موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 13-08-2012, 10:35 AM   #1
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي ألعاب الفيديو .. الخطر والبديل

ألعاب الفيديو .. الخطر والبديل

مأزقنا مع أطفالنا يكمن في أنهم يعيشون في زمن تبعثرت فيه الحدود بين الثقافات، فلم يعد هناك مجال لخصوصية الثقافة في أي مكان في العالم ، ولذلك نعيش معهم جهاداً مستمراً لدرء الأخطار عنهم ، ولتقديم ما هو مفيد ونافع وممتع لهم دون أن يمسهم أذى تلك الثقافات التي لوثت حتى الهواء الذي يتنفسونه

مجرد تسلية /

وإن كثيراً من الأمور التي نحيط أطفالنا بها هي في نظرنا مجرد تسليات ليس لها بعد آخر في منظورنا، الذي تعود تبسيط الحياة من حولنا حين يكون فيه ما يذهلنا عن واقعنا، ويبعدنا عن التأمل فيه، بينما نحن نألم كثيراً للأمور التي تنتج عن إهمالنا ذلك، كالآثار الصحية التي نراها على أجساد أولادنا، أو الضعف الدراسي الشديد الذي تفشى في صفوف البنين على وجه الخصوص .

البلاي ستيشن !!

ومن أبرز الظواهر في ألعاب الأطفال الحديثة ألعاب الفيديو المختلفة ، والتي اشتهر منها ما يسمى ( بلاي ستيشن ) ، حتى قدم في دعاية تقول : ( كيف ستكون حياتك بدون بلاي ستيشن ؟) ، وافتتن به أطفالنا بل وشبابنا؛ فأكل صحتهم وأوقاتهم ، وأوغل في التأثير على أعصابهم ، ولعلمي بأن هذه القضية ليست مسلمة عند كثير من الناس ، وإن كانت مسلمة بالنسبة لي على الأقل ، فقد احتجت هنا إلى التدليل .
تؤكد إحدى الدراسات على أن الأطفال المشغوفين بهذه اللعبة يصابون بتشجنات عصبية تدل على توغل سمة العنف والتوتر الشديد في أوصالهم ودمائهم ؟ حتى ربما يصل الأمر إلى أمراض الصرع الدماغي ، إذ ماذا تتوقع من طفل (( قابع في إحدى زوايا الغرفة وعيناه مشدودتان نحو شاشة صغيرة ، تمضي ببريق متنوع من الألوان البراقة المتحركة ، ويداه تمسكان بإحكام على جهاز صغير ترتجف أصابعهما من كل رجفة من رجفاته ، وتتحرك بعصبية على أزرار بألوان وأحجام مختلفة كلما سكن ، وآذان صاغية لأصوات وصرخات وطرقات إلكترونية تخفت حينا وتعلو أحياناً أخرى لتستولي على من أمامها ، فلا يرى ولا يسمع ولا يعي مما حوله إلا هي ))(1).

لقد اتصل بي أحد الآباء ، وذكر لي بأن له ابناً في الثالثة عشرة من عمره، وأنه مصاب بتشنج في يديه ، وإذا أصيب بالتشنج ازدادت رغبته في العدوانية مباشرة ، وربما ضرب حتى أمه إذا كانت بجانبه ، وبعد عدد من الأسئلة تبين أنه كان يلعب البلاي ستيشن خمس ساعات في اليوم تقريباً.

يقول الدكتور سال سيفر : إن (( ألعاب الفيديو [ مثل البلاي ستيشن ] يمكن أن تؤثر على الطفل فيصبح عنيفاً، فالكثير من ألعاب ( القاتل الأول ) " فيرست بيرسون شوتر " تزيد رصيد اللاعب من النقاط كلما تزايد عدد قتلاه ، فهنا يتعلم الطفل ثانية أن القتل شيء مقبول وممتع ))(2).
إن الطفل هنا يشارك في العنف بالقتل والضرب والتخريب والسحق والخطف ونحو ذلك ، وربما كان ذلك بمسدس في يده ، فتكون بمثابة تدريب شخصي فردي له .

