العبد المتقطع
10-07-2008, 11:35 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على من لانبي بعده محمد ابن عبدالله عليه الصلاة واتم التسليم
وعلى اله وصحبه اجمعين
تحيه طيبه وبعد
السلام عليكم ورحة الله وبركاته
أولاً أشكركم على أستضافتي السريعة التي تدل على حرص الأداره الموقره
بتلبيه جميع المسجلين من خلال تفعيل المعرف بفتره وجيزه فلهم مني جزيل
الشكر والامتنان
كما أسئل الله عزوجل أن يضلكم يوم لا ظل الاظله من خلال ماتقدمونه من
خير لكل مسلم تقطعت به سبل الحياه فما أعظم من فرج كربة أخيه المسلم
فرج الله كربتنا جميعاً بالدارين
أخي أبو البراء
لا أريد أن أطيل عليك ما اردة أن أوصل اليه هو الحال الذي أن فيه وحمداً لله
على كل حال
أخي الكريم با أختصار شديد أنا شاب أعزب على مشارف العقد الثالث من العمر
كنت أعاني بعض المشاكل الأجتماعيه التي فرضت علي وهو مارده الله سبحانه
وتعالي أمضيت منها ماقبل الثلاث سنوات بخير وأمان ولكن بهذه الثلاث سنوات
تم تغيرات كثيره بحياتي اتجهت الى الانطوائيه التي لم أعرفها ولم اتوافق معها من قبل
حاولت مراراً وتكرار ان كسر هذا الشي ولكن شي ما يقودني لهذه العزله التى لاتطاق
ليست عزله تامه ولكن بين الحين والاخر العصبيه التى لا مكان لها لدي أتجهت الى مستشفيات
كثيره أخذت ادويه كثيره لم يتضح الا اعرض شائعه وطبيعيه ولكن الاكثر وصف أنه القولون العصبي والهضمي الذي يوجد مع الكثير ولكن ليس بما أعانيه فقد بدء الوزن يقل والوجوه
يذبل مع حرصي التام على أكل ماهو مغذي ومطلوب تعودت على هذه الاعراض التي باتت مالوفه
لدي لانه لا تعرقل مهامي اليوميه الا من وقت لا اخر فاني أتطلع الى الامل الذي حان وهو الزواج
تقدمت المره الاولى لا أحدي قريباتي وفترة انتظار الرد شي ماء يكتم على نفسي ولم يبرح الا عند
ما اتي الرد بالرفض بعدها اقدمت بسنه بنفس الخطوه التى نجحت في بدايتها وكنت مترددا برغم استخارتي بالصلاه ولكن تبدلت الامور بشكل فظيع لم اكن اتصوره هو معارضه أحدي قريباتي وهي خالتي بحجة ان العادات لا تتوافق ولكن عندما راية ثورتها وهي تتحدث وتحاول منع هذا الزواج
استنفرت منها وتالمت وجعلت الموضوع عاديا حتي لا أدخل نفسي في دوامة التفكير تجاهلت الموضوع الذي أحاول الهروب منه لا أدخل بدوامه غريبه وهي اتصال أحدي قريبات زوجة خالى
وكان بنفس وقت الخطبه التى تعارض عليه خالتي ولكن الرد لم ياتي بعد واثناء تحدثي معها
لم تكشفت هويتها فا أنا رجل لا اتبع هذه الاساليب فنصحتها بعدم الاتصال ثانيا وعاودت الاتصال
وقالت لى ان من خطبتها فقلت لها لو كنت أنتي لا يشرفني ان ارتبط بفتاه تخالف دينها وشرعها
جرفتني معها بالمكالمات التى حرصت كل الحرص أن لا أتطرق لا أمور فاضحه ومخجله فهي تحاول أن تسحبني بحديثها ولكن لساني يتوقف بالنطق فقط بهذا الكلام وحاولت مرار أن أفهما
أن ماتفعله غير صحيح وخاطئ تجاهلتها شهورا ولكن أجد نفسي أجيبها فهي تدعي أنها تحبني
حبا لا يوصف برغم اني لا اكمن له غير نظرة القرابه والستر ونصحها ولكن فجاه رايت نفسي
