مهمومهـ
08-09-2010, 02:54 AM
اول شيء بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربنا افتح بيننا وبين قوم وأنت خير الفاتحين
أنا ابي ابدا بالقصه بدت معاي حالتي من يوم عمري تقريبا 13 سنه أول شيء جاني كابوس تحلمت فيه اني كنت خارجه من الحمام اعزكم الله واكرمكم وفجاه طحت وقمت انطق الشهاده وبعدها خفت من هذا الحلم بعدها تعلق الحلم في داخلي الى الان وانا ابلغ الان 19 سنه وكان ياتيني خوف وهلع شديد من الموت فجاه بدات اطرافي تبرد وعرق وكنت ادخل في حظن والدتي حفظها الله وحفظ الله والداتكم جميعا يارب وكنت اقول لها اني سوف اموت كان خوف من الموت واخذني ابي الى المستشفى وقال الدكتور سليمه وبعدها صار هذا الخوف ياتيني بين الحين والاخر ولما بلغ عمر ال18 جاني كره للدراسه مع اني كنت متفوقه فالدراسه وفي اول اسبوع من بداية الترم الاول اصيبت رجلي ال2 ويدي بثقل فضيع وبكاء وضيقه فصدري حتى نفسي انقطع تماما وكنت ابكي واقول لامي اني لااتنفس وابكي والذي نفسي بيده 14 يوم لم ترا عين النوم كولها غفوات واصحى بفزع احس صوت اخوني يعلو في اذي احسها عاليه جدا مع انهم يتكلمون عادي كنت ابكي لاامي واقول لها قولي لاختي تسكت ماابي اسمع صوتها وبعدها رحت لجميع المستشفيات بمكه وقالوا اني سليمه وصدري سليم ولااشتكي من اي شيء ضغطت على نفسي لكي اتخرج من الثانويه تمنيت ان اجيب الاولى ولكن لم يقدر الله حاولت بكل قواي حتى اتيت بنسبه 93 استغربوا الكل مني ان نسبتي كذا وبعدها كان الخوف من الموت ينتابني بين الحين والاخر اجزم واقسم اني ميته ولكن احاول ان اهدي نفسي بالاستفار وبعدها جاءني كرهـ لله ولرسوله وسب ونا ابكي لست راضيه عن الذي اقوله ابكي لوالدتي اقول لها اخاف ان الله يحل عذابه لافي نوم ارتاح ولافي جلسه بين اهلي ولافي صلاه ولافي جمعه بين اقاربني يٌراودني نفس الشور سرعان مايحزن وجهي اغضب وابكي خوف من الله ولكن ماهذا الشعور؟؟؟ الى الان وهو معاي وفي رمضان دلوني على علاج تكفون تكفون والله لست مرتاحه في حياتي افكر فالتخلص من نفسي كي ارتااح نهائياَ تعبت من هذ الشعور لكن احاول اكسر هذا الشعور بالاستغفار وعند النوم خاصه اجلس على فراشي بالساعات واذا اتى هذا الشعور اقبض على اسناني واشد شعري اعاقب نفسي بنفسي اخاف ان الله يغضب على مع اني لست راضيه حتى انام واللي يعرف هالحاله يقول ويريحني تكفون ياااهل الخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ربنا افتح بيننا وبين قوم وأنت خير الفاتحين
أنا ابي ابدا بالقصه بدت معاي حالتي من يوم عمري تقريبا 13 سنه أول شيء جاني كابوس تحلمت فيه اني كنت خارجه من الحمام اعزكم الله واكرمكم وفجاه طحت وقمت انطق الشهاده وبعدها خفت من هذا الحلم بعدها تعلق الحلم في داخلي الى الان وانا ابلغ الان 19 سنه وكان ياتيني خوف وهلع شديد من الموت فجاه بدات اطرافي تبرد وعرق وكنت ادخل في حظن والدتي حفظها الله وحفظ الله والداتكم جميعا يارب وكنت اقول لها اني سوف اموت كان خوف من الموت واخذني ابي الى المستشفى وقال الدكتور سليمه وبعدها صار هذا الخوف ياتيني بين الحين والاخر ولما بلغ عمر ال18 جاني كره للدراسه مع اني كنت متفوقه فالدراسه وفي اول اسبوع من بداية الترم الاول اصيبت رجلي ال2 ويدي بثقل فضيع وبكاء وضيقه فصدري حتى نفسي انقطع تماما وكنت ابكي واقول لامي اني لااتنفس وابكي والذي نفسي بيده 14 يوم لم ترا عين النوم كولها غفوات واصحى بفزع احس صوت اخوني يعلو في اذي احسها عاليه جدا مع انهم يتكلمون عادي كنت ابكي لاامي واقول لها قولي لاختي تسكت ماابي اسمع صوتها وبعدها رحت لجميع المستشفيات بمكه وقالوا اني سليمه وصدري سليم ولااشتكي من اي شيء ضغطت على نفسي لكي اتخرج من الثانويه تمنيت ان اجيب الاولى ولكن لم يقدر الله حاولت بكل قواي حتى اتيت بنسبه 93 استغربوا الكل مني ان نسبتي كذا وبعدها كان الخوف من الموت ينتابني بين الحين والاخر اجزم واقسم اني ميته ولكن احاول ان اهدي نفسي بالاستفار وبعدها جاءني كرهـ لله ولرسوله وسب ونا ابكي لست راضيه عن الذي اقوله ابكي لوالدتي اقول لها اخاف ان الله يحل عذابه لافي نوم ارتاح ولافي جلسه بين اهلي ولافي صلاه ولافي جمعه بين اقاربني يٌراودني نفس الشور سرعان مايحزن وجهي اغضب وابكي خوف من الله ولكن ماهذا الشعور؟؟؟ الى الان وهو معاي وفي رمضان دلوني على علاج تكفون تكفون والله لست مرتاحه في حياتي افكر فالتخلص من نفسي كي ارتااح نهائياَ تعبت من هذ الشعور لكن احاول اكسر هذا الشعور بالاستغفار وعند النوم خاصه اجلس على فراشي بالساعات واذا اتى هذا الشعور اقبض على اسناني واشد شعري اعاقب نفسي بنفسي اخاف ان الله يغضب على مع اني لست راضيه حتى انام واللي يعرف هالحاله يقول ويريحني تكفون ياااهل الخير