للمقبلين على الامتحانات

[فاديا]

نسبة كبيرة من الطلاب الآن مقبلين على امتحانات نهائية متنوعة

احببت ان اوجه بعض النصائح والمعلومات لكيفية الدراسة السليمة للامتحان
وقبل مباشرة الدراسة هناك خطوة هامة على الجميع ان يتخلص منها وهي ، التأجيل
معظم الطلاب يؤجلون البدء في الدراسة ربما خوفا من بعض المواد وخوفا من الفشل ، الا ان هذا ليس تفكيرا صحيحا
على الانسان ان يفهم جيدا انه طالما ابتدأ بالتحضيرات للدراسة فعليه ان ينسى كل المعتقدات التي توقفه
لا يوجد طريقة للتخلص من آلية التأجيل الا ..البدء في العمل ،
للتخلص من تأجيل عمل = ضع نفسك في العمل : فلم اسمع ولم اقرأ عن طريقة اكثر فعالية من هذه :)

عند البدء بالمذاكرة ، تجاوز ما لم تفهمه الى ما تفهمه
لا تضع الوقت في محاولة حل ما لم تستطيعه وخاصة ان كان هذا سيأخذ وقتا طويلا
اختصر الوقت بوضع ماركر احمر على النقاط التي لم تفهمها واستمر في المذاكرة ، في وقت لاحق اتصل بمن يساعدك ويشرح لك هذه النقاط وبالتالي فإن مذاكرتها لن تأخذ منك وقتا كبيرا

تخلص من الضغوط المصاحبة لعملية الدراسة ، مقعد غير مريح ، اضاءة ضعيفة ، ملابس غير مريحة
فهذه من شأنها ان تزيد التوتر وتصعب مهمة الدراسة والفهم

لا تذاكر وانت مجهد ، او وانت نعسان.... ما تستطيع انجازه وانت في يقظة جيدة اضعاف ما تستطيع فعله وانت متعب مجهد

لا تذاكر وانت متمدد على السرير او على الصوفة ، لأنك قد تنام في اي وقت ، والمذاكرة تحتاج الى يقظة تامة وتركيز

اذا كان لديك وقت اكتب ما فهمته من الدروس باختصار وخاصة النظريات والقوانين التي من الممكن ان تنساها بسهولة
الكتابة هي افضل طريقة لمواجهة النسيان
ولكن لا تضع الوقت بالكتابة الحرفية والاسهاب في كتابة جمل

اعمل جدول للمذاكرة ..لكي تشعر بالأمان وتتخلص من التوتر المتعلق باحتمالية عدم القدرة على اكمال مناهج الامتحان
سيساعدك الجدول في الراحة والثقة ، لأنك ستتأكد ان كل شيء تحت السيطرة التامة

لا تذاكر في الخارج
المقصود هو ان تكون في المكان الامثل بالنسبة لك لتشعر بالراحة التامة وتنجز اكثر
وافضل مكان هو بيتك وغرفتك التي اعتدت عليها
الدراسة في اماكن غير التي اعتدت عليها قد تعرضك للتوتر لأنك ستمضي وقتا في التأقلم مع المكان الجديد قبل ان تألفه وتركز في دروسك !

ابذل اكبر الجهود في البداية
هذا سيوفر لك فائدتين ، التخلص من التوتر والارتباك والشعور بالأمان من ناحية ، وترك فترة للمراجعة من ناحية اخرى

مراجعة الدراسة نقطة مهمة جدا ، لأن عقلنا يستوعب الامور أكثر بالتكرار
وكلما راجعت اكثر كلما ترسخت المعلومات اكثر واصبحت قادرا على الالمام بها
فلا تنس ان المراجعة امر ضروري جدا ، فهي تشبه التشطيبات النهائية التي يقوم بها المهندس للبناء ليصبح كاملا ومريحا مستعدا للاستقبال، عقلك ايضا يجب ان يكون معدا الاعداد النهائي لاستقبال الاسئلة ....راجع ولو لمرة واحدة على الاقل

امنياتي للجميع بالتوفيق

[أسامي عابرة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة فاديا

نصائح قيمة نسأل الله تعالى أن ينفع بها

فالأمتحانات تعتبر لبعض الأهل والأبناء حالة قلق وتوتر وخوف

[الزمرد*]

