منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   ساحة الموضوعات المتميزة (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=18)
-   -   @ دعــوة للمشاركة : تمرين التفكير الإيجابي "طريقك لتخطي المصاعب وتحقيق النجاح " (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=27789)

بوراشد 22-04-2009 10:11 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الريحان (المشاركة 193410)
حيالله اخي الفاضل

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبق الريحان (المشاركة 193410)



موضوع هام وحساس


موضوع لايشعر بصعوبته الا من عايشه كثيرا مانقرأ اخي الفاضل ونحلل لكن اذا وقعنا بذات الامر لاختلف كلامنا لذلك اهنئك على وضع الشخص في نفس المحنة حين قلت لو كنت مكانها ماذا تفعلين ...

لو كنت مكانها لقلبت حياة العارض الى حجيم ,,,

لاريته صنوف العذاب التي اراد ان يريني اياها

لحرقته بايات القران وعلى مراحل

حينما يستفزني ويوسوس لي بان اقاطع زوجي ,,سأقدم له هديه واكلمه

واهتم ببيتي

واكتم غيظي

وقد يعتريني الضعف ,,,اجل

لكن سآخذ من ضعفي سلاح القوة

سؤخاطب ضعفي بانه نعمة من ربي اودعها بهذا الجسد الضعيف

سأتعامل مع ضعفي كما نتعامل مع حاجاتنا للطعام والشراب والنوم

سأستشعر حب ربي لي

واختياره في امتحاني

سأجعل من السحر طريقا ,,لمحو ذنوبي ,,وعلو همتي

سأجعل هذا العارض يندم على اللحظة التي قرر فيها ايذائي ,,,

هذا ماسأفعله اخي
,,,


دمت بخير





كلامك أكبر من أي تعليق ...
نِعمَ الرد ردكِ ... ونِعمِ الجواب جوابكِ...



لو عملت به أي أخت مبتلاة لتغيرت حياتها ...

أحسنت ثم أحسنت ...وجزاك الله خيرا

بوراشد 22-04-2009 10:13 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة باربو (المشاركة 193435)
كلنا أو جلنا عند الإحباط قد يشعر بذلك أو بما يشابهه ..

ولكن لو تفكرت في عظمة الله وقدرته وأنك تشرف بتوكيله عنك .. فكيف تحمل الهم ؟

وتذكر دائما أن تقول :

ياهم .. أنا لي رب كبير
ولا تقل يارب .. همي كبير .

واعلم أن الأكثر صلاحا هو الأكثر ابتلاءً ..


بعد ذلك .. أتراك تسعد .. أم تحزن ؟


كلمات قليلة ولكنها رائعة ...
جزاكم الله خيراً

بوراشد 22-04-2009 10:30 PM



الاخت نونا ...

مشاركة طيبة ...
وإن كنت أريد المشاركة بقلم القارئ لكن ...سأعلق على بعضها لأهميتها ..فجزاك الله خيرا ..


قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :
(عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم . )


هذا الحديث وحده يكفي لنجعلنا نفكر إيجابياً ...فالحمد لله على فضله وإحسانه ...



أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن ، أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ، وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً " فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول . فَمِمَّ عافاك ؟



فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ، وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !




وهذا قصة رائعة تعيننا على التفكير الايجابي ...





وهو مع ذلك يعلم أنه ما مِن شدّة إلا وسوف تزول ، وما من حزن إلا ويعقبه فرح ، وأن مع العسر يسرا

نعم البلاء لا يظل على حاله فلم الحزن ؟


ينظر في الأفق فلا يرى إلا تباشير النصر رغم تكالب الأعداء


وينظر في جثث القتلى فيرى الدمّ نوراً


ويشمّ رائحة الجنة دون مقتله


ويرى القتل فــوزاً



قال حرام بن ملحان رضي الله عنه لما طُعن : فُـزت وربّ الكعبة ! كما في الصحيحين




الله أكبر...


