منتدى الرقية الشرعية - ترقبوا قصتي المضحكة التي لا أحسد عليها !!!

الحمد لله

نتابع القصه إخواني في الله

طبعا بد التحقيق مع اخي رجع إلى البيت وسالته ماذا فعلوا بك لم يخبرني ولكن يبدو انهم قلوا أدبهم شي بصيط مثلكم عارف لزوم العمل

واشتد امر القظية وتدخل كبراء من البلد وظقطوا على الدولة وأزعجوها والدوله ظقطة على الجهاز الأمني وكثفوا التحريات وكانو لايتركون أي شي يحسبون انه يوصلهم لخيط في القظيه إلا وتبعوه طبعا مراقبه شديدة وخاصه للمتهمين الرئيسين ووظعوا مراقبة على المنازل وكنت ذات يوم انظر من الشباك ورأيت رجل واقف امام الباب من الجهة المقابلة وممسك جريده ويقرأ تارة فيها وتارة يراقب المنزل يعني نظام افلام مصرية وجلسوا على هذا الحال كم يوم وفي احد الليالى تعبت وأخذني احد إخوني للطبيب وعند الإ نطلاق بالسيارة كانت سياره تتابعنا واخبرني اخي وقلت دعهم وشأنه ودخلنا الطبيب وأنا على عربه طبعا ودخل خلفنا ودخلنا عند الدكتور ووقف امام الباب وكتب الطبيب لى مغذي في الوريد وجلس هذا الرجل واقف على رجل واحده ينتظر هذه الفريسة متى تخرج المهم رجعنا للبيت وبعدها بيوم اصقط في يديهم لم يجدو أي حركة مشبوهه وقررو تفتيش البيت وفي اليوم المشؤم الساعة الخامسة مساءا كنت قائم من النوم وأصلى العصر وأنا جالس من التعب قالوا لي احد اصدقائك في صالة الضيوف يريد رؤيتك طبعا استغربت من زمن بعيد لم يزورني احد وكان هذا الظيف يبدو هذا اليوم ان إيمانه مرتفع وحب يعمل خير ويكسب اجر زيارة مريض ، مايدري ان الله سوف يختبر إيمانه وكان هذا الصديق من دوله اخرى ليست دولتي وطبعا تعرفون الدول العربية تحترم الغريب ؟ المهم هممت بالخروج وانا تعبان لكن لأجل خاطر الظيف وعند الخروج سمعت اصوات الأولاد الصغار يقولون العسكر العسكرعند الباب هذا صاحبي سمع العسكر عند الباب قام من شدة الخوف وقال فكيك ياولد ما الذي أتي بي هنا وعن خروجه من البيت كان وظعه غريب يتلفت ومسرع بعظ الشي في مشيته يعني يقول امسكوني وبالفعل مسكوه الجماعه عند الباب من انت وماذا تفعل هنا اين إثباتك ، وهذا يصيح عليه وهذا يدفعه من جنبه المسكين راح في حيص بيص المهم فتشو شقة أخي ولم يجدو إلا التراب اكرمكم الله وكانت معاهم توصيه على صاحب الكهف احظروه معكم المهم انا اشتغلت فيني توني مصلى ومتزين للظيف وحاط طيب علشان ريحت الزيت زيتون تروح ومسرح الشعر وعلى أخر موضه ولما عرفت السالفه جد دخلت غرفتي وسكرت على نفسي الباب وقلت ماني فاتح الباب حتي لو كسروه المهم طلبوا حظوري ولم اخرج لهم وحاولو ولم انفذ امرهم وطبعا قانونيا لايستطيعون دخول الشقة إلى بإذن من المحكمه وانا ظللت اراقب الوضع من خرم النافذة وصاحبي الظيف مجلسينه في المقعد الخلفي بالدورية وموباين إلى رأسه وأقول مسكين ماذا سيفعلون به وانا ارتجف وعندما يإسو من حظوري طلبوا أثباتي واخذوه معاهم وطلبو حظوري عندهم في المقر بتاعهم وإلا000000 تعرفون معنها يعني يسون لى حفله

طبعا جاء المساء وجاء ابي وقال لى اذهب وتوكل على الله وكان هذا اليوم ممطر وغيوم ورعد وبرق وبرد شديد جوا يعني مرعب ويخوف كان يوم عجيب المهم لبست ملابسي وأخذني اخي وأنا لاأعلم ما سيخل بي وفي الطريق رعد وبرق ومطر شديد تخيلو الجو يا إخوه جوا يساعد على التفكير وطبعا وساوس على كيف كيفك فرصة القرين طبعا وقطعنا المسافه ولم اشعر بها وعند الوصول قال اخي وصلنا قلت له بهذه السرعة قال لى توكل على الله ودخل قلت له وانت قال لا اخي اللهم نفسي انا انتظرك في الخارج قلت في نفسي لاأعتقد انني سوف اخرج سالما دخلت وعند الباب عرفت عن نفسي وأتصلواالبوابه وقالوا انتظر وبعد قليل اتت سيارة واخذتني ودخلنا وعن باب المبنا الداخلى كان رجل اسيوي ينتظرني وكان يشير لي بيد كأنه يقول تعال وكلمته ولم يرد على ونحن نمشي اكلمه ولا يرد تعلمون لماذا ياخوتي طلع اصم لايسمع ابكم لايتكلم ، طبعا لزوم العمل لا أسمع لا اتكلم هكذا نحن العرب سمع وطاعه فقط ، وميزة هذا المبني صعبه التعرف يعني إلى يدخل لايعرف يخرج من طريقة الهندسية التي صمم بها وصلناعند باب الرئس ولطعوني عند الباب ساعة تقريبا وبعد قليل واسمع كلام صوت عالى ونظرت إلى جهة الصوت وكان يهدد صاحب الصوت وهو يقول هذه المرة سوف نطلق سراحك والمرة القادمه سوف نكسر رجليك وإذا به المهدد ظيفي المحترم وكان وجهه مصفر اللون وشعره ثائر وفي قمة الرعب ما أعلم ماذا مزحوا معه الظاهر مزحوا معه على الثقيل ومر امامي مسرع ولم ينظر حتي إلى من شدة الخو ف ولإرتباك هنا اصقط في يدي وجف لساني من الخوف وقلت الظاهر الدور علي وبعدها بقليل قالو لي تفضل الريس يريدك ودعيت الدعاء اللهم إني ادرؤك في نحورهم وأعوذ بك من شرورهم ودخلت 00000

نكمل القصة إن شاء الله إن كان في العمر بقيه إنتظرونا

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المحب في الله