المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أنا فتاة ابلغ من العمر23 سنة يتقدمون للزواج ولكن لا يرجعون بعد ذلك ولا أعلم السبب ؟؟؟


الجرح الأليم
24-10-2006, 10:30 PM
اني فتاة ابلغ من العمر 23 سنة يتقدمون لي للخطبة للزواج ولكن لايرجعون بعد ذلك ولااعلم ما السبب ذهبت لاحدهم فقالت ليي هناك تابعة تتبعني ولااعلم هل هذا صحيح ام لا،،، وحتى الوظيفة مو لاقية تخرجت من الجامعة ومالقيت وظيفة وكل صديقاتي اللي نفس تخصصي ونفس سنة تخرجي توظفوا بس اني،،، ولااعلم هل هناك مشكلة تمنعني من الزواج والعمل؟؟!!!



وشكراً جزيلاً على هذه الخدمة الانسانية وجزاكم الله خيييييييييير

أزف الرحيل
28-10-2006, 12:52 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



حياك الله وأحياك على طاعته ورضوانه بين أسرتك ومع إخوتك وفي منتداكم منتدى الرقية الشرعية


أخيتنـــــــــــا الكريمــــــــــة:/ الجرح الأليم لا أبقى الله لك جرحا وفرج عنك كربك ....


لابأس طهورا" إن شاء الله ....


وأجر وعافيه إن شاء الله...

أيها الكريم.....إن الكريم الله ماأنزل من داء إلا وأنزل له دواء ...

والله وحده الشافي والكافي والمعافي ....


فوالله إذا الله أحب عبد إبتلاه إن المصائب والبلاء امتحانٌ للعبد ، وهي علامة حب من الله له ؛ إذ هي كالدواء ، فإنَّه وإن كان مُرًّا إلا أنَّـك تقدمه على مرارته لمن تحب - ولله المثل الأعلى - ففي الحديث الصحيح : ( إنَّ عِظم الجزاء مع عظم البلاء ، وإنَّ الله عز وجل إذا أحب قوماً ابتلاهم ، فمن رضي فله الرضا ، ومن سخط فله السخط ) رواه الترمذي ( 2396 ) وابن ماجه ( 4031 ) ، وحسنه الألباني في صحيح الترمذي . ....


ورغم أن الناس ترى أن المصاب شر عظيم إلا وأنه في باطنه الخير العظيم ...



فمن الناس من لم يكن يعلم عن الإسلام إلا إسمه ورسمه لا صلاة ولا عبادة ولا صيام فلما أصابهم البلاء فإذ هم إلى الله يجأرون .... ويستغيثون ....لم يتعرفوا على الله في الرخاء فعرفوه في الشدة وهذه نعمة عظيمة من نعم الله


ومنهم من زادهم الله به إيمانا على إيمانهم ...


ومنهم من من الله عليهم بالعافية ونعمة خير مما كانوا عليه ...


فكم في البلاء من النعم التي تخفى على العبد ..وتأمل في حال العبد حين البلاء كيف يذل وينكسر ويقر ويعترف ، كم يلح على الله في الدعاء ، وكم يتضرع إلى ربِّ الأرض والسماء ، وكم ، وكم يظهر من الذلّة والمسكنة لله ربّ العالمين ..ولولا المصيبة والابتلاء ما عرف العبد هذا.. لذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( عجباً لأمر المؤمن إنَّ أمره كلّه خير إن أصابته سرّاء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر فكان خيراً له وليس ذلك إلا للمؤمن ) .



غير أن البلاء يحط عن العبد ذنوبه ونزول البلاء خيرٌ للمؤمن من أن يُدَّخر له العقاب في الآخرة ، وكيف لا وفيه تُرفع درجاته وتكفر سيئاته ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا أراد الله بعبده الخير عجَّل له العقوبة في الدنيا ، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبـــه حتى يوافيه به يوم القيامة ) رواه الترمذي ( 2396 ) وصححه الألباني في صحيح الترمذي .



وقال الحسن البصري رحمه الله : لا تكرهوا البلايا الواقعة ، والنقمات الحادثة ، فَلَرُبَّ أمرٍ تكرهه فيه نجاتك ، ولَرُبَّ أمرٍ تؤثره فيه عطبك – أي : هلاكك - .

