موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 01-10-2006, 02:19 PM   #1
معلومات العضو
beautiful_tulsy

افتراضي الاهل واختلاف الجنسية

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا احب اهنئك برمضان الكريم واسأل الله تعالى يتقبل صيامك ويجمعنا بالجنة
إنا شابة عمري 30سنة من دولة الامارات العربية المتحدة تعرفت على شاب لاجيء سياسي يكبرني سنتين متوقع الحصول على الجنسية الأوروربية خلال سنة عبر النت وأحببنا بعضنا البعض وتعلقنا جدا وهو يريد الزواج بي وقد حكى لي عن نفسه ومعلوماته الشخصية ومكان عمله ونحن يوميا نتبادل الحديث عبر المسنجر ونرى بعضنا البعض والموبايل وصدقيني عند اللقاء احس كأني افهم على روحه وهو كذلك لكن المشكلةهو موقف الأهل حيث انهم رافضينه بسبب اختلاف الجنسية وعلاقتنا عبر النت وقد قوبل بالسب والاهانة عندما حاول التعرف اليهم وقد طلب مني اوقع على عقد الزواج دون حاجة إلى موافقة الأهل فقلت له لازم مهر وشهود وتصديقه بسجل حكومي بأوروبا ولازم تكون وفق الشريعة الاسلامية وهو وقد وافق على طلبي وسيقوم بتصديقه بأوروبا عبر المحاكم الاسلامية انا الان حائرة هل اوافق على طلبه لأني خائفة من عدم رضا الله سبحانه علي ومن موقف الأهل وإذا كنت ستسألني هل انتي مستعدة لترك اهلك والعيش معاه اجاوبك نعم مستعدة وقد اشترطت عليه بعدم منعي من زيارتهم بين فترة وفترة ستطلب مني محاولة اقناع أهلي بالموافقة اقولك صعب جدا اقناعهم وقد لمست ذلك بعد رؤيتي محاولة اخي لإقناعهم على قبول فتاة ايرانية كان احبها من 6سنوات وباءت محاولاته بالفشل الى الأن وتزوجها رغم رفضهم بها نحن خططنا كل شي لأجل مستقبلنا لكنه ينتظر موافقتي على عقد الزواج بماذا تنصح وماهي الاجراءات القانونية الاسلامية التي تضمن حقي في حالة زواجي منه ارجوكي لا تقول اقطعي علاقتك به او انسيه وكذلك ارجوكم الرد بأسرع وقت لأن الشاب يترجى موافقتي وياليت تعطوني آيات الرقية لعلاج مشكلتنا وتسهيل له للحصول على الجنسية الاوروبية وتعجيل زواجنا بإذن الله

جزاكم الله خيرا
كل عام وإنت بخير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 16-10-2006, 10:53 PM   #2
معلومات العضو
عمر الليبي

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نصيحة اقدمها اليك ايتها الاخت الكريمه العفيفة تجديها عبر اجابة السؤال التالي

علاقة عن طريق النت

سؤال:
أنا طالبة في الكلية ، مشكلتي أنني تعرفت على شاب من طريق النت ( الشات) .
كانت العلاقة في بادئ الأمر علاقة احترام وتبادل معلومات إلى أن انقلبت إلى حب وغرام .
والدتي رافضة فكرة الزواج منه ، وتهددني بإخبار والدي بهذه العلاقة ، وأنا لا أستطيع الصبر عنه وهو كذلك ، إذ أخبرني أنه سوف ينتحر إذا لم يتم الزواج بيننا .
أرجو إرشادي فأنا لا أستطيع الابتعاد عنه ولا أريد الزواج من غيره فهل من حلٍّ أرجوكم ؟.

الجواب:

الحمد لله

اعلمي – وفقك الله – أنَّ ديننا العظيم قد حذرنا أشد تحذير من إقامة العلاقات بين الجنسين خارج نطاق الزواج، وأوصد الباب بشدة أمام مصيبة برامج التعارف التي ذاعت وانتشرت عبر الصحف والمجلات وشبكة الإنترنت، وما ذلك إلا درءاً للفتنة، ومنعاً لحوادث العشق والغرام التي تؤول بأصحابها غالباً إلى الفواحش الخطيرة ، وانتهاك حرمات الله ، والعياذ بالله . أو تؤدي بهم إلى زيجات فاشلة محفوفة بالشك وفقدان الثقة .

