منتدى الرقية الشرعية

منتدى الرقية الشرعية (https://ruqya.net/forum/index.php)
-   منبر الفقه الإسلامي (https://ruqya.net/forum/forumdisplay.php?f=67)
-   -   أصيل لا بديل في التحذير من الفلسفات الباطنية المعاصرة (https://ruqya.net/forum/showthread.php?t=62520)

أبوسند 03-05-2014 11:10 PM



البرمجة العصبية من الباطل والعبث - العلامة صالح الفوزان


http://youtu.be/bMj9gBwN0fM


أبوسند 03-05-2014 11:45 PM



رأي المفتي العلامه عبدالعزيز آل شيخ حفظه الله //- في البرمجة اللغوية العصبية


http://youtu.be/86Eb4sHSkdE



RachidYamouni 03-05-2014 11:52 PM





ماحكم المشي على الجمر !!!؟؟؟

جواب الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

‎‪http://youtu.be/eLEPMOV5Mkk‬‏




RachidYamouni 04-05-2014 12:29 AM





الطاقة : حقيقتها أنها فلسفة شرقية
تُقدَّم على أنها حقيقة كونية مؤثرة في جميع جوانب الحياة ؟؟؟

ولا علاقة لها بالطاقة الفيزيائية !!!

فهو اعتقاد بقوة عظيمة خلف كل شيء
ولا يقصدون بذلك ( الله سبحانه وتعالى )

ثم يوجهون المتدربين على الإيمان بها
وبقوتها وبأهميتها ، ثم يمارس كيف يشعر
بها ويستمدها ويَتَّحِد بها !!!

وهي تروج حاليا بأسماء ك ( الريكي ) وغيره
بزعم التخلص من الأمراض وطلبا للشفاء !!!




RachidYamouni 05-05-2014 10:01 AM





الإسلام لم يأت بحرية الاعتقاد بل جاء بمنع الشرك و قتال المشركين - الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

http://ar.alnahj.net/audio/242





الدعوة لحرية الأديان دعوة للتسوية بين الدين الباطل و الدين الحق - الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

http://ar.alnahj.net/audio/138





الدعوة لحرية العقيدة مذهب باطل مصادم للنصوص - الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

http://ar.alnahj.net/audio/139





بعد بعثة محمد ﷺ ما فيه شريعة إلا شريعة الرسول فمن خرج عن شريعة الإسلام فهو كافر - الشيخ صالح الفوزان حفظه الله تعالى

http://ar.alnahj.net/audio/243




لا يجوز أن نقارب بين الحق و الباطل
و لايجوز أن نقارب بين الإسلام و النصرانية
أو اليهودية - الشيخ بن عثيمين رحمه الله تعالى

http://ar.alnahj.net/audio/639


RachidYamouni 06-05-2014 12:00 PM




البرمجة اللغوية العصبية :

Neuro Linguistic Programming

وهي مختصرة :

NLP

وهي عبارة عن خليط من العلوم والفلسفات
والاعتقادات والممارسات ،

تدريباتها تهدف إلى إعادة صياغة صورة
الواقع في ذهن الإنسان

وهو برنامج قائم على الفرضيات والنظريات

وهو خليط من علم النفس المعرفي السلوكي

[ الذي يعتبر أحد طرق العلاج النفسي الذي يستعمل في الكثير من الأمراض النفسية
مثل الكآبة و القلق
و تعكر المزاج الثنائي القطب
وحالات نفسية اخرى ويستند على مساعدة المريض في ادراك وتفسير طريقة تفكيره السلبية بهدف تغيرها إلى افكار او قناعات ايجابية
أكثر واقعية ويستعمل هذا النوع من العلاج بصورة متزامنة مع الأدوية
المستعملة لعلاج الكآبة ] .

وهذا النوع يستعمل فقط للتلفيق بينه وبين
ماهو مرفوض علميّا مثل الفلسفات الباطنية

ويقنعون المتدربين بالإمكانات غير المحدودة
وقدرة العقل الباطن - اللاوعي - الخارقة !!!





تحذير الشيخ صالح السحيمي حفظه الله تعالى من البرمجة اللغوية العصبية

http://youtu.be/EtU2kMyLXGY




RachidYamouni 07-05-2014 11:46 AM





حكم سوار الطاقة



للشيخ صالح بن عبدالله العصيمي
حفظه الله تعالى


http://t.co/4r5VSGK7sq






RachidYamouni 07-05-2014 02:23 PM




مقدمة :
من محاسن شريعتنا الغرّاء
( الشريعة الإسلامية ) :

صلاة الاستخارة،

التي جعلها الله لعباده المؤمنين بديلاً عمّا كان يفعله أهل الجاهليّة من الاستقسام بالأزلام والحجارة الصمّاء،

التي لا تنفع ولا تضرّ،

وعلى الرغم من أهميّة هذه الصلاة،

وعِظَم أثرها في حياة المؤمن،

إلا أنّ كثيراً من الناس قد زهد فيها،

إمّا جهلاً بفضلها وأهميتها،

وإمّا نتيجة لبعض المفاهيم الخاطئة التي شاعت بين الناس ممّا لا دليل عليه من كتاب ولا سنّة .



