الر(الشرعية)قية
15-12-2007, 09:29 PM
أخي الكريم أ.أبو البراء
حدثت مشكلة بيني وبين زوجي وطالت مدة الزعل ثم عدنا ونظرا لأن الموضوع وصل لأهله فقد صُعّد الموضوع وأعطي أكبر ن حجمه وكان المفترض أن يكونوا محضر خير بيني وبينه خصوصا أن السبب هو سلوكه فإما أن تصالح أم أولادك أو لا يد لنا في الموضوع على العكس .. قلبوا الموضوع تماما وأصبحوا مصدر تحريش وتحريض زوجي علي بطلاقي والزواج من أخرى وبعد عودتنا بكى زوجي بكاءا مرا على فراقنا وعلى مافعل سابقا واعدا بالتوبة والعودة مجددا لحياة سعيدة كما كنا في السابق وأنه لا يتخيل بأن يتزوج غيري فلا احساس بسعادة أو فرح من موضوع خطبة جديدة..وفي لحظة صفاء كنا نعيشها أنا وزوجي في نهار وسط رمضان الماضي حدث موضوع بسيط جدا فثار وصرخ وهزأ وتوعد وصار دائما متأفف وغير مرتاح كثير الصراخ علي وكثير الدعوات على الأولاد وبعد شهر اكتشفت أنه عقد على من أرادوها له أهله قبل عودتي على الرغم أنه سمع عنها صفات سيئة هذا غير انها كلمت والدته بنفسها عندما تأخروا ولم يعودوا لهم بأن تضع الأولاد في عينيها فلا عائق عندها غير أنها كبيرة في السن وكان يقول الحمدلله أنك عدتي ولم أقترن بها الحمدلله أن نجاني وأبنائي منها ... وبعد اكتشافي لموضوع عقده ومواجهته كان ردة فعله صدمة بالنسبة لي فهويقول أنا ماشي بهدي الله وأنا غير فرحان ولا زعلان من هذه الزيجة وإذا لم يناسبك الأمر وتريدي طلاقك انتِ حرة .. فقلت قطعا أنه غير طبيعي كررت عليه الموضوع مرارا أجد رأيه الجديد لم يتغير وعندما أذكره ببعض الذي قاله عنها ينكر وعندما أجتهد لعلاجه بالرقية الشرعية سواء بشرب أو دهان أو استحمام يرفض معللا بأني طبيعي جدا ولن أقبل العلاج وبعد محاولات مضنية سواء مني أو من أخي بأن لابد أن نتحمل سواء أنا أو هو- فقد أصابني عليه كره ورفض وإصرار على الإنفصال بشكل غير طبيعي - حتى وافق وبعد ذلك كله يعذبني حتى يشرب أو يستحم أو يتدهن والملاحظ أن التعامل معه هان يعني قل الصراخ قل الدعاء والتذمر ولكن الشيء المحير فعلاً أنه كلما زار أهله حتى البارحة يعود بالشكل السابق يتذمر بسرعة يبتعد عني وأنا أجلس بجانبه بكامل زينتي وكأني رجل بجواره إذا لم أبدأ بكلام أو شيء لا يلتفت .طلباتي اصبحت ثقيلة عليه منذ فترة أعني بكلامي أن حالته مترددة بين الأحسن والأسوء كلما فرحت بحسن المعاملة كلما انتكس مرة أخرى عندما يعود من عند أهله الشيء الثاني أنه بعد عودته يشكك فيما أعطيه من علاج على الرغم أن نصفه جلبناه معا من أحد الشيوخ المقرئين المعروفين في مدينة جدة والذي أكد على ضرورة استمراره على العلاج حتى لو لم يرى شيئا فلابد أن يظهر لو به شيء والبقية من العلاجات أخذتها من مقرءة معالجة معروفة في مكة وهو يعرفها وقد سبق أن تعالجت عندها فصار يتمشكل معي بسبب أنه يشك أن ما أعالجه به هو سحر وهو يعلم أن موتي هذه الخزعبلات طلبت منه أكثر من مرة أن يأخذ كل ماعندي ويذهب به لأي شيخ معالج لسؤاله عما أستخدمه فيهدأ ويتعالج مرة ولا يلبث حتى يثور ويحلف أنه لن يستخدم شيئا مرة بحجة أنه يشك ومرة بحجة أنه لا علة عنده ..فصار العلاج متقطعا غير مستمر وعلى الرغم أني اتوجه لله بالدعاء إلا أنه تأتي لحظات أحس معها بالضعف وأرى أن الإنفصال حلا ..
