المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حكم قول " لك خالص شكري "


أسامي عابرة
18-05-2012, 02:04 PM
حكم قول " لك خالص شكري "



ما رأيك بقول الشخص للآخر لك خالص شكري؟

ج/ الجواب: هذا نبهنا عليه مرارا أنّ الشكر عبادة؛ الشكر عبادة لله جل وعلا، أمر الله بها (أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ)[لقمان:14]، (وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ)[البقرة:152]، ولما أمر الله جل وعلا به فهو عبادة عظيمة من العبادات التي يتقرب إلى الله جل وعلا بها، والعبادات من الدين، والدين الخالص لله جل وعلا، (أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ)[الزمر:3]، فلا يجوز أن يقال لأحد: لك خالص شكري. لأن خالص الشكر لله سبحانه وتعالى، أو: لك خالص تحياتي. أو: خالص تقديري. هذه كلها لله جل وعلا، خالص التحيات وخالص التقدير والقدر والتعظيم، وخالص الرجاء، ومثل ما يقول وفيك خالص رجائي، الرجاء والشكر، ومثل هذه الأشياء هي عبادة وخالصها لله جل وعلا.
فلا يجوز أن يقول القائل مثل ما هو شائع في كثير من الرسائل والمؤلفات وتقبل خالص شكري وتقدري؛ لأن هذا إنما هو لله جل وعلا.
فالشكر الخالص لله، يقال للبشر ولك عظيم شكري، أو يقال له مع عظيم شكري لك مع جزيل شكري، ونحو ذلك، نعم يشكر البشر على ما يقومون به من أنواع الخير، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم «لا يشكر الله من لا يشكر الناس»، الذي لا يشكر الناس لا يشكر الله جل وعلا.



المصدر

(شرح الطحاوية / الكلام على إعجاز القرآن)

للشيخ صالح بن عبد العزيز آل الشيخ[مفرّغ]

"لطيفة"
18-05-2012, 05:54 PM
بارك الله في غاليتي أم سلمى على التوضيح

أسامي عابرة
18-05-2012, 06:46 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيكِ بارك الله أختي الكريمة لطيفة

أسعدني مروركِ الكريم وإطلالتكِ العطرة وحسن قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

فاديا
18-05-2012, 10:00 PM
أختي العزيزة أم سلمى

اعتقد ان الموضوع فيه تكلّف

أولا : المعروف انه من السائد الذي حثّ عليه الشرع هو شكر الناس
وعبارة : مع خالص شكري، لا تدل على الاستغراق في الشكر في جميع اوجهه
وفي النهاية فكلنا يعلم انه مهما قدّم الانسان معروفا او مساعدة لأحد يبقى الأمر ضمن : ( وما بكم من نعمة فمن الله )
وبالتالي فأمر الشكر بين الناس ، هو نسبة الى شكر الله
ونسبة المعنى هي احدى استعمالات اللغة العربية ،فهي البحر في أحشائه الدرّ كامن ....

ثانيا : كما ان عبارة ( خالص الشكر ) ، هي عموم يُقصد به خصوص وهو أمر دارج صحيح الاستعمال في قواعد النحو العربية
يعني الواضح دوما ان انسانا يشكر انسانا على أمر معين وبخصوصه ، واللغة العربية تستخدم ألفاظ العموم للتفخيم
ويكون المقصود شكر كبير.

هذه طبعا وجهة نظري الخاصة ، ولا أعارض فيها أحدا

تحياتي ..مع ( جزء من شكري ) و( مكيال من محبتي )

أسامي عابرة
19-05-2012, 12:45 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله أختي الحبيبة فاديا

إستعمالات اللغة ثابتة ولكن ما يليق في حق الله عز وجل لا يجوز في حق المخلوقين ..

أنا أيضاً كنت أستخدم العبارة بكثرة ولا أعرف دليل لمنعها غير هذا الموضوع ..

كما تعلمين عندما نقول العزيز ، القوي ، القادر ، نقصد بذلك الله عز وجل معرفة بحق الله سبحانه وتعالى

وعندما نقول قادر أوعزير غير معروف نسبة القوة أو القدرة وغير معروف من ..

أيضاً الحمد في اللغة هو الثناء ولكن يحمد الله عز وجل ويثنى على غيره ..