نعم هذه قمة التفكير الايجابي أن يصبح الموت فوزاً ...وكل ما دون الموت أهون ...

لتعتبر أخنا المبتلاة أنها في جهاد ...وانها تصاب كما يصاب المجاهدين ...فهنيئا لها الأجر ...بإذن الله







بوراشد 22-04-2009 10:52 PM

الأخت / لقاء


ولو اجتمعت الجن والإنس على أن يضرونك بشيءلم يكتبه الله عليك فلن يضرونك بشيء إلا ما كتبه الله ...


هذا يملأ المبتلى إيماناً بأنه لا يمكن أن يضره العارض إلا بإذن الله ...

وهو مع الله فلم الخوف والجزع والألم ؟




احمدي ربك فنعمه عليك لا تعد ولا تحصى ...

رزقك بزوج صالح ومَنَّ عليك بأطفال النظرة إلى وجوههم تخطف العقول قبل الأبصار ..

الحمد لله جسدك معافى ..لا يئن من مرض ...

أنعم عليك بنعمة البصر ورؤية قرةعينك..

فمرضك ليس مرض عضوي ...وإنما مرض يحتاج إلى عزيمة قوية ..


هذه زاوية رائعة لم يتم تناولها...

وهي فعلا ً رؤية تجعل المرء يفكر بإيجابية نحو ابتلائه ...وأنه لا زال بخير بل بالف خير ...

أحسنت ...

بوراشد 22-04-2009 11:02 PM

بانتظار بقية المشاركات لكي تعم الفائدة ...

تذكروا نحن نستفيد معاً القارئ والكاتب ...

الطامعة في عفو الله 24-04-2009 12:19 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام علي خير الخلق سيدنا وحبيبنا محمد
أخواني واخواتي الكرام جزاكم الله عنا خير الجزاء
والله انا تقريبا في نفس حال هذه المراءه لذلك بدايه أدعوا الله لكل مبتلي مسلم بإن يرفع عنه البلاء فإنه وحدة ولي ذلك والقادر عليه فلا شافي غيره ولا راحم سواه
والله انا لا أنكر علي نفسي هذه الافكار فإنها تأتي لي
فأنا كلما اشتد عليه الحزن والهم والضيق وشعرت بقمت العذاب
وأن مرضي قد طال لسنوات عديدة ....وأقارن نفسى بغيري من النساء اللاتي في خير حال وأفضل حياة لا منغصات ولا أكدار !
تذكرت حبيبي ورسولي محمد عليه الصلاة والسلام
وانه سحر اشد السحر وهو حبيب الرحمن
والله والله هانت علي نفسي
وهان علي تعبي وآلمي
وعندما أشعر بأني مللت من هذه الحياة ..ومن الترداد على الرقاة ...ومللت من كثرة الوساوس ...والأحلام المزعجة ...والبكاء المتكرر ...
تذكرت ان حالي هذا أفضل ممن صنع لي او أذاني من انس او جان لان حالي هذا يرضي الله ان نظر لي ولكن حالهم لا يرضي الله
و الله اشفق عليهم جدا وادعوا الله لهم بالهدايه و أحمد الله كثيراعلي حالي الذي هو افضل منهم سبحان الله
وعندما أرى أني أتعس امرأة في العالم ...
وأن بلائي لا يماثله بلاء ...
وأن شقائي ...لا يشابهه شقاء ...
وجرحي الغائر نازف بلا توقف ...
ومرضي لا علاج له ...
رغم طول السنوات .... وطول المعاناة
تذكرت كلام نبينا محمد صلي الله عليه وسلم
(ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء).
فيعود الامل لي من جديد و يشتد دعائي إلي الله بالشفاء
ولكل مبتلي مسلم
وان شعرت باليأس واني لا أستطيع ان افكر بطريقه ايجابيه ووساوس الشيطان أكثر سيطره علي نفسي
لجأت الي من يذكرني حتي وان كان ذلك عن طريق درس علي شريط لاحد المشايخ التي احب ان اسمع لهم أو منتدي جميل هادف مثل منتداكم لكي استطيع ان أعود مره ثانيه
فكما يوسوس الشيطان لي بالسوء اجعل لنفسي من يحدثها بالخير دائما فهذا يهدئ من نفسي والحمد لله
أخواني واخواتي في الله
الأمر يحتاج إلي جهاد ورباط لاننا جميعا في حرب مع العدوا الحقيقي للانسان وهو الشيطان الذي امرنا الله ان نتخذه عدوا
{يا أيها الناس إنَّ وعد الله حق فلا تغرَّنكم الحياة الدنيا ولا يغرَّنكم بالله الغَرور. إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير** /فاطر: 5 - 6/.
وأذكر نفسي دائما ان الدينا وما عليها زائله والاخره ابقي
كما في قوله تعالي
{أنَّما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور** /الحديد: 20/.
دائما اذكر نفسي إن وجد من يجعلني اخسر الدنيا فلا يمكن ان يوجد أبدا من يجعلني اخسر الاخرة بعون الله
اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا
ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا
وأخيرا اختم بقول نبينا وحبيبنا محمد
صلي الله عليه وسلم
(كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل).

