أبوسراقة
15-11-2006, 09:36 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم إمام المتقين و سيد الخلق أجمعين أما بعد :
يشكو كثير من الناس و بالذات الشباب منهم بكثرة النوم و ثقله و أنهم كلما نام أحد منهم لم يشبع منه و لا يكفيه ، فترى منهم قلبه يحترق من ثقل النوم لديه و ذلك لعدم الأستيقاظ لصلاة الفجر فيريد الحل و يسأل هل الحجامة تنفع؟؟؟
و منهم من يكون همه مع ثقل النوم التأخير على موعد العمل و الكسل في الوظيفة .
الكل لا يشبع من النوم و الثقل العام و الخمول و السؤال واحد مهم هل الحجامة تنفع ؟؟؟؟؟؟
مصداقا لقول النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه فهي نافعة لكل الأمراض ليس هناك خاص و عام فالحجامة تعمل على رفع من مستوى الجهاز المناعي للجسم و طرد السموم و هي أيضا من أسرع الوسائل العلاجية أو الأدوية في هذه النقطة بارك الله فيكم و هي منبة للدورة الدموية و و و و أمور لا تحصى .
فهنا الأعجاز النبوي في قوله إن في الحجم شفاء و إن من أمثل ما تداويتم به الحجامة و القسط و أيضا إن من خير أدويتكم الحجامة و القسط ولم يجعلها خاص بمرض معين كما هو تمر العجوة ( تمر العالية من المدينة النبوية ) خاص للسم و السحر و لكن هنا نجد من خلال الأحاديث أن الحجامة عامة لكل الأمراض و لا يعلم ذلك إلا من مارس عمل الحجامة و قد مرت علي أنا أبوسراقة الحالات و الأعراض المرضية سواء العضوية و الروحية و النفسية .
نرجع لهذه الحالة التي يشكو كثير من الأخوة منها الثقل في النوم و كثرة النوم فمن هذه الحالات تم عمل الحجامة لها أنه كان منهم من يشكو من صداع مثلا أو حرارة في البدن تختلف الأعراض لديهم و سبحان الله من بعد الحجامة النبوية لهم في الأخدعين و الكاهل نرى أكثر كلامهم و حديثهم أنهم إستفادو من الحجامة و بالذات في موضوع كثرة النوم و ثقله علما بأنهم لم يذكرو مشلكة ثقل النوم في بداية الأمر و لكنهم لاحظو ذلك فيما بعد من جملة التحسن لديهم .
سبحان العزيز الحكيم فهذا الطب الرباني الذي لا يأتيه الباطل فهو الطب الحق و هو الطب القائم لقيام الساعة أليس هذا الطب من الأسلام أليس الأسلام صالح لكل زمان و مكان .
و ما ينطق عن الهوى ، فما دخل الحجامة في ذلك و لكن اليقين و الصدق بما جاء به خير البرية و الأيمان بالغيب تكون المحصلة إيجابية و خير للمؤمنيين الذين يؤمنومن بما جاء به نبي الرحمة المبعوث رحمة للعالمين .
فالحجامة النبوية خير علاج لثقل النوم و كثرته فهي تساعد الشخص على التخلص من كل الشوائب و الأخلاط التي تثقل من كاهله و تعمل على توازن في البدن و تعيد حيويته و نشاطه .
بسم الله و الحمد لله و الصلاة و السلام على نبينا محمد صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم إمام المتقين و سيد الخلق أجمعين أما بعد :
يشكو كثير من الناس و بالذات الشباب منهم بكثرة النوم و ثقله و أنهم كلما نام أحد منهم لم يشبع منه و لا يكفيه ، فترى منهم قلبه يحترق من ثقل النوم لديه و ذلك لعدم الأستيقاظ لصلاة الفجر فيريد الحل و يسأل هل الحجامة تنفع؟؟؟
و منهم من يكون همه مع ثقل النوم التأخير على موعد العمل و الكسل في الوظيفة .
الكل لا يشبع من النوم و الثقل العام و الخمول و السؤال واحد مهم هل الحجامة تنفع ؟؟؟؟؟؟
مصداقا لقول النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ( إن في الحجم شفاء ) متفق عليه فهي نافعة لكل الأمراض ليس هناك خاص و عام فالحجامة تعمل على رفع من مستوى الجهاز المناعي للجسم و طرد السموم و هي أيضا من أسرع الوسائل العلاجية أو الأدوية في هذه النقطة بارك الله فيكم و هي منبة للدورة الدموية و و و و أمور لا تحصى .
فهنا الأعجاز النبوي في قوله إن في الحجم شفاء و إن من أمثل ما تداويتم به الحجامة و القسط و أيضا إن من خير أدويتكم الحجامة و القسط ولم يجعلها خاص بمرض معين كما هو تمر العجوة ( تمر العالية من المدينة النبوية ) خاص للسم و السحر و لكن هنا نجد من خلال الأحاديث أن الحجامة عامة لكل الأمراض و لا يعلم ذلك إلا من مارس عمل الحجامة و قد مرت علي أنا أبوسراقة الحالات و الأعراض المرضية سواء العضوية و الروحية و النفسية .
نرجع لهذه الحالة التي يشكو كثير من الأخوة منها الثقل في النوم و كثرة النوم فمن هذه الحالات تم عمل الحجامة لها أنه كان منهم من يشكو من صداع مثلا أو حرارة في البدن تختلف الأعراض لديهم و سبحان الله من بعد الحجامة النبوية لهم في الأخدعين و الكاهل نرى أكثر كلامهم و حديثهم أنهم إستفادو من الحجامة و بالذات في موضوع كثرة النوم و ثقله علما بأنهم لم يذكرو مشلكة ثقل النوم في بداية الأمر و لكنهم لاحظو ذلك فيما بعد من جملة التحسن لديهم .
سبحان العزيز الحكيم فهذا الطب الرباني الذي لا يأتيه الباطل فهو الطب الحق و هو الطب القائم لقيام الساعة أليس هذا الطب من الأسلام أليس الأسلام صالح لكل زمان و مكان .
و ما ينطق عن الهوى ، فما دخل الحجامة في ذلك و لكن اليقين و الصدق بما جاء به خير البرية و الأيمان بالغيب تكون المحصلة إيجابية و خير للمؤمنيين الذين يؤمنومن بما جاء به نبي الرحمة المبعوث رحمة للعالمين .
فالحجامة النبوية خير علاج لثقل النوم و كثرته فهي تساعد الشخص على التخلص من كل الشوائب و الأخلاط التي تثقل من كاهله و تعمل على توازن في البدن و تعيد حيويته و نشاطه .