لأن الثناء وصف لصفات المحامد

والحمد هو الثناء مع المحبة والتعظيم والإجلال وهوما يليق في حق الله عز وجل

أسعدني مروركِ الكريم وإطلالتكِ العطرة وحسن قولكِ

أحسن الله إليكِ ووفقكِ لكل خير

في حفظ الله ورعايته

أسامي عابرة
19-05-2012, 01:16 AM
سئل الشيخ عبد الكريم الخضير ـ حفظه الله : ما حكم هذه العبارة : لك خالص تحياتي، لك خالص شكري؟

الجواب : الإخلاص ينبغي أن يكون لله وحده، والإخلاص بمعناه الأعم ـ العام المطلق ـ ينبغي أن يكون لله، لكن إخلاص نسبي بمعنى أنّه لا يشوبه شيء مما يخالفه من التّحية؛ لأنّ بعض النّاس قد يكون يحييّ غيره بلسانه وقلبه مختلف، فإذا أراد أن يعبر عن مواطأة القلب للّسان قال : خالص، من هذه الحيثية الكلام صحيح، لكن يبقى أن الإخلاص ينبغي أن يكون لله وحده .

المصدر : موقع الشيخ الرسمي . (http://www.khudheir.com/text/4103)

أسامي عابرة
19-05-2012, 06:03 AM
قال ابن القيم رحمه الله : وقد من الله سبحانه بها على عباده فقال :{ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة** الآية فجعل المرأة سكنا للرجل يسكن إليه قلبه وجعل بينهما خالص الحب وهو المودة المقترنة بالرحمة (الجواب الكافي /170)
فهذا (خالص الحب) أطلقه ابن القيم على مايكون بين الزوجين ، ولم ير أن هذا شرك أو لايجوز .
وقال ابن القيم أيضا : وأما الود فهو خالص الحب وألطفه وأرقه وهو من الحب بمنزلة الرأفة من الرحمة .(روضة المحبين /46) ولم يمنع أحد من إطلاق الود فيمابين العباد مع أنه خالص الحب كما قال ابن القيم . وفي صحيح مسلم قول ابن عمر رضي الله عنهما :إِنَّ أَبَا هذا كان وُدًّا لِعُمَرَ بن الْخَطَّابِ ، وَإِنِّي سمعت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول :" إِنَّ أَبَرَّ الْبِرِّ صِلَةُ الْوَلَدِ أَهْلَ وُدِّ أبيه " . بل قال الله تعالى :** عسى الله أن يجعل بينكم وبين الذين عاديتم منهم مودة**(الممتحنة:7)

وفي صحيح مسلم من حديث تميم الداري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :"الدِّينُ النَّصِيحَةُ" قُلْنَا : لِمَنْ ؟ قال :" لِلَّهِ وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ ولأئمة الْمُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ" .
فجعل النصيحة لأئمة المسلمين ، وعامتهم أيضا . قال العلماء : وأصل النصح في اللغة : الخلوص ، يقال : نصحت العسل : إذا خلصته من الشمع . (شرح السنة للبغوي 13/94)
وقال الخطابي : النصاحة : إخلاص العمل ، والناصح : الخالص من كل شيء ، ويقال : نصحت العسل إذا صفيته (غريب الحديث 2/228) .

والمقصود أن هذا إخلاص وخلوص وجعله الشارع لأئمة المسلمين وعامتهم ولم يخصه بالله ، فالإخلاص لكل أحد بحسبه ، فالإخلاص لله غير الإخلاص لعباده .
وكلمة (لك خالص شكري) معناها : لك شكري الخالص فهو من إضافة الصفة إلى الموصوف ، وهذا كثير في الكتاب والسنة أعني إضافة الصفة إلى الموصوف .
قال الشيخ الحكمي : ( فإن تكن ) أي الرقى ( من خالص الوحيين ) الكتاب والسنة ، وإضافة (خالص) إلى (الوحيين) من إضافة الصفة إلى الموصوف ، والمعنى : من الوحي الخالص بأن لا يدخل فيه غيره من شعوذة ...(معارج القبول 2/503)

أسامي عابرة
19-05-2012, 06:12 AM
فائدة :
في " صفة الصفوة " ، عن محمد بن الصلت ، قال :
(( كنتُ عند بِشر بن الحارث ، فجاء رجلٌ ، فسلم على بِشر ، فقام بِشرٌ إليه ، فقمتُ لقيامه ، فمنعني ، فلما سَكن الرجل ، أخرج بشرٌ درهمًا صحيحًا ، وقال : اخرج واشتر خُبزًا وزُبدًا وتمرًا بَرْنِيًّا ، قال : فخرجتُ ، و اشتريتُ ، وحملته فوضعته بين يديه ، فأكل الرجل ، وحَمَل الباقي ، وقام فخرج .، فلما خرج ، قال لي بشر : يا بُني ! تدري لِمَ منعتك عن القيام له ؟ قلت : لا ، قال : لأنه لَمْ يكن بينك وبينه معرفة ، فكان قيامك لقيامي ، فأردتُ أنْ لا يكون قيامك إلا لله خالصًا . وتدري لماذا دفعتُ إليك الدرهم ، وقلتُ اشتر كذا و كذا ؟ قلتُ : لا ، قال : إنّ طَيِّبَ الطعام يَسْتَخْرِجُ خالص الشكر لله تعالى . وتدري لِمَ حَمَل الباقي ؟ قلتُ : لا ، قال : عندهم إذا صحَّ التوكل ، لم يَضرّ الحَمْل ))