مشاهد عارية /

ومن المشاهد كذلك أن هناك ألعاباً ذات صور عارية سواء في ( الكمبيتور ) أو في ألعاب البلاي ستيشن ، وتقوم هذه الألعاب بفكرتها الخبيثة بتحطيم كثير من الأخلاقيات التي يتعلمها الطفل في المجتمع المسلم ، وتجعله مذبذباً بين ما يتلقاه من والديه ومعلميه ، وبين ما يدس له من خلال الأحداث الجارية ، والصور العارية ، والألفاظ والموسيقى بوسائل تشويقية كثيرة؛ فالذكاء يصور على أنه الخبث ، والطيبة على أنها السذاجة وقلة الحيلة ، مما ينعكس بصورة أو بأخرى في عقلية الطفل وتجعله يستخدم ذكاءه في أمور ضارة به وبمن حوله .

وقد ذكرت لي إحدى الأمهات عبر رسالة لها: إنها اكتشفت طفلها وهو يلعب بلعبة؛ ملخصها أن الطفل الفائز هو الذي يستطيع أن يعري المرأة التي أمامه أكثر من الآخر، وآخر قطعة يسقطها الطفل عن جسدها تكون هي مكمن فوزه .. !


ألعابهم غير ألعابنا /

وللعلم فإن علماء الغرب (( استحدثوا ألعاباً إلكترونية واستبقوها لأنفسهم تسمى (المحكيات) ولاسيما في مجال الحروب ، قاموا بتطويرها حتى أصبحت أهم وسائل التدريب الحربي لديهم طلاباً وجنوداً ، بما تقوم به تلك النوعية من دور هام في مجالات الإدارة والتخطيط والتدريب ونظم التحكم والسيطرة باعتمادها على أحدث المستجدات في مجال ما يسمى بالحقيقة الافتراضية ، حيث يولد جهاز الكمبيوتر عالماً ثلاثي الأبعاد ، يتعامل معه المستخدم فينمي قدراته العلمية ، فيجيد بذلك فن التصرف بحكمة في المواقف الصعبة، ويتيح له تنمية قدراته العقلية أيضاً ؛ ليقوم باتخاذ القرار المناسب في الوقت المناسب )) (3).


آثار أسرية /

وربما أسهمت هذه الألعاب في بعث الشقاق الأسري بين الإخوة والأخوات ، نشرت جريدة الوطن باسم مراسلها في أبها الأستاذ سلطان عوض حادثة مفادها أن أبا كان يراقب لعب ابنه الكبير وعمره عشرون عاماً ، مع ابنه الصغير الذي يبلغ الثامنة من العمر لعبة كرة القدم في جهاز "البلاي ستيشن" وكان الأخ الأكبر متمكناً مع اللعبة أكثر من الصغير فأراد والدهما أن يدخل الفرحة إلى قلب ابنه الصغير وأشار للأخ الأكبر بالسماح لأخيه بالفوز عليه ، وعندما استطاع الأخ الأصغر تسجيل هدف في مرمى شقيقه غضب الأخ الأكبر وقام بإحراز هدف التعادل ومن ثم هدف الفوز لتنتهي المباراة مما جعل الأخ الأصغر ينفجر باكياً فغضب الأب من ابنه الأكبر بشدة وقام الأب بكسر جهاز اللعبة وضرب ابنه وطرده من المنزل ، وظل الابن في منزل عمه حتى سمح والده له بالعودة بشرط أن لا يدخل جهاز البلاي ستيشن إلى البيت مرة أخرى وإلا سوف يحدث ما لا تحمد عقباه. وهكذا تضيف هذه الأجهزة سبباً جديداً إلى قائمة أسباب التفكك الاجتماعي الأسري . ولك أن توسع هذه الحادثة بين الزوجين والوالد وولده والأشقاء إلى آخر ذلك .


ومن أجل الإسهام في وضع حلول لهذه المشكلة أضع هذه المقترحات بين يدي القارئ:

1- نوجه أولادنا ونرغبهم في شراء الألعاب المربية للذوق ، والمنمية للذاكرة.

