوة ، او التهديد بالضرة ما دامت الأخريات متوفرات بكثرة ، كما في ايام العصور الجاهلية الاولى عندما كان الرجل قبل الاسلام قاسيا متصلبا كالحجر وكان يتبع هذا الاسلوب مع زوجته كلما اعترضت على تصرف له


أكلتُ دماً إن لم أَرُعْكِ بِضَرَّةٍ بعيدةِ مَهْوى القرطِ طيبَةِ النشرِ


هذا كان حال الرجل قبل الاسلام
فما بال بعض الرجال اليوم وكأن نور سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي أوصى بالنساء لم يصلهم بعد !


لقد شاءت الظروف ان نتحدث في هذا البحث بشكل معكوس نظرا لأن الظاهرة سبقتها انعكاساتها التي تشعبت وتغللت كثيرا في البيوت المسلمة قبل الاهتمام بدراسة واكتشاف اسبابها التي لم يعد لها اهمية بعد النتائج الوخيمة التي تتوصل اليها الاسرة المسلمة واصبحت معالجتها شبه مستحيلة ، الرجل الزير اصبح من الصعب معالجة نفسيته ان لم تفهمها المرأة جيدا وتتعامل معه وتعرف ان هذا الانسان فاقدا للأمان ولا يثق بأحد وعليها ان تكون حذرة ان كُتب لها نصيبا مع رجل اكتشفت لاحقا انه من هذا النوع .


ان البعد عن تعاليم الدين الاسلامي والعودة الى الجاهلية الأولى في معاملة النساء كالمتاع هو اهم سبب في عودة شهريار الذي اقض مضجع الآف الزوجات اللواتي يسهرن الليالي يفكرن اين طار طائر العش

ثم المرأة واوهامها العاطفية حول الرومانسية والتي تشدها الى رجل متلون كهذا فيشعر بالعجب والزهو والخيلاء وتتأكد لديه هذه الظاهرة .

فاديا 25-01-2012 12:34 AM

زير النساء ظاهرة منشؤها مرض نفسي أليم


القسوة في معاملة الطفل الذكر بشكل يصعب على جهازه العصبي احتماله او فقدان الام وعدم توفّر اي تعويض ، و الأم هي المرأة الأولى في حياة الرجل تجعل عقله الباطن يشكل سياجا يحميه من التفاعل مع الآلام النفسية وبالتالي يمنعه من الشعور بالألم ثم تصطبغ شخصيته عند النضج بصبغة الحرباء المتلونة التي تتنقل من امرأة الى أخرى بحثا عن " الكمال " الذي لا يمكن ان يتوفر في امرأة بشرية ،

لا يشعر بالسعادة الا في مجتمع به نساء ..اي نساء ، لا يوجد لديه ثقة بنفسه ولا بنساء الكون جميعا ، حرمان عاطفي اليم لا يشعر بألمه المريض و لا يمكن ان تعوضه عن هذا الحرمان ( الذي اصبح عقدة شكّلته) امرأة واحدة ولا عشر نساء،

يعيش في الكذب والمراوغات ، ويلمّع صورته كلما انتقل من علاقة الى علاقة ، يهمه كثيرا نظرة الآخرين له ، يضع نفسه في اطار مثالي هو ابعد ما يكون منه ، دائم المدح لنفسه ،

ينسى عادة ما يكذبه ويناقض نفسه ،
ليس شخصا سيء النية ، ولكنه مريض ذو شخصية مهتزة لا تعرف الثبات ولا الاستقرار ،

الفرق بينه وبين بقية المرضى أنه لا يشعر بألم مرضه ولا يتعامل معه ولا يفكر فيه ، يلقي اللوم على الطرف الآخر وبارع في التملص من الوعود التي هي بالنسبة اليه مجرد كلام ، لا يجب تذكيره بوعوده وعهوده لأنه لا يقلق بشأنها ،

دائم البحث عن تلك ذات المقاييس المثالية التي لن يجدها ، فكل امرأة يقابلها واي امرأة يتزوجها هي بعيدة عن متممات الكمال الذي يريده ،

كل امرأة ستغضب من تلونه وتنقله عندما تقترب منه اكثر وتكتشف تناقضه ، فلا يلبث ان يتحول من الضعيف المسكين المغلوب على امره الى الرجل الشديد الذي يدافع عن نفسه ويتهم الزوجة بأنها شديدة الانفعال قليلة الرومانسية وقليلة التقدير والاحترام له ...




