المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أعانى منذ5 سنوات من مرض الحزاز بدأ في القدم ثم انتقل للجسم حاولت العلاج دون فائدة ؟؟؟


dreams2008
24-04-2007, 03:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا بعانى من مرض الحزاز فى رجلى وهو عباره عن بقع بنية وبعانى
منها من حاولى 5 سنوات وبدات تنتشر فى جسمى كله وحاولت علاجها
كتير دون جدوى .
بالله عليكم من لدية اى وصفه مجربه من قبل يفيدنى اكون شاكره جدااااا

أبو البراء
24-04-2007, 05:44 AM
http://hawaaworld.net/files/23937/marsa137.gif

http://www.maknoon.com/mon/userfiles/heartttro11.gif

الأخ الفاضل ( dreams2008 ) حفظه الله ورعاه

قبل أن أجيب على تساؤلكم ، فإنه لا يليق بنا إلا أن نحتفل بكم في منتدانا الغالي فنقول :

هلا باللي نهليبــــه......وشوفته تشرح البال
ولو رحبت مايكفي.......لك مليون ترحيبــــه

هلا وغلا بالأخ الحبيب ( dreams2008 )

في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية )

احدى الصروح الرائدة المتواضعة في عالم المنتديات الصاعدة

والتي تزهو بالعلم الشرعي والمعرفة والفكر والثقافة

كلنا سعداء بانضمامكم لمنتدانا الغالي

وكلنا شوق لقرائة حروف قلمكم ووميض عطائكم

هلا فيكم

ونحن بانتظار قلمكم ومشاركاتكم وحضوركم وتفاعلكم

تمنياتي لكم بالتوفيق وإقامة مفعمة بالمشاركات النافعة

http://www.ojqji.net/vb/images/welcom/81.gif


ونحن نعلم بأنكم قد زرتم الموقع لأسباب واعتبارات خاصة ، ولكن واجب الضيافة يحتم علينا ذلك 0

وفي انتظار اجابة مشرفينا الأفاضل ، بارك الله فيكم أخي الحبيب ( dreams2008 ) وحياكم الله وبياكم مرة ثانية في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية ) وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

د.عبدالله
24-04-2007, 10:20 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الأخ الحبيب ( dreams2008 ) حفظه الله :

إن مرض الحزاز هو مرض مستقر، وعادة فإن شدة وانتشار المرض لا تتغير في الشهور الأولى.
والكثير من أطباء الجلدية يصفون هذا المرض على انه مرض مناعي وهذا يعني إن كريات الدم البيضاء والتي تحارب الميكروبات تبدأ بمهاجمة الأجزاء الطبيعية من الجلد والأغشية المخاطية والشعر والأظافر.


أما علاج الحزاز المتضخم فتستخدم مركبات الكورتيزون القوية المفعول موضعياً عن طريق دهان المرهم ثم إغلاق المنطقة المدهونة بكيس من النايلون، أو يتم حقن الكورتيزون موضعياً داخل الإصابة أو استخدام الزرق النفاث Dermojet. كذلك نعالج الحزاز الضوئي المنبسط بإعطاء المريض إلى جانب مركبات الكورتيزون الموضعية أدوية عامة أو موضعية واقية من اشعة الشمس. وقد يحتاج بعض المرضى إلى مهدئات للحالة النفسية التي يعانون منها .

وهذا من ناحية الطب التقليدي طبعا .

أما بخصوص الطب النبوي : ( فيقول ابن سينا في قانونه: أنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي وهو "النجيب"، وبول الإبل يفيد في علاج مرض "الحزاز"، وقد استخدمت أبوال الإبل وخاصة بول الناقة البكر كمادة مطهرة لغسل الجروح والقروح، ولنمو الشعر وتقويته وتكاثره ومنع تساقطه، وكذا لمعالجة مرض القرع والقشرة ) .

