أريد التأكد من الأحاديث التالية لاخراج الجني الصارع من الجسد وهل هي صحيحة أم ماذا ؟؟؟

[انسان عادي]

:icon_sa1:




هذذي هي الاحاديث

ارجوو افادتي


بسم الله العظيم الاعظم يحرق كل شيطان مارد (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يحرق كل شيطان عاشق ( 7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يحرق كل خادم سحر (7 مرات)
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر مشروب (7مرات)
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر مأكول (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر مخطى (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر صنع لتحقير شأن الانسان(7 مرات)
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر صنع لتحقير شأن المسلمين (7 مرات)
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر لتعطيل العقول (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر للتفريق بين الازواج (7 مرات )
بسم الله العظيم الاعظم يبطل كل سحر لتعطيل الزواج (7 مرات )

[***]

يرفع لرقاتنا المختصين بارك الله فيهم

[انسان عادي]

ننتظرهم . ..

[@ كريمة @]

اللهم ارنا الحق حقه و ارزقنا إتباعه - اللهم ارنا الباطل باطل و ارزقنا إجتنابه

[عبق الريحان]

يرفع للرقاه

[انسان عادي]

up

افيدوني اثابكم الله

[@ كريمة @]

http://www.sorah.org/id/08bd1fa69df15448a1ff72cf1fa58925.jpg (http://www.karimaaa.com/vb/redirect-to/?redirect=http%3A%2F%2Fwww.sorah.org%2Fid%2F08bd1f a69df15448a1ff72cf1fa58925.jpg)

[انسان عادي]

رقاتنا بارك الله فيكم افيدوني

[أبو البراء]

:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ( انسان عادي ) ، أولاً هذه ليست أحاديث بل هي أدعية عامة ، ثم قلت وبالله التوفيق :

أولاً : الأولى بالنسبة للمعالج أن يدعو بالمأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولكن لو دعا بغير ذلك فلا تثريب مطلقاتً لعموم الأحاديث الدالة على ذلم وأهمها حديث عوف بن مالك - رضي الله عنه - قال :

( كنا نرقي في الجاهلية ، فقلنا : يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال : اعرضوا علي رقاكم ، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك )

( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 64 ) – برقم 2200 )

قال المناوي : ( " اعرضوا علي رقاكم " جمع رقية بالضم وهي العوذة ، والمراد ما كان يرقى به في الجاهلية ، استأذنوه في فعله فقال " اعرضوها علي " أي لأني العالم الأكبر المتلقي عن معلم العلماء ومفهم الحكماء فلما عرضوا عليه قال " لا بأس بالرقى " أي هي جائزة " ما لم يكن فيه " أي فيما رقي به " شرك " أي شيء يوجب اعتقاد الكفر أو شيء من كلام أهل الشرك الذي لا يوافق الأصول الإسلامية فإن ذلك محرم ومن ثم منعوا الرقى بالعبراني والسرياني ونحـو ذلك مما يجهل معناه خوف الوقوع في ذلك )( فيض القدير - 1 / 558 ) 0

شريطة العمل بآداب الدعاء والذكر 0

ثانياً : بخصوص مسألة تخصيص الدعاء بأعداد وكيفيات معينة فالمسألة فيها خلاف بين أهل العلم وأنا أرجح القول الذي يرى الالتزام بالوارد المأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولمزيد من التفصيل أرجو مراجعة الرابط التالي :

( && حكم تخصيص سور وآيات بأعداد أو كيفيات محددة في الرقية والعلاج والاستشفاء && ) (http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=888)

وللخروج من هذا الخلاف الأولى الدعاء وتراً بمعنى : تالدعاء ثلاث أو خمس أو سبع وهكذا للحديث الثابت :

( إن الله وتراً يحب الوتر )

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

[انسان عادي]

:bism:

:icon_sa1: ،،،،،،

بارك الله فيكم أخي الحبيب ( انسان عادي ) ، أولاً هذه ليست أحاديث بل هي أدعية عامة ، ثم قلت وبالله التوفيق :

أولاً : الأولى بالنسبة للمعالج أن يدعو بالمأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولكن لو دعا بغير ذلك فلا تثريب مطلقاتً لعموم الأحاديث الدالة على ذلم وأهمها حديث عوف بن مالك - رضي الله عنه - قال :

( كنا نرقي في الجاهلية ، فقلنا : يا رسول الله كيف ترى في ذلك ؟ فقال : اعرضوا علي رقاكم ، لا بأس بالرقى ما لم يكن فيه شرك )

( أخرجه الإمام مسلم في صحيحه - كتاب السلام ( 64 ) – برقم 2200 )

قال المناوي : ( " اعرضوا علي رقاكم " جمع رقية بالضم وهي العوذة ، والمراد ما كان يرقى به في الجاهلية ، استأذنوه في فعله فقال " اعرضوها علي " أي لأني العالم الأكبر المتلقي عن معلم العلماء ومفهم الحكماء فلما عرضوا عليه قال " لا بأس بالرقى " أي هي جائزة " ما لم يكن فيه " أي فيما رقي به " شرك " أي شيء يوجب اعتقاد الكفر أو شيء من كلام أهل الشرك الذي لا يوافق الأصول الإسلامية فإن ذلك محرم ومن ثم منعوا الرقى بالعبراني والسرياني ونحـو ذلك مما يجهل معناه خوف الوقوع في ذلك )( فيض القدير - 1 / 558 ) 0

شريطة العمل بآداب الدعاء والذكر 0

ثانياً : بخصوص مسألة تخصيص الدعاء بأعداد وكيفيات معينة فالمسألة فيها خلاف بين أهل العلم وأنا أرجح القول الذي يرى الالتزام بالوارد المأثور عن الرسول صلى الله عليه وسلم ، ولمزيد من التفصيل أرجو مراجعة الرابط التالي :

( && حكم تخصيص سور وآيات بأعداد أو كيفيات محددة في الرقية والعلاج والاستشفاء && ) (http://www.ruqya.net/forum/showthread.php?t=888)

وللخروج من هذا الخلاف الأولى الدعاء وتراً بمعنى : تالدعاء ثلاث أو خمس أو سبع وهكذا للحديث الثابت :

( إن الله وتراً يحب الوتر )

زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0




جزاك الله خير قد استفد وفهمت

وفقك الله وحفظك وصانك واعانك على عبادته

والسلام عليكم ورحمه الله