أيهما أفضل
كَتَبُوا إلَى عُمَرِ بن الخَطَّاب يَسألُونَه: أيُّمَا أفضَل؟ رَجُلٌ لَم تَخطُر لَهُ الشَّهَوَات ولَم تَمُر بِبَالِه أو رَجُلٌ نَازَعَتهُ إليهَا نَفسهُ فَتَرَكَها للهِ؟
فَكَتَب عُمَر: إنَّ الَّذِى تَشتَهِي نَفسهُ المَعاصِي ويَترُكهَا للهِ -عَزَّ وجَلَّ- مِنَ الَّذِينَ امتَحَنَ اللهُ قُلُوبَهُم لِلتَّقوَى لَهُم مَّغفِرَةٌ وأجرٌ عَظِيمٌ ». ابنُ القَيِّم -رَحِمَهُ اللهُ-. [ الفَوَائِدُ || ١ / ١١٠ ] |
جزاكِ الله خيراً و أثابكِ
موضوع قيم |
جزاك الله خيرا
|
الساعة الآن 07:23 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com