موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > العلاقات الأسرية الناجحة وكل ما يهم الأسرة المسلمة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 12-10-2005, 09:09 AM   #1
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

Smile ( &&& تسعة وتسعون صفة يحبها الرجل في زوجته &&& ) !!!

الإخوة مشرفي وأعضاء وزوار ( مندى الرقية الشرعية ) حفظهم الله ورعاهم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

هذه صفات يريدها الرجل بل ويرغبها ويطمح أن تكون في زوجته تعمل بها وتتصف بها :

1- طاعة الله سبحانه وتعالى في السر والعلن، وطاعة رسوله صلى الله علية وسلم، وأن تكون صالحة.

2- أن تحفظه في نفسها وماله في حالة غيابه.

3- أن تسره إذا نظر إليها، وذلك بجمالها الجسماني والروحي والعقلي، فكلما كانت المرأة أنيقة جميلة في مظهرها كلما ازدادت جاذبيتها لزوجها وزاد تعلقه بها.

4- أن لا تخرج من البيت إلا بإذنه.

5- الرجل يحب زوجته مبتسمة دائماً.

6- أن تكون المرأة شاكرة لزوجها، فهي تشكر الله على نعمة الزواج الذي أعانها على إحصان نفسها ورزقت بسببه الولد، وصارت أمّاً.

7- أن تختار الوقت المناسب والطريقة المناسبة عند طلبها أمر تريده وتخشى أن يرفضه الزوج بأسلوب حسن وأن تختار الكلمات المناسبة التي لها وقع في النفس.

8- أن تكون ذات خلق حسن.

9- أن لا تخرج من المنزل متبرجة.

10- أن لا ترفع صوتها على زوجها إذا جادلته.

11-أن تكون صابرة على فقر زوجها إن كان فقيراً، شاكرة لغناء زوجها إن كان غنياً.

12- أن تحث الزوج على صلة والديه وأصدقائه وأرحامه.

13- أن تحب الخير وتسعى جاهدة الى نشره.

14- أن تتحلى بالصدق وأن تبتعد عن الكذب.

15- أن تربّي أبنائها على محبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، وأن تربيهم كذلك على احترام والدهم وطاعته وأن لا تساعدهم على أمر يكرهه الزوج وعلى الاستمرار في الأخطاء.

16- أن تبتعد عن الغضب والانفعال.

17- أن لا تسخر من الآخرين وأن لا تستهزئ بهم.

18- أن تكون متواضعة بعيدة عن الكبر والفخر والخيلاء.

19- أن تغض بصرها إذا خرجت من المنزل.

20- أن تكون زاهدة في الدنيا مقبلة على الآخرة ترجوا لقاء الله.

21- أن تكون متوكلة على الله في السر والعلن، غير ساخطة ولا يائسة.

22- أن تحافظ على ما فرضه الله عليها من العبادات.

23- أن تعترف بأن زوجها هو سيدها، قال الله تعالى ** وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ **.

24- أن تعلم بأن حق الزوج عليها عظيم، أعظم من حقّها على زوجها.

25- أن لا تتردد في الاعتراف بالخطاء، بل تسرع بالاعتراف وتوضح الأسباب دعت إلى ذلك.

26- أن تكون ذاكرة لله، يلهج لسانها دائماً بذكر الله.

27- أن لا تمانع أن يجامعها زوجها بالطريقة التي يرغب والكيفية التي يريد ما عدا في الدبر.

28- أن تكون مطالبها في حدود طاقة زوجها فلا تثقل عليه وأن ترضى بالقليل.

29- أن لا تكون مغرورة بشبابها وجمالها وعلمها وعملها فكل ذلك زائل.

30- أن تكون من المتطهرات نظيفة في بدنها وملابسها ومظهرها وأناقتها.

31- أن تطيعه إذا أمرها بأمر ليس فيه معصية لله ولا لرسوله صلى الله عليه وسلم.

32- إذا أعطته شيء لا تمنّه عليه.

33- أن لا تصوم صوم التطوع إلا بإذنه.

34- أن لا تسمح لأحد بالدخول بمنزله في حالة غيابه إلا بإذنه إذا كان من غير محارمها ، لان ذلك موطن شبه.

35- أن لا تصف غيرها لزوجها ،لان ذلك خطر عظيم على كيان الأسرة.

36- أن تتصف بالحياء.

