المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : علاج الرهاب الاجتماعي مقالة رائعة ادخل(ي) لتستفيد(ي)


هاجرالمسلمة
24-08-2012, 11:05 AM
علاج الخوف بأنواعه








أغلب حالات الخوف تكون ناشئة من العين والحسد فليقرأ المريض قراءة برنامج عـــلاج الشامل من العين والحسد ، ففيها النفع والفائدة بإذن المولى.
تعريف:
يعتبر الخوف من الأمراض التي تؤثر على الإنسان، وقد ينتج عنه الكثير من المشاكل التي تؤثر على سلوكيات الإنسان المصاب وتضعف من قدرته على التعامل مع الواقع بشكل سليم وطبيعي ولهذا المرض أيضا انعكاسات على شخصية المريض، وقد لا يتمكن من تأدية التزاماته تجاه المجتمع والآخرين وهذا المرض منه الظاهري ومنه المخزون فالظاهري يكون محسوسا وملموسا من قبل الآخرين والمخزون لا يعرف به إلا المصاب بهذا النوع من المرض حيث يكون المريض إنسان مهزوز لا يستطيع اتخاذ أي قرار لخوفه الشديد من النتائج التي قد يظن من خوفه أنها ستحدث فيما بعد فيكون مترددا، والخوف له عدة أشكال فمنه الخوف من المجهول وخوف التخيل والخوف بمفهومه العام، فكل هذه الأشكال مجتمعة قد تؤدي إلى نتيجة واحدة وهي مرض الخوف، إما الخوف من المجهول فهو خوف غير مبرر وهو يعمل على فقدان الثقة بالنفس وقد يكون المرض قد رافق المصاب من فترة الطفولة، أو نتيجة صدمة قد تعرض لها في إحدى مراحل حياته، أما بالنسبة للخوف التخيلي فهو بالحقيقة مجرد أوهام داخلية وتخيلات تؤثر على المصاب وتشعره بوجود حقيقة ثابتة لهذا الأمر وهو بالحقيقة مجرد أوهام لا تغني من الحق شيئا، وقد تكون مرافقه للشخص المصاب منذ الطفولة، ونشير هنا بأن هناك خوف مستحب ألا وهو الخوف من الله عز وجل لقوله تعالى: (ومن الناس والدواب والانعام مختلف الوانه كذلك انما يخشى الله من عبادة العلماء ان الله عزيز غفور (28) سورة "فاطر" وقوله تعالى: (أتحاجونني في الله وقد هدان ولا أخاف ما تشركون به إلا أن يشاء ربي شيئا وسع ربي كل شيء علما أفلا تتذكرون (80) وكيف أخاف ما اشركتم ولا تخافون أنكم أشركتم بالله ما لم ينزل به عليكم سلطانا فأي الفريقين أحق بالأمن إن كنتم تعلمون (81) اللذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولائك لهم الأمن وهم مهتدون (82) سورة "الانعام" . أن الخوف من الله عز وجل يكون محببا إلى قلب الإنسان المؤمن المتعلم فيخاف الله ولا شيء سواه فانه يكون قد وصل إلى أن ما يصيبه من خير فهو من عند الله وإذا أصابه سوء فهو من صنع يداه فهو يخاف الله لإلوهيته ويدعوه طمعا برحمته بل ويشعر من خلاله بعظمة الله وبديع صنعه، فهو يؤمن إيمانا مطلقا بان علاج الخوف يكمن بالالتزام بما أمر الله من خلال كتابه وسنة رسوله الكريم، يقول الله تعالى: (ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين (155) سورة "البقرة". ونشير هنا بأن هذا النوع من الخوف مستحب ولا يعتبر مرض، أما بالنسبة للخوف المذكور أعلاه فهو مرض ويجب على الإنسان التخلص منه.


