زرقاء اليمامة
20-07-2005, 11:40 AM
إلى شيخنا أبو البراء -السلام عليكم ورحمة الله وبركاته-
إليك قصتي كاملة:
أنا سيدة متزوجة عمري 33 عاما، بدأت قصتي بحسب ما أذكر عندما كان عمري 10 سنوات حيث كنت أمارس العادة السرية بشكل دائم وبخاصة في "الحمام" عن طريق إستخدام الدوش المائي.
وكنت أضع صور الفنانين والممثلين على حائط غرفتي بالكامل، ووالدي بالرغم من إلتزامه وتمسكه بالعبادة إلاإنه كان كثيرا مايشاهد الأفلام المصرية التي بها الرقص المصري، كما كان مشغولا عنا بعمله الذي يبدأ من الصباح الباكر وينتهي عصرا، وعندما يعود يتناول غداؤه وينام للمغرب
ثم يبدأ بتدريسنا دروسنا حتى موعد تناولنا للعشاء ثم نذهب للنوم، إلا إنه كان يوجهنا لتأدية الصلاة، كما إنه كان شديدا جدا معنا ولايتفاهم.
المهم إن حالي إستمر على ذلك من ممارسة للعادة السرية، وفي إحدى الليالي إستيقظت لأشرب وعند توجهي للمطبخ شاهدت -أو توهمت- إني أشاهد كلبا أسود يركض نحوي فخفت وهربت نحو غرفتي وأغلقت الباب بشدة ممأ أيقظ أختي الصغرى(أ).. فأخبرتها بما شاهدته وقمنا نبحث عن الكلب بمساعدة أمي إلا إنه بدون فائدة، وبالطبع لم نفهم وقتها معناً لظهور ذلك الكلب والذي كان بسبب الصور، إلا إنه وبعد فترة طويلة من تلك الحادثة قامت أختي الصغيرة (أ) بتمزيق جميع الصور.
وعند وصولي للمرحلة الثانوية ظهرت لي عدة اختلالات.. أولها أعراض السمنة الشديدة مع ظهور الشعر الكثيف في الوجه، وبعد إجراء التحاليل تبين أني أعاني من نقص في إفراز الغدة الكظرية ( غدة توجد فوق الكليتين ) مما يتوجب علي أخذ الكورتيزون.. واستمررت سنين عدة مع هذا العلاج..
- وحاليا عملت حجامة رطبة لمدة (3)أشهر ثم أوقفت أخذ دواء الكورتيزون -بناء على شك الطبيب بخطأ التشخيص الأولي- فأخبرني بعدها الطبيب بأن الغدة عاد افرازها طبيعي وبأن التشخيص الأولي كان خاطئأً ولكن الغدة كسلانة..!! مع أن افرازها طبيعي..؟؟ والحمدلله الذي أنعم علي بالشفاء وذلك بعد لجوئي له سبحانه في قيام الليل ولم أكن مصدقه بأن الله سيشفيني من هذا المرض - فلله الحمد والشكر-.. فهل الخطأ في التحليلات والتشخيص كان بسبب المس.؟
وأتابع سرد ماتبقى من قصتي.. ففي السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية أثناء إمتحانات الثانوية جاءتني حالة نفسية شديدة حيث كنت أعاني من وساوس فعلا شديدة من حيث الطهارة ومن حيث تأدية الصلاة، فظن أهلي بأني "سأجن" بسبب تلك الوساوس، إلا أني استطعت تجاوز إمتحان الثانوية بنسبة ليست جيدة كثيرا، وعند دخولي للسكن الجامعي وإبتعادي عن منزلنا هدأت حالتي قليلا ( فهل لإبتعادي عن البيت دور في التخفيف من حالة المس؟ لأني ابتعدت عن منزلنا المسكون؟..)
