ما من شك فى إن امر التشابه والتشابك فى الاعراض يولد الحيرة والشك فى امر الاصابة , وهذا امر فى غاية الاهمية .. فأن امر التشخيص لهو الاهم فى قصر ومسلك الطريق الناجع فى علاجه,وكيف إذ هو يحدد علله.
كما وإن الرقية الشرعية ,ليس هى من تحدد الاصابة ,كون الرقية هى ليست قرأة قرآن او إدهان بالزيت اوتكوين من خليط اعشاب ,وإن حصل الشفاء بأحداها .