2- شجع طفلك على مزاولة الألعاب الجماعية ، وتفضيلها على النشاطات الفردية ، فإذا هو اندمج فيها تقل احتمالات العودة إلى مشاهدة التلفاز(4). وأشير هنا إلى بعض الجهود الطيبة للكابتن صالح العريض وفرقته المتميزة ، من خلال برنامجه المتميز ( أفكار ومواهب ) ، الذي يشتمل على ألعاب رياضية وأساليب ترفيهية وقصص مسلية تمتاز بالجدة والتنوع ، وتستهدف غرس حب الخير والفضيلة في نفوس الأطفال ، وإعطاءهم ثقة في نفوسهم من خلال مشاركتهم في التعليق والحوار ، كل ذلك في أسلوب فني راق جداً ، وجذاب جداً . وهو يقدم برنامجه وهدفه واضح أمام عينيه ـ كما أخبرني بنفسه ـ وهو : ( تعليم الأطفال من خلال الترفيه )

3- توجيه الطفل إلى الألعاب ذات الطبيعية التركيبية والتفكيرية ، وأشير إلى كتيب الألعاب الحركية الذي أعده الأستاذ زيد الغيث ، وراجعه الكابتن صالح العريض ، وإلى ألعاب الذكاء، والبناء ، والمسابقات الثقافية في برامج الحاسب ، والألعاب التعليمية التي تصدرها شركة الفناتير .
4- توجيه الطفل إلى هواية مفيدة ودعمه بالمال والأدوات والمكان والتشجيع المستمر (6).

5- تحدد ساعات معينة للعب في الألعاب المختارة بعناية بحيث لا تزيد عن ساعة أو ساعتين على الأكثر متقطعتين غير متواصلتين ، حتى لا تضيع أوقات الأطفال هدراً، وأنبه على أن خبراء الصحة النفسية والعقلية أجمعوا على ضرورة قضاء75% من وقت فراغ الطفل في أنشطة حركية ، وقضاء 25% في أنشطة غير حركية ، بينما واقع أطفالنا أن جلوسهم أمام التلفاز يصل إلى حوالي 80% من أوقات يقظتهم ، وبخاصة في الإجازات(7). ولكن ينبغي أن نتنبه بأننا حينما نحدد معه وقت المشاهدة نبين له أنه من أجل صحته لابد أن يقوم بنشاط حركي .

6- توجيه الطفل للمشاركة في حلقة لتحفيظ القرآن الكريم ، أو مركز اجتماعي ، أو زيارة قريب أو صديق أو مريض ، أو القراءة المفيدة ، أو خدمة الأهل في البيت والسوق ، أو أي منشط مفيد له ؛ حتى لا تضيع فترة تربيته في إتقان اللعب واللهو، ويفقد مهارات حياتية كثيرة سوف يحتاجها في المستقبل .

7- بناء الحصانة الذاتية في نفوس أولادنا ؛ بحيث تنتج عنها طبيعة رافضة لكل ما هو ضار أو محرم ؛ دون تدخل منا ، وهو ما ستحاول مقالة أخرى قادمة إن شاء الله التفصيل فيه.


بهجة أطفالنا .. أين ؟!

وأخيراً .. لابد أن نوقن ـ نحن الآباء ـ بأن البهجة التي يبحث عنها أطفالنا لا توجد في الألعاب الإليكترونية، وإنما الفرحة الحقيقية ، والضحكات النقية الصافية إنما تنطلق من أعماق هؤلاء الأبرياء بدون أية مؤثرات إليكترونية خادعة ، ولا ضحكات هستيرية مصطنعة ، لتعبر بصدق عن مشاعرهم المرهفة بدون تكلف، وتتحدث عن مدى استمتاعهم بالحياة دون خوف أو وجل ، ودون استفزاز للمشاعر ، أو غرس لأفكار عدوانية ، ولا تخريب لأخلاقيات الفطرة السليمة بالعنف والبطولات الكاذبة..! إنني أتحدث عن صغارنا الذين يحتاجون منا إلى الحنان الحقيقي ، وإلى مشاعر الأبوة، وأحاسيس المحبة النابعة من القلوب الكبيرة المحيطة بهم ، أتحدث عن المناغاة والملاعبة البريئة والقصص الحلوة التي كانت تسبق النوم ، والتي يجب أن نعود إليها ونمارسها معهم نحن الآباء، و الأشقاء و الأمهات ، أو أي قريب أو بعيد يعيش مع هؤلاء الصغار ، أو يرونه صباحاً أو مساء ، أتحدث عن هذه الصورة التي من الصعب الحصول عليها في جيل آباء اليوم.