37- أن لا تمانع إذا دعاها لفراشه.

38- أن لا تسأل زوجها الطلاق، فإن ذلك محرم عليها.

39- أن تقدم مطالب زوجها وأوامره على غيره حتى على والديّها.

40- أن لا تضع ثيابها في غير بيت زوجها.

41- أن تبتعد عن التشبه بالرجال.

42- أن تذكر زوجها بدعاء الجماع إذا نسي.

43- أن لا تنشر أسرار الزوجية في الاستمتاع الجنسي، ولا تصف ذلك لبنات جنسها.

44- أن لا تؤذي زوجها.

45- يرغب الرجل في زوجته أن تلاعبه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لجابر رضي الله عنه « هلا جارية تلاعبها وتلاعبك ».

46- إذا فرغا من الجماع يغتسّلا معاً ،لأن ذلك يزيد من أواصر الحب بينهما. قالت عائشة رضي الله عنها: " كنت أغتسل أنا ورسول الله صلى الله عليه وسلم من إناء واحد، تختلف أيدينا فيه ، من الجنابة".

47- أن لا تنفق من ماله إلا بإذنه.

48- إذا كرهت خلقاً في زوجها فعليها بالصبر، فقد تجد فيه خلق آخر أحسن وأجمل، قد لا تجده عند غيره إذا طلقها.

49- أن تحفظ عورتها إلا من زوجها.

50- أن تعرف ما يريد ويشتهيه زوجها من الطعام، وما هي أكلته المفضلة.

51- أن تكون ذات دين قائمة بأمر الله حافظة لحقوق زوجها وفراشه وأولاده وماله، معينة له على طاعة الله، إن نسي ذكرته وإن تثاقل نشطته وإن غضب أرضته.

52- أن تشعر الرجل بأنه مهم لديها وإنها في حاجة إلية وإن مكانته عندها توازي الماء والطعام، فمتى شعر الرجل بأن زوجته محتاجة إليه زاد قرباً منها، ومتى شعر بأنها تتجاهله وإنها في غنى عنه، سواء الغنى المالي أو الفكري، فإن نفسه تملها.

53- أن تبتعد عن تذكير الزوج بأخطائه وهفواته، بل تسعى دائماً إلى استرجاع الذكريات الجميلة التي مرت بهما والتي لها وقع حسن في نفسيهما.

54- أن تظهر حبها ومدى احترامها وتقديرها لأهل زوجها، وتشعره بذلك، وتدعوا لهم أمامه وفي غيابه، وتشعر زوجها كم هي سعيدة بمعرفتها لأهله ، لأن جفائها لأهله يولد بينها وبين زوجها العديد من المشاكل التي تهدد الحياة الزوجية.

55- أن تسعى إلى تلمس ما يحبه زوجها من ملبس ومأكل وسلوك، وأن تحاول ممارسة ذلك لأن فيه زيادة لحب الزوج لزوجته وتعلقه بها.

56- أن تودعه إذا خرج خارج المنزل بالعبارات المحببة إلى نفسه، وتوصله إلى باب الدار وهذا يبين مدى اهتمامها بزوجها، ومدى تعلقه به.

57- إذا عاد من خارج المنزل تستقبله بالترحاب والبشاشة والطاعة وأن تحاول تخفيف متاعب العمل عنه.

58- أن تظهر حبها لزوجها سواء في سلوكها أو قولها وبأي طريقة مناسبة تراها.

59- أن تؤثر زوجها على أقرب الناس إليها، حتى لو كان ذلك والدها.

60- إذا أراد الكلام تسكت، وتعطيه الفرصة للكلام، وأن تصغي إليه، وهذا يشعر الرجل بأن زوجته مهتمة به.

61- أن تبتعد عن تكرار الخطأ، لأنها إذا كررت الخطأ سوف يقل احترامها عند زوجها.

62- أن لا تمدح رجلاً أجنبياً أمام زوجها إلا لصفة دينية في ذلك الرجل، لأن ذلك يثير غيرة الرجل ويولد العديد من المشاكل الأسرية، وقد يصرف نظر الزوج عن زوجته.

63- أن تحتفظ بسره ولا تفشي به وهذا من باب الأمانة.

64- أن لا تنشغل بشيء في حالة وجود زوجها معها، كأن تقرأ مجلة أو تستمع الى المذياع، بل تشعر الزوج بأنها معه قلباً وقالباً وروحاً.

