وضحى
25-08-2005, 04:18 PM
عندما كنت اهم بالسفرنسيت من اكون وعند الرجوع عرفت انني كالفراش يلون
الحياه ويطعم من اللقاح من بذور الانفاس الجديده مع كل تلك الغيوم الممتلئه بها
السماء والهدوء القاتل الذي كان من حولي لأحس انني الوحيده المتلهفه الى حضن
الاهل والاصحاب الى حضن يغمرني حنان لانسى حالي هنالك وما اعتراني من
احوال ومن كنت وكيف كنت مجرد روح هائمه بجسد ينتظر الرجوع الى وكره
المعهود ليجول ويصول وليكشف الستار المسدول بحرقه في حضن الدموع نعم
في حضنها لاقول ان البدايه لها نهايه ولكن ليست الا بدايه الى ................؟؟؟
كانت همسات كلامكم تلاحقني كانت تناشدني باسمكم جميعا" بالرجوع "
كانت تجتذبني كرحيق النحل لزهرتها لتبث ما تريد وتحلق لتكمل العمل المنشود
كانت تجهل لماذا سفري كان يقربني اليكم بالدعاء******************
كنت اتامل الاحوال واشارك نفسي العليله واداعبها لانها اصبحت الان شخصين لايعرفان بعضهما
مجرد تشابه في الملامح مجرد تكاتف في وقت سابق لنكبات وازمات كانت وما زالت تتسامر معي
وتتشاطر مع كل ما حولي من اشخاص وحقائب واصوات وحتى الضباب كان يسئلني من تكونين ؟!!
كانت اصوات الاشخاص تشتتني كانت تجعلني اثور بسرعه لتقول واعديني ان اللقاء سيعود..........
كان كل ما حولي يجبرني على قطع عهد مع النفس انني ساعود واشاهد كل تلك المقاعد ***
والحقائب *** والاشخاص*** والمسافرين من كل حدب واعمار وديانات لتقول توقفي الان
الى ذلك المشهد لتتفكري في حال كل هؤلاء وما بهن من ترحال مكتوب ومحتوم ؟؟؟؟؟
كانت الاصوات تتشابه في الدفىء المرغوب ***كان الطيف لذكرى يشلني ليجعلني اهيم واستفيق
واطلب من الله ان يبارك لي سفري هذا ويجعله ذكرى تنمحي مع السنين القادمه ان شاء الله العظيم
كنت اتسائل هل صحيح ان السفر يجعل الشخص كانه مولود ؟؟؟
هل الابتعاد يصفي الذهن المشلول ليتحرك ويتكلم مع نفسه في جو غير معهود ؟؟؟
لااعلم ماذا كان حالي لكني كنت وكان كل مابي يجتاح كالبركان يثور!
نعم يثور ويطفىء ناره بالدموع ليضمد الجروووووح التي باتت تتفتح
وللاسف لم تحدث من قبل مع اي شخص موجود لكنها حكمه الرب
الرؤؤف الودود
********************************
كنت اتسائل ااستمر بالتحليق ام أهبط ؟؟!!!!