1- الخوف الناشىء عن وسواس مرضي:ومن أنواعه:
- الخوف من الموت.
- الخوف من المرض.
- الخوف من التلوث.
- الخوف من الهواجس.
- الخوف من الظلام.
- الخوف من المرتفعات.
- الخوف من الأماكن المغلقة.
2- الخوف الناشىء عن الوهم: ومن أنواعه:
- الخوف من الإقدام على أي عمل جديد.
- الخوف من انعدام الثقة.
- الخوف من حادث طاريء.
- الخوف من الخرافات.
- الخوف من مخلوق غريب أو وحش ضار.
3- الخوف الناشىء عن مرض بدني:
- الخوف من التلعثم أثناء الكلام.
- الخوف من المشي.
- الخوف من السقوط.
4- الخوف من التطير. ومن أنواعه:
- الخوف من الناس.
- الخوف من شؤم الأرقام (كالرقم 9،13 وغيرها).
- الخوف من رؤية الجنازة.
- الخوف من النار.
- الخوف من الماء والبحر.
- الخوف من المريض.
ومن دراسة هذه الأنواع نلاحظ تداخلا في بعضها إذ إن معظمها قد يكون خوفا من الوهن والتطير وغيرها في الوقت نفسه.
والمريض بالخوف يحس به فيخفق قلبه ويتدافع نبضه ويتفصد جبينه عرقا ويتداخل الإحساس بالخوف مع ألم الجسم الذي يتطور الى صداع أو إمساك أو اسهال فيتوهم أنها مقدمة مرض خطير فتتوتر أعصابه ويخاف خوفا مريرا مما سيصيبه.


العلاج من الخوف:
هناك علاقة قوية جداً بين الوسواس والخوف فأكثر الموسوسين تجدهم خائفين لذلك فالعلاج متشابه لحد كبير :


لن نستطيع أن نصف لمريض الخوف أي عقاقير يتعاطاها أو دواء يشربه أو جراحة تشفيه كل ما نستطيع أن نصف له وكل ما يحتاجه للشفاء من دائه :




إن الدواء هو الإيمان بالله سبحانه وتعالى والشجاعة…؟
أغلب حالات الخوف تكون ناشئة من العين والحسد فليقرأ المريض قراءة برنامج عـــلاج الشامل من العين والحسد
، ويختار علاج العين والحسد ففيها النفع والفائدة بإذن المولى.
كذلك من العلاج النافع :

أولا : القناعة بأن هذه الأفكار المزعجة إنما هي من الشيطان .



وهذا الأمر نستطيع فهمه من خلال الكتاب والسنة يقول الله تعالى إِنَّمَا النَّجْوَى مِنَ الشَّيْطَانِ لِيَحْزُنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَلَيْسَ بِضَارِّهِمْ شَيْئًا إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ )المجادلة 10
فنفهم من هذه الآية أن الشيطان يبذل كل ما في وسعه من أجل أن يصاب المؤمن بالحزن ، بأمور كثيرة كالمناجاة بين رجلين دون الثالث فيبدأ الشيطان يوسوس للرجل الثالث أن المتناجيين يريدان به سوءا ليحزن ذلك المؤمن .
فالشاهد هنا أن الشيطان يسعى جاهدا في أن يعيش المؤمن في قلق وحزن بأساليب كثيرة ومن ضمنها الوساوس القهرية والأفكار التسلطية .#
ومن الأدلة على كون الشيطان سببا في هذه الأفكار ما ورد في السنة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان خارجا مع زوجته صفية رضي الله عنها من المسجد فمر به اثنان من الصحابة فلما رأوا النبي صلى الله عليه وسلم أسرعا .
فقال لهم النبي صلى الله عليه وسلم : ( على رسلكما ، إنها صفية بنت حيي ) .
فقالا : سبحان الله أنشك فيك يا رسول الله !
فقال : ( إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم فخفت أن يقذف في قلوبكما شيئا ) .
فهذا دليل واضح على أن الشيطان لعنه الله يقذف في قلب المؤمن ما يسبب له الحزن والظن السيئ ، بل بين النبي صلى الله عليه وسلم أنه يجري من ابن آدم مجرى الدم مما يعني ملازمة هذا الشيطان لابن آدم في كل وقت وفي كل حين .
فيجب أن لا يتعجب المرء عندما تكثر عليه الأفكار المحزنة أو المزعجة ، لأن الشيطان قد أقسم أن يستمر في إغوائه إلى يوم القيامة ولهذا طلب من الله تعالى إن ينظره إلى يوم يبعثون يقول الله تعالى : ( قال رب فأنظرني إلى يوم يبعثون قال فإنك من المنظرين ) .

