سامي وسيم
26-11-2014, 06:18 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكمورحمة الله وبركاته:وفقكم الله اجد صعوبة بالغة في التعامل مع مرضي رغم المجهود المتكرر للعلاج و بالطرق الشرعية وحالي في تدهور مستمر (الحمد لله على كل حال )واجهل السبب . وفقكم الله عندما تشتد علي الحال خاصة يصبح كل شى مقلوب في حياتي .اجد الراحة وتزول الاعراض عندما اكون غير طاهر .تزداد حالي سوءا كلما تقربت من الله عز وجل وسبحان الله وتنزه عن كل سوء. فانا كلما زاد توجهي الى الله زادت الابتلاءات لان تصل الى درجة المحال واليكم امثلة :انام عند استماع القران واستيقض وانا كاره للدين باتم معنى الكلمة.اكثر من الدعاء ويستجاب لي في غالب الاحيان بطرق صعبة واحدثكم بصدق انها فوق طاقت انسان لاني اعلم ان الله لا يكلف نفسا الا وسعها . ينقطع العمل الصالح بمجرد ان اتحدث مع انسان عنه مثال ان تكلمت مع شخص عن الصلاة وانا ملتزم بها تحدث لي امور بغير ارادتي وفوق طاقتي ولا تنقطع حتى اترك الصلاة وان تجنبت الحديث في الموضوع كذلك اكره الى ان اتحدث و ينقطع العمل وكذلك في كل شؤون حياتي.اجد بعض الرغبة في قلبي لمواصلة العلاج و التوجه الى الله لكن الحال تعود وتزداد بمجرد القيام بعمل من الاعمال التالية:الاكل الدخول الى الخلاء اكرمكم الله .النوم .الخروج من البيت وفي بعض الاحيان الانتهاء من الصلاة او قراءة القران يعني بوصف دقيق بمجرد التوقف عن القيام بطاعة ارجع اسوء مماكنت عليه.و اسوء مايحدث لي هو قول الحق فانا على يقين ان هذ يحصل لي بمجرد قول كلمة الحق. واعتذر لغرابة كلامي فهو قد يتنافى مع دين الله عز وجل وشرع نبيه محمد صلى الله عليه و سلم لكنه حقيقة ما يحصل لي فانا مكره على كل شئ.وادور في حلقة مغلقة تبدا من كل هذه الامور وتصل بي الى حد الجنون مع اني اعي كل ما يحدث ثم انقطع عن الصلاةفترة اشهر واعود للصلاة كان شيئ لم يحصل ويتكرر الامر لكن كل مرة تزيد الحال سوءا . و ما خفي اعظم واحيطكم علما اني اعلم ان السبيل الوحيد للشفاء بعد اذن الله عز و جل هو الاخلاص لله عز و جل و اتباع دين نبيه محمد :salla-icon: لكن الابتلاءات العظيمة في الدين و النفس والمال و الاهل والعمل لا اراها عند احد من اصدقاءي او معارفي مع انهم اقدم مني اسلاما و اكثر مني التزاما ولا نزكي على الله احدا وهذا يحدث في فترة لا تتجاوز 5 او 6 اشهر كحد اقصى في كل مرة تكون سببا في عودة المرض او مهما كان وهذا بعض ما يحصل معي . اخر ما حصل معي اشترية بعض الكتب الدينية وقد نصحي اليها بعض الاخوة وهي شرح الاصول الثلاثة - الرحيق المختوم - و فتاوا ابن عثيمين - الطب النبوي - تحفة العروس وبعض الكتيبات والعطر وعند عودتي للبيت صليت صلاة الاستخارة ودعوة الله عز وجل ان كان بمقدوري الالتزام بها وان ينفعني بها وانا اسعى جاهدا للاقتداء بالنبي صلى الله عليه و سلم و اتباع سنته و بمجرد تسليمي وقف ابي بقربي و اخذ يسال عن تلك الكتب و راح يتكلم و ينمم في الناس و يستهزا بالدين و اتباع السنة النبوية و وووو فكان ردي عليه ان قلت له ان الدين الحق ما شرعه الله عز و جل على لسان نبيه محمد :salla-icon: وقبل القيام من المجلس انكرة عليه قوله في قلبي و استغفرة الله عز و جل و قلت كفارة المجلس من وقتها و انا في معاناة مستمرة وتراجع عن الدين غيرة ملابسي و حلقت ذقني و تركت صلاة الجماعة و الاذكار ومتلا قلبي بالحقد وووووو ياتيني الامر كما سبق واخبرتكم و لا يدعني حتى اكره العبادة التى كنت اقوم بها و اتركها الى ان جردني من كل ايماني. واعتذر منكم على تشتت افكاري و طول الموضوع فالمعانات هي السبب و هذا جزء يسير مما يحدث معي افيدوني ان كان بمقدوركم جا زاكم الله خيرا .استغفر الله العظيم و اتوب اليه.