صلاة الاستخارة

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=245178




ومن حِكَم صلاة الاستخارة :
هِيَ التَّسْلِيمُ لأَمْرِ الله ,

والخُرُوجُ مِن الحَوْلِ وَالطَّوْلِ ,

والالْتِجَاءُ إلَيْهِ سُبْحَانَهُ

لِلْجَمْعِ بَيْنَ خَيْرَيْ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ .

ويَحْتَاجُ فِي هَذَا إلَى قَرْعِ بَابِ الْمَلِكِ
( سبحانه وتعالى ) ,
وَلا شَيْءَ أَنْجَعُ لِذَلِكَ مِنْ الصَّلاةِ وَالدُّعَاءِ ;

لِمَا فِيهَا مِنْ تَعْظِيمِ الله ,

والثَّنَاءِ عَلَيْهِ , وَالافْتِقَارِ إلَيْهِ قَالا وَحَالا .




_ مفاهيم خاطئة عن صلاة الاستخارة


أولا : اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة إنّما تُشرع عند التردد بين أمرين،
وهذا غير صحيح، لقوله في الحديث :
(( إذا همّ أحدكم بالأمر..)) .

ولم يقل ( إذا تردد )، والهمّ مرتبة تسبق العزم،

كما قال الناظم مبيّناً مراتب القصد :
مراتب القصد خمس :

( هاجس ) ذكروا فـ (خاطر)، فـ (حديث النفس)

يليه ( همّ ) فـ ( عزم ) كلها،
رُفعتْ سوى الأخير ففيه الأخذ،

فإذا أراد المسلم أن يقوم بعمل،
وليس أمامه سوى خيار واحد فقط قد همّ بفعله،
فليستخر الله على الفعل ثم ليقدم عليه،

فإن كان قد همّ بتركه فليستخر على الترك،

أمّا إن كان أمامه عدّة خيارات، فعليه أوّلاً
ـ بعد أن يستشير من يثق به
من أهل العلم والاختصاص ـ
أن يحدّد خياراً واحداً فقط من هذه الخيارات،

فإذا همّ بفعله، قدّم بين يدي ذلك الاستخارة .



ثانيا : اعتقاد بعض الناس أنّ الاستخارة لا تشرع إلا في أمور معيّنة، كالزواج والسفر ونحو ذلك،
أو في الأمور الكبيرة ذات الشأن العظيم،

وهذا اعتقاد غير صحيح،
لقول الراوي في الحديث :
( كان يعلّمنا الاستخارة في الأمور كلّها.. ) .

ولم يقل : في بعض الأمور أو في الأمور الكبيرة،

وهذا الاعتقاد جعل كثيراً من الناس يزهدون في صلاة الاستخارة في أمور قد يرونها صغيرة أو حقيرة
أو ليست ذات بال؛ ويكون لها أثر كبير في حياتهم .

ثالثا : اعتقاد بعض الناس أنّ صلاة الاستخارة
لا بدّ لها من ركعتين خاصّتين،

وهذا غير صحيح، لقوله في الحديث :
( فليركع ركعتين من غير الفريضة.. ) .

فقوله : ( من غير الفريضة )
عامّ فيشمل تحيّة المسجد
والسنن الرواتب
وصلاة الضحى
وسنّة الوضوء وغير ذلك من النوافل،

فبالإمكان جعل إحدى هذه النوافل
ـ مع بقاء نيتها ـ للاستخارة،

وهذه إحدى صور تداخل العبادات،

وذلك حين تكون إحدى العبادتين غير مقصودة لذاتها كصلاة الاستخارة، فتجزيء عنها غيرها من النوافل المقصودة .

رابعا : اعتقاد بعض الناس أنّه لا بد من انشراح الصدر للفعل بعد الاستخارة،

وهذا لا دليل عليه، لأنّ حقيقة الاستخارة تفويض الأمر لله، حتّى وإن كان العبد كارهاً لهذا الأمر،

والله عز وجل يقول :

** وعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ

وعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَالله يَعْلَمُ

وأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ** سورة البقرة 216

وهذا الاعتقاد جعل كثيراً من الناس في حيرة وتردد حتى بعد الاستخارة،

وربّما كرّر الاستخارة مرّات فلا يزداد إلا حيرة وتردّداً،
لا سيما إذا لم يكن منشرح الصدر للفعل الذي استخار له، والاستخارة إنّما شرعت لإزالة مثل هذا التردد والاضطراب والحيرة .