وفي التذكرة الحمدونيّة :
(( الحمد لله المحمود بآلائه، الممدوح على نَعمائه، المشكور بجزيل عطائه، المستعطَف من حلول بلائه، كاشف الكرب وقد أظلمت، وقابل التوبة من منيب إذا خلصت، المُنعم على المعتذر بكريم صَفحه، ومثيب المناجي على ثنائه ومدحه، لا يستحق المدح الصادق سواه، ولا يستوجب الشُّكر الخالص إلا إيَّاه ))

وينظر : إحياء علوم الدِّين 2/20 .

أسامي عابرة
19-05-2012, 06:14 AM
سئل الشيخ المحدث عبدالله السعد - حفظه الله - : ما حكم قول ( خـالص تحياتي ) ، أو ( كامل تحياتي ) ؟

الجواب : ( ما حكم قول خالص تحياتي ؟ كامل تحياتي ؟ هذا يسأل عن حكم تحياتي لفلان ؟ تحياتي لفلان ما فيها شيء ، إنما الممنوع ( لك خلص تحياتي ) هذه ما تجوز ، أو ( خالص شكري ) هذه لا تجوز ، أو ( خلص محبتي ) لا تجوز ، أو ( خالص تقديري ) كل هذا لا يجوز ، لأن الخلاص عليك أن تجعله لمن ؟!
لله عز وجل .... معنى خلاص الشيء:أي لبهُ وأعلاه،فأجعل خلاص الشكر ،خلاصة محبتك،خلاصة تحياتك لله وحده لا شريك له .
وأما ( تحياتي لفلان ) فهذه لا بأس بها .
وكذلك الذي لا يجوز (كامل تقديري ) هذا شرك بالله ؛ لأن كـامل التقدير عليك أن تجعله لله،إذا جعلته لغير الله،يكون الإنسان مشرك بالله،كما قال تعالى : ( والذين كفروا بربهم يعدلون ) أي يعدلون به غيره،فعندما يقول الإنسان كامل تقديري ، إذاً عدل بغير الله عدل به الله ، تعالى الله عن ذلك ، فهذه العبارات لا تجوز )...

( من شريط : وجوب تعلم التوحيد والدعوة إليه للشيخ المحدث عبدالله الســــــعد - حفظه الله - ) .

أسامي عابرة
19-05-2012, 06:15 AM
العلامة الشيخ محمد ابن عثيمين رحمه الله أنه يجيز ذلك حيث سئل رحمه الله :

السؤال: بعض الخطابات في نهايتها يقول: ولكم خالص تحياتي أو خالص شكري، ما حكم هذه الكلمة؟

الجواب: ليس فيها شيء؛ لأن المراد بخالص التحيات: التحيات الخالصة التي لا يشوبها رياء ولا سمعة، والله عز وجل قال: وَإِذَا حُيِّيتُمْ بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا [النساء:86]، ويقول عز وجل: فَسَلِّمُوا عَلَى أَنفُسِكُمْ تَحِيَّةً مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُبَارَكَةً طَيِّبَةً [النور:61] ولا يشك الإنسان إذا قال: لكم خالص تحياتي، أنه يريد التحيات التي لا تصلح إلا لله عز وجل، كما في قوله: (التحيات لله والصلوات والطيبات) هذا لا يطرأ على باله أبداً، والكلمات التي اعتادها الناس ولم يطرأ على بالهم أنها من المحظور وهي بنفسها ليست محظورة لا ينبغي أن نؤولها على الشيء المحظور بل ندع الناس وما عرفوه باصطلاحهم.

أسامي عابرة
19-05-2012, 06:20 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من خلال البحث ظهر أن المسألة خلافية

ونقلت كلما دار حولها للفائدة

فاديا
19-05-2012, 08:01 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


أيضاً الحمد في اللغة هو الثناء ولكن يحمد الله عز وجل ويثنى على غيره ..

