موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > الحجامة > تاريخ الحجامة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 05-11-2010, 10:44 AM   #1
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي ( لماذا يهاجمون الحجامة ) ؟؟؟؟؟

في بداية الأمر أي عندما كنا نسمع عن الحجامة لم نهتم لها كثيرا، كنا نحسبها نوع من العلاج البدائي، ليس مهما لذاك الحد! علاجا قديما جدا يجرى لبعض الأمراض !
هكذا كنا نعتبر الحجامة ولم نتصور بأننا في يوم من الأيام سنعالج بها أخطر وأعصى الأمراض والتي عجز أمامها الطب الحديث، ولم نتصور أيضا بأنه في يوم من الأيام سوف يلمع نجم هذا العلاج النبوي الشريف ويبلغ الآفاق وانه سيصبح حديث هذا العصر .
وعندما درسنا علم التشريح وتعمقنا في علم الأمراض اكتشفنا كل ما هو مذهل وعجيب في الحجامة، فزادنا ذلك شوقا وفضولا للتعرف أكثر على أسرار هذا العلاج العجيب, وكلما اكتشفتا شيئا جديدا تفاجئنا بغيره وهكذا .
و يجب أن نعترف: إن كل ما اكتشفناه من أسرار في الحجامة لا يعدو 20 % وما زال أمامنا الكثير فالطريق شاقة و طويلة جدا ولكل مجتهد نصيب وسيظل الإنسان ذلك الكائن المجهول.

والغريب في الأمر أن هناك بعض الأطباء يرفضون الحجامة ولا يعترفون بها وبعضهم يحاول متعمدا أن يشوه من صورتها ويشوش على الناس بكلام مرفوض لا يتقبله العقل ولا المنطق ولا الواقع ، مع أن أكثر التقارير الطبية تشير إلى تحسن الحالات المرضية الصعبة بعد إجراء الحجامة لها ، وحالات كثيرة قد شفيت شفاء تاما بفضل الله ، بعد أن يأس أصحابها من العلاج الكيماوي والتي صرفوا عليها أموال طائلة جدا لأجل الفحوصات والأدوية والمراجعات الطبية ، والسفر إلى بعض الدول الأوروبية وغيرها بحثا عن علاج يخلصهم من معاناتهم المرضية ، ولما يئسوا من العلاج الكيماوي والطب التقليدي لجئوا للطب الأصيل ( أو ما يسمى بالطب البديل ) فتعالجوا بالعسل والحجامة والنباتات والأعشاب الطبية فاكتشفوا أن الفرق شاسع جدا ، تحسنت حالتهم الصحية تدريجيا من الأسوأ إلى الأفضل ، وبعض الحالات شفيت تماما ، فالحجامة أما أن تكون علاج كلي أو جزئي أو علاج مكمل ( أي مساعد ) لعلاج الطب التقليدي ، وإذا ما أضفنا عليها العسل والنباتات والأعشاب الطبية أصبحت هي الأخرى مكملة أيضا للحجامة والعلاج الطبي التقليدي وهكذا .

ولكن لماذا تشوهت سمعة الحجامة ؟ ومن شوه سمعتها ؟ وما هي الفكرة السيئة التي أخذها بعض الأطباء والمهتمون عنها ؟

لقد ذكرت هذا في مقال سابق ولا بأس من التكرار إن كان هذا سيذكرنا بنقاط هامة رأيت من الواجب أن أنبه عنها:
لقد ظهر على الساحة كثير من المدعين، يدعون بأنهم أطباء وخبراء واختصاصيي حجامة وهم في الأصل غير مؤهلين ولا مصرحين لعلاج الناس، غايتهم كسب المال بأي طريقة كانت ولو كان ذلك على حساب صحة الناس وعافيتهم ، والمشكلة هي أن بنسبة 50% من الناس يتعالجون لدى أشخاص مبتدئين تنقصهم الخبرة وغير مؤهلين بأن يكونوا معالجين بالحجامة ، وذلك بسبب جهلهم في الطب وخاصة علم التشريح وعلم الأمراض ، وتنقصهم الخبرة العلمية قبل الخبرة العملية , ويجهلون بالتالي مواضع الحجامة الهامة والتي تلعب دور هام ورئيسي لعلاج المرضى وتحسنهم وشفائهم من الأمراض وبعض الآلام ، ومن الناحية العملية فهم يجهلون أيضا الأصول الصحيحة لعملية التشريط ، وشد الهواء بكاسات الحجامة، وخاصة على الفقرات العنقية والقطنية، وبعض المواضع الحساسة على الجسم والتي ينبغي أن تعمل عليها الحجامة بحذر شديد، ولا يراعون عملية الفوارق السنية وقوة البنية الجسمانية بين الطفل والشاب والكهل والمرأة ، والظروف الصحية لكل من هذه الفئات ، وفوق كل هذا فهم يوهمون المرضى بخرافات واعتقادات وأوهام وخزعبلات ، يزيدون بها تدهور الأوضاع الصحية للمرضى والأصحاء على حد سواء ، يوهمونهم بكلام غير صحيح ومن دون علم أو خبرة ، ويؤتون لهم بأمور ما أنزل الله بها من سلطان ، ويتركون أثرا سلبيا سيئا في نفوسهم، فيصبحون في النهاية ضحايا للخوف والوساوس والأوهام، مما يعرضهم في النهاية لأمراض مختلفة وعاهات هم في غنى عنها .