اميل اليها وارتاح معها بالكلام الذي لم يتعدي ماذكرته مسبقاً برغم تطرقها الذي يلاقي مني صدا
ولكن من فتره وجيزه طلبت مني طلب غريب قلبني راسا على عقب وهو ان ارسل لها صورة رقبتي فالطلب محير فقد يكون بكيدها شي لا أعلم عنه وقد يكون رحمه من رب العالمين طلبه
هذا كشف لاضرر قد يكون وقد لايكون فالله اعلم ولكن يجب علينا أن نسعي فالنفوس الضعفيه
كثيره والسقيم يرد سقم من حوله
الجدير بالذكر هو حسرتي على حالى باتجاه العباده الواجبه علينا القلب ملئ بالخير ولكن
يحرك تاره ويقف تاره أصمد تاره وتخار قواي اتجهت أن ارقي نفسي بالرقيه خلال الاستماع
عبر مكبر الصوت تحدث امور وهو تحرك باصابع الارجل تحرك بالبطن والمستبد بي هو الم الظهر
التي تلازمني وتطبق على انفاسي أسمع اصوات غريبه من حين لا اخر وهو تحدث ولكن غير مسموع وموكد لخفض الصوت أري شي تقريبا ومعتقدي ليست موجوده العين ترا شخص متواجد
على احد النوافذ وداخلى يقول لاتتوهم
ولا أنكر فضل الله علي وهو حالى اليوم الذي يحاول أن يخفي كل ماذكر بداخله الذي يتعصر الم
بات الوجه يكشفه من ذبوله الملحوظ الذي صرت أخبه بالنفور المبدئي الذي أخشي تطوره
الذي لايجني منه غير المهلكه والعياذ بالله
أتمني من الله العلي القدير أن وفقت بايضاح رسالتي التى كتبتها على عجل وامل بالله ثم بكم
لتوجيهي لطريق الخير وانا مستعد لى أيضاحات تريدونها
داعياً العزيز المقتدر أن يجعلكم خير مسخرين لكل مسلم
فاللهم أنت الشافي المعافي فلا تسلط علينا من لا يخافك
ولكم مني خالص الدعوات الطيبه
أخوكم
العبد المتقطع
الحمدلله والصلاة والسلام على من لانبي بعده محمد ابن عبدالله عليه الصلاة واتم التسليم
وعلى اله وصحبه اجمعين
تحيه طيبه وبعد
السلام عليكم ورحة الله وبركاته
أولاً أشكركم على أستضافتي السريعة التي تدل على حرص الأداره الموقره
بتلبيه جميع المسجلين من خلال تفعيل المعرف بفتره وجيزه فلهم مني جزيل
الشكر والامتنان
كما أسئل الله عزوجل أن يضلكم يوم لا ظل الاظله من خلال ماتقدمونه من
خير لكل مسلم تقطعت به سبل الحياه فما أعظم من فرج كربة أخيه المسلم
فرج الله كربتنا جميعاً بالدارين
أخي أبو البراء
لا أريد أن أطيل عليك ما اردة أن أوصل اليه هو الحال الذي أن فيه وحمداً لله
على كل حال
أخي الكريم با أختصار شديد أنا شاب أعزب على مشارف العقد الثالث من العمر
كنت أعاني بعض المشاكل الأجتماعيه التي فرضت علي وهو مارده الله سبحانه
وتعالي أمضيت منها ماقبل الثلاث سنوات بخير وأمان ولكن بهذه الثلاث سنوات
تم تغيرات كثيره بحياتي اتجهت الى الانطوائيه التي لم أعرفها ولم اتوافق معها من قبل
حاولت مراراً وتكرار ان كسر هذا الشي ولكن شي ما يقودني لهذه العزله التى لاتطاق
ليست عزله تامه ولكن بين الحين والاخر العصبيه التى لا مكان لها لدي أتجهت الى مستشفيات
كثيره أخذت ادويه كثيره لم يتضح الا اعرض شائعه وطبيعيه ولكن الاكثر وصف أنه القولون العصبي والهضمي الذي يوجد مع الكثير ولكن ليس بما أعانيه فقد بدء الوزن يقل والوجوه
يذبل مع حرصي التام على أكل ماهو مغذي ومطلوب تعودت على هذه الاعراض التي باتت مالوفه