وأنت – وفقك الله – أخطأت بادئ الأمر حين دخلت غرفة المحادثة (الشات) قبل أن تعرفي حكمها الشرعي ، ثم وقعتِ في خطأ آخر ، حين أقمت علاقة تعارف وصداقة محرمة مع شاب لا يمت لك بصلة .

فاحذري أن تقعي في خطأ ثالث حين تصرين على إبرام عقد الزواج معه بحجة إخلاصه لك في الحب وخوفاً عليه من الانتحار !!!

فالزواج الذي قام على غير أسس شرعية سليمة مصيرُه الفشل الذريع ، وعضُّ أصابع الندم ، كما أنَّ الشاب الذي ظل طوال هذه المدة الطويلة يقيم علاقة مع فتاة أجنبية عبر الشات والهاتف ، هو في الواقع شابٌّ يفتقد الوازع الديني والحياء والأدب، ولا يؤتمن على أعراض المسلمين ، كما أنَّ تهديده بالانتحار هو أحد أمرين :

أولهما : إما أن يكون صادقاً في تهديده ، وهذا يعني ضعفاً شديداً في الإيمان ، إذ إنَّ قتل النفس من أكبر الكبائر نسأل الله العافية .

وثانيها : أن يكون كاذبا ً، وهذا يعني انتهازية مقيتة ، وابتزازاً سخيفاً ، تنمُّ عن أنانية فجة ، وتقديساً للمصالح الشخصية ، ولو قُدّر لكِ الزواج بهذا الإنسان ، فلن يمضي كبير وقت إلا وتبدأ مرحلة الشكوك ، وسيظل فاقداً الثقةَ بكِ ، أو الاطمئنان لحياته معك ، فالفتاة التي حصل عليها عبر المحادثة أو الهاتف وغرف الإنترنت ، غير مأمونة في نظره أن تسعى ثانية لإقامة علاقات مشابهة مع الآخرين ، هذا ما سيشغل تفكيره ويثير قلقه كل حين .

وأخيراً : اعلمي أن هذه النصيحة المقدمة لك إنّما دافعها الحرص عليك ، وإخلاص المشورة لك ، واتعظي بغيرك ممّن وقعن ضحايا العلاقات الغرامية فخسرن الكرامة والمروءة والشرف ، وتخلصي - حالاً - من هذا الشاب وأمثاله ، وتوبي إلى الله واستغفريه واحمديه أن حفظك من الوقوع في الفاحشة مع توافر أسبابها ، واحمديه ثانية أن أوجد العقبات في طريق هذا الزواج من رفض الأهل ، وابدئي – حرسك الله – حياة جديدة ملأى بالطهر والعفة ، والندم والاستغفار، والبعد عن أسباب الفتن والفواحش ، وأكثري من العمل الصالح وقراءة القرآن ، ومجالسة الصالحات ، ومع الوقت ستذوب علاقتك بذاك الإنسان ؛ لأنها قائمة على العواطف غير المنضبطة بضوابط الشرع ، أو زمام العقل الرشيد ، واحذري أن يستخفكِ الشيطان ، ويصور لك استحالة النسيان أو قطع العلاقة للأبد ، فما ذلك إلاَّ وساوس كيدية ، ومحاولات إبليسية لإبقائك في جحيم العشق والغرام ، ومن ثم صرفك عن معالي الأمور من صدق العبودية لله ، ودوام العمل في مرضاته سبحانه ، هذا ونسأل الله أن يجعل لك من همك فرجاً ، ومن ضيقك مخرجاً

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 16-10-2006, 11:22 PM   #3
معلومات العضو
عمر الليبي

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واليك هذه النصيحة ايضا ايتها العفيفة

أحبت شابا في الشات ويرغب بالزواج منها وترغب بالمشورة

سؤال:
أنا فتاة أبلغ من العمر 20 عاماً ، أحببت شاباً على الشات ، والآن طلب مني أن يأتي ليخطبني من أهلي ، فهل حرام أني كلمته من الأول ؟ وماذا أفعل ؟ أوافق على طلبه أم لا ؟ مع العلم أنه شاب محترم جدّا جدّا جدّا ، وأنا متأكدة من هذا .

