إسمع الآخر !!!
 

إسمع الآخر

ولكــــــن

لا نجيد السماع

نتحدث ونتحدث ونتحدث

ولا نريد أن نسمع للآخر

رغم أن السماع للآخر هى تجربة لنا

ليتنا نمر بهذه التجربة فنعود أنفسنا أن نسمع أكثر مما نتكلم

فسماع الآخر متعة حقيقية نحاول عند لقاء الأصدقاء نسمع ما

يقولون ونظل نسمع ونسمع ونجيد الإصغاء لكلامهم وحديثهم

ومشكلاتهم ونتعرف عليهم معرفة حقيقية فكلما كنت أن الذى

تتلقى حديثهم زدت عندهم معزة لأن من يتحدث يريد أن ينفث

عن ما بداخله ويريد أذن صاغية واعية مدركة فلنبدأ من اليوم

ولكـن أريد أن أعرف منك

ما هو شعورك وأنت تسمع للآخر ؟

ما هو شعورك وأنت تسمع للآخر ؟

أشعر اني لست وحدي الذي يحمل هما

أشعر ان الانسان اجتماعي بطبعه

وكما نحب ان يسمع لنا الناس نسمع نحن كذلك لهم

كما نحب ان يحترم رأينا نحترم نحن كذلك أراء الأخرين

قال الامام ابو حنيفة النعمان رضي الله عنه

راينا صواب يحتمل الخطا ورايكم خطا ويحتمل الصواب

رفع الله قدرك أختنا الفاضلة الحال المرتحل وأعتذر على عدم الفهم جيدا للمواضيع فنحن درسنا باللغة الفرنسية زيادة على محيطي العائلي يتحدثون باللغة الفرنسية لاننا لم نتاقلم بعد في بلادنا ونعمل جهدنا لتعلم لغتنا بإذن الله

جزاك الله خيراً اخي الفاضل

ابي عقيل

على مداخلتك القيمة والتي اعتز بها والله

بالعكس ماشاء الله تبارك الله ...

زادكم الله من فضله منه وكرمه

ان في الجزائر صحوة اسلامية اسأل الله لهم الثبات والهداية
وعلى قناة البداية شاب جزائري يدعى صالح علي
والله من خيرة الشباب في بيت العطار ومضرب الاخلاق والالتزام
أسال الله أن يكثر من أمثاله ويثبتهم ويجعلهم هداة مهتدين آمين

وبارك الله في الجميع

وأسال الله العظيم رب العرش العظيم
وأسال الله العظيم رب العرش العظيم
وأسال الله العظيم رب العرش العظيم

ان يحيي لغة القرآن في بلاد الجزائر

اللهم آمين
اللهم آمين ..
اللهم آمين

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة الحال

الله يبارك فيكِ وفي نقلكِ وطرحكِ المميز

نفع الله به ونفعكِ وزادكِ من فضله وعلمه وكرمه

،،،،،

عملية الإستماع مهمة جداً ومفيدة من عدة نواحي ولكن يغفل عنها الكثير ...

فأنت بإستماعك تتعرف على الغير جيداً ، تكتسب خبرات جاهزة ، تتحاشى الزلل فيما يقع فيه غيك ، تفرج عن الكثير من الناس وأن تستمع لهم ، يحب الغير بحسن إستماعك لهم وإصغائك لمشاكلهم ...وهكذا ..

على كل حال أحب الإستماع أكثر من الكلام ...

ومرة أخرى جزاكِ الله خيراً على موضوعكِ والشكر موصول للأخ الفاضل أبي عقيل على إضافته المميزة ..

في رعاية الله وحفظه

بارك الله فيك اختي الفاضلة

ام سلمى

على هذه الاطلالة المميزة

أسعدني تواجدك ومشاركتك التي اعتز بها

الناس دائما تبحث عمن يسمعها ...
احياناً مجرد تركك الشخص المقابل يتحدث عن نفسه يخبرك عن معاناته
تساعده على حل نصف المشكلة ...
وفن الاصغاء لا يمكن اتقانه الا من لديهم قدرات خاصة تميزهم عن غيرهم

بارك الله فيك واسعدك في الدارين

في حفظ الله ورعايته