تبرا من الحول والقوه والذات ووكل الامر الى صاحب الحول والقوه والخالق لا اله الا هو
واحسن الظن بالله .....وقدم الجهد وعلى الله التكلان .....وقم بالفعل والجهد ولا تدخل بالتفصيل
اسئل الله ان يقويك ويستعملك لمساعده اخوانك

جزاك الله خيرا اخي الباحث لي ابي مريض من فترة طويلة و لم اكن متاكد حتي اخدته الي راق فرايته يصرع و لم يتكلم بشئ و ثم عدنا له 3 مراة يعطيه ماء يشربه و يغتسل به و سمعاة يسمع بها سور معينة و لكنه لم يطرد الجن الصارع ولم يتفرغ لابي حتي لان الرقية كانة جماعية و كان الراقي يجلس عند النساء يرقيهم و بيننا و بينه رداء ثم ابي اوقف العللاج عنده بدعوى انه لا ينفعه و كان قد اصبح يصلي مع اني لم اره يصلي و لا مرة من قبل ثم ترك الصلاة و دهب الي الدجالين و يقول لا بديل ملاحضة رايته يتاثر كثيرا بسماع القرأن و يتثاوب بقوة حتي اخشي عليه ان يخنق و مرة ضربه الجن الصارع حتي المه في كتفه و اضن انها أنثي للأنه حتي هجر فراش الزوجية و يكرهنا و يكره أمي و كل يوم مشاكل و أرجو أن لا يكون كلامي عقوق و الله م أقول هدا الي لتشخيص الحالة و جزاكم الله خيرا للافادة

يرفع للشيخ ابو البراء والاخوه الرقاه

اسئل الله العلى القدير ان يشف اباك ويبطل عنه كل كيد وسحر .... امين

برايي البسيط

ان الافضل للراقي ان يكون ملما وعنده علم بما ذكرت اخي الشيخ عمر

ولكن لا يشترط ان يكون عنده علم بالطب النوبوي والافضل ان يكون عنده علم

والافضل ان يكون عنده علم بوضائف جسم الانسان فان هذا سيريحه كثيرا واخشى ان اقول انه يشترط فاميل للثانية اكثر من الاولى

وكذلك بالطب النفسي

رأي جميل وموفق من الاخ الشيخ نايف (الخزيمه) حفظه الله
واسأل الله يزيدك من علمه

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( عمر ) بالنسبة لي أرى أنه من المهم للراقي أن يقف على بعض الأمور الأساسية في الطب العضوي والنفسي دون اقحام نفسه مباشرة في تلك الاختصاصات ولكن هذا العلم لينير طريقه في الرقية والعلاج والاستشفاء ، وعلى سبيل المثال لا الحصر : مسألة الخنق في العلاج قد يكون لها فائدة ولكن لو وقفنا على أقوال الأطباء الحاذقين المتمرسين لوجدنا خطورة ذلك على جسد الإنسان ، والقاعدة الفقهية تقول :


ولو عدت إلى كتابي الموسوم :




لوجدت أهمية ذلك بالنسبة للمعالج في العلاج والاستشفاء ، ولكن دون التعمق ودون الخوض الذي قد يوقع المعالج في البلبلة والخروج عن الواقع والمألوف 0

وأدعو لعامة المسلمين فأقول :

بارك الله فيكم شيخنا الفاضل ابو البراء وجزاكم الله خير الجزاء