ابن الصحراء
16-01-2006, 10:36 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا أما بعد
الشيخ الفاضل أبو البراء حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
اكتب إليك هذه المعانات التي ابتليت بها والحمد لله على كل حال وكما قال سيد ولد ادم عليه وعلى اله أفضل الصلاة والسلام في الحديث المشهور (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وان أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
المشكلة لها جذور كبيره فمنذ زواجنا لأكثر من خمسة وعشرون سنة مرت بتمامها وكمالها وأنا كنت موظف محترم براتب شهري يكفيني ويكفي أسرتي الصغيرة وكنا سعيدين لأبعد الحدود فمن الله علي والتزمت بالسنة النبوية ومحافظ على الصلاة جماعة واحضر جميع المحاضرات الدينية ولكن زوجتي كانت صغيره وقتها وكان تعليمها ضعيف والسبب أسرتها التي لاتعرف من الدين إلا الوراثة وكلنا كنا ذلك والحمد لله على كل حال وكان حالي مستور ولله الحمد حتى أتى يوم وتعرفت على فتيات عازيات أي لسن متزوجات واستمرت الزيارات أخرى تلو أخرى حتى في حالة غيابي عن البيت للمار ست العمل ليلا كانت تطلب منهم إن يبيتون عندها لخوفها إن تنام لوحدها وفي ذات ليله كلمتني زوجتي وقالت لي إن فلانه مكشوف عنها الحجاب لقد رأت في البيت انه مسكون بالجان فخذي هذا البخور وبخيريه في البيت ولا تخبري زوجك بهذا ولأنها كانت لاتخبي عني أي شئ أخبرتني بهذا الخبر فقلت لها لاتفعلي ذلك فإنها خرافات ولكن هيهات لقد فات الأوان لقد بخرت الفتاة هي البيت بنفسها فقلت في نفسي وماعساها إن تعمل وتناسيت هذا العمل مع الوقت ولكن مالبثت زوجتي تقريبا ثلاثة أشهر إلا وتشاهد أشياء في البيت قطط وحيوانات حتى أتى يوم وانهارت أعصابها فقلت لعله مرض ولم يطرأ على بالي غير المرض شئ وذهبت بها ألي المستشفيات وهي فاقده الوعي وأحيانا في هستريا ولكن أخاها الأكبر وضع يده على رأسها وقرأ أية الكرسي فهدأت وسكن روعها فقال لي اذهب بها ألي شيخ يقرأ عليها وفعلا ذهبنا ألي شيخ إمام مسجد معروف عندنا وقرأ عليها الرقية وتحسن حالها ولكنها أخبرة الفتيات بالموضوع وتجدد المرض أكثر من الأول وهكذا استمر الحال من حال ألي أسوأ وصار ليلنا نهار ونهارنا ليل ومن شيخ ألي شيخ حتى فقدت وظيفتي بسبب هذا المرض لزوجتي وتم علاجها والحمد لله ولكنه مالبث السحر حتى عاد وهكذا طوال عشرون عاما وأنا في ضنك الله اعلم به حتى اكبر أبنائي صار عمره ألان واحد وعشرون سنة وأصغرهم سبع سنين ولكن هذه المرة أتت الطامة الكبرى وهي إن زوجتي صارت تخاف إن تخبرني بما يجري لها من خوفها على أبنائها من التهديد والوعيد من الخادم الموكل بالسحر وألان نحن مهددين بالافتراق لعدم رغبت زوجتي وكرهها لي وهذا حصل منذ سنة أو أكثر صارت انطوائية تفكر كثيرا مخنوقة من البيت والأولاد والزوج وحتى جميع الناس تكره الجلوس أحيانا معهم وتفكر في الطلاق كثيرا حتى إننا ذهبنا للمحاكم عدة مرات ولكنني استخير الله وأتعوذ من الشيطان وأقول كيف اسمع كلامها وأنا اعرف أنها مريضة وليس لها احد بعد الله سبحانه وتعالى الاانا وأبنائها فكيف بالله افعل ذلك وأخيرا هي ألان لاتتقبل العلاج مني أبدا وتسبب مشاكل من اجل ذلك حتى إنني طفت بها جميع القراء مشهورين عندنا في جده وممكن أنت تعرفهم ولكنهم حين يقرؤون عليها القرآن لفترت ساعة و ونصف تقاوم ولكنها تحس بالأم وصداع شديد وإلام في البطن والكتف ومنطقة الرحم واخبروني المشايخ إنها مصابه بسحر انقلب إلى عاشق وانه كره فيها المشايخ لأسباب غير معروفة ولعدم تفرغهم وكثرة المرضى حتى إنني ذهبت بها إلى شيخ معروف في منطقة الرياض ولكنه طلب إن تأتيه يوميا مرتين ليقرأ عليها الرقية ويشرف على علاجها لان الشرير