الجواب:

الحمد لله

نعم ، لقد وقعتِ أنت والشاب فيما حرَّم الله ، ولم يكن يباح لكِ التعرف عليه ، ولا محادثته ، ولا مراسلته ،ومن جهة أخرى لا ننصحكِ بالتزوج منه ، فالزواج الذي مبدؤه الإنترنت ثبت فشله ؛

وذلك لسببين رئيسين :

الأول : أنه ابتدأ بمعصية الله تعالى ؛ وذلك من خلال المراسلة والمحادثة وتبادل الصور ، وما مكان مبدؤه المعصية فلن يكون مؤسَّساًِ على طاعة الله ولن يبارك فيه .

والثاني : أنه مسبِّب لفقدان ثقة كل طرف بالآخر ، فكيف للزوج أن يثق بزوجته التي تعرَّف عليها بالإنترنت وكان أجنبيّاً فحادثتْه وراسلتْه ، كيف له أن يضمن عدم وقوعها في الأمر نفسه مع غيره ؟! وهي كذلك كيف لها أن تثق به وقد تعرَّف عليها من خلال الإنترنت وفعل ما لا يحل له ، فكيف ستضمن أنه لن يعيد الكرة مع غيرها ؟! .

قال الشيخ عبد الله المنيع حفظه الله :

" هذه العلاقة علاقة آثمة ، ولو كانت عن طريق المراسلة ، والزواج شيء يقدِّره الله تعالى ويهيِّئه ( وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا . وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ) الطلاق/3،4 ، فيجب على هذه الأخت أن تتقي الله تعالى في عفافها وحشمتها وكرامتها ، وأن تطلب الخير من مصادره الشرعية ، وأن تدرك أن الرجل الذي سمح لنفسه بمراسلة فتاة أجنبية منه يبث لها الوجد والحب : سيسمح لنفسه مرة أخرى وثالثة ورابعة بمراسلة فتيات أخريات يلعب عليهن ، وفضلاً عن ذلك سيحتقر هذه الفتاة التي تجاوزت الحدَّ في كرامتها وحشمتها ، وعرَّضت عفافها للخطر ، ولن يسمح لنفسه أن تكون أمّاً لأولاده ، إلا أن تكون رجولته ناقصة ، والله المستعان " انتهى

" مجموع فتاوى وبحوث " ( 4 / 286 ، 287 ) .

والحياة الزوجية إن كانت خالية من الثقة بين الطرفين فهي محكوم عليها بالفشل ، ولا يزال الشيطان يعيد تلك الذكريات الحميمة المحرمة في مخيلة كل واحد منهما ، ولا يزال الشيطان يدفعهما لإعادة الكرة ، وما المانع وقد فَعلاها من قبل ؟!

لذا : فالواجب عليكِ الآن قطع هذه العلاقة بالكلية ، والتوبة إلى الله من هذا الفعل المحرم ، وعدم العودة إلى إقامة علاقات مع رجال أجانب عنك .

والواجب عليكِ أيضاً ترك التفكير بخطبة هذا الشاب والزواج منه ، ومثل هذه العلاقات محكوم عليها بالفشل لما بيناه سابقاً ، وهو غير مرضي الدين والخلق فكيف لكِ ولأهلك الموافقة عليه زوجاً وهو لا يتصف بهما حتى يكون زوجاً صالحاً يقيم بيته على طاعة الله تعالى ، ويربي أبناءه وبناته على الحشمة والحياء والعفاف ؟!

هذا الذي نراه ، ومن التجارب الكثيرة التي وقفنا عليها فإننا قد قدمنا لك خير ما نعلم ، ونصحناكِ بما هو خير لدينك ودنياك .

فعليك بالتوبة الصادقة ، وقطع العلاقات المحرمة ، وداومي على الأعمال الصالحة ، وأشغلي وقتك بالنافع والمفيد ، ونسأل الله تعالى أن يرزقك زوجاً صالحاً وذرية طيبة .

والله الموفق .


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 10:26 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com