وقال الفضل بن سهل : إن في العلل لنعَماً لا ينبغي للعاقل أن يجهلها ، فهي تمحيص للذنوب ، وتعرّض لثواب الصبر ، وإيقاظ من الغفلة ، وتذكير بالنعمة في حال الصحة ، واستدعاء للتوبة ، وحضّ على الصدقة .

والمؤمن يبحث في البلاء عن الأجر ، ولا سبيل إليه إلاَّ بالصبر ، ولا سبيل إلى الصبر إلاَّ بعزيمةٍ إيمانيةٍ وإرادةٍ قوية .

وليتذكر قول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( عَجَبًا لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ ، وَلَيْسَ ذَاكَ لأَحَدٍ إِلا لِلْمُؤْمِنِ ، إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ ) رواه مسلم (2999) .

وعلى المسلم إذا أصابته مصيبة أن يسترجع ويدعو بما ورد .

فما أجمل تلك اللحظات التي يفر فيها العبد إلى ربه ويعلم أنه وحده هو مفرج الكرب ، وما أعظم الفرحة إذا نزل الفرج بعد الشدة ، قال الله تعالى : ( وَبَشِّرْ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُهْتَدُونَ ) .

وروى مسلم (918) عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله " إنا لله وإنا إليه راجعون ، اللهم أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيراً منها " إلا أخلف الله له خيراً منها ) . قالت : فلما مات أبو سلمة قلت : أي المسلمين خير من أبي سلمة ؟! أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم إني قلتها فأخلف اللهُ لي رسولَ الله صلى الله عليه وسلم .

ثانياً
وهناك أمور إذا تأملها من أصيب بمصيبة هانت عليه مصيبته وخفت .

وقد ذكر ابن القيم في كتابه القيم " زاد المعاد " (4/189–195) أموراً منها :

1- " أن ينظر إلى ما أصيب به فيجد ربه قد أبقى عليه مثله أو أفضل منه ، وادَّخر له إن صبر ورضي ما هو أعظم من فوات تلك المصيبة بأضعاف مضاعفة ، وأنه لو شاء لجعلها أعظم مما هي .

2- أن يطفئ نار مصيبته ببرد التأسي بأهل المصائب ، ولينظر يمنة فهل يرى إلا محنة ؟ ثم ليعطف يسرة فهل يرى إلا حسرة ؟ وأنه لو فتَّش العالم لم ير فيهم إلا مبتلى ، إما بفوات محبوب ، أو حصول مكروه ، وأن شرور الدنيا أحلام نوم ، أو كظل زائل ، إن أضحكت قليلاً أبكت كثيراً ، وإن سرَّت يوماً ساءت دهراً ، وإن متَّعت قليلاً منعت طويلاً ، ولا سرته بيوم سروره إلا خبأت له يوم شرور ، قال ابن مسعود رضي الله عنه : لكل فرحة ترحة ، وما مليء بيت فرحاً إلا مليء ترحاً . وقال ابن سيرين : ما كان ضحك قط إلا كان من بعده بكاء .

3- أن يعلم أن الجزع لا يردها – أي : المصيبة - بل يضاعفها ، وهو في الحقيقة من تزايد المرض .

4- أن يعلم أن فوات ثواب الصبر والتسليم وهو الصلاة والرحمة والهداية التي ضمنها الله على الصبر والاسترجاع أعظم من المصيبة في الحقيقة .

5- أن يعلم أن الجزع يشمت عدوه ، ويسوء صديقه ، ويغضب ربه ، ويسر شيطانه ، ويحبط أجره ، ويضعف نفسه ، وإذا صبر واحتسب وأرضى ربه ، وسر صديقه ، وساء عدوه ، وحمل عن إخوانه وعزاهم هو قبل أن يعزوه ، فهذا هو الثبات والكمال الأعظم ، لا لطم الخدود ، وشق الجيوب ، والدعاء بالويل والثبور ، والسخط على المقدور .

