المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ( && المصيبة أن المصاب ربما يكون قد تعافى من المرض الروحي وهو يتوهم ذات المرض && )!!!


الزمرد*
11-10-2011, 10:47 PM
اليوم لدي سؤال يهمني بالدرجة الاولى انا وقد يفيد اخواني المرضى
الانسان بطبعه عجول يحب ان ينال ما يريد وقت ما يريد وينسى ان ملكوت الارض كله بيد العزيز الجبار واذا قال لشيء كن فيكون فهكذا الشفاء من عنده وقت ما يشاء يرزقنا اياه وهذا باتباع الاسباب ولكن قد لا يعرف الشفاء طريقا لهذا المصاب رغم علاجه وقد يذهب لمن هو اهلاله في الاصل دون عناء ولاكل وهذا لحكمة لا يعرفها الاهو
لكن المصيبة الكبرى ان هذا المصاب ربما يكون عفي وهو يتوهم عكس ذلك اي انه اعتاد على وجود الجن في جسده وتاقلم مع اعرضه من حركات وصراخ وبكاء ....وبالتالي اصبح عقله مرسوخا فيه هذه الظواهر وهذا والله اراه اشد اي الوهم من الجن والسحر انفسهم كمن ابتلي بانه طول حياته يشك ان فيه سحر او عين ولكن الحقيقة هو لا .
لكن من الصعب ان يكون الانسان مصاب بالسحر والاقتران انن ينساق الى ما يسمى الوهم رغم انه اثبت من المعالج انه مصاب ومن حوله والمشاهد كفيلة بالاثبات لكن المشكل انه لا المريض والمعالج احس او شاهذ اي خروج الارواح الخبيثة ولهذا علامات ادرجها شيخنا الفاضل ابو البراء سوف ادرجها في المشاركة لاحقا والطامة الكبرى ان المريض نفسيته تعبانة يحس باشياء غريبة بداخله ولا ترى بعين مجردة وان المعالج بارك الله فيه يقوم بمجهوده لكن لا تتوفر فيه مواصفات المعالج ذوعلم بل اكتسب علمه بالممارسة والتجربة وبعد ان مر 3 شهور او اكثر لم يرقى المريض ولما جاء المعالج للرقية هذه المرة لوحظ عامل الصراخ عاد ليس بقوته الاولى ولكن ليس بضعفه الاخير اي كالانين مسموعا ذهل المعالج ولم يعي ما يحدث وذهلت انا فمؤخرا تثاقلت في العلاج زكنت احس بعودة الكتمة وحب الصراخ لكن لم اكترث مسحتها في الجن قل هو يريد اثباط عزيمتي لكن بالفعل ثبطت خاصة ان المعالج اخد يقول انه ربمامن عندك والجن مات وماذا عن التجمع الذي احسه من القدم اعزكم الله الى الاعلى والصراخ احس به من يخرج من وسط الصدر ايعقل ان اكون متوهمة لهذه الدرجة والله ما قالها الحبيب سدا زملوني وانقذوني ونوروني وكيف لا فالوهم اصعب من الجن والسحر

كيفية مغادرة الارواح الخبيثة للجسد
من الأمور التي يجب أن يهتم بها المعالِج والمريض التأكد من شفاء الحالة المرضية بشكل عام ، حيث يستطيع المعالِج الحاذق المتمرس التثبت من ذلك باتباع الوسائل التالية :

أ- يلاحظ أثناء فترة مغادرة وخروج الروح الخبيثة من الجسد وما يتبعها ، تصبب العرق واحمرار الوجه ، وأحيانا الشعور ببرودة في الأطراف ، ومن ثم الشعور بالهدوء والسكينة والراحة 0

ب- غالبا ما يشعر المريض بتثاقل وألم في منطقة الخروج ، ويبقى تأثير ذلك الألم لدقائق وسرعان ما يزول 0

ج- اختفاء وزوال كافة الأعراض المتعلقة بالحالة المرضية كالصداع والبكاء والأرق والقلق ونحوه ، وشعور المريض بالراحة التامة بعد ذلك 0

د- حال تكرار الرقية الشرعية على المريض غالبا لا يشعر بأية أعراض أو مؤثرات ، كما كان يحدث سابقا ، ويكون في وضعية مرتاحة منشرح الصدر والفؤاد 0

هـ- عند استخدام العلاج كالماء والعسل والحبة السوداء ودهن الجسم بزيت الزيتون ونحوه ، لا يشعر الشخص بأية أعراض أو مضاعفات تذكر 0

