موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الأخوات المسلمات ( للنساء فقط )

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 23-05-2010, 09:41 AM   #1
معلومات العضو
شذى الاسلام
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي مقومات المراة القدوة

مقومات المراة القدوة

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين . أما بعد : ــ

قال الله - تعالى-:** ( يأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُواْ رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُواْ اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ) النساء : 1 .

أحمدُ الله - تعالى- أنْ منَّ علينا بنعمة الإسلام فأخرجنا من الظلمات إلى النور بإذنه، وبفضله أخرج المرأة من ظلمات الجهل والجور، فأكرمها وأعلى شأنها وردَّ اعتبارها، وأنزلها المكانة التي تستحقها كإنسان له كامل الحقوق وعليه واجبات، فوصلت إلى أرقى مستويات الإكرام والاحترام ليسمو بها إلى منزلة رفيعة لم تبلغها في أي شريعة أخرى .


أوصى بها أمَّاً وزوجه وأختاً وبنتاً وَرَحِماً، فخرَّجت مدرسة النبوة أمهات المؤمنين الجليلات ، والصحابيات الفاضلات رضي الله عنهن ومن تبعهن بإحسان ، ذلَّت على أيدي أزواجهن وأبنائهن وإخوانهن رقابَ الأكاسرة والجبابرة، فتحوا البلاد وقلوب العباد بفضله - سبحانه- عندما رفعوا راية التوحيد ، راية هذا الدين عالية ، والتزموا المنهج الرباني الذي جاء به نبينا الأمين - صلى الله عليه وسلم - وثبتوا عليه ، وبذلوا من أجله النفس والنفيس ؛ فأين نحن من خديجة ، وفاطمة ، وعائشة ، وأسماء ، والخنساء، وغيرهن - رضي الله عنهنّ أجمعين - ؟! أين نحن منهن ، ونحن نعاني من هذه الهجمة الشرسة الشعواء من أعداء الدين على بلاد المسلمين ؟!
الذين احتالوا على المرأة المسلمة ، ليسهل عليهم تفتيت المجتمع المسلم ، بتغريبها عن دينها ، وإشغالها بالدنيا وشهواتها ، عن طريق وسائل الإعلام المرئية والمقروءة ، وذلك بتزيين التبرج ، والميوعة ، والمظاهر الفارغة ، والقضايا الجانبية التافهة ، والاستغراق بالمشاكل العائلية ، غير مباليات بالأخطار المحدقة حولهن ، فزادت نسبة الطلاق بشكل رهيب ، وكثُرَ الفساد ، والمعاصي ...

وصرنا إلى ما صرنا إليه ، ولا حول ولا قوة إلا بالله .

إنهم بادئ ذي بدء لم يستخدموا دبابة ولا طيارة ، استخدموا ما هو أشد فتكاً ، وأكثر خطراً وإفساداً ، فلباس الكافرات الكاسيات العاريات تلبسه المسلمات !! ، يخرجن به متعطرات ، متشبهات بالرجال ...
يتسابقن في إضاعة الدنيا والدين . يصطدن ، ويَصطادهن ضعاف النفوس ، بعد أن انسلخ الحياء ، إلا ما رحم ربي .
حتى أصبحنا نرى هياكل نعرفها ومخابر أجنبية عنا !! .
قال مُخططو بروتوكولات حكماء صهيون: « علينا أن نكسب المرأة ففي أي يوم مدَّت إلينا يدها ربحنا القضية .
وقال يهودي آخر: « لا تستقيم لنا حالة الشرق إلا إذا رفعت المرأة المسلمة الحجاب << . واحتالوا بحفلات مموَّهة ببريق خادع يغطي نيَّات مروَجيها ، [ سوبر ستار !! سوبر أكاديمي !! أسابيع ثقافية !! ــ وللأسف أصبحت الثقافة في الأمة المحمدية حفلات رقص وغناء ، ومعازفَ ومعاصي ، يتخللها لَهو ، تَحلُّل ، عُريّ ، إباحية ، واختلاط ــ تباً لهذه الثقافة !!! .
ورحمـــــــــــــــــــــــــــا ك ربي ــ ، نعوذ بالله من غضب الجبار . وقال - صلى الله عليه وسلم -:
« سيكون في آخر الزمان خسف ومسخ إذا ظهرت المعازف والقينات، واستُحلَّت الخمر» [صحيح رواه الطبراني في «الكبير» عن سهل بن سعد -رضي الله عنه -، والترمذي عن عمران بن حصين، «صحيح الجامع» (3665) «الروض النضير» (1004) - القينات: هن المغنيات ) .

ورسول الله -- صلى الله عليه وسلم- يقول: « صنفان من أهل النار لم أرهما بعد ، قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات مميلات ، مائلات، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة، لا يدخلن الجنّة ولا يجدن ريحها وإن ريحها ليوجد من مسيرة كذا وكذا» [صحيح (حم،م) عن أبي هريرة - رضي الله عنه - « صحيح الجامع » ( 3799 ) مختصر مسلم » ( 1388 ) .

