مشاهدة النسخة كاملة : ما حكم تشقير أو تقصير الحاجبين ( النمص ) ؟؟؟
القويه بربها
09-09-2007, 01:44 AM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اتمنى من الاخوه المراقبين الرد علي بشكل واضح بما ان هذا الامر اختلف فيه كثير من اهل العلم
ماحكم تشقير الحاجبين دون تحديدهما ؟
وما حكم قص شعر الحاجبين ؟اتمنى اجابه واضحه وسريعه
:sunshine1::sunshine1::sunshine1::sunshine1:
القويه بربها
09-09-2007, 06:19 PM
جزاك الله خير اخيتي في الله
بهاء الدين
11-09-2007, 08:35 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اعلمن أخواتي في الله أن الأولى في تشقير الحاجبين ترك التشقير
والابتعاد عنه لأنه محل اختلاف بين العلماء وشبهة وهذه الفتوى
تشقير الحواجب (http://www.islam-qa.com/index.php?ref=49017&ln=ara&txt=تشقير%20الحواجب)
والله أعلم
المؤمن بالله
18-10-2007, 01:14 AM
بارك الله فيك أخي الكريم بهاء الدين ..
وقد سأل فضيلة الشيخ العلامه صالح الفوزان حفظه الله عن حكم التشقير فقال :
لا يجوز العبث بالحواجب لا بالقص ولا بالنتف ولا بالحلق ولا بتغيير لونها ، لأن هذا من تغيير خلق الله إلا إذا كان لونها مشوها خارجا عن المألوف ، فلا بأس أن يعالج بما يزيل التشويه ، وأما العبث فيها وهي سليمة فإنها تبقى على هيئتها ولا يعبث فيها لأن هذا يدخل في تغيير خلق الله من غير حاجة أو من غير ضرورة إلى ذلك ، فالشيطان حريص على أن يتلاعب ببني آدم ولهذا قال لربه عز وجل في بني آدم " ولآمرنهم فليغيرن خلق الله " فهذا من تغيير خلق الله من دون ضرورة .نعم .
نور على الدرب يوم الأحد 12 رجب 1427
وهذا رابط الفتوى ..
http://sahab.net/forums/showthread.php?t=337326
حفظكم الباري
الحالم2006
19-10-2007, 10:51 AM
جزاكم الله خير وبارك الله فيكم
فجر111
19-10-2007, 01:15 PM
القويه بربها ..من ناحية التشقير الشيخ محمد العريفي قال انها جائزه وانا سمعته بنفسي حين القى محاضره لكليتنا ...وللامانه يقولون انها مضره ولا اجل ذالك هم مختلفين بفتوتها ...
اما من ناحية النتف فهي محرمه بدليل قول حبيبنا الرسول صلى الله عليه وسلم< لعن الله النامصه والمتنمصه ..>
استدل لكي ببعض الفتوى ليست من عندي ,,,
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وبعد
إختلف العلماء في معنى النمص في قوله صلى الله عليه وسلم
لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله )قال الإمام النووي
وَأَمَّا ( النَّامِصَة ) بِالصَّادِ الْمُهْمَلَة فَهِيَ الَّتِي تُزِيل الشَّعْر مِنْ الْوَجْه , وَالْمُتَنَمِّصَة الَّتِي تَطْلُب فِعْل ذَلِكَ بِهَا , وَهَذَا الْفِعْل حَرَام إِلَّا إِذَا نَبَتَتْ لِلْمَرْأَةِ لِحْيَة أَوْ شَوَارِب , فَلَا تَحْرُم إِزَالَتهَا , بَلْ يُسْتَحَبّ عِنْدنَا . وَقَالَ اِبْن جَرِير : لَا يَجُوز حَلْق لِحْيَتهَا وَلَا عَنْفَقَتهَا وَلَا شَارِبهَا , وَلَا تَغْيِير شَيْء مِنْ خِلْقَتهَا بِزِيَادَةِ وَلَا نَقْص . وَمَذْهَبنَا مَا قَدَّمْنَاهُ مِنْ اِسْتِحْبَاب إِزَالَة اللِّحْيَة وَالشَّارِب وَالْعَنْفَقَة , وَأَنَّ النَّهْي إِنَّمَا هُوَ فِي الْحَوَاجِب وَمَا فِي أَطْرَاف الْوَجْه (انتهى)
فالعلماء مجمعون على منع إزالة شعر الحاجبين كله أو بعضه إلا أن يكون مشوها والله أعلم
عبدالعزيز الهده
واتمنى اني افدتك بالموضوع واتمنى ايضا من اخواني واخواتي ان كان عندهم خلفيه وفتوى اوسع ييقولون لكي ,,اختك فجر
المؤمن بالله
23-10-2007, 06:05 PM
بـارك الله فيك أختنا فجر ...
