المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماهي الدباء .. وما سر حب رسولنا الكريم لها ؟


ابنه حواء
28-05-2008, 08:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
و الصلاه والسلام على رسولنا الكريم



عن انس ابن مالك -رضي الله عنه - قال : ( ان خياطا دعا رسول الله عليه الصلاه والسلام لطعام صنعه .. قال انس :

فذهبت مع رسول الله عليه الصلاه والسلام فرايته يتتبع الدباء من حوالي القصعه فلم ازل احب الدباء من يومئذ )

الدباء هو : القرع او اليقطين.

يحتوي اليقطين على نسبه ماء تبلغ 7% وعلى كميه قليله من السكر والالياف والسعرات الحراريه وهو فقير جدا

في الصوديوم .. فهو غذاء جيد لمن اراد انقاص وزنه.

فوائده الصحيه :

- علاج الضغط المرتفع

- ينفع في الحمى ويقطع العطش ويذهب الصداع

- ملين للبطن ومعالج للسمنه والبدانه

- يقي من سرطان الرئه

أزف الرحيل
31-05-2008, 10:20 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
جزاك الله خير وعلى طريق الحق سدد الله خطاكم وخطانا

ام امنيه
17-06-2008, 06:21 PM
جزاك الله خير

سهر
18-06-2008, 05:56 AM
بارك الله فيك أختي ابنة حواء


قال تعالى : ( وأنبتنا عليه شجرة من يقطين )
واليقطين المذكور فى القرآن: هو نبات الدباء، وثمره يسمى الدباء والقرع، وشجرة اليقطين.وقد ثبت فى ((الصحيحين)): من حديث انس بن مالك، ان خياطا دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم لطعام صنعه، قال انس رضى الله عنه: فذهبت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقرب اليه خبزا من شعير، ومرقا فيه دباء وقديد، قال انس: فرايت رسول الله صلى الله عليه وسلم يتتبع الدباء من حوالى الصحفة، فلم ازل احب الدباء من ذلك اليوم.وقال ابو طالوت: دخلت على انس بن مالك رضى الله عنه، وهو ياكل القرع، ويقول: يا لك من شجرة ما احبك الى لحب رسول الله صلى الله عليه وسلم اياك.

من فوائد الدباء أيضاً أنها مفيدة للحزن والإكتاب ..
وتجلو اليبس من الجسم وتنظف المعدة وترطبها ومفيدة لحالات القولون.

فى ((الغَيْلانيَّات)): من حديث هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشةَ رضى الله عنها قالت: قال لى رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: ((يا عائشةُ؛ إذا طبَخْتُم قِدْراً، فأكثِروا فيها من الدُّبَّاء، فإنَّهَا تَشُدُّ قَلْبَ الحَزِين))


وفي رواية عن عائشة رضي الله عنها قالت :قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا عائشة إذا طبخت فأكثري الدُباء في الإدام فإنها تجم القلب" وفي رواية أخرى: "فإنها تجم قلب المكلوم".