ولا بأس هنا من أن أذكر بعض مزاعمهم:

· يزعم بعض هؤلاء أن سبب البخار الناتج في كأس الحجامة هو بسبب مس أو جن.
· يزعم بعض هؤلاء أن سبب العرق أثناء الحجامة يكون بسبب حسد أو عين (دون النظر إلى النواحي النفسية).
· يزعم بعض هؤلاء أن سبب تجلط الدم يكون غالبا بسبب السحر أو المس.
· يزعم بعض هؤلاء أن سبب الإغماء أثناء الحجامة غالبا مايكون بسبب مس أو جن أو نحوه.
· يزعم بعض هؤلاء أن سبب عدم خروج الدم أو قلته يكون ذلك بسبب مرض روحي.

وغيره كثير وكثير، وخاصة قضية العين والحسد فإن أول ما يتأثر بها ( النساء ) فأكثر النساء يصدقن كل ما يقال لهن، ولقد سمعت و رأيت الكثير والكثير على مدى عشر سنوات، ولم أستغرب بعدها لماذا أكثر الناس وبعض الأطباء يهاجمون الحجامة ! وخاصة بعد ذاك الانطباع السيئ الذي خرجوا به بسبب أولئك الجهلاء والمدعين واللاهثين خلف المال .



وهذا الأمر خطير جدا يرفضه الدين، وهو ينافي أيضا القيم والمبادئ والأخلاق الإسلامية، ( والنبي صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم يقول: لا ضرر ولا ضرار ).
فلا يجوز لأحد أن يفتي بما ليس لديه به علم ويعالج الناس بجهل ويؤذي عباد الله فإن نجي من الحساب والعقاب في الدنيا فلن ينجو من عذاب الله في الآخرة .

وكما هو معلوم لدنيا فليس شرطا أن يكون البخار الناتج في كأس الحجامة بسبب مس أو جن ، وهو أمر طبيعي جدا ، والمسألة وما فيها هو أن الدم عندما يخرج إلى كأس الحجامة يكون حارا أو دافئا ، فينتج منه بخارا فيظهر ذلك واضحا في الكأس ، وكما أن الجو الخارجي المحيط بكأس الحجامة يكون عادة باردا أو رطبا مما يزيد ذلك من عملية كثافة البخار في الكأس ، محدثا بعض الرطوبة بداخله بسبب هذا التفاعل الطبيعي ، فيتوهم هؤلاء المعالجين الجهلة بأن هذا سببه مس أو جن .

وكذلك هو الحال بخصوص التعرق ، فقد يكون بسبب عوامل نفسية مثل الخوف ، أو عضوية كــ ( فرط التعرق ) مثلا ، أو طبيعية بفعل الطقس ، وبسبب مرض آخر .

