نواف بن مبارك
20-07-2018, 11:09 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته :
قرأت جميع القرآن و قرأت كمآ كبيرا من الأحاديث و بحثت في الإنترنت و متابع للرقية الشرعية ولم يقل الله تعالى أو الرسول صلى الله عليه وسلم أن القرآن يحرق الجن ، لن تجدو أصلا أن القرآن الكريم يحرق الجن المتلبس بالجسد ، إنما القرآن هو شفاء نعم ولكن بدعاء الله عن طريق قراءه القرآن و الأدعيه النبويه ، وقراءه القرآن هي التوسل بكلام الله للشفاء و أن يرفع سبحانه في علاه الضر ، الشياطين تكره القرآن وتنفر منه نعم ولكن ! يستطيع أن يكابر الشيطان على نفسه قليلا و يتحمل ما يكره و يبقى في الجسد لإيقاع الأذى بالمريض بسبب إنتقام أو عبث منهم ، أو العاشقين منهم فأغلبهم يأذون المصاب ، وبالنسبة للصرع و التخبط فلم يذكر الله تعالى في القرآن أن القرآن هو السبب في حدوث الصرع و التخبط ، إنما هو إيذاء من الجن للإنسان بصرعه على هذا النحو و يغلب على ظن الرقاه الأن أن جميع من يصرع و خاصه عند سماع القران و في هذا الوقت بالذات أنه تمثيل و مرض نفسي وليس روحي ، خلاصة القول أنه يجب عليكم تغيير النية عند قراءه القرآن على المصاب من الحرق إلى التوسل بكلام الله لرفع الضر و ستجدون ثمار الرقية الشرعية بإذن الله ، والله تعالى أعلى و أعلم .
قرأت جميع القرآن و قرأت كمآ كبيرا من الأحاديث و بحثت في الإنترنت و متابع للرقية الشرعية ولم يقل الله تعالى أو الرسول صلى الله عليه وسلم أن القرآن يحرق الجن ، لن تجدو أصلا أن القرآن الكريم يحرق الجن المتلبس بالجسد ، إنما القرآن هو شفاء نعم ولكن بدعاء الله عن طريق قراءه القرآن و الأدعيه النبويه ، وقراءه القرآن هي التوسل بكلام الله للشفاء و أن يرفع سبحانه في علاه الضر ، الشياطين تكره القرآن وتنفر منه نعم ولكن ! يستطيع أن يكابر الشيطان على نفسه قليلا و يتحمل ما يكره و يبقى في الجسد لإيقاع الأذى بالمريض بسبب إنتقام أو عبث منهم ، أو العاشقين منهم فأغلبهم يأذون المصاب ، وبالنسبة للصرع و التخبط فلم يذكر الله تعالى في القرآن أن القرآن هو السبب في حدوث الصرع و التخبط ، إنما هو إيذاء من الجن للإنسان بصرعه على هذا النحو و يغلب على ظن الرقاه الأن أن جميع من يصرع و خاصه عند سماع القران و في هذا الوقت بالذات أنه تمثيل و مرض نفسي وليس روحي ، خلاصة القول أنه يجب عليكم تغيير النية عند قراءه القرآن على المصاب من الحرق إلى التوسل بكلام الله لرفع الضر و ستجدون ثمار الرقية الشرعية بإذن الله ، والله تعالى أعلى و أعلم .