الموجود في جسمها صعب خروجه منها لأنه سيطر على جسدها ويجب عليه القرأه والمتابعة حتى يضعف وينطق ويخرج منها ولكن لم استطع ذلك لأنني ساكن في جده والأبناء لوحدهم والمدارس ومصاريف الإقامة وجزا الله ذلك الشيخ لقد تبرع لنا بان يتفرغ في أوقات محدده حتى يباشر العلاج ولكنه كما تعلم إنها لاتقبل مني حتى الجلوس معها وتحس بالاختناق كرهها لي وكما تعلم إن أشخاص سامحهم الله في مدينة جده لهم شروطهم إن تتساعد معهم وهذا ذلك لن يحصل ولم أجد من يقف معي لمساعدتي ولكن أين ذلك ومن يتحمل الشتائم والاهانه فهل أجد ذالك الشخص وينقذ أسره من الشتات والحرمان ويتفهم إن المريض يجب مداراته صدقني يا شيخنا الفاضل إن احد الرقاة المعروفين وموجودين في احد المنتديات المشهورة لديكم ومن احد كبار كتابها طلب مني إن استعمل القوه معها فكيف تقبل العلاج بالله عليك وهل ترضي ذلك أنت
لا اعتقد إن مريضا يقبل إن يتعالج بالقوة وهذه مشكلتي باختصار وكم تعلم إنني بشر لي قرين أيضا يوسوس لي ولست من الملائكة ولي طاقة أيضا فماذا اعمل هل من حل لمشكلتي
اكبر المشاكل التي تواجهني
1)أوقات الدورة الشهرية هي أصعب الأوقات
2)قرأت القران لاتستطيع ذلك وأيضا الاستماع وتهرب من ذلك
3) هي تصلي الأوقات الخمس ولكن النوم يجعلها تجمعها.
4) أحيانا تنكر المرض وأحيانا تعترف به
5) لاتنتظروا إنها تقبل مني أي نصيحة لأنها لاتحب أن تتكلم معي نهائيا ولكنها تحاول أن تنكر ذلك
6) نعم تقبل النصيحة من الغير ولكن بشرط ان تكون امرأه اما الرجال فنادرا.
الان بدأ لي ان الطلاق هو الحل فهل اطلقها وارتاح من العذاب لانني اشك احيانا انها ترغب ذلك ولكنني في حيرة واخاف انها تندم وانا كذلك فماذا افعل دلوني ياباحثين عن الاجر والثواب عند الله000
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونتوب إليه ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له وأشهد ألا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وسلم تسليما كثيرا أما بعد
الشيخ الفاضل أبو البراء حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد
اكتب إليك هذه المعانات التي ابتليت بها والحمد لله على كل حال وكما قال سيد ولد ادم عليه وعلى اله أفضل الصلاة والسلام في الحديث المشهور (عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذلك إلا للمؤمن ، إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له ، وان أصابته ضراء صبر فكان خيرا له)
المشكلة لها جذور كبيره فمنذ زواجنا لأكثر من خمسة وعشرون سنة مرت بتمامها وكمالها وأنا كنت موظف محترم براتب شهري يكفيني ويكفي أسرتي الصغيرة وكنا سعيدين لأبعد الحدود فمن الله علي والتزمت بالسنة النبوية ومحافظ على الصلاة جماعة واحضر جميع المحاضرات الدينية ولكن زوجتي كانت صغيره وقتها وكان تعليمها ضعيف والسبب أسرتها التي لاتعرف من الدين إلا الوراثة وكلنا كنا ذلك والحمد لله على كل حال وكان حالي مستور ولله الحمد حتى أتى يوم وتعرفت على فتيات عازيات أي لسن متزوجات واستمرت الزيارات أخرى تلو أخرى حتى في حالة غيابي عن البيت للمار ست العمل ليلا كانت تطلب منهم إن يبيتون عندها لخوفها إن تنام لوحدها وفي ذات ليله كلمتني زوجتي وقالت لي إن فلانه مكشوف عنها الحجاب لقد رأت في البيت انه مسكون بالجان فخذي هذا البخور وبخيريه في البيت ولا تخبري زوجك بهذا ولأنها كانت لاتخبي عني أي شئ أخبرتني بهذا الخبر فقلت لها لاتفعلي ذلك فإنها خرافات ولكن هيهات لقد فات الأوان لقد بخرت الفتاة هي البيت بنفسها فقلت في نفسي وماعساها إن تعمل وتناسيت هذا العمل مع الوقت ولكن مالبثت زوجتي تقريبا ثلاثة أشهر إلا وتشاهد أشياء في البيت قطط وحيوانات حتى أتى يوم وانهارت أعصابها