وكذلك الحال بخصوص تجلط الدم ، فهناك بعض الأشخاص يعانون من زيادة (فرط) تخثر الدم ، دون إهمال بعض الجوانب الهامة والتي لها علاقة في ذلك وهي مثل :

أ. الأسباب المكتسبه:

هناك عدة أحوال قد تعرض الشخص للإصابة بالجلطات الوريدية، وتزيد خطورة ونسبة التعرض بوجود سبب موروث لفرط تخثر الدم. وأهم هذه الأحوال:

1. العمليات الجراحية وخاصة في الركبه، والورك، وتجويف الحوظ، والبطن، أو أية عملية جراحية تحتاج لتخدير عام تطول مدته عن النصف ساعة.
2. السمنة.
3. الإصابة ببعض الأمراض كالسرطان وبعض الأمراض الخمجية، وبعض أمراض الدم وأمراض الأوعية الدموية والأمراض الإلتهابية.
4. السفر أو الجلوس لفترات طويلة دون تحريك الأرج
5. تعاطي بعض الأدوية وخاصة عند الأشخاص الذين لديهم إستعداد وراثي للإصابة بالجلطات الوريدية, ومن أهم هذه الأدوية هي الأدوية المانعة للحمل.
6. الحمل.

وهناك عوامل فسيولوجية كثيرة تلعب دورا رئيسيا في هذا الأمر وقد يطول شرحها ولا مجال لذكرها الآن .

وكذلك ترك كاس الحجامة لفترة طويلة على الجسم قد يؤدي ذلك لعملية تجلط الدم .

أما سبب الإغماء فقد يكون بسبب فقر الدم ( الأنيميا ) ويكون بسبب انخفاض أو نقص في نسبة الهموغلوبين في كرات الدم الحمراء لنقل الأكسجين بكفاءة عالية لجميع خلايا الجسم ، ونقص وصول الأكسجين يؤدي إلى أعراض كثيرة منها :

سرعة التعب
الإعياء
الإغماء
سرعة الإرهاق
وقلة التركيز وضعف في الذاكرة
صداع وضيق في النفس
شحوب في الوجه وإحساس غير طبيعي بالبرودة
وقد يصاحبه اكتئاب نفسي ، وزيادة في سرعة ضربات القلب مما يؤدي لهبوط في القلب .

ولقد ذكرنا هذه الأعراض دون أن نغفل عن بعض الجوانب النفسية والتي تلعب دوار هامة في عملية الإغماء وخاصة الخوف ، وأمور طبيعية أيضا كالجوع والإرهاق وهبوط السكر أو زيادته وبعض الحالات المرضية الأخرى ، ولا نستبعد هنا كذلك الأمراض الروحية مثل قضية ( المس والصرع والسحر ) ولكن يجب أن لا نشمل جميع الحالات بهذه القضية ، ونهمل العوامل الرئيسية دون خبرة أو علم أو دراية ونفتي بما لا نعلم لمجرد الظن أو التخمين فقط .

أما قضية عدم خروج الدم أو قلته :

هناك عدة أسباب تؤدي إلى عدم خروج الدم كما ينبغي ، منها :

فقر الدم .. الأنيميا .. هبوط السكر ، ونفسية مثل ( الخوف الفطري ) والجوع كذلك قد يلعب دورا في هذه المسألة ، وبعض الأمراض العضوية الأخرى .

وأمور فنية مثل : عدم التشريط المناسب على المواضع ، مما يعرقل حركة خروج الدم بكفاءة وكما ينبغي ، قوة السحب على الكأس و طول مكثها على الجلد بحيث يكون موضع الكأس كأنه كدمة أو ضربة تحقن الدم فيها ، وكذلك عمل الحجامة في أول الشهر العربي أو آخره ، كل هذه العوامل تلعب دورا أساسيا وهاما في هذه المسألة ، وقلة الدم أو عدم خروجه لا يعني بأن صاحبه يعاني من مس أو سحر أو عين أو جن .

وأخيرا : فإني أقول لهؤلاء اتقوا الله في أنفسكم ولا تفتوا بما ليس لديكم به علم ، وكفوا أيديكم عن الناس ولا تؤذوهم فإن نجيتم من محاسبة القانون والمسؤولية في الدنيا فلن تنجون من عذاب الله يوم القيامة ، وغدا أنتم ميتون وعلى أعمالكم محاسبون ، وعلى أفعالكم ستسألون .
وكما إني أناشد جميع المرضى والأصحاء على حد سواء ، بأن لا يلجئون إلا لمن عرف عنه تقواه وورعه وعلمه وخبرته وثقته ، ولا يسلم نفسه إلى الجهلاء واللاهثين خلف المال ، فيضيع نفسه ويخسر صحته وماله ويصبح ضحية للوساوس والأوهام .