ينمو هذا المرض في نفس المريض بشكل ماكر ، لذلك لا يمكن اكتشافه الا بعد اكتشاف عدد العلاقات التي مر بها هذا الشخص ودراسة كل حالة والتمييز بين قناص النساء الذي يعرف ما يريد وما يخطط وبين هذا المريض الذي يظن انه على حق وان كل مشكلته ...انه لم يجد بعد الزوجة المناسبة ...كلهن سيئات !

قد يكون للتدخل النفسي اثر في العلاج ان اقتنع المريض انه مريض ( أو بدأ يشعر حقا بألم مرضه ويبحث عن حل ! )

فاديا 25-01-2012 12:40 AM

عتبي على شهرزاد الليالي


التي ضيّعت ألف ليلة في القصص التافهة لتسلية شهريار العصور والترفيه عنه ، ولم تستعمل ذكاءها الذي يُضرب به المثل لتقول شيئا مفيدا لتنقذ رأسها وتنقذ رؤوس الكثير من النساء من بعدها من نسخ شهريار المعششة فيها.. ولكن ربما لها أسبابها ... ربما خوفا .. وربما جهلا ..ماذا لو كانت شهرزاد ساذجة وليست ذكية كما تقول عنها الروايات؟ .. ..ماذا أيضا لو كانت أنانية ؟




ولكن لا بأس ..
لا زال المستقبل بين أيدينا ....




فيا أمُّ ...

اعطي اطفالك كل الحنان
لا تقولي ان البنت بحاجة الى الحنان اما الولد فيجب معاملته بالشدة حتى ينشأ قويا كأشجار الزيتون
الطفل هو الطفل .. سواء كان ولدا او بنتا .. الطفل لا يريد سوى الحب والحنان لينشأ طبيعيا ...وتنشأ طبيعية




ويا أمُّ

تذكري ان كنت نسيت
واعلمي ان كنت لا تعلمين
انك انت رمز المرأة الأولى في حياة ابنك
فعامليه بكل الحب والحنان عندما يكون طفلا وازرعي بداخله الثقة والاستقرار.. لتنمو عواطفه بشكل صحي فيستقر مع زوجته في بيته عندما ينضج ، كما شعر معك بالاستقرار طيلة طفولته



أيا أمُّ ...

عاملي ابنتك بحب ، ولكن ابعديها عن خيال الاحصنة البيضاء واميرات الشرفة
ابعدي طفلتك عن الاوهام
فمن غير المعقول ان يكون الامير دوما وسيم، نظراته بنفسجية فتّاكة ، شعره كسنابل القمح الذهبية ، اذا تحدث لم ينطق الا غزلا مجنونا وحبا أبديا ، لا يأكل كبقية البشر ، ولا يذهب للدوام فيعود متعبا شاتما العمل ومن فيه ، ولا يتعب نفسه بالسعي لرزقه ولا يهجر النوم والدعة ،، فالسماء تمطر عليه ذهبا وفضة دون جهد ، كل ما يفعله في هذه الحياة ،هو البحث عن نصفه الآخر الذي ليس له بديل : فتاة رائعة الجمال، اذا تحدثت غردت معها العصافير، واذا نظرت تفتحت لعيونها ورود الجوري الحمراء .. لا تعيش الا على عصير الورد ، وغناء البلابل ، وعلى تنبؤات مربيتها العجوز التي أوصتها بينما كانت تغزل لها جرابا من الصوف ألا تتزوج الا من أمير سيأتي اليها من أقاصي البقاع حاملا قلبه على طبق من ذهب للتي ملك قلبه حذاؤها المفقود قبل ان يرى صاحبته.