فهل يمكن أن يستزاد السحر لو وُجد عند كل زيارة ؟؟
حدثت مشكلة بيني وبين زوجي وطالت مدة الزعل ثم عدنا ونظرا لأن الموضوع وصل لأهله فقد صُعّد الموضوع وأعطي أكبر ن حجمه وكان المفترض أن يكونوا محضر خير بيني وبينه خصوصا أن السبب هو سلوكه فإما أن تصالح أم أولادك أو لا يد لنا في الموضوع على العكس .. قلبوا الموضوع تماما وأصبحوا مصدر تحريش وتحريض زوجي علي بطلاقي والزواج من أخرى وبعد عودتنا بكى زوجي بكاءا مرا على فراقنا وعلى مافعل سابقا واعدا بالتوبة والعودة مجددا لحياة سعيدة كما كنا في السابق وأنه لا يتخيل بأن يتزوج غيري فلا احساس بسعادة أو فرح من موضوع خطبة جديدة..وفي لحظة صفاء كنا نعيشها أنا وزوجي في نهار وسط رمضان الماضي حدث موضوع بسيط جدا فثار وصرخ وهزأ وتوعد وصار دائما متأفف وغير مرتاح كثير الصراخ علي وكثير الدعوات على الأولاد وبعد شهر اكتشفت أنه عقد على من أرادوها له أهله قبل عودتي على الرغم أنه سمع عنها صفات سيئة هذا غير انها كلمت والدته بنفسها عندما تأخروا ولم يعودوا لهم بأن تضع الأولاد في عينيها فلا عائق عندها غير أنها كبيرة في السن وكان يقول الحمدلله أنك عدتي ولم أقترن بها الحمدلله أن نجاني وأبنائي منها ... وبعد اكتشافي لموضوع عقده ومواجهته كان ردة فعله صدمة بالنسبة لي فهويقول أنا ماشي بهدي الله وأنا غير فرحان ولا زعلان من هذه الزيجة وإذا لم يناسبك الأمر وتريدي طلاقك انتِ حرة .. فقلت قطعا أنه غير طبيعي كررت عليه الموضوع مرارا أجد رأيه الجديد لم يتغير وعندما أذكره ببعض الذي قاله عنها ينكر وعندما أجتهد لعلاجه بالرقية الشرعية سواء بشرب أو دهان أو استحمام يرفض معللا بأني طبيعي جدا ولن أقبل العلاج وبعد محاولات مضنية سواء مني أو من أخي بأن لابد أن نتحمل سواء أنا أو هو- فقد أصابني عليه كره ورفض وإصرار على الإنفصال بشكل غير طبيعي - حتى وافق وبعد ذلك كله يعذبني حتى يشرب أو يستحم أو يتدهن والملاحظ أن التعامل معه هان يعني قل الصراخ قل الدعاء والتذمر ولكن الشيء المحير فعلاً أنه كلما زار أهله حتى البارحة يعود بالشكل السابق يتذمر بسرعة يبتعد عني وأنا أجلس بجانبه بكامل زينتي وكأني رجل بجواره إذا لم أبدأ بكلام أو شيء لا يلتفت .طلباتي اصبحت ثقيلة عليه منذ فترة أعني بكلامي أن حالته مترددة بين الأحسن والأسوء كلما فرحت بحسن المعاملة كلما انتكس مرة أخرى عندما يعود من عند أهله الشيء الثاني أنه بعد عودته يشكك فيما أعطيه من علاج على الرغم أن نصفه جلبناه معا من أحد الشيوخ المقرئين المعروفين في مدينة جدة والذي أكد على ضرورة استمراره على العلاج حتى لو لم يرى شيئا فلابد أن يظهر لو به شيء والبقية من العلاجات أخذتها من مقرءة معالجة معروفة في مكة وهو يعرفها وقد سبق أن تعالجت عندها فصار يتمشكل معي بسبب أنه يشك أن ما أعالجه به هو سحر وهو يعلم أن موتي هذه الخزعبلات طلبت منه أكثر من مرة أن يأخذ كل ماعندي ويذهب به لأي شيخ معالج لسؤاله عما أستخدمه فيهدأ ويتعالج مرة ولا يلبث حتى يثور ويحلف أنه لن يستخدم شيئا مرة بحجة أنه يشك ومرة بحجة أنه لا علة عنده ..فصار العلاج متقطعا غير مستمر وعلى الرغم أني اتوجه لله بالدعاء إلا أنه تأتي لحظات أحس معها بالضعف وأرى أن الإنفصال حلا ..
فهل يمكن أن يستزاد السحر لو وُجد عند كل زيارة ؟؟