بوراشد 24-04-2009 12:34 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطامعة في عفو الله (المشاركة 194037)
بسم الله الرحمن الرحيم




والصلاة والسلام علي خير الخلق سيدنا وحبيبنا محمد



أخواني واخواتي الكرام جزاكم الله عنا خير الجزاء



والله انا تقريبا في نفس حال هذه المراءه لذلك بدايه أدعوا الله لكل مبتلي مسلم بإن يرفع عنه البلاء فإنه وحدة ولي ذلك والقادر عليه فلا شافي غيره ولا راحم سواه



والله انا لا أنكر علي نفسي هذه الافكار فإنها تأتي لي



فأنا كلما اشتد عليه الحزن والهم والضيق وشعرت بقمت العذاب



وأن مرضي قد طال لسنوات عديدة ....وأقارن نفسى بغيري من النساء اللاتي في خير حال وأفضل حياة لا منغصات ولا أكدار !



تذكرت حبيبي ورسولي محمد عليه الصلاة والسلام


وانه سحر اشد السحر وهو حبيب الرحمن


والله والله هانت علي نفسي


وهان علي تعبي وآلمي



وعندما أشعر بأني مللت من هذه الحياة ..ومن الترداد على الرقاة ...ومللت من كثرة الوساوس ...والأحلام المزعجة ...والبكاء المتكرر ...



تذكرت ان حالي هذا أفضل ممن صنع لي او أذاني من انس او جان لان حالي هذا يرضي الله ان نظر لي ولكن حالهم لا يرضي الله


و الله اشفق عليهم جدا وادعوا الله لهم بالهدايه و أحمد الله كثيراعلي حالي الذي هو افضل منهم سبحان الله



وعندما أرى أني أتعس امرأة في العالم ...


وأن بلائي لا يماثله بلاء ...


وأن شقائي ...لا يشابهه شقاء ...


وجرحي الغائر نازف بلا توقف ...


ومرضي لا علاج له ...


رغم طول السنوات .... وطول المعاناة



تذكرت كلام نبينا محمد صلي الله عليه وسلم


(ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء).