لقد حوربت الحجامة في الماضي ، عندما تم استغلالها من قبل المشعوذين والمنجمين وخاصة في أوروبا في عصر النهضة فقد ارتبطت الحجامة بعلم التنجيم الذي ربط بدوره كل عضو بشري بموضع نجم ,وعليه صار المرض يرتبط بمواقع الأبراج ,فكان المريض يُحجم وفق جداول زمنية محددة بغض النظر عن مرضه لهذا نبذها الأطباء فيما بعد واصفين إياها بهدر مجنون للدم.


والسؤال هنا: هل سينبذها أطباء هذا العصر ؟

التعديل الأخير تم بواسطة د.عبدالله ; 29-04-2013 الساعة 07:06 AM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 05-11-2010, 08:13 PM   #2
معلومات العضو
القصواء
اشراقة ادارة متجددة
 
الصورة الرمزية القصواء
 

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

جزاك الله خيرا د/ عبدالله

الان اخي ليس كالماضي أصبح الناس يتداولون الحجامة كعلاج كما ذكرتم ربما كلي او جزئي
ولكن يحيط بهذا العلاج كثير من التشويه من حيث اعتقادهم به ويختلف في ذلك

والسبب في ذلك الاعتقاد الضعيف بإيمانهم كعلاج نبوي ,,
من المفترض أن يقر في قلوبهم اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم ,ترسيخا لسنته في ان ما يفعله لابد ان يكون حقا وفيه الخير الكثير ,,

وأرى ان بعض الناس لا يقتنع إلا حينما يرى دراسة غربية لتوصلهم لاكتشاف ان الحجامة ممكن ان تكون بها فائدة عظيمة على الرغم من ان ذلك العلاج موجود منذ عهد الرسول صلى الله عليه وسلم

وجزاك الله خيرا على التفسيرات العلمية لما يحدث اثناء الحجامة فقد سمعت كثير من الاخوات يتحدثن بما نتج من الحجامة من تجلط او أبخرة او غازات على أنها لا بد أن تكون مرضا روحيا ,,,

إذن لابد لأصحاب العلم أن ينشطوا في نشر هكذا مواضيع التي تضع تفسيرات عضوية ونفسية لحال الدم الناتج عن الحجامة

إذن التشويه من ممارسي الحجامة الذين يهولون الموضوع ويصورونه كناتج لوجود الجن المتلبس بالحالة
وهذا الحال يشابه ما يفعله بعض الرقاة الذين يلمحون تلميحا عابرا لا يكاد يرى للمصاب أنه ربما يكون مريضا نفسيا بل يزرعون الوهم
ويشخصون الحالة أنها لابد أنها من فعل الجن ,,وهنا يقفون كثيرا يفصلون ويشرحون


وأرى ان كثير من الناس تأنس لهذا الرأي لا تحب التشخيص النفسي لحالتها وتميل للتشخيص الروحي,,وتبقى عمرها كله تتعامل مع الرقاة ,, وتبقى عمرها كله تتعامل مع الحجامين ,,

لذلك لابد ان يكون الفحص النفسي متزامن مع الفحص الروحي ,,وعلى الجميع أن يعلموا
أن الله سبحانه هو الشافي ,, ..

كما ان الحجامين يجب ان يكون لهم دور كبير في ترسيخ الايمانيات في قلوب الحالات
ليست العمليه علاجا سطحيا بقدر ما يجب ان يكون اصلاح لاعتقادات القلوب تجاه علاج من سنة النبي صلوات الله عليه وسلامه

وفقكم الله وأنار بصيرتكم ما فيه الخير والصلاح

التعديل الأخير تم بواسطة القصواء ; 05-11-2010 الساعة 08:19 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-11-2010, 12:00 AM   #3
معلومات العضو
أبوسند
التصفية و التربية
 
الصورة الرمزية أبوسند
 

 

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


جزاك الله خيرعلى التوضيح وبارك الله فيك
وفي جهدك وعلمك وعملك
والله ينفع بموضوعك الجميع
والله يكتب لك الخير حيث كان
والله يجعلنا وإياكم من أهل الفردوس
الأعلى
 

 

 

 


 

توقيع  أبوسند
 

يقول العلاّمة محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله

طالب الحق يكفيه دليل ...
... وصاحب الهوى لايكفيه ألف دليل

الجاهل يُعلّم
وصاحب الهوى ليس لنا عليه سبيل

--------------------------
حسابي في تويتر

@ABO_SANAD666



    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-02-2011, 09:53 AM   #4
معلومات العضو
المتابعة