ثانيا : الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم ، ومعرفة كذب هذه الأفكار لأنها من الشيطان وهو ( ( كذوب ) )كما أخبرنا بذلك النبي صلى الله عليه وسلم ، والكذوب معناه كثير الكذب .

ثالثا : اعتقاد نقيضها ثم الفرح بهذه النتيجة ، فلو وسوس لك أنك لم تقفل الباب فتأكد أنك قمت بقفله .

وكذلك إن وسوس لك أن ابنك قد وقع له حادث سير لا قدر الله فتأكد أنه بخير .. وهكذا .

رابعا : التوقف عن الاسترسال معها وعدم الاستمرار بالتفكير بها بل توقف مباشرة ولا تسترسل .

وإياك والدخول معها في نقاشات علمية لأنها في النهاية ستغلبك ولن تستفيد من نقاشك شيئا !!





بل تخيل أن أحدا من الناس جلس أربع ساعات وهو يناقشك في قضية ما وهو أقوى حجة منك أليس مصيرك في النهاية هو الاقتناع بها حتى لو كانت خاطئة ! فكذلك الوسواس سيقنعك في النهاية مع تفاهة الفكرة وسخافتها لأنه


أقوى منك حجة !! ، لا سيما وأنت ضعيف التركيز مهموم القلب فلا يمكنك والحالة هذه أن تصمد أمام الوسواس.


فالحل هو التوقف وعدم الاسترسال معه .



خامسا : عدم تنفيذ الفكرة التي يلح عليها الوسواس فلو ألح عليك بالتأكد من قفل الأبواب فلا تفعل .


أو ألح عليك بالذهاب إلى الطبيب من أجل فكرة تسلطية فلا تفعل ، أو ألح عليك بفعل حركة معينة فلا تفعلها


نهائيا ، وإذا وسوس لك بفكرة محزنة فلا تحزن بل أظهر الفرح والرضا وتصنع الابتسامة .



سادسا: ابتعد عن الوحدة والفراغ فهي أساس المشكلة وهي السبب الرئيس في زيادة الأفكار التسلطية .


فحاول أن تكثر من الجلوس مع الآخرين والحديث معهم والاستماع إلى أخبارهم وملاطفة الأزواج وملاعبة الأطفال ، وإدخال السرور على الوالدين ، وإدخال البهجة على الأهل والأصحاب .



فكل هذه الأمور كفيلة بإذن الله تعالى بزوال الخوف أو الوسواس.

<<تابع

هاجرالمسلمة
24-08-2012, 11:16 AM
سابعا : إذا جاءتك الفكرة فأشغل نفسك بأمر آخر بعيد كل البعد عن هذا الوسواس .


ولإشغال النفس عن الوسواس طرق :

الطريقة الأولى : التسبيح والتهليل والاستغفار وذكر الله عز وجل ، واستمر في ذلك حتى تزول الوساوس وإن عادت فعد للذكر مرة أخرى . (وهذه أنجع الطرق وأفضلها على الإطلاق )

الطريقة الثانية : ابحث لك عن شغل يدوي يحتاج إلى تركيز وانتباه .

الطريقة الثالثة : ابدأ بحل المسائل الرياضية أو اللعب بالألعاب التي تحتاج إلى تركيز وهي كثيرة جدا وفي متناول اليد سواءا كانت في الجوال أو في الكمبيوتر أو حتى في الورقة واحرص أن تكون من المباح شرعا .