فقلت لعله مرض ولم يطرأ على بالي غير المرض شئ وذهبت بها ألي المستشفيات وهي فاقده الوعي وأحيانا في هستريا ولكن أخاها الأكبر وضع يده على رأسها وقرأ أية الكرسي فهدأت وسكن روعها فقال لي اذهب بها ألي شيخ يقرأ عليها وفعلا ذهبنا ألي شيخ إمام مسجد معروف عندنا وقرأ عليها الرقية وتحسن حالها ولكنها أخبرة الفتيات بالموضوع وتجدد المرض أكثر من الأول وهكذا استمر الحال من حال ألي أسوأ وصار ليلنا نهار ونهارنا ليل ومن شيخ ألي شيخ حتى فقدت وظيفتي بسبب هذا المرض لزوجتي وتم علاجها والحمد لله ولكنه مالبث السحر حتى عاد وهكذا طوال عشرون عاما وأنا في ضنك الله اعلم به حتى اكبر أبنائي صار عمره ألان واحد وعشرون سنة وأصغرهم سبع سنين ولكن هذه المرة أتت الطامة الكبرى وهي إن زوجتي صارت تخاف إن تخبرني بما يجري لها من خوفها على أبنائها من التهديد والوعيد من الخادم الموكل بالسحر وألان نحن مهددين بالافتراق لعدم رغبت زوجتي وكرهها لي وهذا حصل منذ سنة أو أكثر صارت انطوائية تفكر كثيرا مخنوقة من البيت والأولاد والزوج وحتى جميع الناس تكره الجلوس أحيانا معهم وتفكر في الطلاق كثيرا حتى إننا ذهبنا للمحاكم عدة مرات ولكنني استخير الله وأتعوذ من الشيطان وأقول كيف اسمع كلامها وأنا اعرف أنها مريضة وليس لها احد بعد الله سبحانه وتعالى الاانا وأبنائها فكيف بالله افعل ذلك وأخيرا هي ألان لاتتقبل العلاج مني أبدا وتسبب مشاكل من اجل ذلك حتى إنني طفت بها جميع القراء مشهورين عندنا في جده وممكن أنت تعرفهم ولكنهم حين يقرؤون عليها القرآن لفترت ساعة و ونصف تقاوم ولكنها تحس بالأم وصداع شديد وإلام في البطن والكتف ومنطقة الرحم واخبروني المشايخ إنها مصابه بسحر انقلب إلى عاشق وانه كره فيها المشايخ لأسباب غير معروفة ولعدم تفرغهم وكثرة المرضى حتى إنني ذهبت بها إلى شيخ معروف في منطقة الرياض ولكنه طلب إن تأتيه يوميا مرتين ليقرأ عليها الرقية ويشرف على علاجها لان الشرير الموجود في جسمها صعب خروجه منها لأنه سيطر على جسدها ويجب عليه القرأه والمتابعة حتى يضعف وينطق ويخرج منها ولكن لم استطع ذلك لأنني ساكن في جده والأبناء لوحدهم والمدارس ومصاريف الإقامة وجزا الله ذلك الشيخ لقد تبرع لنا بان يتفرغ في أوقات محدده حتى يباشر العلاج ولكنه كما تعلم إنها لاتقبل مني حتى الجلوس معها وتحس بالاختناق كرهها لي وكما تعلم إن أشخاص سامحهم الله في مدينة جده لهم شروطهم إن تتساعد معهم وهذا ذلك لن يحصل ولم أجد من يقف معي لمساعدتي ولكن أين ذلك ومن يتحمل الشتائم والاهانه فهل أجد ذالك الشخص وينقذ أسره من الشتات والحرمان ويتفهم إن المريض يجب مداراته صدقني يا شيخنا الفاضل إن احد الرقاة المعروفين وموجودين في احد المنتديات المشهورة لديكم ومن احد كبار كتابها طلب مني إن استعمل القوه معها فكيف تقبل العلاج بالله عليك وهل ترضي ذلك أنت
لا اعتقد إن مريضا يقبل إن يتعالج بالقوة وهذه مشكلتي باختصار وكم تعلم إنني بشر لي قرين أيضا يوسوس لي ولست من الملائكة ولي طاقة أيضا فماذا اعمل هل من حل لمشكلتي
اكبر المشاكل التي تواجهني
1)أوقات الدورة الشهرية هي أصعب الأوقات
2)قرأت القران لاتستطيع ذلك وأيضا الاستماع وتهرب من ذلك
3) هي تصلي الأوقات الخمس ولكن النوم يجعلها تجمعها.
4) أحيانا تنكر المرض وأحيانا تعترف به
5) لاتنتظروا إنها تقبل مني أي نصيحة لأنها لاتحب أن تتكلم معي نهائيا ولكنها تحاول أن تنكر ذلك
6) نعم تقبل النصيحة من الغير ولكن بشرط ان تكون امرأه اما الرجال فنادرا.
الان بدأ لي ان الطلاق هو الحل فهل اطلقها وارتاح من العذاب لانني اشك احيانا انها ترغب ذلك ولكنني في حيرة واخاف انها تندم وانا كذلك فماذا افعل دلوني ياباحثين عن الاجر والثواب عند الله000