موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

تم غلق التسجيل والمشاركة في منتدى الرقية الشرعية وذلك لاعمال الصيانة والمنتدى حاليا للتصفح فقط

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة الموضوعات المتنوعة

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 23-05-2009, 05:40 AM   #1
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

Icon41 وصـفة إيمـانـية لتجـــاوز الگروب والنگبات


وصـفة إيمـانـية لتجـــاوز الگروب والنگبات


الدنيا طبعت على كدر فلا يكاد يمر بالمرء ساعات سعادة إلا وأعقبها ما يكدرها ويذهب صفوها، هذه هي طبيعة الدنيا، فالمرء يتعرض فيها للمشكلات وتنتابه الهموم والغموم ويجد الضيق والحرج لكن أمر المؤمن عجيب· فقد يسَّر الله له ما يزيل عنه همومه وغمومه ويشرح صدره ويبدله بعد الضيق سعادة وفرحاً·

فإذا رجعنا لديننا الحنيف وجدنا فيه العلاج الناجع لهذه المضايقات·· وحول هذا الأمر تحدث لـ "الدعوة" عدد من المشايخ·



منغصات ومكدرات


بداية تحدث الشيخ عبدالرحمن بن علي العسكر المستشار في وزارة الشؤون الإسلامية إمام وخطيب جامع عبدالله بن عمر بالرياض فقال:

إن الحياة الدنيا مليئة بالمحن والمصائب والبلايا والشدائد لا تثبت على حال فهي دائمة التغيّر والتحول **سُنَّةَ مَن قَدْ أَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِن رُّسُلِنَا وَلاَ تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوِيلاً** (77) [الإسراء] **وَتِلْكَ الأيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ ** (140) [آل عمران: 140]·

فالحياة لا تدوم سعيدة ناعمة للشخص منذ ولادته إلى وفاته، بل تمر به منغصات ومكدرات، كما أنها لا تدوم ناغصة ومكدرة للشخص، بل يمر به من السعادة وتيسير الأمور ما ينسيه متاعبه وهمومه·

وقل أن تجد فرداً في هذه الحياة سالماً من المشاكل أو المصائب أو المحن إلا ما شاء الله، فهذا مصاب بالعلل والأسقام البدنية وهذا مصاب بعقوق الأبناء، وهذا مصاب بسوء خلق زوجته، أو امرأة بسوء خلق زوجها، وذاك مصاب بجيران سوء نغصوا عليه عيشه وتاجر مصاب بكساد تجارته أو تعرضه للخسارة وآخر مهموم بسبب فقره وقلة ذات يده، وآخر يكد ويجتهد ولا يصل إلى مبتغاه، في سلسلة من الآلام والمشاكل التي لا تعد، التي قد تستولي على بعض الناس حتى تراه يمشي وهو يحدث نفسه، لا يأتيه نوم بليل ولا يلين له جنب·

إن بُعد الناس عن ربهم سبحانه وتعالى وضعف توحيدهم وتوكلهم عليه سبحانه؛ من أكبر ما يجعلهم في مثل تلك الأحزان والمواجع يقول الله سبحانه: **وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى** (124) [طه]·

إن القلب إذا فقد ما خلق له من معرفة الله ومحبته وتوحيده والسرور به والابتهاج بحبه والتوكل عليه والرضا به والحب فيه والبغض فيه والموالاة فيه والمعاداة فيه ودوام ذكره متى فقد أن تكون محبة الله ورسوله أحب إليه مما سواه وأرجى له من كل شيء، بل لا نعيم له ولا لذة ولا سرور إلا بذلك، وهذه الأمور للقلب بمنزلة الغذاء للجسد فإذا فقد الجسد غذاءه وصحته فالهموم والأحزان مسارعة إليه من كل صوب·


ذنوب ومعاص تجثم على القلب


إن الذنوب والمعاصي قد تجتمع على العبد حتى تجعل على قلبه مثل الران فيكون عرضة لأي عارض كما قال سبحانه: **كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ** (14) [المطففين]·

وإن من أكبر ما أوجد عند الناس الهم والحزن تعلقهم بالأسباب المادية الدنيوية ونسيان الأسباب المعنوية، فالرزق بيد الله لا بيد أحد، والعبد مأمور ببذل السبب، والضر والنفع بيد الخالق سبحانه: "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك" فمتى ما ربط الإنسان قضاء حاجته بالمخلوق حتى إذا لم تتحقق تضجر وتحسر هو في الحقيقة لم يعلم أن هذه الأسباب مقدرة بتقدير الله سبحانه قبل أن يخلق الخلق·