65- أن تكون قليلة الكلام، وأن لا تكون ثرثارة، وقديماً قالوا إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب.

66- أن تستغل وقتها بما ينفعها في الدنيا والآخرة، بحيث تقضي على وقت الفراغ بما هو نافع ومندوب، وان تبتعد عن استغلال وقتها بالقيل والقال والثرثرة والنميمة والغيبة.

67- أن لا تتباها بما ليس عندها.

68- أن تكون ملازمة لقراءة القرآن الكريم والكتب العلمية النافعة، كأن يكون لها وردٌ يوميٌ.

69- أن تجتنب الزينة والطيب إذا خرجت خارج المنزل.

70- أن تكون داعية إلى الله سبحانه وتعالى وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم تدعوا زوجها أولاً ثم أسرتها ثم مجتمعها المحيط بها، من جاراتها وصديقاتها وأقاربها.

71- أن تحترم الزوجة رأي زوجها، وهذا من باب اللياقة والاحترام.

72- أن تهتم بهندام زوجها ومظهره الخارجي إذا خرج من المنزل لمقابلة أصدقائه، لأنهم ينظرون إلى ملابسه، فإذا رأوها نظيفة ردوا ذلك لزوجته واعتبروها مصدر نظافته ولا عكس.

73- أن تعطي زوجها جميع حقوق القوامة التي أوجبها الله سبحانه وتعالى عليها بنفس راضية وهمة واضحة بدون كسل أو مماطلة وبالمعروف.

74- أن تبتعد عن البدع والسحر والسحرة والمشعوذين لأن ذلك يخرج من الملة وهو طريق للضياع والهلاك في الدنيا والآخرة.

75- أن تقدم كل شي في البيت بيدها وتحت رعايتها، كالطعام مثلاً، وأن لا تجعل الخادمة تطبخ وكذلك التي تقدم الطعام، لأن اتكال المرأة على الخادمة يدمر الحياة الزوجية ويقضي عليها ويشتت الأسرة.

76- أن تجتنب الموضة التي تخرج المرأة عن حشمتها وآدابها الإسلامية الحميدة.

77- أن ترضي زوجها إذا غضب عليها بأسرع وقت ممكن حتى لا تتسع المشاكل ويتعود عليها الطرفين وتألفها الأسرة.

78- أن تجيد التعامل مع زوجها أولاً ومع الناس الآخرين ثانياً.

79- أن تكون الزوجة قدوة حسنة عند زميلاتها وصديقاتها، يضرب بها المثل في هندامها وكلامها ورزانتها وأدبها وأخلاقها.

80- أن تلتزم بالحجاب الإسلامي الشرعي، وتتجنب لبس البرقع والنقاب وغير ذلك مما انتشر في الوقت الحاضر.

81- أن تكون بسيطة،غير متكلفة، في لبسها ومظهرها وزينتها.

82- أن لاتسمح للآخرين بالتدخل في حياتها الزوجية، وإذا حدثت مشاكل في حياتها الزوجية، تسعى إلى حلها بدون تدخل الأهل أو الأقارب أو الأصدقاء.

83- إذا سافر زوجها لأي سبب من الأسباب، تدعوا له بالخير والسلامة، وأن تحفظه في غيابه، وإذا قام بالاتصال معها عبر الهاتف لاتنكد عليه بما يقلق باله، كأن تقول له خبراًسيئاً، إنما المطلوب منها أن تسرع إلى طمأنته ومداعبته وبث السرور على مسامعه، وأن تختار الكلمات الجميلة التي تحثه على سرعة اللقاء.

84- أن تستشير زوجها في أمورها الخاصة والعامة، وأن تزرع الثقة في زوجها وذلك باستشارتها له في أمورها التجارية (إذا كانت صاحبة مال خاص بها )، لأن ذلك يزيد من ثقة واحترام زوجها لها.

85- أن تراعي شعور زوجها، وأن تبتعد عما يؤذيه من قول أو فعل أو خلق سيئ.

86- أن تحبب لزوجها وتظهر صدق مودّتها له، والحياة الزوجية التي بدون كلمات طيبة جميلة وعبارات دافئة، تعتبر حياة قد فارقتها السعادة الزوجية.

87- أن تشارك زوجها في التفكير في صلاح الحياة الزوجية وبذل الحلول لعمران البيت.