6- أن يعلم أن ما يعقبه الصبر والاحتساب من اللذة والمسرة أضعاف ما كان يحصل له ببقاء ما أصيب به لو بقي عليه ويكفيه من ذلك " بيت الحمد " الذي يبنى له في الجنة على حمده لربه واسترجاعه ، فلينظر أي المصيبتين أعظم : مصيبة العاجلة ، أو مصيبة فوات بيت الحمد في جنة الخلد ، وفي الترمذي مرفوعاً : ( يود ناس يوم القيامة أن جلودهم كانت تقرض بالمقاريض في الدنيا لما يرون من ثواب أهل البلاء ) ، وقال بعض السلف : لولا مصائب الدنيا لوردنا القيامة مفاليس .

7- أن يعلم أن الذي ابتلاه بها أحكم الحاكين ، وأرحم الراحمين ، وأنه سبحانه لم يرسل إليه البلاء ليهلكه به ، ولا ليعذبه به ، ولا ليجتاحه ، وإنما افتقده به ليمتحن صبره ورضاه عنه وإيمانه وليسمع تضرعه وابتهاله ، وليراه طريحا ببابه ، لائذاً بجنابه ، مكسور القلب بين يديه ، رافعا قصص الشكوى إليه .

8- أن يعلم أنه لولا محن الدنيا ومصائبها لأصاب العبد من أدواء الكبر والعجب والفرعنة وقسوة القلب ما هو سبب هلاكه عاجلا وآجلا ، فمن رحمة أرحم الراحمين أن يفتقده في الأحيان بأنواع من أدوية المصائب تكون حمية له من هذه الأدواء ، وحفظا لصحة عبوديته ، واستفراغاً للمواد الفاسدة الرديئة المهلكة منه ، فسبحان من يرحم ببلائه ، ويبتلي بنعمائه ، كما قيل :

قد ينعم الله بالبلوى وإن عظمت ويبتلي الله بعض القوم بالنعم

9- أن يعلم أن مرارة الدنيا هي بعينها حلاوة الآخرة ، يقلبها الله سبحانه ، كذلك وحلاوة الدنيا بعينها مرارة الآخرة ، ولأن ينتقل من مرارة منقطعة إلى حلاوة دائمة خير له من عكس ذلك ، فإن خفي عليك هذا فانظر إلى قول الصادق المصدوق صلى الله عليه وسلم : ( حُفت الجنة بالمكاره ، وحفت النار بالشهوات ) " انتهى باختصار .

ثالثاً :

كثير من الناس إذا أحسن تلقي البلاء علم أنه نعمة عليه ومنحة لا محنة

قال شيخ الإسلام رحمه الله : " مصيبة تقبل بها على الله خير لك من نعمة تنسيك ذكر الله " .

وقال سفيان : " ما يكره العبد خير له مما يحب ، لأن ما يكرهه يهيجه للدعاء ، وما يحبه يلهيه " .

وكان ابن تيمية رحمه الله يعد سجنه نعمة عليه تسبب فيها أعداؤه .

قال ابن القيم : " وقال لي مرة – يعني شيخ الإسلام - ما يصنع أعدائي بي !! أنا جنتي وبستاني في صدري ، أنى رحت فهي معي لا تفارقني ، إنّ حبسي خلوة ، وقتلي شهادة ، وإخراجي من بلدي سياحة .

وكان يقول في محبسه في القلعة : لو بذلت ملء هذه القلعة ذهبا ما عدل عندي شكر هده النعمة أو قال : ما جزيتهم على ما تسببوا لي فيه من الخير ونحو هذا .

وكان يقول في سجوده وهو محبوس : اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ما شاء الله ، وقال لي مرة : المحبوس من حبس قلبه عن ربه تعالى ، والمأسور من أسره هواه ، ولما دخل إلى القلعة وصار داخل سورها نظر إليه وقال : فضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب ، وعلم الله ما رأيت أحدا أطيب عيشا منه قط ، مع كل ما كان فيه من ضيق العيش ، وخلاف الرفاهية والنعيم ، بل ضدها ، ومع ما كان فيه من الحبس والتهديد والإرهاق ، وهو مع ذلك من أطيب الناس عيشاً ، وأشرحهم صدراً ، وأقواهم قلباً ، وأسرهم نفساً ، تلوح نضرة النعيم على وجهه ، وكنا إذا اشتد بنا الخوف ، وساءت منا الظنون ، وضاقت بنا الأرض ، أتيناه فما هو إلا أن نراه ونسمع كلامه فيذهب ذلك كله ، وينقلب انشراحاً وقوة ويقينا وطمأنينة ، فسبحان من أشهد عباده جنته قبل لقائه ، وفتح لهم أبوابها في دار العمل ، فأتاهم من روحها ونسيمها وطيبها ما استفرغ قواهم لطلبها والمسابقة إليها