لأن الثناء وصف لصفات المحامد

والحمد هو الثناء مع المحبة والتعظيم والإجلال وهوما يليق في حق الله عز وجل



تسلمين اختي الحبيبة ام سلمى على هذا البحث الكامل حول الموضوع

بقي ان اقول ان خالص ( الشكر والحمد ) الذي لله هو مقابل النعم الربانية التي يتقلب بها العبد
وما كان لمخلوق ان ينعم بهذا ، وبالتالي لا يمكن ان يكون المقصود هو سوء الأدب مع الخالق

ورغم ان ما اصطلح عليه الناس هو قول : خالص الشكر ، وليس خالص الحمد
الا ان الحمد في اللغة من مترادفات الشكر ، وقد جرى استخدامها بمعنى الشكر

قال الشافعي : « قلت : لو كنت تتبع الآثار والسنن حتى تفرق بين المجتمع منها حمدناك ، ولكنك تتركها ثابتة لا مخالف لها عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه"

وقيل :

حمدناك بالعرفِ الذي قد صنعتهُ ... كما حمد الساري السرى حين أصبحا

وايضا :

حَمِدْناكَ إِذ أَودَيْت باللُّؤْمِ مَيِّتا** وفِعلك أيامَ الحياةِ ذميم

ونقول عن امر محمود وغير محمود بمعنى مشكور وغير مشكور
وبالتالي فان استخدامها جاء للتنويع في الألفاظ ، وكما كان رأيي عن الشكر ينطبق رأيي عن الحمد
ولا افهم سببا لكي تصبح من المحظورات او حتى من الشبهات التي الابتعاد عنها اسلم ،
ومن الطبيعي ان يثير عرضها على الفتوى بين العلماء هذا الاختلاف

هذا ، ولا زلت اعتبر الامور التي على هذه الشاكلة من التنطع والتكلف


ولكن حتى لا يغضب احد يبقى هذا رأيي الشخصي ،

تحياتي ....:)
( مع بعض من تقديري وحفنة من امتناني )

"لطيفة"
19-05-2012, 01:31 PM
بارك الله فيكما غاليتي أفدتمونا

أسامي عابرة
19-05-2012, 02:27 PM
تسلمين اختي الحبيبة ام سلمى على هذا البحث الكامل حول الموضوع

بقي ان اقول ان خالص ( الشكر والحمد ) الذي لله هو مقابل النعم الربانية التي يتقلب بها العبد
وما كان لمخلوق ان ينعم بهذا ، وبالتالي لا يمكن ان يكون المقصود هو سوء الأدب مع الخالق

ورغم ان ما اصطلح عليه الناس هو قول : خالص الشكر ، وليس خالص الحمد
الا ان الحمد في اللغة من مترادفات الشكر ، وقد جرى استخدامها بمعنى الشكر

قال الشافعي : « قلت : لو كنت تتبع الآثار والسنن حتى تفرق بين المجتمع منها حمدناك ، ولكنك تتركها ثابتة لا مخالف لها عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه"

وقيل :

حمدناك بالعرفِ الذي قد صنعتهُ ... كما حمد الساري السرى حين أصبحا

وايضا :

حَمِدْناكَ إِذ أَودَيْت باللُّؤْمِ مَيِّتا** وفِعلك أيامَ الحياةِ ذميم

ونقول عن امر محمود وغير محمود بمعنى مشكور وغير مشكور
وبالتالي فان استخدامها جاء للتنويع في الألفاظ ، وكما كان رأيي عن الشكر ينطبق رأيي عن الحمد
ولا افهم سببا لكي تصبح من المحظورات او حتى من الشبهات التي الابتعاد عنها اسلم ،
ومن الطبيعي ان يثير عرضها على الفتوى بين العلماء هذا الاختلاف

هذا ، ولا زلت اعتبر الامور التي على هذه الشاكلة من التنطع والتكلف


ولكن حتى لا يغضب احد يبقى هذا رأيي الشخصي ،

تحياتي ....:)
( مع بعض من تقديري وحفنة من امتناني )




بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أختي الحبيبة فاديا

الله يسلمكِ يا رب

مداخلة رائعة ، أضحك الله سنكِ

رزقكِ الله خيري الدنيا والآخرة

في حفظ الله ورعايته

أسامي عابرة
19-05-2012, 02:30 PM
بارك الله فيكما غاليتي أفدتمونا

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيكِ بارك الله أختي الحبيبة لطيفة

تشرفنا بإطلالتكِ العطرة وإشراقتكِ الغالية

رزقكِ الله خيري الدنيا والآخرة

في حفظ الله ورعايته

فاديا
20-05-2012, 05:54 AM
تسلمين يا رب على تقصي الحقائق وآراء العلماء في كل صغيرة وكبيرة
وهو أمر محمود 100% ، بارك الله فيك ام سلمى وحفظك من كل سوء

مع خالص شكري ، وتمام محبتي ...وكامل ودّي :icon_razz:

أسامي عابرة
20-05-2012, 10:02 AM
الله يسلمكِ يارب ويبارك فيكِ ويسعدكِ في الدارين ويحفظكِ من كل مكروه