وأشكرك لك هذه المداخله الطيبه ...
ولكــن .. أقوال الرجال يحتج لها لا بها ..
قال الأمام أبي حنيفه رحمه الله .. ( حرام على من لا يعرف دليلي يفتي بكلامي ..فإننا بشرٌ نقول القول اليوم، و نرجع عنه غداً )
وقال الأمام مالك رحمه الله .. ( ليس أحدٌ بعد النبي صلى الله عليه وسلم إلا و يُؤخذ من قوله و يُترك، إلا النبي صلى الله عليه وسلم )
وقال الأمام الشافعي رحمه الله ... ( إذا صحَّ الحديث فهو مذهبي )
وقال الأمام أحمد رحمه الله ... ( من ردَّ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو على شفا هلكة )
فلذلك العبره بالدليل ومن ثم العلماء لم يحرموها لإنها مضره فقط .. بل لإنها تغير لخلق الله أيضاُ ..( راجع فتوى اللجنه الدائمه )
وهذا رأي الشيخ العريفي حفظه الله ونحترمه ولكن فتوى اللجنه الدائمه وأهلم العلم الربانيين واضحه .. والله أعلم ..
ومن ثم على المسلم أن لا يتتبع الرخص فهذا غير جائز .. بل إذا لم يكن من أهل الفتوى والإجتهاد يتبع أهل العلم الذي يثق في علمهم ومشهود لهم بالخير والصلاح ..
أرجوا أن تكون وضحه الصوره ...
وأسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا اتباعه وأن يرينا الباطل باطلاً و يرزقنا اجتنابه ..أمــين .
حفظكم الله ورعاكم
بهاء الدين
24-10-2007, 05:18 PM
جزاكم الله خيرا أخي المؤمن بالله
وأحسن الله إليكم
بوراشد
24-10-2007, 11:02 PM
شـكــر الله لكم وبارك الله فيكم جميعا ...
ولعل في هذه الإضافة إفادة جاكم الله خيراً ....
الخلاف بين العلماء أسبابه وموقفنا منه للشيخ ابن عثيمين ص: 23 .
فما هو موقف المسلم من اختلاف العلماء الذين سبقت صفتهم ؟
إذا كان المسلم عنده من العلم ما يستطيع به أن يقارن بين أقوال العلماء بالأدلة ، والترجيح بينها ، ومعرفة الأصح والأرجح وجب عليه ذلك ، لأن الله تعالى أمر برد المسائل المتنازع فيها إلى الكتاب والسنة ، فقال : (فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) النساء/59. فيرد المسائل المختلف فيها للكتاب والسنة ، فما ظهر له رجحانه بالدليل أخذ به ، لأن الواجب هو اتباع الدليل ، وأقوال العلماء يستعان بها على فهم الأدلة .
وأما إذا كان المسلم ليس عنده من العلم ما يستطيع به الترجيح بين أقوال العلماء ، فهذا عليه أن يسأل أهل العلم الذين يوثق بعلمهم ودينهم ويعمل بما يفتونه به ، قال الله تعالى : ( فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ ) الأنبياء/43 . وقد نص العلماء على أن مذهب العامي مذهب مفتيه .
فإذا اختلفت أقوالهم فإنه يتبع منهم الأوثق والأعلم ، وهذا كما أن الإنسان إذا أصيب بمرض – عافانا الله جميعا – فإنه يبحث عن أوثق الأطباء وأعلمهم ويذهب إليه لأنه يكون أقرب إلى الصواب من غيره ، فأمور الدين أولى بالاحتياط من أمور الدنيا .