ونسأل الله الملك الحق المبين أن يثيبك ويثبتك ويجعلك من أولياؤه الصالحين ويحرم عليك النار ويدخلك الفردوس الأعلى ويزينك دوما وأبدا بالتقوى ويرفع عنك البلاء ويشافيك ويعافيك ...اللهم آمين ....



ونتمنى من الله أ بأن تجيبي على هذه الأسئلة ....وذلك لتشخيص حالتك ومن ثم وصف العلاج بإذن الله .... ....


الأسئلة التشخيصية --------------------



الشخصية----------


01- العمر :
02- ذكر أم أنثى :
04- الحالة الاجتماعية ( أعزب ، متزوج ، أرمل ، مطلق ) :
05- العمل :


الحالة الدينية
----------


07- هل أنت محافظ على الصلوات الخمسة ، في البيت أم في المسجد :
08- هل لك ورد يومي من تلاوة القرآن :
09- تقوم بالأذكار الصباحية والمسائية :
10- تحظر للدروس العلمية في المساجد :
11- هل تسمع القرآن الكريم :
12- هل تسمع المحاضرات أو المواعظ الدينية :
13- هل تشعر بشرود وضيق في الصلاة وعند قراءة القرآن :


الزمان والمكان
-------------


14- متى بدأت هذه الحالة :
15- في أي مكان تقريبا ( البيت ، العمل ، الشارع ، الجيران ) :
16- في أي وقت ( الصباح ، الظهر ، بعد العصر ، بعد العشاء ) :
17- متى تشتد هذه الحالة من أيام الأسبوع :
18- هل تجد بعض الراحة النفسية أو الجسدية يوم الجمعة :


الحالة الجسدية عند اليقظة
--------------------


19- هل تشعر برعشة في بدنك بين الحين والآخر :
20- هل تشعر بثقل في مؤخرة الرأس :
21- هل تشتكي من ألم في البطن :
22- هل تعاني من إمساك شبه مزمن :
23- هل تعاني من الغازات في البطن :
24- هل تعاني من الحموضة في المعدة :
25- هل تعاني من رائحة كريهة تخرج من الفم ( من المعدة ) :
26- هل تعاني من ألم في أسفل الظهر :
27- هل تعاني من صداع أو دوار شبه مستمر :
28- هل يتغير لون وجهك للسواد أحياناً :
29- هل تشعر بتنميل يسير في جسدك :
30- هل تعاني من حرارة أو برودة في الأطراف :
31- هل تشعر بثقل في الركب بعض الأحيان :
32- هل تعاني ضعف في الرؤية ( البصر ) :
33- هل ترى ضباب أمام عينيك وخاصة بعد العصر أو قبل المغرب :
34- هل تعاني من خفقان شديد في القلب أحيانا :
35- هل تشم روائح أو تسمع أصوات غريبة :
36- هل تعاني من كسل وخمول أو تعب دون سبب :
37- هل تخرج على جسدك حبوب أو بقع زرقاء أو حمراء، وفي أي المواضع :
38- هل تشعر بألم في عضو من أعضاء جسدك ، وأي الأعضاء :
39- هل تعاني من أمراض عضويه ، وما هي :
40- هل عالجت المرض عند الأطباء :
41- ما هو تشخيص الأطباء للمرض :
42- هل كانت بداية المرض فجأة أم تدرجيا :
43- هل كانت بداية المرض قبل أم بعد الزواج :
44- هل كانت بداية المرض بعد عملية جراحية :
45- هل كانت بداية المرض بعد حادث سقوط :
46- هل كانت بداية المرض بعد العودة من مناسبة :
47- هل كانت بداية المرض بعد غضب أو شجار :
48- هل كانت بداية المرض بعد خوف أو روعة :