وفي رسالة الماجستير المقدمة من مهندس تكنولوجيا الكيمياء التطبيقية محمد أوهاج محمد، التي أجيزت من قسم الكيمياء التطبيقية بجامعة الجزيرة بالسودان، واعتمدت من عمادة الشئون العلمية والدراسات العليا بالجامعة في نوفمبر 1998م بعنوان: (MEDICAL USES OF SOME ASTUDY ON THE CHEMICAL COMPOSITION THE URINE OF THE ARABIAN CAMEL - دراسة في المكونات الكيميائية وبعض الاستخدامات الطبية لبول الإبل العربية)، يقول محمد أوهاج: إن التحاليل المخبرية تدل على أن بول الجمل يحتوي على تركيز عالٍ من: البوتاسيوم والبولينا والبروتينات الزلالية والأزمولارتي، وكميات قليلة من حامض اليوريك والصوديوم والكرياتين، وأوضح في هذا البحث أن ما دعاه إلى تقصي خصائص بول الإبل العلاجية، هو ما رآه من سلوك بعض أفراد قبيلة يشربون هذا البول حينما يصابون باضطرابات هضمية، واستعان ببعض الأطباء لدراسة بول الإبل؛ حيث أتوا بمجموعة من المرضى ووصفوا لهم هذا البول لمدة شهرين، فصحت أبدانهم مما كانوا يعانون منه، وهذا يثبت فائدة بول الإبل في علاج بعض أمراض الجهاز الهضمي، كما أثبت أن لهذا البول فائدة في منع تساقط الشعر، ويقول: إن بول الإبل يعمل كمدر بطيء مقارنة بمادة الفيروسمايد FRUSAMIDE، ولكن لا يخل بملح البوتاسيوم والأملاح الأخرى التي تؤثر فيها المدرات الأخرى، إذ إن بول الإبل يحتوي على نسبة عالية من البوتاسيوم والبروتينات، كما أنه أثبت فعالية ضد بعض أنواع البكتيريا والفيروسات، وقد تحسن حال خمس وعشرين مريضاً استخدموا بول الإبل من الاستسقاء، مع عدم اضطراب نسبة البوتاسيوم واثنان منهم شفوا من آلام الكبد، وتحسنت وظيفة الكبد إلى معدلها الطبيعي كما تحسن الشكل النسيجي للكبد، ومن الأدوية التي تستخدم في علاج الجلطة الدموية مجموعة تسمى FIBRINOLTICS، تقوم آلية عمل هذه المجموعة على تحويل مادة في الجسم من صورتها غير النشطة PLASMINOGEN إلى الصورة النشطة PLASMIN، وذلك من أجل أن تتحلل المادة المسببة للتجلط FIBRIN أحد أعضاء هذه المجموعة هو UROKINASE الذي يستخرج من خلايا الكلى أو من البول كما يدل الاسم URO(12)، وقد كشف عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية، البروفسير: أحمد عبدالله أحمداني عن تجربة علمية باستخدام بول الإبل لعلاج أمراض الاستسقاء وأورام الكبد، فأثبتت نجاحها لعلاج المرضى المصابين بتلك الأمراض، وقال في ندوة نظمتها جامعة الجزيرة: إن التجربة بدأت بإعطاء كل مريض يومياً جرعة محسوبة من بول الإبل مخلوطاً بلبنها حتى يكون مستساغاً، وبعد خمسة عشر يوماً من بداية التجربة انخفضت بطون أفراد العينة وعادت لوضعها الطبيعي وشفوا تماماً من الاستسقاء، وذكر أنه جرى تشخيص لأكباد المرضى قبل بداية الدراسة بالموجات الصوتية، وتم اكتشاف أن كبد خمسة عشر مريضاً من خمس وعشرين في حالة تشمع، وبعضهم كان مصاباً بتليف الكبد بسبب مرض البلهارسيا، وقد استجاب جميع المرضى للعلاج باستخدام بول الإبل، وبعض أفراد العينة من المرضى استمروا برغبتهم في شرب جرعات بول الإبل يومياً لمدة شهرين آخرين، وبعد نهاية تلك الفترة أثبت التشخيص شفاءهم جميعاً من تليف الكبد، وقال: إن بول الإبل يحتوي على كمية كبيرة من البوتاسيوم كما يحتوي على زلال ومغنسيوم، إذ إن الإبل لا تشرب في فصل الصيف سوى أربع مرات فقط ومرة واحدة في الشتاء، وهذا يجعلها تحتفظ بالماء في جسمها لاحتفاظه بمادة الصوديوم، إذ إن الصوديوم يجعلها لا تدر البول كثيراً؛ لأنه يرجع الماء إلى الجسم، وأوضح أن مرض الاستسقاء ينتج عن نقص في الزلال أو في البوتاسيوم، وبول الإبل غني بهما، وأشار إلى أن أفضل أنواع الإبل التي يمكن استخدام بولها في العلاج هي الإبل البكرية ، وقد أشرفت الدكتورة أحلام العوضي، المتخصصة في الميكروبيولوجيا بالمملكة العربية السعودية على بعض الرسائل العلمية امتداداً لاكتشافاتها في مجال التداوي بأبوال الإبل، ومنها رسالتا عواطف الجديبي، ومنال قطان، ومن خلال إشرافها على رسالة الباحثة منال القطان نجحت في تأكيد فعالية مستحضر تم إعداده من بول الإبل، وهو أول مضاد حيوي يصنع بهذه الطريقة على مستوى العالم، ومن مزايا المستحضر كما تقول د. أحلام: إنه غير مكلف ويسهل تصنيعه ويعالج الأمراض الجلدية: كالإكزيما والحساسية والجروح والحروق وحب الشباب وإصابات الأظافر والسرطان والتهاب الكبد الوبائي وحالات الاستسقاء، بلا أضرار جانبية، وقالت: إن بول الإبل يحتوي على عدد من العوامل العلاجية كمضادات حيوية (البكتيريا المتواجدة به والملوحة واليوريا)، فالإبل تحتوي على جهاز مناعي مهيأ بقدرة عالية على محاربة الفطريات والبكتريا والفيروسات، وذلك عن طريق احتوائه على أجسام مضادة(IgG)(14)، كما يستخدم في علاج الجلطة الدموية، ويستخرج منه FIBRINOLYTICS، والعلاج من الاستسقاء (الذي ينتج عن نقص في الزلال أو البوتاسيوم، حيث إن بول الإبل غني بهما)، كما أن في بول الإبل علاجاً لأوجاع البطن وخاصة المعدة والأمعاء، وأمراض الربو وضيق التنفس، وانخفاض نسبة السكر في المرضى بدرجة ملحوظة، وعلاج الضعف الجنسي، ويساعد على تنمية العظام عند الأطفال، ويقوي عضلة القلب، ويستخدم كمادة مطهرة لغسل الجروح والقروح، وخاصة بول الناقة البكر، ولنمو الشعر وتقويته وتكاثره ومنع تساقطه، ولمعالجة مرض القرع والقشرة، كما يستخدم بول الإبل في مكافحة الأمراض بسلالات بكتيرية معزولة منه، وقد عولجت به فتاة كانت تعاني من التهاب خلف الأذن يصاحبه صديد وسوائل تصب منها، مع وجود شقوق وجروح مؤلمة، كما عولجت به فتاة لم تكن تستطع فرد أصابع كفيها بسبب كثرة التشققات والجروح، وكان وجهها يميل إلى السواد من شدة البثور، وتقول الدكتورة أحلام: إن أبوال الإبل تستخدم أيضاً في علاج الجهاز الهضمي، ومعالجة بعض حالات السرطان، وأشارت إلى أن الأبحاث التي أجرتها هي على أبوال الإبل، أثبتت فاعليتها في القضاء على الأحياء الدقيقة كالفطريات والخمائر والبكتريا، وأجرت الدكتورة رحمة العلياني من المملكة العربية السعودية أيضاً تجارب على أرانب مصابة ببكتريا القولون، حيث تم معالجة كل مجموعة من الأرانب المصابة بداوء مختلف، بما في ذلك بول الإبل، وقد لوحظ تراجع حالة الأرانب المصابة التي استخدم في علاجها الأدوية الأخرى باستثناء بول الإبل الذي حقق تحسناً واضحاً.