الطريقة الرابعة : اقلب الموجة ! فبدلا من التفكير بهذه الوساوس اسرح بخيالك في التفكير بأمور مفرحة لك أو فكر بما يحتاج إلى تفكير وتخطيط كأشغالك المهمة سواءا العملية أو الشخصية أو كيفية زيادة رأس مالك أو كيفية قضاء وقتك .. ونحو ذلك من الأمور التي تحتاج إلى تفكير .




ثامنا : استمر على فعل هذه الخطوات مع كل فكرة تسلطية تواجهك وتحمل المعاناة التي تأتيك في البداية فما هي إلا أيام قليلة وستتلاشى عنك بإذن الله وستعود طبيعيا كما كنت .

تاسعا : ابتعد عن الحزن والانفعال وأكثر من الابتسامة ولو تصنعا لأن الوسواس يزيد مع الحزن ويختفي مع الابتسامة

واحذر أشد الحذر من ظهور علامات الانزعاج على تعابير وجهك أو على تصرفاتك ، لأن هذا يُفرح الشيطان ويشجعه على الاستمرار بالوسواس وذلك لأن الشيطان لا يعلم الغيب ولكنه يوسوس للإنسان وينظر إلى تصرفاته فإن رأى منه حزنا وانفعالا فرح بذلك وزاد في وسواسه وإن وجد تجاهلا وابتسامة هرب وابتعد .

ولهذا يجب على مريض الوسواس ألا يفعل النتيجة التي يريدها الشيطان منه !!!

فلو وسوس بأنك مصاب بالسرطان أو الإيدز وطلب منك المسارعة إلى المستشفى فلا تذهب

ولو وسوس لك بأمر يحزنك فلا تحزن بل يجب عليك الفرح وتصنع الابتسامة .
وهذا هو العلاج بإذن الله .
لأنك إن قمت بتنفيذ ما يريده الوسواس منك فمعنى هذا زيادة الأفكار الوسواسية وتطورها إلى مالا تحمد عقباه .




عاشرا: ابتعد عن الشكوى للآخرين وحاول أن تثني على نفسك كثيرا فلو سألك أحد عن حالك فأخبره بأنك في أتم صحة وعافية وأنك تشعر بسعادة غامرة بفضل الله .

وهذا الأمر مهم جدا ولا يستهان به أبدا ، وكذلك يجب عدم البحث عن علاج آخر سواءا في المستشفيات أو في المواقع الالكترونية لأنك لن تستفيد من علاجنا شيئا مادمت غير مقتنع به .

بل طبق ما طلبت منك بدقة وسترى النتيجة خلال أسبوع أو أكثر بقليل بإذن الله لأن بحثك عن علاج آخر إنما هو في الحقيقة رسالة مجانية للشيطان بأنك لا تزال متأثرا بما يعتريك من وساوس وهذا يفسد العلاج من أساسه .





الحادي عشر : يجب عليك أن تنسى المرض نهائيا ولا تجعله شغلك الشاغل بل بمجرد أن تبدأ بتطبيق علاجنا فاعلم أنك بدأت تسير في الطريق الصحيح والشفاء آت بإذن الله مهما طال الزمن أو قصر .
المهم هو أن تصل إلى غايتك التي تريد وهذا العلاج هو ما سيوصلك بإذن الله فلا تستعجل .
الثاني عشر : إذا أحسست بأعراض الخوف من خفقان في القلب أو رعشة في الجسد أو ضيق في التنفس أو برودة في الأطراف أو آلام في الرأس والبطن ونحو ذلك من الأعراض الكثيرة .
فا طمئن واعلم أن ذلك من الأمور الطبيعية جدا ، لأن الخوف إذا زاد عن الحد الطبيعي لا بد أن يكون له بعض الأعراض وبمجرد أن يهدأ الإنسان ويزول الخوف تبدأ الأعراض بالاختفاء شيئا فشيئا .
ولكن المشكلة أن مريض الوسواس عندما تضغط عليه الأفكار الوسواسية يدخل الخوف إلى نفسه ثم يبدأ بالنقاش العقلي مع الفكرة الوسواسية ويحاول تحليلها وردها فيزداد خوفه .
وعندما يزداد الخوف تبدأ أعراضه بالظهور! كالخفقان ونحوه .
وعندما يرى مريض الوسواس هذه الأعراض يصاب بالرعب الشديد مما يزيد الأعراض ظهورا وشدة !!
ثم يسارع المريض إلى المستشفى فتتضاعف هذه الأعراض أكثر إلى أن يصل إلى حد الإغماء !!
ولو نظرنا إلى حاله لو جدنا أن المشكلة كلها نفسية لا أكثر ولو تجاهل الفكرة الوسواسية من البداية لما حصل ما حصل ، ولهذا يجب على المريض أن يتذكر عاقبة الفزع قبل أن يدخل هذه الدوامة .
ثم ليعلم أن تحمل المعاناة البسيطة في البداية خير من التمادي مع الوسواس الموصل إلى المراحل الشديدة .