88- أن لا تتزين بزينة فاتنة تظهر بها محاسن جسمها لغير زوجها من الرجال، حتى لوالدها وإخوانها.

89- إذا قدم لها هدية تشكره، وتظهر حبها وفرحها لهذه الهدية، حتى وأن كانت ليست بالهدية الثمينة أو المناسبة لميولها ورغبتها، لأن ذلك الفرح يثبت محبتها لدى الزوج، وإذا ردت الهدية أو تذمرت منها فإن ذلك يسرع بالفرقة والحقد والبغض بين الزوجين.

90- أن تكون ذات جمال حسي وهو كمال الخلقة، وذات جمال معنوي وهو كمال الدين والخلق، فكلما كانت المرأة أدين وأكمل خلقاً كلما أحب إلى النفس وأسلم عاقبة.

91- أن تجتهد في معرفة نفسية زوجها ومزاجيته، متى يفرح، ومتى يحزن ومتى يغضب ومتى يضحك ومتى يبكي، لأن ذلك يجنبها الكثير والكثير من المشاكل الزوجية.

92- أن تقدم النصح والإرشاد لزوجها، وأن يأخذ الزوج برأيها، ورسول الله صلى الله عليه وسلم قدوتنا فقد كان يأخذ برأي زوجاته في مواقف عديدة.

93- أن تتودد لزوجها وتحترمه، ولا تتأخر عن شيء يجب أن تتقدم فيه، ولا تتقدم في شيء يحب أن تتأخر فيه.

94- أن تعرف عيوبها، وأن تحاول إصلاحها، وأن تقبل من الزوج إيضاح عيوبها، قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "رحم الله إمراً أهدا إلي عيوبي"، وفي ذلك صلاح للأسرة.

95- أن تبادل زوجها الاحترام والتقدير بكل معانيه.

96- أن تكون شخصيتها متميزة، بعيدة عن تقليد الآخرين، سواء في لبسها أو قولها أو سلوكها بوجه عام.

97- أن تكون واقعية في كل أمورها.

98- أن تخرج مع زوجها للنزهة في حدود الضابط الشرعية، وأن تحاول إدخال الفرح والسرور على أسرتها.

99- الكلمة الحلوة هي مفتاح القلب، والزوج يزيد حباً لزوجته كلما قالت له كلمة حلوة ذات معنى ومغزى عاطفي، خاصة عندما يعلم الزوج بأن هذه الكلمة الجميلة منبعثة بصدق من قلب محب.

منقول / 000

مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-10-2005, 07:09 AM   #3
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

وإياكم أخي الحبيب ( أبو حازم ) ، ولكم مثله ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-01-2006, 11:12 AM   #4
معلومات العضو
ام فيصل

افتراضي

السلام عليكم
شيخنا الفاضل
اعجب الرجال واثلج صدورهم تلك التعليماوت والنصائح الرقيقه

ولا اخفيكم افادت النساء

لكن بقي لنا معاشر النساء مطلب ان تفيضوا من نصائحكم للرجال فنحن ايضا لنا حق نأمل ان نناله منكم

فوالله لو عرف كل زوج وزوجه الحقوق التي عليه لعاش العالم الإسلامي بسلام

لا ان يرمى بثقل الأسرع على احد الطرفين اما الزوج واما الزوجه فقط

بينما الآخر يرفل بأثواب الراحه من حمل ثقل المسؤوليه

انتظر نصائحكم للرجال فلعل الله ان ينفعنا بها

بارك الله فيكم
فلكم صدر يتسع لتحملنا جميعا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-01-2006, 03:48 PM   #5
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي

بارك الله فيكم جميعا وجزاكم كل خير وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ...
ـــــــــــــــــــــــــــ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :

الشيخ الفاضل العزيز (أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني) حفظه الله ورعاه ...

تلك الصفات كثيرة ... ونادرة .
من لديه الزوجة بهذه الصفات الـ (99)... من أجل أهنئه وأبارك له؟ ...
ــــــــــــــــــــــــــــ

حسبي الله ونعم الوكيل على النساء ...

قبلنا ...أبونا آدم عليه السلام ... خرج من الجنة ...

مساكين !!!... مساكين !!!... مساكين !!!...
الرجال... الله يكون في عونهم ...

