المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لا تقل


دمعة موحد
14-09-2008, 10:45 PM
-لاتقــــــــــــل

**الحمد لله الذي لايحمد على مكروه سواه**

سبب النـــــــــهى:

سوء أدب مع الله تتضمن إعلان تام انك تكره

ماقضى الله وكان الرسول صلى الله عليه وسلم

إذا أصابه مايكره يقول ((الحمدلله على كل حال))


-لاتقـــــــــــــل

اللهم إني لاأسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه

سبب النهـــــــــــي:

سوء أدب مع الله لأن فيه نوع من التحدي فكأنه يقول

((يارب افعل ماشئت ولكن الطف))

وأيضا فيه منافاة للحديث((لايرد القضاء إلا الدعاء))


-لاتقـــــــــــل

حرام عليك لأمر عابر

سبب النهــــــــي:

لاينبغي لأنه شى لم يحرمه الشرع

قال تعالى:{ولاتقولوا لماتصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام**


-لاتقـــــــــــل

الله يكفينا شر هذا الضحك

سبب النهـــــــــي:

لايجوز لأنه من الطيرة وتوقع لشي مكروه
سيحدث


-لاتقـــــــــل

(اللهم صلي على محمد)عند نسيان شئ

سبب النهـــــــــي:

لم يرد ذلك والصحيح ذكر الله قال تعالى:{واذكر ربك إذانسيت**


-لاتقــــــــــل

لاحول لله

سبب النهــــــــي:

هذامن نتائج ثقافة المسلسلات وهو نفي يقتضي كفر قائله إذا

أراد النفي عياذا بالله من ذلك .






أرجو منكم ايفادتي هل هذه الكلمات لا يجب علينا قولها
لأنني كثر ما أسمعها من ناس وأنا شخصيا دائما أقولها



ولكم جزيل الشكر

نور65
15-09-2008, 07:22 AM
بارك الله فيكم ...ودمتم بخير

دمعة موحد
16-09-2008, 12:11 AM
أرجوكم أريد حكم قول هذه الالفاض للأهميه القصوى

أرجو ممن يعرف يقول لي حكمها

ولكم جزيل الشكر والاحترام

منذر ادريس
17-09-2008, 12:25 PM
السؤال:
ما حكم قول: "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه" لأنني سمعت أنه منهي عنه بسبب أنَّ فيه سوء أدب مع الله يتضمن إعلاناً تاماً أنك تكره ما قضى الله، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا أصابه مكروه يقول: "الحمد لله رب العالمين على كل حال"؟

المفتي: عبد الرحمن بن ناصر البراك (http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=mufties&mufti_id=240) الإجابة:


الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فأما قول القائل: "الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه" فكذلك ليس هو من الحمد المشروع، بل الحمد ينبغي أن يكون مطلقاً فيقول المسلم: الحمد لله رب العالمين، الحمد لله على كل حال، الحمد لله على السراء والضراء، ثم إنَّ قوله: إنه تعالى لا يحمد على مكروه سواه ليس بمستقيم، فإن الذي يؤدب ولده بالضرب ونحوه يحمد على ذلك وإن كان الضرب مكروهاً بموجب الجبلة فالولد يحمد والده على تأديبه، وكذلك من يفعل ما يوجب حداً أو تعزيراً إذا أقيم عليه الحد الذي يردعه، فإن الذي يفعل ذلك يحمد وإن كان إقامة الحد والتعزير موجع ومؤلم، ولكن الذي فعل هذا المكروه يحمد على ذلك لأنه محسن ومصلح وفاعل لما أمر به، والحاصل أنَّ هذه العبارة لا ينبغي ذكرها في الدعاء أو الحمد، بل يحمد الإنسان ربه بالصيغ الشرعية المأثورة، وعلى الوجه المشروع، والله أعلم.

على هذا الرابط :
http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=view&fatwa_id=8450

منذر ادريس
17-09-2008, 12:31 PM
فتاوى مشهور حسن </SPAN> (http://www.almenhaj.net/aqsam.php?catid=6)


ما هو حكم الدعاء بـ : اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه)) ؟
</U>الشيخ مشهور حسن ال سلمان

(http://www.almenhaj.net/SeekingAuther.php?Auther=الشيخ مشهور حسن ال سلمان)


السؤال 119: ما هو حكم الدعاء بـ((اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسألك اللطف فيه)) ؟
الجواب: هذ دعاء شائع بين الناس وهو دعاء خاطىء آثم، مخالف للشريعة، بل مخالف لأصول العقيدة، وهو يلتقي مع عقيدة فاسدة قالها رجل معتزلي اسمه النظام، وله شيء يسموه (طفرة النظام) وهي تقول: "إن الله قبل أن يوجد هذا الخلق أوجد لهم قوانين ولا يوجد صلة لله بخلقه" وكل أفعال المضارع في القرآن ترد عليه.
والرسول صلى الله عليه وسلم يخبرنا أن صلة الأرحام وحسن الجوار وحسن الأخلاق تزيد في الأعمار، والدعاء يرفع البلاء، فالمسلم يدعو: ((اللهم إني أسألك العفو والعافية)) فيرفع عنه من البلاء ما شاء، فالدعاء والقضاء يتعالجان، أيهما كان أقوى غلب.
ومن لوازم الدعاء بـ(اللهم إني لا أسألك رد القضاء.....) أن ما كتب لا يبدل ولا يغير، وأن الله لا صلة له بالناس ولا بالكون، على وفق طفرة النظام العقيدة الفاسدة.
ونحن نسأل الله في دعاءنا الشفاء، ونقول يا رب اشفني، فإذا كان هذا قد كتب ولا يغير، فلماذا الدعاء إذن، وقد ثبت عند الاسماعيلي في مستخرجه بإسناد جيد، كما قال ابن كثير في كتابه (مسند الفاروق) أن عمر كان يدعو ويقول: ((اللهم إن كنت كتبتني شقياً، فامحني واكتبني سعيداً)) وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: {اللهم إني أعوذ بك من درك الشقاء وجهد البلاء وسوء القضاء، وشماتة الأعداء** فتعوذ النبي صلى الله عليه وسلم من سوء القضاء، والله يقول: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب**، وليلة القدر يمحو الله ما يشاء ويثبت ما يشاء، وهذا شيء غيبي لا نعرفه، وللطاعة بركة، وللمعصية شؤم، وبركة الطاعة تكون في المال والأهل والذات والعمر، وشؤم المعصية كذلك، فلو أن رجلاً عمل طاعة ووضعها في صخرة في باطن الأرض، فإن بركتها وثمرتها لا بد أن تظهر في حياته، ولو أن رجلاً عمل سيئة، وأخفاها عن أعين الناس فإن حسرتها وشؤمها لا بد أن تظهر في حياته.
وبالنسبة لقوله صلى الله عليه وسلم {رفعت الأقلام وجفت الصحف** فهذا أمر يخص الجنين، ثم الملائكة في كل عام تأخذ ما يلزمها بشأن هذا الإنسان وتفعل ما يوكلها الله به، والتغيير الذي يطرأ هو بالنسبة إلى ما عند الملائكة، وليس إلى ما في علم الله عز وجل، والله أعلم ..

[/URL]



على هذا الرابط :
[URL]http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=680 (http://www.almenhaj.net/makal.php?linkid=)

دمعة موحد
18-09-2008, 01:57 PM
شكرا من الأعماق
على افادتي

شكرا لك