وكانت والدتي في تلك الفترة مصابة بنوع من الخمول والهذيان والقذارة الجسدية الملحوظة والكره الشديد لخلي وزوجته وأبنائهم لدرجة إنها أصبحت -في تلك الفترة- تتضارب مع خالي هذا وزوجته الذين يسكنون بجانب بيتنا وتهلوس كثيرا بأنهم هم الذين "وسخوها"..؟ وتسبهم وتشتمهم وبأنها لابد أن تأخذ بثأرها منهم؟؟ -وكانت فعلا غير طبيعية- ثم أجهضت مرة واحدة بسبب كثرة الولادات، وفي الأربعين أنجبت بنت في شهرها السابع، فأخضعناها للعلاج النفسي فقيل بأنها مصابة باكتئاب.. وهي للآن تتعالج نفسيا بسبب الهذيان والخيالات التي تشاهدها وتحادثها..
-ومؤخرا أذهبناها لشيخ معالج بالقرآن فأخبر بإن بها مساً، ولم نشك للحظة بقول المعالج لما نراه من سوء حالتها..-
أما بالنسبة لي فبعد (6) سنوات من حالتي تلك التي كنت عليها تزوجت من إبن عمي وأنجبت منه (3) أبناء وللآن بي بعض الوساوس من حيث الصلاة والطهارة، إلا إني تخليت عن ممارسة العادة السرية - ولله الحمد- بعد مشكلات واجهتها في حياتي مع زوجي كادت تؤدي بي للطلاق.
وحدثت مشاكل كذلك لأختي الصغرى (أ) حيث تمت خطبتها لشاب ليس من عائلتنا وذلك قبل إنجابي لإبني الثالث.. -أي منذ سنتين من الآن- وفي فترة الخطبة حدثت لها أحداث غريبة في منزلنا "المشؤوم" حيث أصبحت الكاسات في بيتنا تتفجر وتتكسر أمامها وكثرت مشاكلها مع خطيبها -وكلها كما تقول مشاكل تافهة -، وعلمت من خطيبها بأن خالته -الزوجة الثانية لوالده- تعمل أسحار، بعدها حدث حادث لوالد زوجها أدى لبقائه في العناية المركزة.. ثم توفي رحمه الله (ولقد حلمت به أختي (أ) بأنه قد توفي -صباح يوم وفاته- وقبل معرفتها بالخبر)..
وتشاءم أهل زوجها من حادث الوفاة حتى ظننا بإن الخطبة ستفسخ- إلا إن الزواج تم وبصعوبة بعد تلك المشاكل.. والآن وبعد سنة زواج حدثت مشاكل أخرى مع زوجها وردها لبيت أهلي أيضا لأسباب تافهة والله.. فذهبت لأحد الرقاة والذي أخبرها بوجود سحر تحول لمس عاشق بها..؟
وأخيرا حدثت لي حادثة غريبة ذهبت على إثرها للرقية.. حيث اعترضتني متسولة وطلبت مني مالا.. فأردت تجاوزها قائلة لها بأن زوجي لايعمل والله معك، لظني بأنها مدعية.. ولكن لاأعرف ماحدث حيث استوقفتني قائلة: أنتي مسحورة، مما جعلني أتوقف لسماعها دون ن أشعر ثم طلبت مني بأن أمسك طرف خيط كان معها ففعلت فعقدته كذا عقدة.. وأخذت الخيط المعقود ثم طلبت مني مالا وقبل إعطائها المال طلبت أن أنفث في المال ففعلت وكل هذا وأنا أشعر بالخوف.. ثم أعطتني بخورا وطلبت مني أن أتبخر به ثم أن أذبح حيوان أسود.. وقالت إنشاء الله بنتلاقى مرة أخرى وبتكون جميع مشاكلك انحلت.
ولكني عندما عدت لم أتبخر طبعا بالبخور ولم فعل ما طلبت من ذبحي للحيوان.
وعندما ذهبت للرقية لدى نفس المعالج الذي ذهبت له أختي والوالدة أخبرني بأني مصابة بمس وسحر.
وبعد فترة من استمراري بالرقية.. عندما كنت في بيت أهلي حدث أن فزع ابني الصغير ليلا فجأة قبل نومه وتعلق بي بشدة وهو مغمض العينين ويبكي من الخوف وأراد إخراجي من الغرفة ولم يهدأ إلا عندما خرجنا إلى غرفة أخرى وشغلت بها القرآن وهدأ بصعوبة ونام..