ولا يجوز للمسلم أن يأخذ من أقوال العلماء ما يوافق هواه ولو خالف الدليل ، ولا أن يستفتي من يرى أنهم يتساهلون في الفتوى .
بل عليه أن يحتاط لدينه فيسأل من أهل العلم من هو أكثر علماً ، وأشد خشية لله تعالى .
الخلاف بين العلماء للشيخ ابن عثيمين 26 . لقاء منوع من الشيخ صالح الفوزان ص: 25، 26 .
وهل يليق – يا أخي - بالعاقل أن يحتاط لبدنه ويذهب إلى أمهر الأطباء مهما كان بعيدا ، وينفق على ذلك الكثير من الأموال ، ثم يتهاون في أمر دينه ؟! ولا يكون له هَمٌّ إلا أن يتبع هواه ويأخذ بأسهل فتوى ولو خالفت الحق ؟! بل إن من الناس – والعياذ بالله – من يسأل عالماً ، فإذا لم توافق فتواه هواه سأل آخر ، وهكذا حتى يصل إلى شخص يفتيه بما يهوى وما يريد !!
وما من عالم من العلماء إلا وله مسائل اجتهد فيها ولم يوفق إلى معرفة الصواب ، وهو في ذلك معذور وله أجر على اجتهاده ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا حَكَمَ الْحَاكِمُ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَصَابَ فَلَهُ أَجْرَانِ ، وَإِذَا حَكَمَ فَاجْتَهَدَ ثُمَّ أَخْطَأَ فَلَهُ أَجْرٌ ) البخاري (7352) ومسلم (1716) .
فلا يجوز لمسلم أن يتتبع زلات العلماء وأخطاءهم ، فإنه بذلك يجتمع فيه الشر كله ، ولهذا قال العلماء : من تتبع ما اختلف فيه العلماء ، وأخذ بالرخص من أقاويلهم ، تزندق ، أو كاد .اهـ . إغاثة اللهفان 1/228 . والزندقة هي النفاق .
نسأل الله تعالى أن يلهمنا رشدنا ، ويوفقنا للعلم النافع والعمل الصالح .
موقع الإسلام سؤال وجواب
للتفاصيل :
ttp://www.islam-qa.com/index.php?ref=22652&ln=ara&txt=
المؤمن بالله
26-10-2007, 05:34 AM
بــارك الله فيك أخي الغالي أبو راشد ...
وجــزاك الله عنا خير الجـزاء على هذه الإضافه الطيبه والمباركه ...
أسأل الله أن لا يحرمك الأجر والمثوبه .
بوراشد
26-10-2007, 07:45 AM
وإياكم أخي الكريم الفاضل المؤمن بالله ....
والشكر موصول للأخ الكريم بهاء الدين ...والأختين الكريمتين القوية بربها وفجر ...
أبو البراء
26-10-2007, 07:54 AM
:bism:
:icon_sa1: ،،،،،،
الأخت الفاضلة ( فجر ) حفظها الله ورعاها
لا يليق بنا إلا أن نحتفل بقدومكم وانضمامكم لأسرة المنتدى ، فنقول :
http://www.w6w.net/album/35/w6w200504131328016486ab59b.gif
بكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية )
احدى الصروح الرائدة المتواضعة في عالم المنتديات الصاعدة
والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة
ونتمنى لكم فيها قضاء أسعد الأوقات وأطيبها
ونحن بانتظار إسهاماتكم ومشاركاتكم النافعة وحضوركم وتفاعلكم المثمر .
ونتمنى أن تتسع صفحات منتدانا لحروف قلمكم ووميض عطائكم.
وفقكم الله لما يحبه ويرضاه ، وجنبكم مايبغضه ويأباه .