شكرا فاديا على نصائح
لكن أتمنى ان تعطي بعض النصائح للاهل حتى لا يزيدوا من توتر ابناءهم لمن سيجتزون امتحانات البكالوريا او السنوية العامة

[حكيـــمة]

جزاك الله خيرا أختي فاديا على النصائح الثمينة

بارك الله فيك

[فاديا]

شكرا اخواتي الكريمات جميعا

اما أولياء الامور فعليهم تهيئة الجو المناسب للدراسة
من حيث النظافة والهدوء تجنب الضوضاء وخاصة اعمال البيت المزعجة التي تشعر الانسان بقرب انتهاء العالم ! من الممكن تأجيلها

ثم هناك نقطة مهمة
لا تقل ابدا لابنك : اذهب وادرس... عليك ان تذاكر
بل اجلس بجانبه وساعده بأي طريقة لكي ينهي دراسة امتحانه باطمئنان

نحن شعب مهووس بفكرة : على الطالب ان يعتمد على نفسه ويذاكر لوحده !
كبر الولد ..كبرت البنت ، ويجب ان يعتمد على نفسه
قريبك اصغر منك ؟ يذاكر لوحده ...وذويه لا يعرفون حتى في أي صف هو ؟

من الضروري ان اردنا ان ننشئ نشئأ اكاديميا سليما ان نكفر بهذه المنظومة الفكرية المجانبة للصواب والصحة والسلامة

ما لا يعرفه اكثر الناس ان الطلاب يختلفون في القدرات الاكاديمية والنفسية
ولا يعني هذا بتاتا ، انه خلل او ضعف قدرات !
فقط اختلاف وفجوات علينا ان نسدها فورا
من الطلاب من يجب ان يكون هناك شخص الى جانبه يذاكر له ما حفظ ويساعده في طريقة الحفظ السليمة وطريقة الحل المختصرة
ومن الطلاب من لا يحب ان يكون احد الى جانبه وهو يذاكر ويحب ان يصل الى المعلومات بنفسه ويشعر بتشويش ان حاول احد ان يساعده !
على الام او الاب ان يفهموا الى اي صنف ينتمي ابنهم اكاديميا ثم يقدموا له العون والمساعدة والحماية
ان كان يخاف من الامتحانات ويخاف من الدراسة لها ، فعليهم ان يبقوا الى جانبه ليطمأنوه طيلة فترة دراسته ، كانت لي صديقة ابنها لا يعرف ان يذاكر الا ان كانت امه الى جانبه او جالسة امامه ، ممكن تخيط ، تنظف فاصوليا ، تكوي ، تقرأ ، تفعل اي شيء ، المهم ان لا تغيب عن ناظره ،
وما كانت تغيب عنه ابدا ، هذا جميل والاجمل ان كانت على قدرة للاندماج معه في موضوع دراسته ومناقشته فيها والمذاكرة له ايضا


ثم ان المناهج الدراسية ..فتحت لها مدارس ملأت العالم
وعينت لها كوادر تدريسية اكثر من الهم على القلب
كل هذا لماذا ؟ لأن الطالب ليس بوسعه ان ينهي هذه المناهج لوحده ..بل هو يحتاج الى مساعدة كل افراد الهيئة التدريسية
فلماذا لا يعتبر الاب مثلا نفسه احد افراد هذا الطاقم التدريسي وهناك مساعدة يجب ان يقدمها لابنه ليجتاز حياته الدراسية بنجاح ؟
والكلام نفسه ينطبق على الام ، وربما هي المعنية أكثر بهذا الكلام لتفرغها اكثر من الاب ، الا ان هذا لا يعفي الاب من المشاركة بهذه المسؤولية

استغرب من الاهالي الذين يتشدقون باعتماد ابنائهم على انفسهم بالدراسة
وما ان يصل الطالب الى المرحلة النهائية حتى تبدأ طوابير المدرسين الخصوصين بالخروج والدخول الى البيت
اكان هذا الطالب يعتمد على نفسه وهو صغير ثم فقد هذه الخاصية عندما كبر ؟