وليتذكر هذه القاعدة دائما ( معاناة خفيفة في تجاهل خير من معاناة شديدة في تنازل ) . .

فالخلاصة هي :

( أن تخفي أي دليل على التأثر مهما كان الأمر كما يجب أن تظهر السعادة والمرح ولو تصنعا ).

المثال :
لو أحس المريض بالخوف من الموت أو الخوف من المجهول ونحو ذلك .
ثم بدأ الخوف يزداد حتى بدأت أعراض الخوف تظهر من خفقان أو ضيق في التنفس ونحو ذلك من الأعراض .
فهنا يجب على هذا المريض :
أن يتجاهل الأعراض تماما .. ولا يلقي لها بالا .
بل يبتسم ويشعر نفسه بالاطمئنان ويبدأ بمحادثة الآخرين بكل هدوء دون الالتفات بما يحس به .
وكذلك عدم الشكوى لأحد ! لأن الشكوى كما بينت من قبل تزيد المشكلة سوءا .
ثم يجب عليه أن يتجاهل الفكرة تماما ولا يناقشها .
واحذر من محاولة تهدئة نفسك بمحادثتها سرا بأن تتكلم مع نفسك بعبارات كثيرة كـ ( أنا لست خائفا ، أو أنا قوي ونحو ذلك ) فهذا يزيد الفكرة الوسواسية اشتعالا كما علمت ذلك من التجارب الكثيرة التي وقفت عليها .
ثم احذر أيضا من محاولة رد الفكرة وإثبات بطلانها فهذا من الخطأ أيضا بل دع الفكرة بحالها وحاول نسيانها .
وهنا ستبدأ الأعراض بالتلاشي تدريجيا بإذن الله .





المصدر:موقع الله الشافي للشيخ الدكتور حسن بن محمد الجبيلي



اذا استفدت من هذه المقالة ادع لي في ظهر الغيب ولك مثل ذلك بإذن الله

أسامي عابرة
24-08-2012, 12:39 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة هاجر

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

موضوع قيم سلمتِ وسلمت يمناكِ نفع الله به ونفعكِ وزادكِ من فضله وعلمه وكرمه

في رعاية الله وحفظه

هاجرالمسلمة
24-08-2012, 01:10 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة هاجر

أحسنتِ أحسن الله إليكِ

موضوع قيم سلمتِ وسلمت يمناكِ نفع الله به ونفعكِ وزادكِ من فضله وعلمه وكرمه

في رعاية الله وحفظه

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته

وفيك بارك الله أختي الغالية أم سلمى جزاك الله خيرا على ايجابيتك اللهم بارك..نسأل الله الشفاء لكل مبتلى .
دمتي بخير.

