حبٌّ فإتقان فعمل للجنان
🔰نماذج يحتذي بها🔰
قصصهم نماذج نادرة : 🕌 حمد الشاوي ؛ (توفي عام ١٤٣١هـ) رحمه الله تعالى لم تفته تكبيرة الإحرام ٤٥ سنة، وكان يقول : (إذا أويت إلى فراشي فإني لا أنام مباشرة؛ بل أقرأ ثلاثة أجزاء وأنا مضطجع). 🕌 صالح بن هليل ؛ (توفي عام ١٤٢١هـ) رحمه الله تعالى طرق بابَ منزله فلم يسمعه أهله، فجلس على عتبة الباب وقرأ ستة أجزاء! حافظ القرآن لا يعوزه استغلال الأوقات. 🕌 ابن غصون ؛ (توفي عام ١٤١٩هـ) رحمه الله تعالى كان يقرأ القرآن في أي فرصة وإن قلّت، كما بين نزوله من سيارته حتى يدخل بيته، وكان يقول : أريد أن يكون القرآن أنيسي في القبر! 🕌 صالح الأخميمي ؛ (توفي عام ١٤١٥هـ) رحمه الله تعالى كان من اهتمامه بحفظ القرآن الكريم وولعه به.. أنه كان يقرأ القرآن في الأيام البيض على ضوء القمر... ماذا عسانا أن نقول؟! 🕌 عباس المصري ؛ (توفي عام ١٤٢٥هـ) رحمه الله تعالى حفظ القرآن بعد الثلاثين من عمره، وعانى حفظه وكابده.. حتى صار من المتقنين، قرأ ختمةً كاملة على شيخه فلم يخطئ إلا مرّة. 🕌 محمد بن عبيد ؛ رحمه الله تعالى قال لرجل سأقرأ عليك القرآن وكل غلطة بخمسة ريالات ففرح الرجل ، لكنه فوجئ بأنه ختم القرآن الكريم ولم يغلط غلطة واحدة! 🕌 كل الناس يفرون من بعض يوم القيامة .. إلا حافظ القرآن .. يبحث عن والديه ليلبسهما تاج الوقار 🕌 لاتنظروا للقرآن على أنه : درس فاختبار فمعدل .. [بل هو] : حبٌّ فإتقان فعمل للجنان 🕌 قال ابن الجوزي رحمه الله : "تلاوة القرآن تعمل في أمراض الفؤاد ما يعمله العسل في علل الأجساد". |
اللهم اجعلنا من أهل القرآن
بارك الله فيك و أحسن إليك |
الساعة الآن 08:55 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com