إن من يتأمل في واقع الناس في هذا الوقت ويرى ما يتعرضون فيه من أمور قد تنغص عليهم حياتهم وما يقابلون ذلك من اللوم والتحسر كله من عدم معرفتهم للعلاج الذي جعله كاشفاً للغم ومزيلاً للهم، لو تمسك به الإنسان فلن يجد الهم والحزن إليه طريقاً·


التوكل على الله


إن التوكل على الله سبحانه وتعالى وربط الأمور به عزَّ وجلَّ من أعظم مزيلات الهموم والغموم، فمن توكل على الله هدأ قلبه من كل ضائقة ولم يتحسر على شيء فاته، يقول سبحانه: ** وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ** (11) [التغابن]·
وقرأ عكرمة ومالك بن دينار ** وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ** (11) [التغابن] ** وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ ** (3) [الطلاق]·
ويقول صلى الله عليه وسلم: "واعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأك لم يكن ليصيبك، واعلم أن النصر مع الصبر وأن الفرج مع الكرب وأن مع العسر يسرا"·

لزوم الاستغفار


التوبة إلى الله من الذنوب والمعاصي والإكثار من العبادات ودوام الاستغفار مما يبعد الإنسان من منغصات الحياة، فقد قال صلى الله عليه وسلم: "من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب"
وقال: "أرحنا بالصلاة يا بلال" {وَاسْتَعِينُواْ بِالصَّبْرِ وَالصَّلاَةِ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ** (45) [البقرة] {فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا (10) يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا
(11) وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا** (12) [نوح]·


إن من أعظم ما يزيل عن المهموم همه وعن المحزون حزنه الاعتبار بقصص الأنبياء والمرسلين فهم مع أنهم أنبياء الله ورسله لم تكن حياتهم خالية من النكبات والمصائب، فقد أصابهم من الأمور الجالبة للهموم الشيء الكثير، لكن لتمسكهم بربهم واتصالهم به وشدة توكلهم عليه لم تؤثِّر فيهم هذه المصائب شيئاً، فمنهم من عقَّه ابنه ومنهم من عصته زوجته ومنهم من آذاه أبوه وقومه ومنهم من ابتلي بالأمراض ومنهم من طرد ولكنهم صبروا واحتسبوا ولم يتضجروا، **حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْ كُذِبُواْ جَاءهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاء ** (110) [يوسف]· فكيف بالإنسان وهو شخص عادي؟!!


دعوات المكروب


إن المؤمن الحق متى ما استشعر ما ينتظره من جزاء صبره على المحن والشدائد هانت عليه محنه وشدائده، ولقد مثَّل النبي صلى الله عليه وسلم ما يصيب المؤمن في هذه الدنيا بأسهل شيء وهي الشوكة يشاكها العبد بأن الله يكفِّر بها عنه من الخطايا·


إن المؤمن إذا اشتدت به الهموم وضاق عليه أمره فعليه باللجوء إلى الله تعالى وسؤاله تفريج الكروب وكشف الهموم والغموم·

فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول إذا حزبه أمر: "يا حي يا قيوم برحمتك استغيث" وروى البخاري عن أنس أنه قال كنت أخدم رسول الله صلى الله عليه وسلم كلما نزل فكنت أسمعه يكثر أن يقول: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل والبخل والجبن وضلع الدين وغلبة الرجال·


و أضاف الشيخ عبدالرحمن العسكر: إن الكروب إذا تناهت فقد آذنت بالانفراج، وإن العسر إذا اشتد فقد قرب اليسر، فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا، وتأملوا قول الله سبحانه: **وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ** (118) [التوبة]·



الأصدقاء


إن كان هناك من علاج في تخفيف ما يصيب المرء من نكد الحياة وعسر الأمور وتقلب الدهر فإنه الإفضاء على صاحب صادق يحزن لحزنك ويفرح لفرحك، الصاحب الذي يحفظك إذا غبت ويقويك إذا ضعفت، وليس عيباً أن ينتقي الإنسان له صاحباً، فقد قال الله عن موسى: **قَالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (25) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (26) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِّن لِّسَانِي (27) يَفْقَهُوا قَوْلِي (28) وَاجْعَل لِّي وَزِيرًا مِّنْ أَهْلِي (29)هَارُونَ أَخِي(30)اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي (31) وَأَشْرِكْهُ فِي أَمْرِي (32) كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا (33) وَنَذْكُرَكَ كَثِيرًا(34) إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِيرًا** (35) [طه]·

