![]()  | 
	
		
 من أبيات الإمام الشافعي في القضاء والقدر 
		
		
		دع الأيام تفعل مـا تشـاء**وطب نفساً إذا حكم القضاء ولا تجزع لحادثـه الليالـي**فما لحوادث الدنيا من بقـاء وكن رجلاً عن الأهوال جلداً**وشيمتك السماحـة والوفـاء وأن كثرت عيوبك في البرايا**وسرك يكون لهـا غطـاء تستر بالسخاء فكـل عيـبٍ**يغطيه كمـا قيـل السخـاء ولا ترى للأعادي قـط ذلاً**فإن شماتـه الأعـدا بـلاء ولا ترج السماحة من بخيلٍ**فما في النار للظمـآن مـاء ورزقك ليس ينقصه التأنـي**وليس يزيد في الرزق العناء ولا حزن يدوم ولا سـرور**ولا بؤس عليك ولا رخـاء إذا ما كنت ذا قلـب قنـوعٍ**فأنت ومالك الدنيـا سـواء ومن نزلت بساحته المنايـا**فلا أرض تقيـه ولا سمـاء وأرض الله واسعـة ولكـن**إذا نزل القضا ضاق الفضاء دع الأيام تغدر كـل حيـنٍ**فما يغني عن الموت الـدواء  | 
		
 أبيات رائعة أختي ...  
	جزاكم الله خيراً  | 
		
 يسلمو أختى على ها لأبيا ت اللي تعطينا دفعه معنويه وجزاك الله خيرالجزاء 
	أختــــــــــــــــــك المحبه لك ...أموووره  | 
		
 أختي إسلامية حفظك الله تعالى...شرفني مرورك العطر. 
	أختي أموره...صدقت أختي...فعلا من يقرأ هذه الأبيات بتمعن يجد لها سحرا ووقعا في النفوس...بوركت.  | 
		
 بارك الله فيكم 
	 | 
		
 اجمل ماقراءه 
	بارك الله فيكم الاخت الفاضلة الحياة الطيبة  | 
		
 بارك الله فيك وجزاك الله كل خير.  | 
		
 بارك الله فيكِ أختي الفاضلة أبيات جميلة بوركتِ 
	 | 
		
 ماشاء الله تبارك الله أبيات رائعة جزاكم الله خيرا  | 
		
 جزى الله اختي الحياة الطيبة كل خير ,,  وللفائدة اخوتي تم سؤال الشيخ عبدالرحمن السحيم عن مدى وجود محظور شرعي في الابيات فكان جوابه التالي : الجواب :  أحسن الله إليك ، وبارك الله فيك . ليس كل ما يُنسَب إلى الإمام الشافعي مِن شعر تكون نسبته صحيحة . وهذه الأبيات نُسِبَت إلى الإمام الشافعي ونُسِبَت إلى غيره . وإن كان مِن ملحظ فهو في قول : (دع الأيام تغدر كل حين) ، فإن الأيام لا يُنسَب إليها غَدْر ولا وفاء ؛ لأنها مَخلوقة عابرة ، والله عَزّ وَجَلّ هو مُصرِّف الأمور ومُقدِّر الأقدار . ويُمكن حَمْل الغَدر هنا على أهل الزمان وعلى مكْر الناس واحتيالهم ، كما حُمِل قوله تعالى في قصة إخوة يوسف عليه الصلاة والسلام : (وَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَا وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا) . قال البغوي : أي : أهل القرية ، وهي مِصر ... (وَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا) أي: القافلة التي كنا فيها. والله تعالى أعلم . http://al-ershaad.com/vb4/showthread.php?t=10581  | 
		
 بارك الله فيكم ابيات رائعه 
	 | 
| الساعة الآن 03:09 PM | 
	Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
	
	By Media Gate - https://mediagatejo.com