وكأن هذه شروط الزوج النموذجي ، والزوجة النموذجية ، والحب النموذجي

ابعدي هذه الافكار الاسطورية عن مخيلتها حتى لا تقع ضحية أحد المرضى أو احد الصيادين
ليس من الخطأ ان تفهم الفتاة انها قد تتزوج من رجل ليس بوسيم وقد يكون وجهه مملوءا بالبثور وليس لديه فرس ولا حمار، ولا يتحدث غزلا دائما ، بل قد يتضمن حديثه احيانا الشكوى من الاوضاع وحتى منها شخصيا ! ولا ينظر بعمق يخطف القلوب ويفتتها،قد ينظر بعمق أحيانا ..ان كان يفكر في حل لمشكلة ما في عمله استعصت عليه
ولكنها بالرغم من ذلك ..فقد تعيش معه بقمة السعادة .


أيتها الزوجة ....
إن كان زوجك زير نساء
ولم تختاري ان تنفصلي عنه لأسباب مختلفة انت الاقدر على تقييمها
فما عليك سوى بالدعاء
لأنك لن تفعلي شيئا مثمرا بمواجهته
كل ما سيفعله انه سيكون اكثر حذرا
تظاهري بأنك لا تعرفين شيئا ..فهذا أكرم لك
وحاولي ان تستشيري لربما تمكنت من اقناعه بالبحث عن العلاج النفسي !



ايتها العائلة المسلمة....
اقتربي بصدق اكثر من نور النبوة
وهدي الرسول عليه السلام،
ففي سيرة المصطفى السلامة التامة
والنجاة من براثن الامراض والقصور الذاتي والعجز النفسي
قبل ان تُحكم علينا الجاهلية وتأخذنا الى ايامها

عبد الغني رضا 25-01-2012 12:44 AM

زير النساء...الشخصية المريضة و المظطربة؟!!!
واقع مر لكن هذه هي الحقيقة ....
رفع الله قدرك واعلى نزلك في الدارين


عبد الغني رضا 25-01-2012 12:54 AM

ايتها العائلة المسلمة....
اقتربي بصدق اكثر من نور النبوة
وهدي الرسول عليه السلام،
ففي سيرة المصطفى السلامة التامة
والنجاة من براثن الامراض والقصور الذاتي والعجز النفسي
قبل ان تُحكم علينا الجاهلية وتأخذنا الى ايامها

نصيحة غالية وتوجيه حكيم...

أسامي عابرة 26-01-2012 07:53 AM


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلمتِ وسلمت الأيادي أخيتي الغالية فاديا

أحسن الله إليكِ... موضوع ممتع ...

الله لا يحرمنا طلتكِ الغالية ..

في رعاية الله وحفظه

فاديا 30-01-2012 02:50 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الله ** (المشاركة 337460)
زير النساء...الشخصية المريضة و المظطربة؟!!!
واقع مر لكن هذه هي الحقيقة ....
رفع الله قدرك واعلى نزلك في الدارين


بالفعل .. هذه هي الحقيقة

فاديا 30-01-2012 02:54 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سَلمى (المشاركة 337541)

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سلمتِ وسلمت الأيادي أخيتي الغالية فاديا

أحسن الله إليكِ... موضوع ممتع ...

الله لا يحرمنا طلتكِ الغالية ..

في رعاية الله وحفظه


:) ممتعة القراءة أليس كذلك ؟
ولكن التجربة مؤلمة الى حد بعيد
أبعد الله عنكِ هذه العينات السيئة ورزقك من تستحقين


الساعة الآن 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com