وهناك إعتقاد أنه لابد من شعور بالراحة أو عدمها بعد صلاة الإستخارة وهذا غير صحيح

فربما يعتري المرء شعور بأحدهما وربما لا ينتابه أي شعور فلا يردده ذلك بل الصحيح أن الله يسير له ما أختاره له من أمر ويتمه .


خامسا : اعتقاد بعض الناس أنّه لا بدّ أن يرى رؤيا بعد الاستخارة تدله على الصواب،

وربّما توقّف عن الإقدام على العمل بعد الاستخارة
انتظاراً للرؤيا،

وهذا الاعتقاد لا دليل عليه،

بل الواجب على العبد بعد الاستخارة

أن يبادر إلى العمل
مُفوّضاً الأمر إلى الله كما سبق،

فإن رأى رؤيا صالحة تبيّن له الصواب،
فذلك نور على نور،
وإلا فلا ينبغي له انتظار ذلك .


هذه بعض المفاهيم الخاطئة حول صلاة الاستخارة، والتي قد تصدر أحياناً من بعض المنتسبين للعلم،

ممّا يؤصّل هذه المفاهيم في نفوس الناس،
وسبب ذلك التقليد الجامد،
وعدم تدبّر النصوص الشرعية كما ينبغي،
ولستُ بهذا أزكي نفسي،
فالخطأ واقع من الجميع .

هذا ومن أراد الاستزادة في هذا الموضوع

فليراجع كتاب :
( سرّ النجاح ومفتاح الخير والبركة والفلاح )،

وهو كتيّب صغير الحجم،

ففيه المزيد من المسائل المهمة،
والشواهد الواقعية الدالة على أهمية هذه الصلاة،
وفهم أسرارها ومراميها،

والله تعالى أعلم .

للشيخ د محمد بن عبدالعزيز المسند


---------------

اللهم فقهنا في دينك
اللهم زدنا علما وعملا يا رب العالمين






RachidYamouni 08-05-2014 07:25 PM




قال علاّمة الجزائر عبد الحميد بن باديس
رحمه الله تعالى :

واحْذَرْ كُلّ " مُتَرَيْبِطٍ "

يُرِيدُ أَنْ يَقِفَ بَيْنَكَ وَبَيْنَ رَبِّكَ،

وَيُسَيْطِرُ عَلَى عَقْلِكَ وقَلْبِكَ وجِسْمِكَ

ومَالِكَ بِقُوَّةٍ يَزْعُمُ التَّصَرُّفَ بها في الكَوْنِ،

فَرَبُّكَ يَقُولُ لَكَ إِذَا سَأَلْتَ عَنْهُ :

﴿ فَإِنِّي قَرِيبٌ ﴾ الآية .

وَيَقُولُ لَكَ : ﴿ أَلاَ لَهُ الخلْقُ وَالأَمْرُ ﴾ .

وَأَنَّ أَوْلِيَاءَ الله الصَّالِحِينَ بَعِيدُونَ عَنْ كُلِّ تَظَاهُرٍ وَدَعْوَى،

مُتَحَلَّوْنَ بِالزُّهْدِ وَالتَّوَاضُعِ وَالتَّقْوَى،

يَعْرِفُهُم المؤْمِنُ بِنُورِ الإيمانِ، وبِهَذَا الميزَانِ،

واحْذَرْ كُلَّ دَجَالٍ يُتَاجِرُ بِالرُّقَى وَالطَّلاَسِمِ،

وَيَتَّخِذُ آيَاتِ القٌرْآنِ وَأَسْمَاءَ الرَّحْمَن هُزُؤًا،

يَسْتَعْمِلُونَهَا في التَّمْوِيهِ وَالتَّضْلِيلِ،

و " القِيَادَةِ " و " التَفْرِيقِ "

وَيُرْفِقُونَهَا بِعَقَاقِيرَ سميَّةٍ

فَيَهْلِكُونَ العُقُولَ وَالأَبْدَانَ » .

_ مجلة الشهاب ( 2 / 240 - 241 ) .









RachidYamouni 08-05-2014 07:32 PM




قال علاّمة الجزائر عبد الحميد بن باديس
رحمه الله تعالى :

« قلوبنا معرَّضةٌ لخطرات الوسواس،

بل للأوهام والشّكوك،

فالذي يثبِّتها ويدفع عنها الاضطراب

ويربطها باليقين هو القرآن العظيم،

ولقد ذهب قومٌ مع تشكيكات الفلاسفة وفُروضِهم،

ومُماحكات المتكلِّمين ومناقضاتهم،

فما ازدادوا إلاَّ شكًّا،

وما ازدادت قلوبهم إلاَّ مرضًا،

حتَّى رجع كثيرٌ منهم في أواخر أيَّامهم إلى عقائد القرآن وأدلَّة القرآن،

فشُفُوا بعدما كادوا، كإمام الحرمين
والفخر الرّازيّ » .


_ مجالس التّذكير من كلام الحكيم الخبير
لابن باديس ( 257 ) .







الساعة الآن 03:30 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com