ان هذا يدل على ضعف الاتصال بين الطلاب وذويهم
وربما من الآباء والامهات من يضيقون ذرعا بمتابعة الدراسة ويجدون اسهل منها متابعة امور الطبخ والغسيل
ولهؤلاء اقول ، الابناء ليسوا قططا او عصافير ، انهم يحتاجون لتغذية العقول اكثر من تغذية البطون
من الجيد ان تعد الام فترة الامتحانات اكلا خفيفا حاضرا وان تنشغل بمساعدة ابنائها في الدراسة ، وتؤجل ما غير ذلك الى ما بعد اتمام الامتحانات ، لن تنتهي الدنيا ان هي لم تفعل واجباتها البيتية لمدة اسبوعين مثلا !
لن تنتهي الدنيا ان لم تعدّ اطباقا متعوبا على تحضيرها في فترة الامتحانات ، لأن هناك انشغالا اهم وأسمى


علينا ان نصحح طريقة تفكيرنا واستيعابنا لأبنائنا ان كنا نريد لهم ان يكونوا افضل مما هم عليه
وعلى جميع الآباء والامهات ان يعدّوا انفسهم للانخراط قلبا وقالبا مع هموم ابنهم الدراسية وعدم تركه وحده يخوض غمارها ، فما زال الوقت مبكرا بالنسبة له على تحديات الحياة واحباطاتها !

وأي سؤال بذهنكم عن طريقة التعامل خصيصا مع احد الطلاب وميوله الدراسية فأنا على استعداد للمشاركة والنقاش


تحياتي

[الزمرد*]

شكرا فاديا نصائح تكتب بمداد الذهب
عندي ابنة اخت ستجتاز امتحان بكالوريا رغم انها مستعدة لكن لديها تخوف رهيب
وتظغط على نفسها كثيرا
وهناك طبعا الكثيرون مثلها
اتحفينا ببعض النصائح لمثل هؤلاء الطلاب

[فاديا]

لأنها تخشى الفشل او تخشى ان لا تحصل على الدرجات التي تريدها ، بما ان البكالوريا هو امتحان المستقبل ومفتاح المستقبل
تزيد المخاوف فيه عن اي سنة اخرى تبعا لضغوط الاهل المستمرة والمحيط الدراسي عن ضرورة الاداء الجيد لتحصيل علامات اكثر
قيسقط الطلاب ضحية الخوف لأنهم لا يصدقون انفسهم ، لا يثقون بأنهم سيحصلون على درجات عليا
وهذا يعود الى ضعف تقدير النفس وتقدير قدراتها

وقد يشعر الطالب في هذه السنة بالتوتر المستمر مما يجعل العقل مكبلا
فالخوف من الامتحانات شيء لا يعرف العقل مواجهته ،
في حالات الخوف الاخرى ، يحدث رد الفعل المنعكس وتتحرك العضلات بعيدا عن مصدر الخطر
اما في الامتحان ، فأين الهروب من مصدر الخطر ؟ اذن العقل في هذه الفترة لا يعمل بطريقة صحيحة
فهو يعطي الاوامر للغدد الصماء بأن هناك خطر ما ، فيزيد الغثيان والتعرق عند الطالب الخائف ويتعطل تفكيره
ويصبح بحثه عن الاجابة الصحيحة يشبه البحث عن ابرة في كومة من القش
وقد يخاف الطالب ويتخيل ان وقت الامتحان لن يكفي للاجابة الكاملة والشرح
وقد يخشى الطالب ان تأتي اسئلة الامتحان غير تلك التي درسها وحفظها
وقد يتخيل لوهلة انه نسي كل ما درسه وحضره وانه غير قادر على الاجابة
وغير ذلك من الافكار والوساوس غير المنطقية والتي تحبط العقل عن الاجابة والتحليل السليم

الخوف المستمر يدفع الطالب الى قلة النوم وقلة الراحة والقلق والتفكير بأسوأ النتائج
حتى تحضيره للامتحان لا يكون كما ينبغي

على الطالب الذي يعاني هذه الفوبيا ان ينفض عن تفكيره هذه الافكار المجانبة للصواب والتي تعيق حسن الفهم والاستيعاب وتعيق التذكر

النجاح وتحصيل العلامات الجيدة ، يعتمد على حسن الاعداد والتحضير
ولا يعتمد على قوى خارجية وليس بالضرورة ان يكون سوبر مان ، وليس معنيا ايضا بتحقيق احلام الاهل والاستجابة لضغوطهم المستمرة
على الطالب ان يثق في نفسه وانه يقدر على فعل هذا ، ان سر الحصول على ما نريد ، هو تصديقنا بأننا نستطيع فعل هذا
وهذا يتطلب الايمان بالنفس ، والتفاؤل ، والتفكير بإيجابية

