المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( && ما هي " التابعه " - قول العلامة " ابن عثيمين " نقلا عن " ابن منظور " && ) !!!


عمرابوجربوع
03-01-2012, 04:39 PM
التابعة :
يقول ابن منظور : ( والتابعة : الرئي من الجن ، أُلحقت الهاء للمبالغة أو لتشنيع الأمر أو على إرادة الداهية . والتابعة : جنية تتبع الإنسان .
وفي الحديث : أول خبر قدم المدينة يعني من هجرة النبي - صلى الله عليه وسلم - امرأة كان لها تابع من الجن ؛ والتابع هنا : جني يتبع المرأة يحبها . والتابعة : جنية تتبع الرجل تحبه . وقولهم : معه تابعة أي من الجن ) . [1] (http://www.jarbo3.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftn1)



[1] (http://www.jarbo3.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=15#_ftnref1). مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين ( 2 : 191) .
من كتاب الردود المنتقاة على شبهات الأخوة الرقاة / عمرابوجربوع

@ كريمة @
07-01-2012, 11:00 AM
بارك الله وفيكم اخي الكريم عمرا

أبو البراء
30-01-2012, 07:11 AM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله فيكم اخي الحبيب ومشرفنا القدير ( عمر ) ، هذا بالعموم ، ولكن تفاصيل ذلك تجده من خلال الرابط التالي :

( && التابعة أو أم الصبيان && ) (http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=7202)

وكن معنا على تواصل عبر صفحات المنتدى ، وأدعو لعامة مرضى المسلمين فأقول :

( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )

( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحا
ذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( عمر ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0