صدق رسول الله - صلى الله عليه وسلم- فقد رأينا في هذا الزمان ما لم يره ، رأينا الأب والأم يسيران إلى جانب ابنتهما الكاسية العارية ، وكأنهما يفتخران بقلوب طُمِست لا تَعرف معروفاً ولا تُنكر مُنكرا ً.. فيــــــــــــــــــــــــــا لغربة الإسلام !!! .



وقال أحد قادة الماسونية: « كأس وغانية تفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع فأغرِقوها في حب المادة وحب الشهواتهل من خُدعت وحادت عن طريق الاستقامة تقوى على حَمل الأمانة، أمانة هذا الدين؟
وهل تُخرج لنا أبناء وبنات أمثال الرعيل الأول ومن تبعهم بإحسان؟ . فما واجب المرأة المسلمة حتى لا تفقد شخصيتها وحقوقها أمام الخطر الدَّاهم الزاحف نحو الأسرة المسلمة، الذي يحمل في طياته موجات الإفساد والتدمير ، والخداع والتضليل للمرأة المسلمة ؟ .

إنّ الشخصية لدى الإنسان - رجلاً كان أو امرأة- تتكون من عنصرين هامَّين:

أ : ــ عقلية راشدة متوقِّدة تعرف هدفها في الحياة.


ب : ــ نفسية طاهرة من كل دنس ورذيله وقبح وسوء وكل ما يشين. وبهذا يتميز الإنسان الذي يملك شخصية متميزة كريمة فاضلة ، فاستقام سلوكه بها على المنهج الرباني ، والأخلاق الفاضلة . عن الإنسان الذي هدرت شخصيته لهوى متبع ، أو شهوة جامحة أو تقليد أعمى .

وبِمقدور أي امرأة مسلمة بناء شخصيتها بناءً إسلامياً مراعية ما يلي:



1 : ــ الحرص على طلب العلم الشرعي وتطبيقه عقيدة وأخلاقاً وعبادات، بأن تَجعل الكتاب والسنّة مقياساً لمفاهيمها وميولها ، تدور مع الحق كيفما دار ، ملتزمة للأمر قدر الاستطاعة ، مُجتنبة للنهي . وهذا يتطلب نفساً هينة لينة سهلة قريبة وقابلة للتغيير إلى الأفضل .

إن جاءها الأمر من الله –تبارك وتعالى- قالت: سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير . لا تَفعل كما تَفعل الكثيرات ، حسب أهواءهن ، ولسان حالهنّ يقول : سمعنا وعصينا ، والعياذ بالله . والله -تعالى- يقول:{فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَن تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ** [النور:63].


2 : ــ التأسي بما جــاء في كتــاب الله -تعالى- وحديث رسوله - صلى الله عليه وسلم- من عظات وعبر، في السير العطرة للأنبياء وزوجاتهم، ورسولنا -صلى الله عليه وسلم- في أهل بيته، والصحابة الكرام والصحابيات، فإنَّهم القدوة الصالحة ولنا بهم أسوة حسنة، قال الله -تعالى-: ** يأَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمِيلاً وَإِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنكُنَّ أَجْراً عَظِيماً ينِسَاءَ النَّبِيِّ مَن يَأْتِ مِنكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً وَمَن يَقْنُتْ مِنكُنَّ للَّهِ وَرَسُولِهِ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُؤْتِهَـا أَجْرَهَا مَرَّتَيْنِ وَأَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرِيماً ينِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِّنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلاَ تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَّعْرُوفاً وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلاَ تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الأُولَى وَأَقِمْنَ الصَّلاَةَ وَآتِينَ الزَّكَـاةَ وَأَطِعْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُـمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيــراً وَاذْكُـرْنَ مَا يُتْـلَى فِي بُيُوتِكُـنَّ مِنْ ايَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْــمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفاً خَبِيراً ** [الأحزاب: 28-34].


من هذه الآيات الكريمة تتبيَّن لنا أمور هامة لبناء شخصية المرأة المسلمة:



أ- على المرأة المسلمة أن تكون على قدر الحدث في أمتها ، تعين زوجها في بيته ، وفي دعوته ، وفي تربية أبنائه ، ترضى بالقضاء وتصبر على البلاء .

ب- الحض على الزهد في هذه الحياة الدنيا ، وترك الجري وراء شهواتها وملذاتها ، عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «ازهد في الدنيا يحبك الله، وازهد بما في أيدي الناس يحبك الناس» «صحيح الجامع» (922) .
وعن أنس - رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: « ازهد في الدنيا يحبك الله ، وأما الناس فانبذ إليهم هذا يحبوك» [«صحيح الجامع» (923)].

جـ- التحذير من الفاحشة - وحاشا لأمهات المؤمنين أن يفعلنها، يبين الله - تبارك وتعالى - أن المرأة القدوة إذا اقترفت الفاحشة تكون أشد إثماً ، ووقعاً على قلوب الناس .

د- الحض على الطاعة ، والعمل الصالح ، والنظر إلى ما هو خير وأبقى .