أاسافر جسد والروح تناشد ذلك البصيص المحلق معي والسراب المحتويني
المتبعثر المتراكم بالزخام المشهود بترادف مفردات الاجابات واضمحلال
السؤال في نفسي المجهد المهموم بالابتعاد اللاهج بالاستغفار والصامت
ليذكر قوله (( حسبنا الله ونعم الوكيل )) ليجعلني استمد طاقه من نفسي ؟؟؟
نعم لاتذكر اننا اجساد بمخزون هائل من الايمان والصبر والاهم الدعاء نعم والله لايرد القدر الا الدعاء
كانت الحروف تتغلغل بداخلي لتطلق خبايا الصدر الحنون وتقول تاملي في مخلوقات الله وحلقي معنا
نعم تماشي مع الآمك تاقلمي مع آهااااتك واجعلي الفوز في المعركه والخساره هي الواقع امام عينيك
والحاضر والماضي نهايات وبدايات لكل ذلك الجنون ؟؟؟
سلمت امري للرحمن******
ورضيت تدبيرا" لقضاه****
حتى ينادي الفرج آآآت*****
(((اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )))
((لاحوله ولا قوه الابالله العلي العظيم )))
((سبحان الله وبحمده ))
الحياه ويطعم من اللقاح من بذور الانفاس الجديده مع كل تلك الغيوم الممتلئه بها
السماء والهدوء القاتل الذي كان من حولي لأحس انني الوحيده المتلهفه الى حضن
الاهل والاصحاب الى حضن يغمرني حنان لانسى حالي هنالك وما اعتراني من
احوال ومن كنت وكيف كنت مجرد روح هائمه بجسد ينتظر الرجوع الى وكره
المعهود ليجول ويصول وليكشف الستار المسدول بحرقه في حضن الدموع نعم
في حضنها لاقول ان البدايه لها نهايه ولكن ليست الا بدايه الى ................؟؟؟
كانت همسات كلامكم تلاحقني كانت تناشدني باسمكم جميعا" بالرجوع "
كانت تجتذبني كرحيق النحل لزهرتها لتبث ما تريد وتحلق لتكمل العمل المنشود
كانت تجهل لماذا سفري كان يقربني اليكم بالدعاء******************
كنت اتامل الاحوال واشارك نفسي العليله واداعبها لانها اصبحت الان شخصين لايعرفان بعضهما
مجرد تشابه في الملامح مجرد تكاتف في وقت سابق لنكبات وازمات كانت وما زالت تتسامر معي
وتتشاطر مع كل ما حولي من اشخاص وحقائب واصوات وحتى الضباب كان يسئلني من تكونين ؟!!
كانت اصوات الاشخاص تشتتني كانت تجعلني اثور بسرعه لتقول واعديني ان اللقاء سيعود..........
كان كل ما حولي يجبرني على قطع عهد مع النفس انني ساعود واشاهد كل تلك المقاعد ***
والحقائب *** والاشخاص*** والمسافرين من كل حدب واعمار وديانات لتقول توقفي الان
الى ذلك المشهد لتتفكري في حال كل هؤلاء وما بهن من ترحال مكتوب ومحتوم ؟؟؟؟؟
كانت الاصوات تتشابه في الدفىء المرغوب ***كان الطيف لذكرى يشلني ليجعلني اهيم واستفيق
واطلب من الله ان يبارك لي سفري هذا ويجعله ذكرى تنمحي مع السنين القادمه ان شاء الله العظيم
كنت اتسائل هل صحيح ان السفر يجعل الشخص كانه مولود ؟؟؟
هل الابتعاد يصفي الذهن المشلول ليتحرك ويتكلم مع نفسه في جو غير معهود ؟؟؟
لااعلم ماذا كان حالي لكني كنت وكان كل مابي يجتاح كالبركان يثور!
نعم يثور ويطفىء ناره بالدموع ليضمد الجروووووح التي باتت تتفتح
وللاسف لم تحدث من قبل مع اي شخص موجود لكنها حكمه الرب
الرؤؤف الودود
********************************
كنت اتسائل ااستمر بالتحليق ام أهبط ؟؟!!!!
أاسافر جسد والروح تناشد ذلك البصيص المحلق معي والسراب المحتويني
المتبعثر المتراكم بالزخام المشهود بترادف مفردات الاجابات واضمحلال
السؤال في نفسي المجهد المهموم بالابتعاد اللاهج بالاستغفار والصامت
ليذكر قوله (( حسبنا الله ونعم الوكيل )) ليجعلني استمد طاقه من نفسي ؟؟؟
نعم لاتذكر اننا اجساد بمخزون هائل من الايمان والصبر والاهم الدعاء نعم والله لايرد القدر الا الدعاء
كانت الحروف تتغلغل بداخلي لتطلق خبايا الصدر الحنون وتقول تاملي في مخلوقات الله وحلقي معنا
نعم تماشي مع الآمك تاقلمي مع آهااااتك واجعلي الفوز في المعركه والخساره هي الواقع امام عينيك
والحاضر والماضي نهايات وبدايات لكل ذلك الجنون ؟؟؟
سلمت امري للرحمن******
ورضيت تدبيرا" لقضاه****
حتى ينادي الفرج آآآت*****
(((اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك )))
((لاحوله ولا قوه الابالله العلي العظيم )))
((سبحان الله وبحمده ))