يقول صاحبا كتاب " طارد الجن " عن كيفية معرفة خروج الجني الصارع من البدن : ( أن يفيق المصروع وينظر حوله وكأنه فك من عقال ويحمد الله ، وتشعر وكأنه كان نائماً واستيقظ 0
يتصبب عرقاً ويحمر وجهه ويغمره الهدوء وتشمله السكينة ويحس بالراحة ) ( طارد الجان – ص 85 ) 0

و- تذكير المريض بفضل الله سبحانه

اللهم عافيني في بدني وعافني في سمعي وبصري
لا الـــــــــــــــــــــــه الا الــــــلــــــــــــــــــــــــــــــه
مــحمـــــــــد رســـــــول الــــــلــــــــــــــــــــــــــــــه

البلسم*
13-10-2011, 08:03 AM
بارك الله فيكم,,

أبو البراء
14-10-2011, 11:38 AM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( ضياء ) ، أما مسألة التعميم فهي مجانبة للصواب والحقيقة بأن الوهم قد يتسرب إلى البعض نتيجة لأسباب منها :

أولاً : التردد على عيادات العلاج بالرقية الشرعية :

الحقيقة أن بعض الحالات المرضية نتيجة لظروف معينة أو نتيجة ترددها لعيادات العلاج بالقرآن الكريم أصبح لديها هاجس بأنها تعاني من صرع أو سحر أو عين ، وقد أشرت إلى ذلك مفصلاً في كتابي ( المنهج اليقين في بيان أخطاء معالجي الصرع والسحر والعين ) ، تحت عنوان ( المفاسد المترتبة على التردد على العيادات القرآنية ) حيث قلت تحت عنوان ( الوسوسة والوهم ) :

زرع الوسوسة والوهم في نفوس كثير من مرتادي تلك العيادات ، فأصبح الكل يعتقد أن به مس من الجن أو انتابه ضرب من ضروب السحر والكهانة ونحوه ، أو أصابته العين والحسد ، بل قد وصل الأمر في بعض أماكن الرقية الشرعية الجماعية الى ما يفوق الوصف والتصور خاصة بالنسبة لتصرفات بعض النساء ممن لا خلاق لهن فأصبح ارتياد هذه الأماكن بالنسبة اليهن مكانا للتمثيل والتهريج وقلة الأدب ، بل وصل الأمر في البعض لتصرفات وكلمات تخدش الحياء ، بل تعدى ذلك أحيانا للتفوه بكلمات كفرية ، وما أظن تلك الحالات إلا أنها تعاني من مشاكل أو أمراض نفسية أو اجتماعية أو أسرية وأرادت أن تفرغ تلك الطاقات المكبوتة في تلك الأماكن المفترض أن تكون أماكن علاج بالقرآن واستماع له وتفاعل مع آياته قولا وعملا ليكون شفاء لأمراض القلوب والأبدان ، ولا بد أن نعتقد جازمين بأن قدرة الجن والشياطين للوصول الى هذا الحد نادرة ، ومن هنا تبرز أهمية شخصية المعالج في التعامل مع المرضى ، وايقاف كل من تسول له نفسه العبث في تلك الأماكن وتشويه سمعتها ، وللأسف فإن بعض المعالجين قد أوصلوا بعض المرضى لمثل ذلك الأمر ، وأُذَكِّرُ كل من تظاهرت واحترفت مهنة التمثيل في تلك الأماكن بأن الله سبحانه وتعالى مضطلع لا تخفى عليه خافية ، وقد تبتلى تلك المسكينة بأحد الأمراض التي تصيب النفس البشرية من صرع وسحر وحسد ونحوه ، وحينئذ تبكي بالدماء والدموع وعندها لا ينفع الندم والبكاء 0

ولن يستطيع المعالج القضاء على تلك الظاهرة الخطيرة إلا بزرع الإيمان واليقين في نفوس المرضى وترسيخ الثقة المطلقة بالله سبحانه ، وتوجيه المرضى على اختلاف أمراضهم للتقرب إلى الله بالطاعات والبعد عن المعاصي ، والتوجه إليه بالذكر والدعاء وطلب الشفاء 0

ولكن يجب الحذر من المغالاة في طرح هذا الأمر واعتبار أن كل الحالات المرضية تعاني من أمراض نفسية ( وهم واكتئاب ) ونحوه ، لأن هذا يعطل سنة العلاج بالقرآن والسنة ، ويتيح التردد عند الأطباء النفسيين الذين لا خلاق لهم ، وقد تربوا على أفكار ومعتقدلا الغرب الكافر ، والحكمة تتطلب من الحالة المرضية عرض نفسها على المعالج صاحب العلم الشرعي المتمرس الحاذق ، الذي يستطيع بإذن الله تعالى الوقوف على الداء ، ووصف الدواء النافع بإذن الله عز وجل 0

ثانياً : الوهم بعد التحرر من المرض :