الحالة الجسدية عند النوم
--------------------


49- هل تشعر كأن أحد يوقظك بين الحين والآخر :
50- هل ترى حيوانات تطاردك في المنام وما هي :
51- هل تشعر بضيق شديد عندما تستيقظ من النوم :
52- هل تجد صعوبة شديدة في الاستيقاظ من النوم خصوصا للعمل أو الدراسة أو لصلاة الفجر :
53- هل ترى أحلام مزعجة ( كوابيس ) :
54- هل تعاني من عدم القدرة على النوم ( أرق ) :
55- هل تنام كثيراً، كم ساعة في اليوم :
56- هل تقوم من فراشك وتمشي بغير شعور منك :
57- هل هناك شخص أو أكثر تراه دائما في منامك :
58- من هو ذلك الشخص وما علاقتك به :


الحالة النفسية
-------------


59- هل تجد رغبة في البكاء بدون سبب :
60- هل تزداد الحالة بعد الغضب :
61- هل تحب العزلة والانفراد :
62- هل تعاني بضيق في الصدر خصوصا في المساء وخاصة بعد العصر :
63- هل تعاني من حزن وكآبة في معظم الأوقات :
64- هل أنت عصبي المزاج بدون سبب :
65- هل تتصرف تصرفات تندم عليها :
66- هل تشعر بأن عقلك مسيطر عليه أحياناً :
67- هل تتكلم أو تتصرف أحيانا دون إرادة منك وأنت بكامل وعيك :
68- هل يتعبك التفكير والوسوسـة :
69- هل تشعر بخوف وفزع :
70- هل هناك شخص تراه في مخيلتك ولو كنت مغمض العينين :
71- من هو ذلك الشخص ؟ وما علاقتك به ؟ وما هي الهيئة التي تراه عليها :
72- هل تكره الأماكن المزدحمة بالناس :
73- هل تشعر بالنقص وعدم الاتزان بالقول والفعل :
74- هل تكره أن يلمسك أحد :
75- هل عندك بعض الأحيان رغبة في الانتحار :


العلاقات الاجتماعية
----------------


76- هل تظن أن البعض أو الكل ينوي لك الشر :
77- هل يحصل لك النفور من بعض الناس دون سبب :
78- هل تشعر بنفور من البيت أو المجتمع :
79- هل تسمع وكان أحداً يناديك :
80- هل تشعر بنفور من المدرسة أو العمل :


حالة خاصة بالمتزوج
---------------------


81- هل أنت مربوط عن الزوجة ( عدم القدرة على الجماع ) :
82- هل لديك عدم الرغبة في زوجك :
83- هل تشعر بعض الأحيان أنك تريد قتل زوجك أو الانتقام منه :


حالة خاصة بالنساء
-------------------


84- هل تجدين صعوبة وجهد في أداء الواجبات المنزلية ( طبخ ، غسيل ، تنظيف ) :
85- هل تعانين من آلام شديدة واضطراب في مواعيد الدورة الشهرية ( الحيض ) :
86- هل تعانين من مشاكل في الرحم (عقم ، إسقاط ، إستحاضة ( نزيف زائد بعد الحيض ) :
87- هل تعانين من حرج ونفور عند معاشرة الزوج ( الجماع ) :


أسئلة متميزة
-------------


88- هل تأكل كثير ومن ثم تجوع بسرعـة :
89- هل يوجد شخص من أفراد أسرتك مصاب بمس أو سحر :
90- هل يوجد شخص من أفراد أسرتك يستعمل السحر :
91- هل تلعب بعض الألعاب المعروفة بتحضير الجن :
92- هل تقرأ كتب السحر :
93- هل ذهبت إلى ساحر أو عراف :
94- هل حضرت في مناسبات بما تسمى الحضرة :
95- هل لديك حرز أو حجاب أو مكتوب تشك أنه سحر أو طلاسم :
96- هل يوجد في بيتك كلب :
97- هل يوجد في غرفتك صور أشخاص أو حيوانات :
98- عند قراءتك لهذه الأسئلة والإجابة عنها ما هي الأعراض والحالة التي أحسستها ، وخاصة عند قراءة هذه الكلمات ( الجن ، السحر ، الشيطان ، المس ، العين ، الحسد ) وما هي الكلمات الشديدة والمخيفة أكثر :


