بدر المقاطي
30-01-2010, 04:41 PM
قصتي مع أخي ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... أما بعد :
فأخي الذي يبلغ من العمر 16 سنة ... أصيب قبل شهرين بالتمام بآلام في صدره ... يشعر معها بضيق تنفس ... وفي بعض الأحيان يفقده الوعي ...مع العلم أن الفحوصات الطبية سليمة مائة بالمائة ... استمر ثلاث أيام متوالية ... أخي كان مميزاً بين زملائه بجرأته وأسلوبه وحسن خلقه وهو إمام لمسجدنا ... قرأت عليه ... وأنا عندي خبرة بالرقية لا بأس بها( دون المتوسط ) قرأت المرة الأولى وبعدها قام ولم يشعر بشي ... وفي المرة الثانية نطق معي الجني (إبراهيم ) ... وذكر سبب دخوله فيه وهي كالتالي
أن أخي يحب قارئا معيناً ( ليس من المهم ذكر اسمه وهو قارئ معروف بالرياض ) وهذا الشيخ القاري يزعم الجني أنه قتل اثنين من اخوانه ، فجاء لينتقم من أخي و خل به ... فقلت له وما دخل أخي في مشكلتكم ... فقال لأن أخوك يحب ذلك الشيخ ... وفعلاً أخي يحبه كثيراً ويسمع لأشرطته ويزوره أيضاً ... المهم أكملت القراءة حتى خرج في الليلة الثانية ...
جاءت الليلة الثالثة ... وكنت عازماً على شي ... وفرغت نفسي له ودعوت ربي أن يعينني عليه ... فشددت عليه في الرقية حتى أن ذلك الجني قال أنه لا يستطيع الخروج ... لأنه مسلم وعائلته كلهم كفار ... وأن أمه وأباه هما اللذان قالا له ادخل في أخيك وإن خرجت فسوف يقتلانني ... فقال لي ... اقتلي واحرقني بالقرآن ...( إضافة أنه قال لي بعض الوصايا لي أنا ولبعض الزملاء بأسمائهم ... وذكر أنه أحبني في الله ) المهم قال لي اقرأ الآية الفلانية في سورة البقرة صفحة 16 ( واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان .... ) فإنها ستحرقه تماماً ... فما إن قرأتها حتى صرخ قليلا ... ثم قام أخي مستيقظاً من غفوته ... وهو يقول لي أشعر بخفة في جسمي لم أشعر بها من قبل ...
تحسن حاله مدة ثلاثة أسابيع ... وبعدها عادت له الضيقة من جديد ... وكنت في سفر فإذا بزملائه يتصلون علي ويقولون لي أن أخاك قد أغمي عليه فقرأنا القرآن عليه ... ونطق شخص فقال ... ادعوا لي الذي قتل أخي ابراهيم ...
طبعا ... جئت وقد أفاق ... وبعدها قرأت عليه ... ونطق الجني فقال لي أنت قتلت أخي ابراهيم ... وأنا جئت بدلا عنه ... المهم لي الآن ثلاثة أسابيع وأنا أقرأ ... فكلما شعر بضيق قرأت حتى يرتاح تماما .. في بعض الأحيان يشعر بخفة والمرات الأكثر بدونها ...
وقال لي الجني أنه يهودي ... وأنه سيؤذيه ... وسيكون سببا في تعاسته الدراسته ... وأيضاً في انتكاسته ...
أقرأ عليه ... وإذا شددت هرب وولى ...
السؤال ...
ما هي الطريقة لإيذاء هذا الجني وطرده ؟
وكيف يمكنني أن أعرف أين مكان تسلطه من جسده ؟
وكيف أستطيع أن أمنعه من الخروج من جسده ؟
أرجو المساعدة ولكم الشكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ... أما بعد :
فأخي الذي يبلغ من العمر 16 سنة ... أصيب قبل شهرين بالتمام بآلام في صدره ... يشعر معها بضيق تنفس ... وفي بعض الأحيان يفقده الوعي ...مع العلم أن الفحوصات الطبية سليمة مائة بالمائة ... استمر ثلاث أيام متوالية ... أخي كان مميزاً بين زملائه بجرأته وأسلوبه وحسن خلقه وهو إمام لمسجدنا ... قرأت عليه ... وأنا عندي خبرة بالرقية لا بأس بها( دون المتوسط ) قرأت المرة الأولى وبعدها قام ولم يشعر بشي ... وفي المرة الثانية نطق معي الجني (إبراهيم ) ... وذكر سبب دخوله فيه وهي كالتالي
أن أخي يحب قارئا معيناً ( ليس من المهم ذكر اسمه وهو قارئ معروف بالرياض ) وهذا الشيخ القاري يزعم الجني أنه قتل اثنين من اخوانه ، فجاء لينتقم من أخي و خل به ... فقلت له وما دخل أخي في مشكلتكم ... فقال لأن أخوك يحب ذلك الشيخ ... وفعلاً أخي يحبه كثيراً ويسمع لأشرطته ويزوره أيضاً ... المهم أكملت القراءة حتى خرج في الليلة الثانية ...
جاءت الليلة الثالثة ... وكنت عازماً على شي ... وفرغت نفسي له ودعوت ربي أن يعينني عليه ... فشددت عليه في الرقية حتى أن ذلك الجني قال أنه لا يستطيع الخروج ... لأنه مسلم وعائلته كلهم كفار ... وأن أمه وأباه هما اللذان قالا له ادخل في أخيك وإن خرجت فسوف يقتلانني ... فقال لي ... اقتلي واحرقني بالقرآن ...( إضافة أنه قال لي بعض الوصايا لي أنا ولبعض الزملاء بأسمائهم ... وذكر أنه أحبني في الله ) المهم قال لي اقرأ الآية الفلانية في سورة البقرة صفحة 16 ( واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان .... ) فإنها ستحرقه تماماً ... فما إن قرأتها حتى صرخ قليلا ... ثم قام أخي مستيقظاً من غفوته ... وهو يقول لي أشعر بخفة في جسمي لم أشعر بها من قبل ...
تحسن حاله مدة ثلاثة أسابيع ... وبعدها عادت له الضيقة من جديد ... وكنت في سفر فإذا بزملائه يتصلون علي ويقولون لي أن أخاك قد أغمي عليه فقرأنا القرآن عليه ... ونطق شخص فقال ... ادعوا لي الذي قتل أخي ابراهيم ...
طبعا ... جئت وقد أفاق ... وبعدها قرأت عليه ... ونطق الجني فقال لي أنت قتلت أخي ابراهيم ... وأنا جئت بدلا عنه ... المهم لي الآن ثلاثة أسابيع وأنا أقرأ ... فكلما شعر بضيق قرأت حتى يرتاح تماما .. في بعض الأحيان يشعر بخفة والمرات الأكثر بدونها ...
وقال لي الجني أنه يهودي ... وأنه سيؤذيه ... وسيكون سببا في تعاسته الدراسته ... وأيضاً في انتكاسته ...
أقرأ عليه ... وإذا شددت هرب وولى ...
السؤال ...
ما هي الطريقة لإيذاء هذا الجني وطرده ؟
وكيف يمكنني أن أعرف أين مكان تسلطه من جسده ؟
وكيف أستطيع أن أمنعه من الخروج من جسده ؟
أرجو المساعدة ولكم الشكر