فبعض الحالات اتلمرضية يبقى مترسخاً في ذاكرتها الأحوال والظروف التي كانت تعاني منها خلال فتارة المرض ويبقى ذلك الشعور مسيطراً عليها حتى بعد الشفاء التام بإذن الله عز وجل 0

ولذلك حري بالمعالج الاهتمام بهذا الموضوع غاية الاهتمام ، ومتابعة محاكاة الحالة المرضية وهذا ما يسمى بـ ( الشفاء النفسي ) وقد قلت في ذلك :

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين محمد وعلى آله وصحبه وسلم ،،،

هناك جانب مهماً في التعاطي مع المرضى بشكل عام ، والحالات التي تعاني من أمراض روحية ( الصرع ، السحر ، العين ) بشكل خاص ، وهذا الجانب يحتم على المعالج الاهتمام بما يعرف بـ ( الشفاء النفسي ) من حيث سيطرة المعالج على انفعالات الناحية الروحية لدى المرضى 0

يقول الرازي : الحزن الجديد يقوي الحزن القديم الكامن في النفس ، والأسى يبعث الأسى ويثير الأحزان ، قال الشاعر :

فقلت له إن الأسى يبعث الأسى 000 فدعني فهـذا كلـه قبر مالك )

( الفخر الرازي – 18 / 193 ) 0

قلت : فإن كان الأمر كذلك فإن الفرح الجديد يقيض الحزن القديم الكامن في النفس ، والفرح يبعث الفرح ويزيل الحزن والألم ، وقصة يوسف وأبيه عليهما السلام دليل وشاهد على ذلك ، فقد ابيضت عينا يعقوب – عليه السلام – من الحزن على يوسف ، وشم ريح يوسف قبل وصول البشير ، وعودة البصر بوضع القميص على الوجه ، وكل هذا علاج نفسي ****** 0

قال الدكتور عبدالرزاق الكيلاني : ( المعالجة النفسية مهمة للمريض 00 كالمعالجة الدوائية أو أكثر منها ، وغايتها تقوية ثقة المريض بنفسه 00 وبقدرته على التغلب على محنته بمعونة الله سبحانه وتعالى فتنضم قواه النفسية إلى قواه البدنية ، ويتغلب بمشيئة الله تعالى على مرضه ، فيكون شفاؤه أسرع إذا كان الله سبحانه وتعالى مقدرا له ذلك ) ( الحقائق الطبية في الإسلام – ص 277 ) 0

قال الدكتور أحمد حسين علي سالم : ( بالرغم من أن للانفعالات وظائف هامة في حياة الإنسان إذ إنها تعينه على حفظ ذاته وبقائه ، إلا أن الإسراف فيها يضر بصحة الإنسان البدنية والنفسية0 فانفعال الخوف مثلاً، مفيد للإنسان لأنه يدفعه إلى اتقاء الأخطار التي تهدد حياته 0

أما إذا أسرف الإنسان في خوفه فأصبح يخاف من أشياء كثيرة ليس فيها ما يهدده بأخطار حقيقية ، فإن الخوف يصبح في هذه الحالة مضراً 0 ووجود مثل هذه المخاوف الكثيرة يعتبر في العادة دليلاً على اضطراب الشخصية ، وقد بيّنت الدراسات الحديثة في الطب النفسي أن اضطراب الناحية الانفعالية عند الإنسان من الأسباب الهامة في نشوء كثير من الأمراض البدنية 0

وأشارت بعض الإحصائيات أن نسبة كبيرة من المرضى الذين يترددون عادة على عيادات الأطباء إنما هم يشكون أساساً من اضطرابات انفعالية ناشئة عن مشكلاتهم النفسية ، وأن ما يحتاج هؤلاء المرضى إليه ليس علاجاً طبياً وإنما هم في الحقيقة في حاجة ماسة إلى علاج نفسي 0

وقد أصبح من المعروف الآن بين الأطباء أن أحسن ما ينصح به هؤلاء المرضى هو التخلص من القلق 0 وقد سبق القرآن الكريم العلوم الطبية والنفسية الحديثة في الاهتمام بتوجيه الناس إلى التحكم في انفعالاتهم والسيطرة عليها لما في ذلك من فوائد صحية كثيرة لم تعرف معرفة علمية دقيقة إلا في العصر الحديث ) ( المرض والشفاء في القرآن الكريم – 273 ، 274 ) 0

ولا بد أن تحظى هذه الناحية بقدر كبير في حياة المعالج ، خاصة إذا علم أن لها وقع وتأثير في الواقع العملي للمرضى ، ولا أعني هنا مطلقاً تدخل المعالج في قضايا الطب النفسي ، بقدر ما أعنيه من توظيف النصوص الشرعية والمواقف العطرة في سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم وتقديم ما يتلاءم وظروف الحالة المرضية ، خاصة أن الحالات النفسية بأمس الحاجة لتوجيهات الشريعة التي توفر كثيراً من الوقت والجهد في العلاج والاستشفاء 0