روى البخاري عن أنس ( أن رهطا من عرينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : انا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت أعضاؤنا فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن ياحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم .... الحديث ) . وعن قتادة عن أنس ( أن نفرا من عكل وعرينة تكلموا بالإسلام فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخبروه انهم أهل ضرع ولم يكونوا أهل ريف وشكو حمى المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وأمرهم أن يخرجوا من المدينة فيشربوا من ألبانها وأبوالها ..... الحديث ) .
وعن أنس قال : ( قدم ناس من عكل أو عرينة فأجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأن يشربوا من أبوالها وألبانها فانطلقوا فلما صحوا قتلوا راعي النبي صلى الله عليه وسلم واستاقوا النعم .... الحديث ) عن ابن عباس رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن في ابوال الإبل وألبانها شفاء للذربة بطونهم ) . ومن تلك الأحاديث نرى أن في بول الإبل شفاء للعديد من الأمراض لذا امرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتناوله لغرض العلاج ، فهذه وصفة نبوية .. من رسول صادق يوحى اليه من رب عالم بما كان وسيكون ( عليه أفضل الصلاة والتسليم ) .

كما أوصي الأخ الفاضل : بتناول العصائر المشهورة بتنقية الدم ( كوب واحد من عصير الجزر يوميا على الريق .. وكوب واحد من عصير البرتقال يوميا في المساء ) .

كما أنصح بتناول عدد كبسولة واحدة من مطحون البندق الهندي لتنقية الدم وتنشيط الكبد ( كبسولة واحدة صباحا بعد الإفطار ، وكبسولة واحدة بعد العشاء ) .

عمل حجامة دورية في كل شهر مرة ويتم التركيز فيها في الجلسة الأولى على الرأس المواضع ( 32 و 36 ) وعلى الأخدعين المواضع ( 43 و 44 ) وعلى الكاهل ( 1 و 55 ) .

وفي الشهر الذي يليه يعمل الحجامة على المواضع التالية : ( الكاهل والفقرة الصدرية الثامنة ) وعلى الموضع رقم ( 6 ) المشهور بعقدة المرارة ، وعلى الصدر الموضع رقم ( 120 ) .

تجد هذه المواضع موضحة في قسم الحجامة بعنوان الموضوع المثبت ( مواضع الحجامة على حسب نوعية المرض ) مع تمنياتي لك بالصحة والسلامة والعافية .

dreams2008
25-04-2007, 12:02 AM
مشكورة على الرد جزاك الله كل خير وجعلها الله فى ميزان حسناتك ان شاء الله

د.عبدالله
25-04-2007, 11:54 AM
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك يا أختنا الفاضلة ، ونعتذر ( لم ننتبه بأنك فتاه ) وسا محينا ، مع تمنياتنا لك بالصحة والسلامة والعافية .