فيعود الامل لي من جديد و يشتد دعائي إلي الله بالشفاء


ولكل مبتلي مسلم






وان شعرت باليأس واني لا أستطيع ان افكر بطريقه ايجابيه ووساوس الشيطان أكثر سيطره علي نفسي



لجأت الي من يذكرني حتي وان كان ذلك عن طريق درس علي شريط لاحد المشايخ التي احب ان اسمع لهم أو منتدي جميل هادف مثل منتداكم لكي استطيع ان أعود مره ثانيه



فكما يوسوس الشيطان لي بالسوء اجعل لنفسي من يحدثها بالخير دائما فهذا يهدئ من نفسي والحمد لله




أخواني واخواتي في الله


الأمر يحتاج إلي جهاد ورباط لاننا جميعا في حرب مع العدوا الحقيقي للانسان وهو الشيطان الذي امرنا الله ان نتخذه عدوا



{يا أيها الناس إنَّ وعد الله حق فلا تغرَّنكم الحياة الدنيا ولا يغرَّنكم بالله الغَرور. إن الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدواً إنما يدعو حزبه ليكونوا من أصحاب السعير** /فاطر: 5 - 6/.



وأذكر نفسي دائما ان الدينا وما عليها زائله والاخره ابقي


كما في قوله تعالي



{أنَّما الحياة الدنيا لعب ولهو وزينة وتفاخر بينكم وتكاثر في الأموال والأولاد كمثل غيث أعجب الكفار نباته ثم يهيج فتراه مصفراً ثم يكون حطاماً وفي الآخرة عذاب شديد ومغفرة من الله ورضوان وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور** /الحديد: 20/.



دائما اذكر نفسي إن وجد من يجعلني اخسر الدنيا فلا يمكن ان يوجد أبدا من يجعلني اخسر الاخرة بعون الله



اللهم لاتجعل مصيبتنا في ديننا


ولا تجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا


وأخيرا اختم بقول نبينا وحبيبنا محمد


صلي الله عليه وسلم



(كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل).


لا تعليق ...سلمت يمينك ...كلام رائع وقوته في مصداقيته المشعة بين ثنايا حروفه حتى أنها تلامس قلب القارئ مباشرة ...فيتأثر بها ...جزاك الله خيراً

بوراشد 24-04-2009 02:52 AM

أيضاً .........

بانتظار بقية المشاركات لكي تعم الفائدة ...

مع التذكير .....


نحن نستفيد معاً ....

القارئ والكاتب ...

بوراشد 24-04-2009 02:54 AM

للتذكير ...




التمرين الأول وهو خاص بالاخوات :


أمرأة مسحورة ...!

بالكاد تستطيع إدارة حياتها الأسرية ...فهي في برنامج يومي للرقية والعلاجات الحسية ...

وتقوم برعاية زوجها واولادها ...

بشكل جيد ...وليس الأفضل والأكمل ...

ولكن الوساوس ...تعذبها ...

والعارض (الجن) المرتبط بالسحر ...يقلق راحتها ...

فلا تجدها إلا في قراءة للقرآن ...أو ترديد للأذكار ...أو الضغط على نفسها للقيام بواجباته اليومية في الاسرة ...

وفي تلك الأثناء تجد أنها في قمة العذاب ...

وأن مرضها قد طال لسنوات عديدة ....وتقارن نفسها بغيرها من النساء اللاتي في خير حال وأفضل حياة لا منغصات ولا أكدار !

فيزيد ألمها وتتضاعف حسرتها !



وتشعر بأنها ملت من هذه الحياة ..ومن الترداد على الرقاة ...وملت من كثرة الوساوس ...والأحلام المزعجة ...والبكاء المتكرر ...

وترى أنها أتعس امرأة في العالم ...

وأن بلاءها لا يماثله بلاء ...

وأن شقاءها ...لا يشابهه شقاء ...

وجرحها الغائر نازف بلا توقف ....

ومرضها لا علاج له ...



رغم طول السنوات .... وطول المعاناة ....



لو كنتي أختي مكانها ...

كيف ستفكرين إيجابياً في هذه الحالة ؟؟

إسلامية 24-04-2009 10:42 PM

وما زلنا ننتظر مزيدا من المشاركات التي نتعلم من خلالها ...


فبادري أختاه للمشاركة لتعم الفائدة


وفقك الله لما يحبه ويرضاه


الساعة الآن 09:46 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com