يقول الاستاذ محي الدين عبد الحميد تحت عنوان " علاج الأمراض النفسية بالقرآن " :

( إن الأمراض النفسية التي يعرض لها الإنسان في حياته تكشف الضعف الإنساني ، وتدفع العاقل دفعا إلى اللجوء إلى الله والوقوف ببابه ، يطلب العافية ويرجو رحمة ربه 0

والمؤمن الحق ، يستمد صحته الجسدية والنفسية ، ومقاومته للآلام والأدواء ، من هذا المعين الذي لا ينضب ، وهذا النبع الجياش الذي لا تنقضي عجائبه ، من القرآن الكريم ، حيث تتفاعل روحه النقية مع آياته ، وتتجاوب فطرته السوية مع معانيه ، فينفض عن نفسه آثار آلامه ومتاعبه وكلما اقترب من ربه ، وعاش مع كتابه تاليا ، وذاكرا ، ومتدبرا كلما أحس بالراحة ، وشعر بالهدوء والسكينة 000 لأنه يعرف من الذي يقصد وجهه ، ويلتمس حماه ، ويعلم أنه مع الله الذي يجير ولا يجار عليه 000 ومع الله الذي لا يذل من استجار به ، ولا يضيع من لاذ بجنابه 000 ( يَاأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُمْ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِمَا فِى الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ )( سورة يونس – الآية 57 ) 0

وكلما عظم خطبه اشتد إلى الله فزعه ، وطالت ضراعته ، وأقبل على كتاب ربه ، وقد رسخ في أعماق وجدانه أن الفرج مع الكرب ، وأن مع العسر يسرا 000 وإن كان قد أصابه ضر ، فبما كسبت يديه ، وإن الله كريم يعفو عن كثير وهو على كل شئ قدير 0

( وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلا كَاشِفَ لَهُ إِلا هُوَ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ )( سورة الأنعام – الآية 17 ) ( الشافيات العشر من الكتاب والسنة – ص 36 ، 37 ) 0

ومن هنا فإن تطويع هذه الناحية وبالتالي استفادة المعالجين من هذا الجانب – أعني الجانب الديني - وتوظيف كل الإمكانيات والطاقات والقدرات لتقديمها خدمة لحالات الأمراض النفسية ، مؤكداً على التزام منهجية واضحة تعتمد على التقيد بكل ما هو نافع ومفيد ، دون الخوض أو البحث في قضايا الطب النفسي التي لها رجالاتها وأخصائيوها ، وهذا ما أكد عليه آنفاً بعض رجالات الطب النفسي وأخصائيوه 0

سائلاً المولى عز وجل أن يفقهنا في دينه ، وأن يعلمنا ما ينفعنا إنه سميع مجيب الدعاء 0

وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم 0

هذا ما تيسر لي أخيتي الفاضلة ومشرفتنا القديرة ( ضياء ) ، وكوني معنا على تواصل عبر صفحات المنتدى لمتابعة حالتكم الكريمة ، وأدعو لكم فأقول :

( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )

( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )

بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( ضياء ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أبومعاذ
14-10-2011, 03:29 PM
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )



( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )

أبو البراء
15-10-2011, 02:47 PM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( أبو معاذ ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

الزمرد*
16-10-2011, 07:18 PM
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل

عمرابوجربوع
21-10-2011, 11:41 AM
بارك الله فيكم شيخنا الفاضل ابو البراء
وجزى الله اختنا الفاضله ضياء خير الجزاء

عبق الريحان
21-10-2011, 03:00 PM
احسن الله اليك اختي ضياء

الزمرد*
21-10-2011, 03:29 PM
شيخونا الافاضل ابوالبراء
ابو معاذ
عمر ابو جربوع
اختي العزيزة عبق الريحان ونعم المعرف الذي يبعث عبقه من ما سطر قلمكم
فبارك الله فيكم وعلى جهدكم وعلمكم

ونيسة
12-11-2011, 03:17 PM
بارك الله فيكم على مجهوداتكم وجزاكم عنها خير الجزاء

أبو البراء
14-11-2011, 11:10 AM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

أسامي عابرة
07-01-2012, 06:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكم جميعاً وأحسن إليكم في الدنيا والآخرة

نفع الله بكم ونفعكم وزادكم من فضله وعلمه وكرمه

في رعاية الله وحفظه

أبو البراء
23-01-2012, 02:26 PM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

وفيكم بارك الله أخيتي الفاضلة ( أم سلمى ) وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0