اسأليها هذه الأسئلة
هل اعدت دراستها للمواد جيدا ..هل فهمت النصوص والنظريات والمبادئ ؟ قبل ان تحفظها
ان مسألة حفظ النصوص دون فهم تؤدي الى زيادة فرص النسيان مما يدفع الطالب الى الخوف من عدم القدرة على الاجابة
عليه ان يحلل النصوص ويفهمها جيدا قبل ان يحفظها فتصبح مسألة الحفظ اسهل ، ونسيانها اصعب


هل وضعت وقتا للمراجعة
المراجعة والتي ركزت عليها في الموضوع اعلاه تقلل فرص الخوف وتدفع الطالب الى الشعور بالأمان وان الامور تحت السيطرة

هل تثق انها على قدرة من اجتياز الامتحانات بالطريقة التي تتمناها
ان كان الجواب لا ، فعليها العودة الى السؤالين واحد واثنين

هل تأخذ فترة استراحة ، ام انها تظن ان على طالب البكالوريا ان يبقى غارقا بين الكتب
هل تأكل جيدا ، يجب الانتباه الى ان نقص بعض المواد الضرورية في الغذاء تؤدي الى خلل معين في النفسية وتؤدي الى عدم القدرة على التفكير الايجابي الممتلئ بالصحة وتجلب كل الافكار السوداوية
هل تنام جيدا ، يساعدنا النوم السليم في التذكر وربط المعلومات وترتيبها واسترداها حين الحاجة اليها

هل من عادتها ان تواظب على سؤال زميلاتها كيف درسن وماذا درسن؟
ان هذا السؤال بالنسبة الى طالب يعاني من فوبيا الامتحان يدفعه الى التشتت وقلة التركيز وعدم الثقة بتحضيره واستعداده
عليها ان تدرك ان بعض الناس يهولون الامور ، ويصدقون انهم فعلوا اكثر مما ينبغي
وعليها ان تثق بنفسها وباستعدادها

ثم ان لكل انسان قدراته ، وليس مطلوبا من طالب البكالوريا ان يتحول الى مخلوق آخر ليجيب عن الاسئلة بنجاح
عليه ان يعرف مدى قدراته فيحسنها ليحصل على أفضل ما يمكن ان يفعله
وغير الدراسة والاستعداد عليه ان يكون متفائلا مرحا حتى يستفيد من استعداده الدراسي

اختي الزمرد ، سيكون من الجيد جدا ان يتابعها احد أفراد الأسرة ليزيد من ثقتها في طريقة حفظها وفهمها ويبقى معها دوما ويسألها يوميا عن ما انجزته خلال اليوم هذا سيطرد الخوف ويطرد القلق عندما تشعر ان هناك مشاركة من احد ويزيد من دعمها النفسي وشعورها بالأمان

الخوف سلوك متعلم ، نحن نجلبه لأنفسنا بالتفكير السلبي والوساوس ، وكل هذا من صنع خيالنا
علينا ان نكون واقعيين راضين عن انفسنا ، فنحن لسنا اجهزة بل بشر

[الزمرد*]

عزيزيتي الاميرة

كلام يفتح الشهية لي لكن توقيعك يقطعها تماما

الرجاء عدم الإزعاج .... الأميرة تدرس

كلنا ندرس يا اميرة لكن اهوى ازعاج وقتها حتى اخرج من حالة اكتئاب
من ناحية التحضير هي محضرة نفسها لنقل بنسبة معينة
وان اردت الصدق فهم كل الدروس هذا ما يسبب اشكال للطلاب لان أصلا طريقة تلقي المعلومات والبلبلة التي يحدثها المدرسون وحتى اعلام في حال اجتياز لاامتحان المصيري تحدث نوعا من الهلع لديهم
ضفي الى الاشاعات التي تتناثر على طلاب حول المواضيع التي ستدرج في امتحانات والتي بدورها تشتت الطالب تماما خصوص مع مواقع التواصل الاجتماعي التي يتم فيها نشر معلومات بسرعة البرق في كل من اقل من جزء في ثانية وجلها لا أساس لها من الصحة ولكن تلعب دورا هاما في خلق الجو المتوتر لذى الممتحنين