مع أمنياتي لكم بالتوفيق
تم الإجابة على مثل هذا السؤال في موضع آخر وهو على النحو التالي :
الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ، ثم أما بعد ،،،
بخصوص سؤالك أختي الكريمة ( -------- ) حول حكم استخدام الميش وتشقير الحاجبين بالنسبة للمرأة ، فقد اختلف العلماء في هذه المسألة ، فمنهم من قال بالجواز من باب الزينة للمرأة ، ومنهم من رأى بعدم الجواز كالعلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين 0
سئل العلامة الشيخ عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين – حفظه الله – ما هو الحكم في صبغ رأس المرأة بغير الأسود وذلك للتجمل ؟ وهل هناك صبغة محرمة مثل الميش ؟ وهل تمنع وصول الماء إلى قشرة الرأس ؟ وهل هي مضرة بالرأس ؟ مع العلم أن الصبغ يمكث أربعة أو خمسة أشهر بإحدى الألوان غير الأسود، وهل هي من تغيير خلق الله ؟؟؟
فأجاب : ( لا يجوز مثل هذا الصبغ حيث إنه من تغيير خلق الله ، وهو من تقليد الغرب بدون فائدة ، ولا شك أن السواد أحسن الألوان في الشعر فتغييره بهذه الأصباغ من استبدال الذي هو أدنى بالذي هو خير ، ولكن إذا ابيّض الشعر وصار شيباً جاز صبغه بالحناء ونحوه، ولا يمنع وصول الماء إلى البشرة فإنه يختص بالشعر والله أعلم ) ( موقع الشيخ على الانترنت - فتاوى الزينة واللباس ) .
حيث أعتبر هؤلاء أن مثل هذا الفعل يعتبر تشبهاً بالكافرات وتتبع الموضات الغربية التي تصدر من فاسقات وفاجرات بني الأصفر 0
والحقيقة أنني أرجح القول الثاني وهو ( عدم الجواز ) ، حيث أن عموم الأدلة تؤكد على عدم التشبه بالكافر لما ثبت من حديث ابْنِ عُمَرَ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( مَنْ تَشَبَّهَ بِقَوْمٍ فَهُوَ مِنْهُمْ ) ( أنظر صحيح أبو داوود 3401 ) ، وبخاصة أن كثير من الفتيات والنساء يفعلن ذلك من باب التقليد لنساء بني الأصفر ، وكذلك فإن كثير من الأحاديث تدعو إلى الابتعاد عن مواضع الريبة ، فعَنْ أَبِي الْحَوْرَاءِ السَّعْدِيِّ قَالَ قُلْتُ لِلْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ مَا حَفِظْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( دَعْ مَا يَرِيبُكَ إِلَى مَا لَا يَرِيبُكَ 000 ) ( أخرجه الترمذي وقَالَ : وَهَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ، صحيح الترمذي 2045 ) ، وقد ثبت من حديث النُّعْمَانَ بْنَ بَشِيرٍ – رضي الله عنه – قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : ( الْحَلَالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ لَا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فَمَنِ اتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ أَلَا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى أَلَا إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِي أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ أَلَا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ أَلَا وَهِيَ الْقَلْبُ ) ( متفق عليه ) ، وحديث أَنَسٍ - رَضِي اللَّه - عَنْه قَالَ : مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِتَمْرَةٍ مَسْقُوطَةٍ فَقَالَ : ( لَوْلَا أَنْ تَكُونَ مِنْ صَدَقَةٍ لَأَكَلْتُهَا ) ( متفق عليه ) 0
فالأحوط للمرأة المسلمة أن تجتنب كل ما فيه ريبة أو شبهة ، وحري بها أن تتخلق بأخلاق القرآن ، وتتجمل بتمسكها بكتاب ربها وسنة نبيها صلى الله عليه وسلم ، والله تعالى أعلم 0
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم 0
ومن هنا يرى بأن الخلاف معتبر لعلمكاء أجلاء ولذلك هو ما قاله الأخ الحبيب والمشرف القدير ( بو راشد ) في مسألة خلاف العلماء المعتبرين 0
بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( فجر ) ، وحياكم الله وبياكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
بهاء الدين
28-10-2007, 07:00 AM
جزاكم الله خير الجزاء شيخنا الفاضل أبو البراء
وسدد الله رميكم للخير والهدى
ام طلال 1428
15-11-2007, 08:37 AM
بارك الله فيكم جميعا
*
vBulletin® v3.8.11, Copyright ©2000-2024