ميسون محبة الصالحين
24-08-2012, 01:35 PM
قدرنا الله على فعل ما ذكرتِ

الله يكرمك بالخير يارب

هاجرالمسلمة
24-08-2012, 01:43 PM
قدرنا الله على فعل ما ذكرتِ

الله يكرمك بالخير يارب

آمين يا رب العالمين فهو مقال لشيخ دكتور ,اختي هناك الكثير ممن حولنا كانوا مصابين بالرهاب وشفوا منه بإذن الرحمن الرحيم,,لعل ما يريح النفس هو فهم أصل المشكلة ومعرفة جذورها لكي يسهل بإذن الرحمن الرحيم استئصالها وتصديق القلب بان كل هذا من الشيطان ,كما يقال إذا عُرف السبب بطل العجب,وقراءة ورد من القرآن يوميا بعد صلاة الفجر فيها خير وبركة بإذن الله قبل قليل سبحان الله اخت ذكرت تحسنا لحالتها من خلال قراءة سورة البقرة وورد من القرآن...غير أني بصراحة ليس لدي مشكل مع العلاجات النفسية ولو بالعقاقير ,لم لا,فليست عقاقير سحرية إنما أسباب والله الشافي...
دمتي بخير وصحة

حنين.
24-08-2012, 02:56 PM
جزاك الله خيــراً
مقال رائـــع أستفدت منه ,,,

هاجرالمسلمة
24-08-2012, 03:01 PM
جزاك الله خيــراً
مقال رائـــع أستفدت منه ,,,


مرورك الأروع بارك الله فيك ,نفس الشيء وأنا كذلك استفدت منه !!
تمنياتي لك بالصحة كل الصحة

نولي
21-11-2012, 04:27 PM
كلامك صحيح لكن الخوف الذي لايكون نتيجة العين او الحسد يمكن ناتج من الطفوله يكون الطفل بيسمع قصص تخوف او يشوف افلام رعب او يحصل له موقف ويتاثر منه ويصبح شخص خواف

ودااد
28-11-2012, 06:48 PM
انا من المصابين بالرهاب الاجتماعي بسبب المرض الروحي اسال الله الشفاء لي وللجميع ، لايعرف معاناة هذا المرض الا من اصيب به .. اسال الله ان يبعد عنكم كل اذى ومكروه ..

حنين.
20-09-2013, 09:34 AM
آمين يا رب العالمين فهو مقال لشيخ دكتور ,اختي هناك الكثير ممن حولنا كانوا مصابين بالرهاب وشفوا منه بإذن الرحمن الرحيم,,لعل ما يريح النفس هو فهم أصل المشكلة ومعرفة جذورها لكي يسهل بإذن الرحمن الرحيم استئصالها وتصديق القلب بان كل هذا من الشيطان ,كما يقال إذا عُرف السبب بطل العجب,وقراءة ورد من القرآن يوميا بعد صلاة الفجر فيها خير وبركة بإذن الله قبل قليل سبحان الله اخت ذكرت تحسنا لحالتها من خلال قراءة سورة البقرة وورد من القرآن...غير أني بصراحة ليس لدي مشكل مع العلاجات النفسية ولو بالعقاقير ,لم لا,فليست عقاقير سحرية إنما أسباب والله الشافي...
دمتي بخير وصحة

انا من المصابين بالرهاب الاجتماعي بسبب المرض الروحي اسال الله الشفاء لي وللجميع ، لايعرف معاناة هذا المرض الا من اصيب به .. اسال الله ان يبعد عنكم كل اذى ومكروه ..


هيا الامراض النفسية سببها امراض روحيه ومس شطاني
يعني القران يشفي بدون عقاقير وادويه
اخت وداد كيف عرفتي انو اصابتك بالرهاب الاجتماعي بسبب المرض الروحي .؟؟؟
لو كان استنتاجك من بعض كلمات بالانترنت فــ مو دائما اللي بيكتبوا بالانترنت كلامهم صحيح كلا كتب على حسب تخصصوا لو استاذ علوم شرعيه له رأي وعلاج
ولو طبيب نفسي علاج ادويه
ولو متخصص علوم الطاقة والتنميه بشريه علاجو بالتنويم الايحائي والحريه النفسية
بصراحه الواحد احتار في اي طريق يسلك بس الافضل نكون مع الله ونطلب من الله من يقول كن فيكون
الله يشفيكي ويشفي جميع المسلمين

عبق الريحان
20-09-2013, 10:40 AM
موضوع فعلا رائع
جزاك الله الجنه اختي