ولي ملاحظة عندما أرقي ابني الصغير وأقرأ عليه آية الكرسي تكرارا عدة مرات..
-فابني هذا في العادة لايركز ولا يلتفت لمن يكلمه كأنه في عالم آخر خاص به وحده.. وهو بمجرد أن يشاهد لقطات الإعلانات سواء إعلانات عادية أو إعلانات الرسوم يركز عليها بالذات ويتسمر أمامها وأمام أغاني الرسوم المتحركة فيلتفت لها وتجذبه كالمغناطيس بشكل غريب..
المهم أنني بمجرد البسملة على ابني والبداية بالقراءة للرقية يبتسم ويفرح بشدة وينظر لمن حوله بفرح.. حتى وإن كان منشغلا فبمجرد قراءتنا للقرآن يلتفت لنا على غير عادته -فهو كما قلت لايركز وفي عالمه- ويبتسم بفرح شديد..؟؟؟
بعد هذه القصة الطويلة ياشيخنا فهل تظن إن العائلة كلها بها مس ؟
وللعلم : فلقد رأت أختي الصغرى 10 سنوات (آخر العنقود) قطة سوداء.. ولم يرها أحد آخر في المنزل عداها..
كما أنها حلمت بأن هناك مجموعة من النساء والرجال يتناولون الغداء والعشاء في بيتنا وينامون ، إلا إن الرجال يتجمعون في مجلس الرجال، والنساء يتجمعون في مجلس النساء.. والنسوة تساعد أمي في ترتيب المنزل.
فهل لهذا الحلم أي مدلول على حالنا؟
وملحوظة أخرى فأختي الصغرى هذه -آخر العنقود- بدأت تمارس العادة هي كذلك مثلي في تلك السن ومثل أختي (أ) كذلك عندما كانت في تلك السن.. ولنا أخت أخرى في الإعداداي رأتها أختي (أ) قبل عدة أيام تمارس العادة السرية وهي مستغرقة في النوم!!؟؟
واعذروني على الإطالة..
إليك قصتي كاملة:
أنا سيدة متزوجة عمري 33 عاما، بدأت قصتي بحسب ما أذكر عندما كان عمري 10 سنوات حيث كنت أمارس العادة السرية بشكل دائم وبخاصة في "الحمام" عن طريق إستخدام الدوش المائي.
وكنت أضع صور الفنانين والممثلين على حائط غرفتي بالكامل، ووالدي بالرغم من إلتزامه وتمسكه بالعبادة إلاإنه كان كثيرا مايشاهد الأفلام المصرية التي بها الرقص المصري، كما كان مشغولا عنا بعمله الذي يبدأ من الصباح الباكر وينتهي عصرا، وعندما يعود يتناول غداؤه وينام للمغرب
ثم يبدأ بتدريسنا دروسنا حتى موعد تناولنا للعشاء ثم نذهب للنوم، إلا إنه كان يوجهنا لتأدية الصلاة، كما إنه كان شديدا جدا معنا ولايتفاهم.
المهم إن حالي إستمر على ذلك من ممارسة للعادة السرية، وفي إحدى الليالي إستيقظت لأشرب وعند توجهي للمطبخ شاهدت -أو توهمت- إني أشاهد كلبا أسود يركض نحوي فخفت وهربت نحو غرفتي وأغلقت الباب بشدة ممأ أيقظ أختي الصغرى(أ).. فأخبرتها بما شاهدته وقمنا نبحث عن الكلب بمساعدة أمي إلا إنه بدون فائدة، وبالطبع لم نفهم وقتها معناً لظهور ذلك الكلب والذي كان بسبب الصور، إلا إنه وبعد فترة طويلة من تلك الحادثة قامت أختي الصغيرة (أ) بتمزيق جميع الصور.