خاص عند سماع الرقية الشرعية
------------------------


عند سماع الرقية الشرعية من الراقي مباشرة أو من مسجل صوتي هـل وجدت ما يلي :

99- صداع :
100- خوف :
101- خفقان :
102- تنميل :
103- بكاء :
104- تقيؤ :
105- تثاؤب :
106- نعاس شديد :
107- رغبة في النوم :
108- ثقل على الحاجبين :
109- تشنجات :
110- حرارة في البطن :
111- حرقة في المعدة :
112- حركه غير طبيعية في البطن :
113- رعشة في الأطراف :
114- نفور :
115- ضيق في الصدر :
116- حرارة :
117- عرق :
118- برودة في الأطراف :
119- حركة غير طبيعية في المثانة :
120- أغمي عليك :
121- حرارة في الرأس :
122- ضغط أو زفير في الأذنين ( ملاحظة: بعض الأحيان يكون من ضغط الدم ) :
123- ثقل على الكتفين :
124- وخز مثل وخز الإبر في الحلق مع السعال :
125- ما هي الآيات أو السور الأكثر تأثيرا عند سماعها ( الفاتحة ، آية الكرسي ، أول الصافات ، الجن ، الفلق ، الدخان ، الحديد ، الآيات التي تتحدث عن اتلسحر , آيات العذاب والحريق ... أم آيات وسور أخرى ) :


بعد الرقية الشرعية واستخدام الماء والزيت
--------------------------------------


126- خف عنك المرض أو زاد :
127- تنقل إلى مكان آخر, وإلى أين :
128- ظهر مرض آخر ، وأين :
129- لم يتغير شيء :

مع التنبيه لمسألة في غاية الأهمية وهو أن كافة المعلومات تهم المعالج فقط دون غيره ، ولا يجوز لا للمريض ولا لذويه التشخيص بناء على المعطيات السابقة ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

لشيخنا الكريم والفاضل :/أبو البراء سامة بن ياسين المعاني 0




سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وبِحَمْدِكَ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ



مولاي ضاقت بي الارجاء فخذ بيدي ..
مالي سواك لكشف الضر ياسندي ..
حسبي الوقوف بباب الذل منكسرا ً ..
امرّغ الخد في الاعتاب لم أحـدِ..

مولاي جـُّد بالرضا و العفو عن ما مضى ..
لقد اتيت ذنوبا ً اتلفت جسدي..
ساء المصير اذا لم تنجِ ِ لي املي..
طال المدى فأغثني منك بالمدد ِ..

دأبي التوسل حاشا أن تخيـّبني ..
علّي ارى لمحة ً أشفي بها كبدي ..
لم يبقى لي جـَلد ٌ يارب ترحمني..
انا المسيء ُ و انت المحسن ُ الأبدي !!

يا عالما ً بالخفايا انني دنف ٌ
رحماك يا ملجأ الراجي ,,............,, فخذ بيدي.
• والله من وراء القصد
• أخيتكم الرحيل أزفــــــــــ***فلاتنسوني من خالص دعائكم

أبو البراء
29-10-2006, 07:48 AM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

الأخت الفاضلة ( الجرح الأليم ) حفظها الله ورعاها

لا يليق بنا إلا أن نحتفل بقدومكم وانضمامكم لأسرة المنتدى ، فنقول :

http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131328016486ab59b.gif

بكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية )

احدى الصروح الرائدة المتواضعة في عالم المنتديات الصاعدة

والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة

ونتمنى لكم فيها قضاء أسعد الأوقات وأطيبها

ونحن بانتظار إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .

ونتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم.

وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، وجنبكم مايبغضه ويأباه .

مع أمنياتي لكم بالتوفيق

أرجو أخيتي الفاضلة الإجابة على ( الأسئلة التشخيصية ) من خلال الرابط التالي حتى نقف على الداء ونصف الدواء النافع بإذن الله عز جل :

( && [ الأسئلة التشخيصية ] في الرقية الشرعية والعلاج والاستشفاء && ) (http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=3150)

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( الجرح الأليم ) ، وحياكم الله وبياكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0