![]() |
5- لماذا احياناا نحلل موضوعا في انفسنا وونعمل محاضرة يعني نقاش فعلي اخذ وعطاء هل هذا فعل صحي ام لا وكيف السبيل للتوقف. بشكل عام الثرثرة الذهنية مضرة جدا للإنسان لأنها مضيعة للوقت ، وتوتر ، لأن العقل يحضر لك كل ما يقارب هذا الحدث ويبدأ بالتحليل واصدار النتائج والتوقعات والنبوءات فنتيجة الثرثرة الذهنية دوما ، هي التوتر النفسي ، ردود فعل مبالغ فيها فالعقل يخشى علينا ويريد ان يحمينا ويحذرنا من اشياء كثيرة الطريقة الصحيحة هي استنتاج ما يريد العقل ان يحذرك ويخوفك منه ، والتفكير في رد عليه لكي يقتنع عقلك انك قادرة على مواجهة هذا الشيء فيطمأن ويكف عن ازعاجك التحضير المسبق هذا من اهم العوامل التي تجعل ثرثرتك الذهنية مفيدة ومثمرة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عزيزتي فاديا ما رأيكِ في هذه المقولة وما مدى صحتها : إذا وجدت شخصاً يتصف بالمرح ويجيد الدعابة وإسعاد الناس فأعلم أن قلبه مليئ بالهموم وجدتها على الفيس بوك |
اقتباس:
اذن ممكن ان نقول ان النفس البشرية بارعة في ايصال ارسائل |
لي سؤال غريب احيانا يحدث موقف معين فاشعر انا ما حدث امامي الان حدث بنفس التفاصيل سابقا يعني كاني اري فيلما رايته سابقا فما هو هذا
|
اقتباس:
فلا أحد يستطيع تصنع السعادة والمرح وهو مهموم حزين ولكن أتعرفين أم سلمى هناك في الأفراد من يخشى من العين :) فيضطر الى تبرير مرحه وهناك من يخشى ان يعلم الناس سر سعادته لأن من طبائعنا اخفاء الامور السارة والظروف السعيدة هربا من ( النقّ والحسد ) ، بغض النظر عن اننا ان مررنا بأمور مستفزة محزنة فإنا نملأ العالم ولولة وشكوى وهناك من الناس من يخشى ان يطلب منه احد شيئا :) تعلمين عندما يريد الابناء طلبا من الآباء ينتظرون ساعة راحة بال وحبور لكي يتمكنوا من القاء الطلب ، والموظف ينتظر ان يكون مديره رايق ليطلب زيادة قد يمارس الانسان شؤون حياته وعلاقاته بمعزل عن قلبه المليء بالهموم اي انه يفصل ولكن الامر لا يصل الى السعادة والمرح الا ان كان انسانا عديم المسؤولية وعديم الادراك لما يمر به هؤلاء قد يمرون بظروف سيئة اجباريا ولفترة طويلة فيحاولون التلهي عنها باصطناع المرح الهوسي بدل مواجهة مشاعره باحتواء ، مما يخدره لفترة مؤقتة ثم يعود الى نفس الحالة |
اقتباس:
الخوف رسالة ، الملل رسالة ، الوحدة رسالة ، الانقباض رسالة |
اقتباس:
أهلا فيك يا ندى وشاكرين مشاركتك القيمة لقد صدّعت تحليلات الباراسيكولوجيين وقارئي الأذهان رؤوسنا بتحليل ظاهرة (مررت به من قبل ) ولأننا بشر ندرك اننا بعيدون عن الخوارق لن نصدق هذه المقولات التي تنوّعت بين ان ارواحنا تنتقل من شخص لآخر وان هذه ذاكرة الروح التي نحملها مرّ بها شخص آخر وغير ذلك من التفسيرات ونحن كمسلمين كذلك نعرف ان المستقبل ولو كان لثانية او اقل لا نستطيع ان نعرفه او نتكهن فيه ولذلك فنحن نميل الى التفسيرات العلمية الطبيعية أكثر لأن هناك اعصابا قد تتعرض لخلل ما فتتشابك في نقل المعلومات خلال عملية الإدارك وقد تسجل احداها المعلومة قبل الأخرى في الذاكرة قبل ان تنتقل الى الوعي والادراك ، فيدخل الامر الذاكرة وتتأخر في نقله الى الوعي وعندما ندركه نتخيل انه مر بنا من قبل لأنه مسجل بالذاكرة بطبيعة الحال والمعلومة التي تنقل بواسطة الحواس الى الذاكرة ثم الى الوعي تتم بصورة تتناغم مع الحدث القائم فلا نشعر بذلك الا في حدوث خلل ما في عملية نقل المعلومات بين الحواس وبين الذاكرة ثم انتقالها الى الوعي. |
اقتباس:
لكن نلاحظ هذا في الفئة العمرية الكبيرة وكان الام هي الوحيدة التي تعبت على تربية اولادها وتعمل هي بدورها على جعل الابناء درعا لها اتجاه الاب وتحاول جاهدة في رسخ هذه الفكرة وبتالي ينشا نوع من التبلد اتجاه الاب يعني ممكن ان نقول هي اللعبة التي تجيزها المراة ضد زوجها حتى تتمكن منه |
اقتباس:
بل نكون في اتم راحة وياتي في بالنا موضوع الحاسة 6 والعقل يبدا بالتفاعل والتحاور فما رايك لكن بالله عليك كيف اقنع عقلي بهذا الا ترين انه هو اآمر الناهي :icon_smile:اكيد يحتاج الى خطة |
اقتباس:
هناك صدام بين الآباء والأبناء في كثير من الاحيان خاصة عندما يبلغون سن الشباب او الفئة العمرية الكبيرة وتتولى الام عمل حمامة السلام لتثبت العلاقات الاسرية بين الاولاد وابيهم ( دعينا نفترض حسن النية ) فيميل الابناء الى امهم ، واحيانا يكون الوالد على حق ولكن كثيرا من الامهات تميل الى تدليل الابناء في حالة تعرضهم للتعنيف من والدهم وأعرف آباءا ايضا يقومون بنفس الوظيفة بين الابناء وامهم واعرف آباءا وامهات يتناوبون على القيام بهذه الوظيفة فإن شدّ احدهما لان الآخر ولكن عندما يكون الوالد يقوم بالفعل ( شدّ) على طول فلا بد ان تقوم الام بالفعل ( لان ) على طول ومعظم الآباء يقومون بالفعل ( شدّ) فتقوم الامهات بالفعل (لان) وينتج عن ذلك الميل القلبي للأم أكثر من الأب أقول لك سرّ كانت امي من نوع ( شدّ) وأبي من نوع ( لان) فكنت اميل قلبيا لأبي أكثر ! |
الساعة الآن 03:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com