وعند وصولي للمرحلة الثانوية ظهرت لي عدة اختلالات.. أولها أعراض السمنة الشديدة مع ظهور الشعر الكثيف في الوجه، وبعد إجراء التحاليل تبين أني أعاني من نقص في إفراز الغدة الكظرية ( غدة توجد فوق الكليتين ) مما يتوجب علي أخذ الكورتيزون.. واستمررت سنين عدة مع هذا العلاج..
- وحاليا عملت حجامة رطبة لمدة (3)أشهر ثم أوقفت أخذ دواء الكورتيزون -بناء على شك الطبيب بخطأ التشخيص الأولي- فأخبرني بعدها الطبيب بأن الغدة عاد افرازها طبيعي وبأن التشخيص الأولي كان خاطئأً ولكن الغدة كسلانة..!! مع أن افرازها طبيعي..؟؟ والحمدلله الذي أنعم علي بالشفاء وذلك بعد لجوئي له سبحانه في قيام الليل ولم أكن مصدقه بأن الله سيشفيني من هذا المرض - فلله الحمد والشكر-.. فهل الخطأ في التحليلات والتشخيص كان بسبب المس.؟
وأتابع سرد ماتبقى من قصتي.. ففي السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية أثناء إمتحانات الثانوية جاءتني حالة نفسية شديدة حيث كنت أعاني من وساوس فعلا شديدة من حيث الطهارة ومن حيث تأدية الصلاة، فظن أهلي بأني "سأجن" بسبب تلك الوساوس، إلا أني استطعت تجاوز إمتحان الثانوية بنسبة ليست جيدة كثيرا، وعند دخولي للسكن الجامعي وإبتعادي عن منزلنا هدأت حالتي قليلا ( فهل لإبتعادي عن البيت دور في التخفيف من حالة المس؟ لأني ابتعدت عن منزلنا المسكون؟..)
وكانت والدتي في تلك الفترة مصابة بنوع من الخمول والهذيان والقذارة الجسدية الملحوظة والكره الشديد لخلي وزوجته وأبنائهم لدرجة إنها أصبحت -في تلك الفترة- تتضارب مع خالي هذا وزوجته الذين يسكنون بجانب بيتنا وتهلوس كثيرا بأنهم هم الذين "وسخوها"..؟ وتسبهم وتشتمهم وبأنها لابد أن تأخذ بثأرها منهم؟؟ -وكانت فعلا غير طبيعية- ثم أجهضت مرة واحدة بسبب كثرة الولادات، وفي الأربعين أنجبت بنت في شهرها السابع، فأخضعناها للعلاج النفسي فقيل بأنها مصابة باكتئاب.. وهي للآن تتعالج نفسيا بسبب الهذيان والخيالات التي تشاهدها وتحادثها..
-ومؤخرا أذهبناها لشيخ معالج بالقرآن فأخبر بإن بها مساً، ولم نشك للحظة بقول المعالج لما نراه من سوء حالتها..-
أما بالنسبة لي فبعد (6) سنوات من حالتي تلك التي كنت عليها تزوجت من إبن عمي وأنجبت منه (3) أبناء وللآن بي بعض الوساوس من حيث الصلاة والطهارة، إلا إني تخليت عن ممارسة العادة السرية - ولله الحمد- بعد مشكلات واجهتها في حياتي مع زوجي كادت تؤدي بي للطلاق.
وحدثت مشاكل كذلك لأختي الصغرى (أ) حيث تمت خطبتها لشاب ليس من عائلتنا وذلك قبل إنجابي لإبني الثالث.. -أي منذ سنتين من الآن- وفي فترة الخطبة حدثت لها أحداث غريبة في منزلنا "المشؤوم" حيث أصبحت الكاسات في بيتنا تتفجر وتتكسر أمامها وكثرت مشاكلها مع خطيبها -وكلها كما تقول مشاكل تافهة -، وعلمت من خطيبها بأن خالته -الزوجة الثانية لوالده- تعمل أسحار، بعدها حدث حادث لوالد زوجها أدى لبقائه في العناية المركزة.. ثم توفي رحمه الله (ولقد حلمت به أختي (أ) بأنه قد توفي -صباح يوم وفاته- وقبل معرفتها بالخبر)..