ومحمد صلى الله عليه وسلم كان يزور أبا بكر الصديق في مكة في اليوم أكثر من مرة يبث إليه همه ويشكو إليه غمه·
فلا بد من شكوى إلى ذي مروءة
يواسيك أو يسليك أو يتوجع


كيف تحصل السعادة


ثم تحدث الشيخ قاسم بن صديق الطوهري عضو هيئة التحقيق والادعاء العام إمام مسجد محمد الراجحي بالرياض فقال: إننا كثيراً ما نسمع ممن حولنا سواء كان من أقاربنا أو أصدقائنا من يقول أحس بضيق في صدري، وأحس بالملل والهم فتجده يحاول أن يبحث عن حل لهذه المشكلة وكثيراً ما يخطئ الباحث عن الحل لماذا؟!

لأن الحلول عادة تكون مرتبطة بدنياه التي يعيشها فيظن أنه إذا ملك المال والسيارة والمنزل الفخم؛ أصبح سعيداً!! مع أن السعادة لا تحصل بهذه الأمور؛ إنما تحصل بطاعة الله تعالى·


القناعة

ولست أرى السعادة جمع مال

ولكن التقي هو السعيد

والله سبحانه وتعالى يقول: {وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا ** (124) [طه]·

فإذا أردنا أن نعالج هذه الظاهرة فلا بد من أمور، أقتصر على بعض منها:

1- الإيمان بالله والعمل الصالح:

قال تعالى: {وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتَ مِن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ ** (124) [النساء]·


2- الإكثار من ذكر الله تعالى قال تعالى:

{الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ** (28) [الرعد]·


3- تذكر الموت وقصر الأمل؛

لأن من كان همه الآخرة نسي الدنيا ولم يلتفت إليها·


4- القناعة،

فمن رزق القناعة، رزق السعادة، ولذلك يقول صلى الله عليه وسلم: "انظروا إلى من هو أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هو فوقكم فهو أجدر ألا تزدروا نعمة الله عليكم"، وجاء في حديث آخر: "من بات آمناً في سربه معافىً في بدنه عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها"·

تحقيق - د· عقيل العقيل
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-05-2009, 08:14 AM   #2
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

بارك الله فيك وعليك أختي الفاضلة لقاء جزاك الله خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 23-05-2009, 09:19 PM   #4
معلومات العضو
عبق الريحان
إشراقة إدارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيرا أختي الفاضلة لقاء

رفع الله عنا وعنكم الكروب والبلاء

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-05-2009, 07:24 PM   #5
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكم الله خيراً

أخي الفاضل ابي سهيل

أخواتي الحبيبات (عدن,,,,عبق الريحان)


لقد أسعدني مروركم ..وتشريفكم المشرق للموضوع ...


رزقكم الله سعادة الدارين ..
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-05-2009, 08:41 AM   #6
معلومات العضو
الطامعة في عفو الله
إشراقة إبداع

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله
بارك الله فيكي اختي الفاضله لقاء
والله الذي لا إله غيره
ان هذه الوصفه الوصفه الايمانيه هي الدواء الحقيقي الذي طالما نبحث عنه
ولكن الوصول اليها صعب لا يحتاج الي السفر لبلاد اخري او دفع المبالغ الكبيره فحسب
ولكن يحتاج منا الي الصدق مع الله

اللهم اغفر وارحم وانت خير الراحمين

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-05-2009, 10:03 PM   #7
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

جزاك الله خيراً اختي الغالية الطامعة في عفو الله

لقد أنرتِ صفحتي بحروفك المضيئة ...


[
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطامعة في عفو الله
  
ولكن الوصول اليها صعب لا يحتاج الي السفر لبلاد اخري او دفع المبالغ الكبيره فحسب
ولكن يحتاج منا الي الصدق مع الله





صدقتِ اختاه ..

رزقك الله سعادة الدارين
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-05-2009, 10:55 PM   #9
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطامعة في عفو الله
   اسعدنا الله واياكي حبيبتي لقاء
في الدنيا برضاه وفي الاخرة بلقائه
انه ولي ذلك والقادر عليه

اللهم آمين

بُوركتِ حبيبتي **الطامعة في عفو الله**

ما هذا النور الذي به ...أشرقت صفحتي ...

جمعنا الله وإياك في جنة عالية قطوفها دانية
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:24 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com