هـ- الحض على التقوى ، ومنه التأدب مع الرجال عند لقائهم ومُخاطبتهم .

و- الحض على الستر ، والقرار في البيوت ، والتحصُّن ضد إغراء الجاهلية في كل زمان ومكان ، وهذا من تكريم الإسلام للمرأة والمحافظة عليها . ز- الحض على تلاوة كتاب الله ، وهدي رسوله - صلى الله عليه وسلم- فإنَّهنّ من المثبّتات ... ولنا في الكثير الكثير من الآيات والأحاديث عبر وعظات .

3 : ــ الصبر والثبات على الحق والتمسك به بقوة رغم معوقات الشهوات والشبهات ، فلا تشبه بالكافرات ولا بالرجال، ولا مُخالطة لأهل المعاصي والبدع، والابتعاد عن مجالستهم، وعدم تكثير سوادهم. قال الله – تعالى -:
( فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ ) الزخرف : 43 .
وقال - صلى الله عليه وسلم -: « ( إن من ورائكم أيام الصبر - وفي رواية : زمان الصبر- ، للمتمسك فيهنّ يومئذ بما أنتم عليه أجر خمسين منكم، قالوا: يا نبي الله! أو منهم؟ قال: بل منكم»، وفي رواية: « للمتمسك فيه أجر خمسين شهيداً منكم». [«صحيح الجامع» ( 2234 ) «السلسلة الصحيحة» ( 494 ) عن عبد الله بن مسعود رضي الله عته . قال تعالى : ( فَالواْ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ **[البقرة ــ 250 .


4 : ــ تعميق قاعدة الولاء والبراء فإنّها أوثق عرى الإيمان . قال -صلى الله عليه وسلم -: « ( أوثق عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله والحب في الله والبغض في الله» [«الصحيحة» (1728)، عن ابن مسعود رضي الله عته ] . وقال -تعالى-:** ( وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلاَ تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً ) الكهف:28 . 5 : ــ الحرص على قضاء الوقت فيما ينفع ،
قال الله -تعالى-: ( وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإِنسَانَ لَفِى خُسْرٍ * إِلاَّ الَّذِينَ امَنُواْ وَعَمِلُواْ الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْاْ بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْاْ بِالصَّبْرِ ) العصر .

وقال - صلى الله عليه وسلم-: «لا تزول قدما ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يُسأل عن خمس: عن عمره فيم أفناه؟ وعن شبابه فيم أبلاه؟ وعن ماله أين اكتسبه؟ وفيم أنفقه؟ وماذا عمل فيما علم؟»، [ حديث حسن رواه الترمذي عن ابن مسعود «صحيح الجامع» (7299)، «الصحيحة» (946) .

وعلى هذا مدار الحياة ، ثم عنه يوم القيامة نُسأل . فلنشغل أوقاتنا بالذكر ، والعبادة ، والعلم ، والتعليم ، ومجالسة الصالحات ، وغرس مبادئ الدين في الأبناء بالحكمة ، والموعظة الحسنة ، والقدوة الصالحة ، ليحملوا الأمانة لمن خلفهم على نور من ربهم .

6 : ــ العزيمة ,الهمة العالية ، والرغبة الصادقة في التغيير ، وعلى التمسك بهذا الدين ، والعض عليه بالنواجذ ، [ كتاب وسنة على فهم سلفنا الصالح رحمهم الله تعالى ] ، وبذل الغالي والنفيس في سبيل رفعته وعلو شأنه . ما أحرانا في هذا الزمان أن نقتدي بنساء الصدر الأول للإسلام ، اللاتي بَذَلْنَ أروع الأمثلة في التضحية والفداء ، والثبات على الحق .
ليعز الإسلام والمسلمين، وما ذلك على الله – سبحانه - بعزيز، وهو – سبحانه وتعالى - القائلُ: ** ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلاَ مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِّن دُونِهِ مِن وَالٍ ) الرعد : 11 .


فالبِدارَ البِدار َ.... جنّبنا الله وإياكم سوء المـــــــــــآل

التعديل الأخير تم بواسطة شذى الاسلام ; 23-05-2010 الساعة 09:48 AM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-05-2010, 08:26 PM   #2
معلومات العضو
الطاهرة المقدامة
إدارة عامة

افتراضي

نفع الله بك أختي الحال المرتحل وجزاك الله كل خير.
أسال الله تعالى أن يجعل عملك في موازين حسناتك يوم القيامة.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 31-05-2010, 10:37 PM   #6
معلومات العضو
حناياالروح

افتراضي


رفع الله قدرك وادخلك الجنه بلاحساب ولاعذاب


التعديل الأخير تم بواسطة حناياالروح ; 31-05-2010 الساعة 10:39 PM.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 01-06-2010, 08:41 AM   #7
معلومات العضو
شذى الاسلام
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
رفع الله قدرك وادخلك الجنه بلاحساب ولاعذاب

اللهم آمين وأياكم اخيتي الفاضلة حنايا روح ...بارك الله فيكم
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 11:39 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com