وتشاءم أهل زوجها من حادث الوفاة حتى ظننا بإن الخطبة ستفسخ- إلا إن الزواج تم وبصعوبة بعد تلك المشاكل.. والآن وبعد سنة زواج حدثت مشاكل أخرى مع زوجها وردها لبيت أهلي أيضا لأسباب تافهة والله.. فذهبت لأحد الرقاة والذي أخبرها بوجود سحر تحول لمس عاشق بها..؟
وأخيرا حدثت لي حادثة غريبة ذهبت على إثرها للرقية.. حيث اعترضتني متسولة وطلبت مني مالا.. فأردت تجاوزها قائلة لها بأن زوجي لايعمل والله معك، لظني بأنها مدعية.. ولكن لاأعرف ماحدث حيث استوقفتني قائلة: أنتي مسحورة، مما جعلني أتوقف لسماعها دون ن أشعر ثم طلبت مني بأن أمسك طرف خيط كان معها ففعلت فعقدته كذا عقدة.. وأخذت الخيط المعقود ثم طلبت مني مالا وقبل إعطائها المال طلبت أن أنفث في المال ففعلت وكل هذا وأنا أشعر بالخوف.. ثم أعطتني بخورا وطلبت مني أن أتبخر به ثم أن أذبح حيوان أسود.. وقالت إنشاء الله بنتلاقى مرة أخرى وبتكون جميع مشاكلك انحلت.
ولكني عندما عدت لم أتبخر طبعا بالبخور ولم فعل ما طلبت من ذبحي للحيوان.
وعندما ذهبت للرقية لدى نفس المعالج الذي ذهبت له أختي والوالدة أخبرني بأني مصابة بمس وسحر.
وبعد فترة من استمراري بالرقية.. عندما كنت في بيت أهلي حدث أن فزع ابني الصغير ليلا فجأة قبل نومه وتعلق بي بشدة وهو مغمض العينين ويبكي من الخوف وأراد إخراجي من الغرفة ولم يهدأ إلا عندما خرجنا إلى غرفة أخرى وشغلت بها القرآن وهدأ بصعوبة ونام..
ولي ملاحظة عندما أرقي ابني الصغير وأقرأ عليه آية الكرسي تكرارا عدة مرات..
-فابني هذا في العادة لايركز ولا يلتفت لمن يكلمه كأنه في عالم آخر خاص به وحده.. وهو بمجرد أن يشاهد لقطات الإعلانات سواء إعلانات عادية أو إعلانات الرسوم يركز عليها بالذات ويتسمر أمامها وأمام أغاني الرسوم المتحركة فيلتفت لها وتجذبه كالمغناطيس بشكل غريب..
المهم أنني بمجرد البسملة على ابني والبداية بالقراءة للرقية يبتسم ويفرح بشدة وينظر لمن حوله بفرح.. حتى وإن كان منشغلا فبمجرد قراءتنا للقرآن يلتفت لنا على غير عادته -فهو كما قلت لايركز وفي عالمه- ويبتسم بفرح شديد..؟؟؟
بعد هذه القصة الطويلة ياشيخنا فهل تظن إن العائلة كلها بها مس ؟
وللعلم : فلقد رأت أختي الصغرى 10 سنوات (آخر العنقود) قطة سوداء.. ولم يرها أحد آخر في المنزل عداها..
كما أنها حلمت بأن هناك مجموعة من النساء والرجال يتناولون الغداء والعشاء في بيتنا وينامون ، إلا إن الرجال يتجمعون في مجلس الرجال، والنساء يتجمعون في مجلس النساء.. والنسوة تساعد أمي في ترتيب المنزل.
فهل لهذا الحلم أي مدلول على حالنا؟
وملحوظة أخرى فأختي الصغرى هذه -آخر العنقود- بدأت تمارس العادة هي كذلك مثلي في تلك السن ومثل أختي (أ) كذلك عندما كانت في تلك السن.. ولنا أخت أخرى في الإعداداي رأتها أختي (أ) قبل عدة أيام تمارس العادة السرية وهي مستغرقة في النوم!!؟؟
واعذروني على الإطالة..