![]() |
أختي زينب مصلح حياك الله وبياك
نتشرف بأن تكون أولى مشاركاتك في هذا التفاعل الايجابي ، وهذا بحد ذاته تغيير إيجابي اسأل الله تعالى أن يتم عليك نعمه ظاهرة وباطنة ... اللهم آمين وفقك الله لما يحبه ويرضاه |
اقتباس:
أحسنت أختي زينت مصلح ....كلام في الصميم ... قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فإنه أجدر أن لا تزدروا نعمة الله عليكم. " |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:شكرا لك اختي اسلاميه على كلماتك الطيبة
وفقنا الله والمسلمين جميعا لما يحبه ويرضاه. واريد ان اخبر اختي زينب مصلح:انا ظاهريا لست افضل من اي احد منكم ,فانا عبد واخطيء وربما اكثر من غيري. ولكني رءيت موضوع السحر على حقيقته.وهكذا يجب ان يراه اي مبتلى. اجعلي التفكر في عظمة الخالق هو محور تفكيرك ,ثم انظري لباقي امورك.واعلمي ان الله سبحانه جعل النار التي القي فيها سيدنا ابراهيم بردا وسلاما ,لثقة سيدنا ابراهيم به وبالوهيته. |
أم عوني جزاك الله خيرا
وأحسنتِ قولا ، أحسن الله إليكِ وفقك الله لما يحبه ويرضاه |
اقتباس:
جزاكم الله خيرا ونشكر لكم طرح هذا الموضوع الذي نسأل الله أن يكون اختياره موفقابإذن الله تعالى.... من خلال تفكيري المبدئي في هذا الموضوع أرى أنه من الإيجابية بأحوال من ابتلوا بابتلاءات هي أشد من ابتلاءاتنا حيث انعرضكم لقصة عروة رضي الله عنه وقصة ابن تيمية رحمه الله تذكرنا بهذه المواقف الايجابية التي كان ينتهجها سلفنا الصالح رضوان الله عليهم ..... ثم ان الايمان بان هذا ابتلاء من عند الله تعالى واننا مأجورون بإذن الله تعالى على هذا البلاء فلا بد أن نثبت ونستعين بالله تعالى وحده ونلح على الله بالدعاء أن يثبتنا على دينه ويصرف قلوبنا الى طاعته..... ونتذكر مصيبتنا الكبرى بوفاة حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ونسأل الله أن يجمعنا به في الفردوس الأعلى إنهولي ذلك والقادر عليه. |
إنها حلاوة الإيمان ولذته
وتعبيد المسلم نفسه لربه وهوان هذه الدنيا عند المسلم الحق.. ورغم أنه ليس كل من يدعي الإيمان يصل إلى هذه المرحلة من قوة الإيمان الا أن أمة محمد فيها خير.. بارك الله فيك. |
اقتباس:
أصبت ...وأحسنت أختنا أم أحمد ...لا حرمنا الله من مشاركات أخوتنا المقدسين الكرام ... |
اقتباس:
جزاك الله خيراً اخي الكريم ...ولو أن التمرين خاص بالأخوات :icon_redface: لكنك أجدت وافدت وذكرتني بمقولة قال بلال بن رباح رضي الله عنه حينما سألوه كيف تحملت العذاب ... قال مزجت حلاوة الإيمان بمرارة العذاب فاستعذبت العذاب ... نعم إنها حلاوة الإيمان التي تطغي على مرارة الحياة ... |
المشاركة في التمرين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فكرة رائعة وتمرين ينشط العقل لكن لا يمكن أن يكون الشخص مكان هذه المرآة لأن لكل قدرة في التعامل مع المشاكل وتدخل هنا قوة الإيمان والعزيمة في آن واحد فعند وجود العارض فلا يمكنها أن تفكر بايجابية أو سلبية بما أن تفكيرها وارادتها مسلوبة من عدو الله لكن ما أنا متيقنة منه أن بمجرد زوال العارض حيث يسترخي المرء فهذا استرخاء تعتبره نعمة وتجدها تعوض كل ما فتها لتسعد زوجها وتعتني بأولادها وبابتلاء تعرف من هم أقرب الناس اليك وأبعدهم فترى المقربين إليها يواسونها ويجبرون بخاطرها فهذا يجب أن يسعدها لأن هناك من لا يحيط بهم احد رغم أنهم بصحة جيدة وبالتالي هم يعيشون الوحدة وال]اس لنفور الغير عنهم ولتعلم أن هذا الابتلاء نعمة فيدفعون لقراءة القران والأذكار والدعاء فحين لما نكون في عافية بالكاد نرفع المصحف أليس بهذا يقربنا الله اليه اليست بنعمة في حين آخرون يسمعون الأغاني وحديثهم نميمة وغيبة أليسوا في غفلة فأقول لها لوني حياتك فهي من صنع أفكارنا إذا وقعت في أزمة فتذكر أزمة مرت بك ونجاك الله منها حينها تعلم أن من نجاك في الأولى سيعافيك في الأخرى وأقول لها لا تجالسي البغضاء والثقلاء والحسدة فإنهم حمى الروح وهم حملة الأحزان إياك والذنوب فإنها مصدر الهموم،والأحزان وهي سبب النكبات وباب المصائب والأزمات لا تفرحي أعدائك بغضبك وحزنك فإن هذا مايريدون فلا تحققي امنيتهم الغالية في تعكير حياتك كرري لا إله إلا الله فإنها تشرح الحال وتحمل بها الأثقال وترضي ذا الجلال أكثري من الإستغفار فمعه الرزق والفرج والذرية والعلم النافع و التيسيير وحط الخطايا وأذكر البلاء يقرب بينك وبين الله ويعلمك الدعاء ويذهب عنك الكبر والعجب والفخر وقال تعالى ( وآتاكم من كل شيء سألتموه وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها إن الإنسان لظلوم كفار) ولا ننسى الحمد لله على كل ما قضى وقدر مريم المتوكلة على الله |
اقتباس:
نعم القول قولك ...أختنا مريم |
الساعة الآن 02:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com