السلام عليكمورحمة الله وبركاته:وفقكم الله اجد صعوبة بالغة في التعامل مع مرضي رغم المجهود المتكرر للعلاج و بالطرق الشرعية وحالي في تدهور مستمر (الحمد لله على كل حال )واجهل السبب . وفقكم الله عندما تشتد علي الحال خاصة يصبح كل شى مقلوب في حياتي .اجد الراحة وتزول الاعراض عندما اكون غير طاهر .تزداد حالي سوءا كلما تقربت من الله عز وجل وسبحان الله وتنزه عن كل سوء. فانا كلما زاد توجهي الى الله زادت الابتلاءات لان تصل الى درجة المحال واليكم امثلة :انام عند استماع القران واستيقض وانا كاره للدين باتم معنى الكلمة.اكثر من الدعاء ويستجاب لي في غالب الاحيان بطرق صعبة واحدثكم بصدق انها فوق طاقت انسان لاني اعلم ان الله لا يكلف نفسا الا وسعها . ينقطع العمل الصالح بمجرد ان اتحدث مع انسان عنه مثال ان تكلمت مع شخص عن الصلاة وانا ملتزم بها تحدث لي امور بغير ارادتي وفوق طاقتي ولا تنقطع حتى اترك الصلاة وان تجنبت الحديث في الموضوع كذلك اكره الى ان اتحدث و ينقطع العمل وكذلك في كل شؤون حياتي.اجد بعض الرغبة في قلبي لمواصلة العلاج و التوجه الى الله لكن الحال تعود وتزداد بمجرد القيام بعمل من الاعمال التالية:الاكل الدخول الى الخلاء اكرمكم الله .النوم .الخروج من البيت وفي بعض الاحيان الانتهاء من الصلاة او قراءة القران يعني بوصف دقيق بمجرد التوقف عن القيام بطاعة ارجع اسوء مماكنت عليه.و اسوء مايحدث لي هو قول الحق فانا على يقين ان هذ يحصل لي بمجرد قول كلمة الحق. واعتذر لغرابة كلامي فهو قد يتنافى مع دين الله عز وجل وشرع نبيه محمد صلى الله عليه و سلم لكنه حقيقة ما يحصل لي فانا مكره على كل شئ.وادور في حلقة مغلقة تبدا من كل هذه الامور وتصل بي الى حد الجنون مع اني اعي كل ما يحدث ثم انقطع عن الصلاةفترة اشهر واعود للصلاة كان شيئ لم يحصل ويتكرر الامر لكن كل مرة تزيد الحال سوءا . و ما خفي اعظم واحيطكم علما اني اعلم ان السبيل الوحيد للشفاء بعد اذن الله عز و جل هو الاخلاص لله عز و جل و اتباع دين نبيه محمد :salla-icon: لكن الابتلاءات العظيمة في الدين و النفس والمال و الاهل والعمل لا اراها عند احد من اصدقاءي او معارفي مع انهم اقدم مني اسلاما و اكثر مني التزاما ولا نزكي على الله احدا وهذا يحدث في فترة لا تتجاوز 5 او 6 اشهر كحد اقصى في كل مرة تكون سببا في عودة المرض او مهما كان وهذا بعض ما يحصل معي . اخر ما حصل معي اشترية بعض الكتب الدينية وقد نصحي اليها بعض الاخوة وهي شرح الاصول الثلاثة - الرحيق المختوم - و فتاوا ابن عثيمين - الطب النبوي - تحفة العروس وبعض الكتيبات والعطر وعند عودتي للبيت صليت صلاة الاستخارة ودعوة الله عز وجل ان كان بمقدوري الالتزام بها وان ينفعني بها وانا اسعى جاهدا للاقتداء بالنبي صلى الله عليه و سلم و اتباع سنته و بمجرد تسليمي وقف ابي بقربي و اخذ يسال عن تلك الكتب و راح يتكلم و ينمم في الناس و يستهزا بالدين و اتباع السنة النبوية و وووو فكان ردي عليه ان قلت له ان الدين الحق ما شرعه الله عز و جل على لسان نبيه محمد :salla-icon: وقبل القيام من المجلس انكرة عليه قوله في قلبي و استغفرة الله عز و جل و قلت كفارة المجلس من وقتها و انا في معاناة مستمرة وتراجع عن الدين غيرة ملابسي و حلقت ذقني و تركت صلاة الجماعة و الاذكار ومتلا قلبي بالحقد وووووو ياتيني الامر كما سبق واخبرتكم و لا يدعني حتى اكره العبادة التى كنت اقوم بها و اتركها الى ان جردني من كل ايماني. واعتذر منكم على تشتت افكاري و طول الموضوع فالمعانات هي السبب و هذا جزء يسير مما يحدث معي افيدوني ان كان بمقدوركم جا زاكم الله خيرا .استغفر الله العظيم و اتوب اليه.