أمزح يا شيخ ... إش يفكنا ... من بعض الناس ...
الله يستر لا يشفوا إش كتبت أنا ... راح أنام في الشارع !!!
مع إنني شديد وأضرب بأوراق المناديل في حالة الغضب ولابس عدسات حمراء على طول ... ابتسامة ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ

نعود للنصائح للرجال ...

أقول لهم استوصوا بالنساء خيرا ... إن كيدهن عظيم !!!

[4890] حدثنا إسحاق بن نصر حدثنا حسين الجعفي عن زائدة عن ميسرة عن أبي حازم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذي جاره واستوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء خيرا . صحيح البخاري 5/1987

[29] حدثنا عبد الله بن مسلمة عن مالك عن زيد بن أسلم عن عطاء بن يسار عن بن عباس قال قال النبي صلى الله عليه وسلم أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء يكفرن قيل أيكفرن بالله قال يكفرن العشير ويكفرن الإحسان لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت ما رأيت منك خيرا قط . صحيح البخاري 1/19

[298] حدثنا سعيد بن أبي مريم قال أخبرنا محمد بن جعفر قال أخبرني زيد هو بن أسلم عن عياض بن عبد الله عن أبي سعيد الخدري قال خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى فمر على النساء فقال يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار فقلن وبم يا رسول الله قال تكثرن اللعن وتكفرن العشير ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن قلن وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله قال أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل قلن بلى قال فذلك من نقصان عقلها أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم قلن بلى قال فذلك من نقصان دينها . صحيح البخاري 1/116

[5438] حدثنا سعيد بن عفير قال حدثني بن وهب عن يونس عن بن شهاب قال أخبرني سالم بن عبد الله وحمزة أن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا عدوى ولا طيرة إنما الشؤم في ثلاث في الفرس والمرأة والدار .
صحيح البخاري 5/2177
ـــــــــــــــــــــــــــــ

وهذه بعض الصفات التي تحبها بعض النساء ... في الرجال .

[ عن ابن الكلبي(1) قال : كان قيل (2) من أقيال حمير ، مُنع الولد دهرا، ثم ولدت له بنت، فبنى لها قصرا منيفا بعيدا عن الناس، ووكَّل بها نساء من بنات الأقيال يخدمنها ويؤدبنها حتى بلغت مبلغ النساء، فنشأت أحسن منشأ وأتمه في عقلها وكمالها ، فلما مات أبوها ملـََّكها أهل مخلافها(3) فاصطنعت النسوة اللواتي ربينها، وأحسنت إليهن ، وكانت تشاورهن ولا تقطع أمرا دونهن، فقلن لها يوما: يا بنت الكرام لو تزوجت لتـَّم لك الملك، فقالت: وما الزوج؟

فقالت إحداهن:
الزوج عز في الشدائد، وفي الخطوب مساعد، إن غضبت عطف، وإن مرضت لطف،
قالت: نعم الشيء هذا.

قالت الثانية:
الزوج: شعاري حين أصرد(4) ، ومتكئي حين أرقد، وأُنسْي حين أفرُد، فقالت: إن هذا لمن كمال طيب العيش.

فقالت الثالثة:
الزوج: لما عناني كافٍ ، ولما أصابني شفـّني شافٍ ، يكفيني فقد الآلاف،ريقه كالشهد، وعناقه كالخلد، لا يمل قرانـُه ولا يُخاف حِرانـُه(5) .

فقالت: أمهلنني أنظر فيما قلتن واحتجبت عنهن سبعاً ، ثم دعتهن
فقالت: قد نظرت فيما قلتن، فوجدتني أملـِّكه رقـِّي ، وأبثـُّه باطلي وحقي، فإن كان محمود الخلائق ، مأمون البوائق (6) فقد أدركت بغيتي، وإن كان غير ذلك فقد طالت شقوتي،على أنه لا ينبغي إلا أن يكون كُفؤاً كريما، يسود عشيرته ، ويربُّ(7) فصيلته، لا أتقنع به عارا في حياتي، ولا أرفع به شناراً (8) لقومي بعد وفاتي ، فعليكُنّه فابغينه، وتفرقن في الأحياء، فأيتكن أتتني بما أحب فلها أجزل الحباء(9) ، وعليَّ لها الوفاء،فخرجن فيما وجّهتهن له، وكن بنات مَقاول ، ذوات عقل ورأي، فجاءتها إحداهن وهي "عمرّطة بنت زرعة بن ذي خنفر" فقالت: قد أصبت البغية،
فقالت: صفيه ولا تُسميه، فقالت: غيث في المحل، ثمال ، في الأزل(10) مفيد مبيد ، يصلح النائر(11)
وينعش العاثر ويغمر النـَّدِيّ ويقتاد الأبي(12) ، عِرضه وافر ، وحسبه باهر، غض الشباب طاهر الأثواب،
قالت: ومن هو؟
قالت: سبرة بن عوال بن شداد بن الهمَّال.