إحصائية العضو






المتابعة غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة kuwait

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

جزاك الله خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 22-02-2011, 11:30 AM   #5
معلومات العضو
فراس منيزل
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

شكر الله لكم دكتور عبد الله ونفع بعلمكم.
نرى اليوم والحمد لله اقبال الكثير من الاطباء والعيادات توجهت للعلاج بالحجامة بعد ان كانت كما تفضلتم ترى منه تخلف لا يليق بعصر الليزر والصور الطبيقية والتظير والاشعاع وغيره من التطور السريع.
وان رجعنا الى بعض اسباب التوجه للحجامة نجد ان هذا صاحب الوعي الاسلامي في الوقت الحالي كما ان لامثالكم من العلماء العاملين دور كبير وهذا ليس مجاملة بل كلمة حق وانا واحد ممن استفاد فعلا ونقل الفائدة في كل مجلس ولقاء , فكلما يجرب شخص الحجامة تجد انه ينصح بها ويظهر مدى فائدتها لحالته. حتى استجاب بعض الاطباء نظرا لشفاء حالات كانت ضمن متابعاتهم, واذكر هنا اخ لي طبيب يعالج حالة لفترة دون تحسن يذكر... وبعد عودة المريض من غياب طويل عن العيادة , جاء يفحص من جديد واذا بالنتائج تفيد وجود شفاء تام فاستغرب اخي وسأله هل غيرت العلاج اجابه بل عملت حجامة, واصبح الطبيب يوصي بالحجامة لمثل تلك الحالة واخبرني لاحقا بان الحالة التي تذهب تشفى بفضل الله.
وكما قالت اختنا القصواء يتداولها الكثير الان , رغم انها على استحياء ولكن سيكون لها وزنها وستأخذ موقعها الطبيعي ليس بفضل الاطباء على ما اعتقد بل بفضل الله ثم توجه المرضى لها وللاسف سالت احد الاطباء يوما بما انك تؤمن بها كسنة وكعلاج ليس له اعراض جانبية وضرورة لكل شخص سليم ومريض لماذا لا تنصح بها قبل استنزاف وقت وجهد ومال المريض كانت الاجابة """" لاننا اتباع للغرب"""""
وحبذا من يعمل الحجامة لا يشعر بانه ملزم بتفسير وشرح ما يحدث , ويبتعد عن التدخل فيما لا يعنيه وليس مجال اختصاصه.
اذ ما العيب في قول لا اعلم ...والله اعلم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-03-2011, 04:51 PM   #6
معلومات العضو
بنت ابويا

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ربي يجزيك الجنه

والله خاطري اعملها بس خائفه من الي جالسه اسمعه

انه مو كل مكان زين يسونها ومتردده بنفس الوقت

من الي عرفته عنها اشتقت اني اعملها

بس وين باي مكان متخصص بيكون عدل

مشكور وربي يجزيك الخير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-04-2011, 10:25 PM   #7
معلومات العضو
انس جابر

إحصائية العضو






انس جابر غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة morocco

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

هل الحجامة تساعد في علاج الاكتئاب ارجو المساعدة

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 19-08-2011, 05:53 AM   #9
معلومات العضو
mashma888

إحصائية العضو






mashma888 غير متواجد حالياً

الجنس: male

اسم الدولة egypt

 

 
آخـر مواضيعي
 

 

افتراضي

جزاك الله خير
تحياتى واحترامى
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 21-03-2012, 01:23 PM   #10
معلومات العضو
ابن سينا
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

شكرا لخبير الطب البديل والحجامة الدكتور عبد الله بن كرم على هذا الشرح الوافي لما تتعرض له الحجامة من عدة جهات لا تريد خيرا للطب النبوي والحجامة وخاصة من ينكر الحجامة كعلاج ووقاية ، ومن يمارس الحجامة بغير علم ويقوم بحجامة المرضى ويرتكب الكثير من الاخطاء ، اما عن خروج الابخرة والغازات اثناء الحجامة فهي خطيرة للغاية وخروجها يريح المريض ويفتح مجاري الاوردة والشرايين وقد يسبب مكث الغازات والابخرة شلل لبعض الاعضاء هذا ما أكدته الابحاث في مجال الحجامة .


التعديل الأخير تم بواسطة ابن سينا ; 21-03-2012 الساعة 01:25 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 10:14 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com