لا بد أن نمنح أطفالنا من أوقاتنا ؛ لنتحاور معهم ، ونقص عليهم قصص تاريخنا الجليل ، ونخرج معهم للفسحة ، ونخطط لأوقاتهم ، ولعل فيما مضى مقترحات لا أقصد بها تحديد ما يمكن أن نفعله مع أولادنا ، ولكن لنطلق العنان لتفكيرنا لننطلق أكثر في التفكير الدائم لإيجاد أفكار متجددة تنمي قدرات أولادنا لإعدادهم للمستقبل ، بدلاً من إفناء حياتهم فيما يعود بالضرر البالغ عليهم .

فلنتق الله أيها الإخوة في أولادنا ومن استرعانا الله عليهم ، ولنسع للخروج من هذا المأزق الذي نعيشه ، بدءاً بمعرفة خطورة الموقف ، ثم البحث عن حلول ، ومن ثم العمل على تطبيقها في واقع الحياة .
لا ننس أبدا أن صلاح الآباء يدرك الأبناء بإذن الله ( وكان أبوهما صالحاً ) ، وأن الله قد علمنا الدعاء لأولادنا فلنلهج لله تعالى بمثل هذه الأدعية :
( ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماماً ).


د. خالد بن سعود الحليبي

صيد الفوائد
 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2012, 09:42 AM   #2
معلومات العضو
شذى الاسلام
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

بارك الله فيكِ اختي الحبيبة ام سلمى ..حياكِ الله

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2012, 11:42 AM   #3
معلومات العضو
الغردينيا
مراقبة عامة لمنتدى الرقية الشرعية

افتراضي

والله يا أختي أم سلمى أن الصلة بين الأولاد والآباء باتت مفقودة .. إلا من رحم ربك
إنشغال الوالدين ,, دخول الخادمة أو المربية للمنزل ،،القنوات الفضائية
الألعلب الإلكترونية ,, وما زاد الطين بلة دخول الموبايل البنت الولد الكل يحمله
واللــــــــــــه المستعــــــــــــــــان

شكرا جزيلا على الطرح القيم بارك الله فيك وأسعدك عزيزتي

 

 

 

 


 

توقيع  الغردينيا
 
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2012, 01:43 PM   #4
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الاسلام
   بارك الله فيكِ اختي الحبيبة ام سلمى ..حياكِ الله


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيكِ بارك الله أختي الحبيبة شذى الإسلام

سرتني إشراقتكِ العطرة وحسن قولكِ
 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-10-2012, 01:46 PM   #5
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الغردينيا
   والله يا أختي أم سلمى أن الصلة بين الأولاد والآباء باتت مفقودة .. إلا من رحم ربك
إنشغال الوالدين ,, دخول الخادمة أو المربية للمنزل ،،القنوات الفضائية
الألعلب الإلكترونية ,, وما زاد الطين بلة دخول الموبايل البنت الولد الكل يحمله
واللــــــــــــه المستعــــــــــــــــان

شكرا جزيلا على الطرح القيم بارك الله فيك وأسعدك عزيزتي



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وفيكِ بارك الله أختي الحبيبة الغردينيا

صدقت والله ، كلما زادت التقنية زادت العائلات تفككاً

سرتني إشراقتكِ العطرة و إضافتكِ القيمة التي أثرت الموضوع

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 03:59 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com