ثم خلت بالثانية، فقالت أصبت من بغيتك شيئا؟ قالت: نعم
قالت صفيه ولا تسميه،
قالت: مصامص(13) النسب، كريم الحسب، كامل الأدب، غزير العطايا مألوف السجايا، مقتبل الشباب ، خصيب الجناب ، أمره ماض، وعشيره راض.
قالت ومن هو؟ قالت: يعلى بن هزّال بن ذي جدن.

ثم خلت بالثالثة فقالت: ما عندك ؟
قالت: وجدته كثير الفوائد، عظيم المراقد، يعطي قبل السؤال، وينيل قبل أن يستنال، في العشيرة معظـَّم، في النّدِي مكرم، جم الفواضل ،كثير النوافل(14) ، بذّال أموال ، محقق آمال ، كريم أعمام وأخوال،
قالت: ومن هو؟ قالت: رواحة بن ضمير بن مضحي بن ذي هُلاهِلة.

فاختارت ، يعلى بن هزال فتزوجته، فاحتجبت عن نسائها شهرا ثم خرجت وأجزلت لهن الحباء ، وأعظمت لهن العطاء.
.....................

(1) ابن الكلبي : من كبار المؤرخين الرواة.
(2) القيل : لقب لملوك اليمن.
(3) المخلاف : المصر والبلد والكورة.
(4) الشعار :الغطاء ، وأصرد: أبرد.
(5) حِرانـُه : غضبه.
(6) البوائق: الدواهي والمصائب.
(7) يربّ : جمع ويصلح.
(8) الشنار: العار والعيب.
(9) الحباء : العطاء.
(10) الثمال : الذي يقوم بأمر قومه، والأزل : الشدة.
(11) النائر : الذي يلقي الشر والفساد بين الناس.
(12) أي يقتاد الممتنع.
(13) المصماص : كريم الحسب.
(14) النوافل :العطايا. ] اهـ

المصدر : طرائف النساء من التراث العربي
تهذيب وإعداد إيهاب كريم .

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 09-01-2006, 09:03 PM   #6
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي



بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( معالج متمرس ) ، ولن أزيد أخيتي الفاضلة ( أم فيصل ) على ما قاله أخونا الكريم ، زادكم الله جميعاً من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 10-04-2006, 01:33 AM   #7
معلومات العضو
أسيل

افتراضي

اقتباس:
لكن بقي لنا معاشر النساء مطلب ان تفيضوا من نصائحكم للرجال فنحن ايضا لنا حق نأمل ان نناله منكم

فوالله لو عرف كل زوج وزوجه الحقوق التي عليه لعاش العالم الإسلامي بسلام

بارك الله فيك اخي معالج متمرس

الاخ ابو البراء جزاك الله خيرا
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-04-2006, 12:26 PM   #8
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

((( &&& بسم الله الرحمن الرحيم &&& )))

بارك الله في الجميع ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-05-2006, 07:31 AM   #9
معلومات العضو
القطوف الدانيه

افتراضي

بارك الله فيك شيخ أبو البراء على الوصايا القيمه ولكن ..... ؟....؟

ألا ترى شيخنا الفاضل ان 99 رقم كبير جداُ

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 07-05-2006, 08:41 AM   #10
معلومات العضو
( أم عبد الرحمن )
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل أبو البراء ... صفات جميلة ... الله يجعلها فينا كلها ...
ولأحى معالج متمرس مشكور على الاضافات القيمة ... وبارك فبكم

أختنا الكريمة القطوف الدانية ... ليس كبيرا على من يسره الله عليه ...ولاتنسى انما الاعمال بالنيات ... صحيح الكمال لله وحده ولكن نحاول أن نجتهد لنجمع كل هذه الصفات ...
دمتى بخير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:44 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com