لدي لانه لا تعرقل مهامي اليوميه الا من وقت لا اخر فاني أتطلع الى الامل الذي حان وهو الزواج
تقدمت المره الاولى لا أحدي قريباتي وفترة انتظار الرد شي ماء يكتم على نفسي ولم يبرح الا عند
ما اتي الرد بالرفض بعدها اقدمت بسنه بنفس الخطوه التى نجحت في بدايتها وكنت مترددا برغم استخارتي بالصلاه ولكن تبدلت الامور بشكل فظيع لم اكن اتصوره هو معارضه أحدي قريباتي وهي خالتي بحجة ان العادات لا تتوافق ولكن عندما راية ثورتها وهي تتحدث وتحاول منع هذا الزواج
استنفرت منها وتالمت وجعلت الموضوع عاديا حتي لا أدخل نفسي في دوامة التفكير تجاهلت الموضوع الذي أحاول الهروب منه لا أدخل بدوامه غريبه وهي اتصال أحدي قريبات زوجة خالى
وكان بنفس وقت الخطبه التى تعارض عليه خالتي ولكن الرد لم ياتي بعد واثناء تحدثي معها
لم تكشفت هويتها فا أنا رجل لا اتبع هذه الاساليب فنصحتها بعدم الاتصال ثانيا وعاودت الاتصال
وقالت لى ان من خطبتها فقلت لها لو كنت أنتي لا يشرفني ان ارتبط بفتاه تخالف دينها وشرعها
جرفتني معها بالمكالمات التى حرصت كل الحرص أن لا أتطرق لا أمور فاضحه ومخجله فهي تحاول أن تسحبني بحديثها ولكن لساني يتوقف بالنطق فقط بهذا الكلام وحاولت مرار أن أفهما
أن ماتفعله غير صحيح وخاطئ تجاهلتها شهورا ولكن أجد نفسي أجيبها فهي تدعي أنها تحبني
حبا لا يوصف برغم اني لا اكمن له غير نظرة القرابه والستر ونصحها ولكن فجاه رايت نفسي
اميل اليها وارتاح معها بالكلام الذي لم يتعدي ماذكرته مسبقاً برغم تطرقها الذي يلاقي مني صدا
ولكن من فتره وجيزه طلبت مني طلب غريب قلبني راسا على عقب وهو ان ارسل لها صورة رقبتي فالطلب محير فقد يكون بكيدها شي لا أعلم عنه وقد يكون رحمه من رب العالمين طلبه
هذا كشف لاضرر قد يكون وقد لايكون فالله اعلم ولكن يجب علينا أن نسعي فالنفوس الضعفيه
كثيره والسقيم يرد سقم من حوله
الجدير بالذكر هو حسرتي على حالى باتجاه العباده الواجبه علينا القلب ملئ بالخير ولكن
يحرك تاره ويقف تاره أصمد تاره وتخار قواي اتجهت أن ارقي نفسي بالرقيه خلال الاستماع
عبر مكبر الصوت تحدث امور وهو تحرك باصابع الارجل تحرك بالبطن والمستبد بي هو الم الظهر
التي تلازمني وتطبق على انفاسي أسمع اصوات غريبه من حين لا اخر وهو تحدث ولكن غير مسموع وموكد لخفض الصوت أري شي تقريبا ومعتقدي ليست موجوده العين ترا شخص متواجد
على احد النوافذ وداخلى يقول لاتتوهم
ولا أنكر فضل الله علي وهو حالى اليوم الذي يحاول أن يخفي كل ماذكر بداخله الذي يتعصر الم
بات الوجه يكشفه من ذبوله الملحوظ الذي صرت أخبه بالنفور المبدئي الذي أخشي تطوره
الذي لايجني منه غير المهلكه والعياذ بالله
أتمني من الله العلي القدير أن وفقت بايضاح رسالتي التى كتبتها على عجل وامل بالله ثم بكم
لتوجيهي لطريق الخير وانا مستعد لى أيضاحات تريدونها
داعياً العزيز المقتدر أن يجعلكم خير مسخرين لكل مسلم
فاللهم أنت الشافي المعافي فلا تسلط علينا من لا يخافك
ولكم مني خالص الدعوات الطيبه
أخوكم
العبد المتقطع