ان عدت للاسئلة التي طرحتها فكطالبة أقول لك من هي نوع الذي لا ينام ليلا منذ الصغر وان عدنا للتغذية انا معك في هذه النقطة لان نقص احد من المواد او العناصر كفيل ان يشتت الذهن ويضعف الجسد عموما كما حصل معها نتيجة نقص عنصر الحديد لديها وعلى أولياء الأمور ان ينتبهوا الى هذه نقطة جيدا فانها بالتجربة لوحظ ان البنت لا تقوى على التركيز والحفظ وتعاني النسيان كثيرا ومع العلاج الحمد لله تحسن استيعابها وتخزينها للمعلومات
فاديا لكن ممكن أقول ان حالة التوتر التي تصيب الطلاب هي وراثية
فانا رغم نجاحي فهاجس الخوف اعاني منه حتى وانا اعمل وادرس تخصص اخر لا اتمالك نفسي ولذى اجد هذا الحرص في قريبتي وخوف المستمر رغم الثقة بالنفس والقدرة الكافية على اجتياز الامتحان بكل قوة فما رياك
اقف هنا

[فاديا]

اذن ما تريدين قوله انها ورثت منك التوتر والخوف
قد يكون للوراثة دور ولكن الاقوى من ذلك هو transmission
بمعنى ان نشأ الفرد مع والدة تخاف القطط او الصراصير ، فإنه ولا شك سيلتقط هذه العدوى
وهكذا ان نشأ في بيئة تتعامل مع الامتحانات والنتائج بتوتر وقلق

اما المعلومات التي تنتقل هنا وهناك حول الاسئلة المحتملة والاخبار المختلفة فمن الجنون ملاحقتها
ومن الخطأ الكبير ان يتابع طالب البكالوريا الانترنت والتلفاز
لأن البعض لديهم ادمان على هذه الاجهزة وستؤثر على انجازهم
عليها ان تحتفظ بمصدر ثابت للمعلومات ، ولا تحفل بالاخبار المتناقلة على السنة الطالبات والطلاب
نعم يثير المعلمون والمعلمات بلبلة حول الامتحان المصيري وكل هذا يؤثر في نفسية الطالب ولكن عليه ان يكون كما هو ويتوكل على الله

لست انا التي ادرس ولكن اميرتي تدرس
اول مرة اعرف انك تتابعين تخصصات .. عذرا ....كنت اظن انك انهيت البكالوريا وجلست في البيت:icon_razz:

[ابو فاطمة وهدى وياسمين]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعاتكم جيدة
وتحليلاتكم نعم التحليلات هى
هذا عن الطلاب صغار السن
ماذا عنا نحن كبار السن
فاذكر لكم مثلا عن نفسى
انا رجل فى الاربعينات حاصل والحمد لله على أعلى درجات علمية يتمناها أى طالب لكن لا اعمل بها
ولكن الآن رغم كبر سنى أدرس فى معهد لتعلم قراءات القرءان الكريم وامتحن هذه الأيام وكل من يجلس بجوارى تلاميذ لا تتعدى أعمارهم 15 سنة
كيف أخرج من هذا الحرج
هل اجد ردا

[رجائي في ربي]

جزاك الله خيرا أختي فاديا على النصائح القيمة،
حفظك الله ورعاك

[فاديا]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوعاتكم جيدة
وتحليلاتكم نعم التحليلات هى
هذا عن الطلاب صغار السن
ماذا عنا نحن كبار السن
فاذكر لكم مثلا عن نفسى
انا رجل فى الاربعينات حاصل والحمد لله على أعلى درجات علمية يتمناها أى طالب لكن لا اعمل بها
ولكن الآن رغم كبر سنى أدرس فى معهد لتعلم قراءات القرءان الكريم وامتحن هذه الأيام وكل من يجلس بجوارى تلاميذ لا تتعدى أعمارهم 15 سنة
كيف أخرج من هذا الحرج
هل اجد ردا

وعليكم السلام ، حياك الله
على فكرة ، الاصل في الخوف من الامتحانات ليس بالعمر ، وانما كون الامتحان امر مصيري ومحدد مستقبلي
فما يخص موضوعك فهذا نوع من الدراسات الحرة التي يختارها الدارس ، لا مشكلة في تحمل الحرج المتواجد لأنه لا ضرر يُذكر على مستقبل الانسان ومصيره

[فاديا]

جزاك الله خيرا أختي فاديا على النصائح القيمة،
حفظك الله ورعاك

واياك اختي الكريمة شكرا لك وحفظك الله