موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > ساحة الصحة البدنية والنفسية والعلاج بالأعشاب وما يتعلق بها من أسئلة > ساحة الصحة البدنية والنفسية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 16-05-2005, 06:45 PM   #1
معلومات العضو
د.عبدالله
اشراقة ادارة متجددة

Thumbs up الغذاء وعلاقته المطردة بـ ( الدم ) !!!

يقوم الأنبوب الهضمي بمعالجة الغذاء المتناول حتى يتسنى امتصاصه من الأمعاء وتمريره إلى الدم، ومن هنا تبدأ مرحلة جديدة ويأخذ الطعام المتناول أسما آخر فهو الآن عناصر غذائية وتأخذ عملية هضم الغذاء اسما آخر فتكون الاستقلاب، وتمر العناصر الغذائية الممتصة من الأمعاء إلى الكبد عبر الوريد البابي ليبدأ الكبد بربط ما يمكن ربطه من هذه العناصر والمواد الغذائية ويطرح ناتج استقلابه لهذه المواد في الدم ثم يمر الدم إلى الكليتين لتطرح بدورها هذه النواتج المفرزة إلى الدم، اذا عملية التغذية لا تتوقف عند تناول الفرد الوجبة الغذائية فيجب متابعتها فلربما كان الغذاء فقيرا بأحد المواد الغذائية مما يؤدي لنقص وعوز غذائي والاصابة بما يسمى بسوء التغذية أو لربما زادت مادة غذائية عن الأخرى كزيادة نسبة الدهون المتناولة في الوجبة وأدت إلى تصلب في الشرايين أو أحد الأمراض العصرية كإرباكات في الضغط الدموي.

فكيف نتعرف إلى المواد الغذائية الممتصة والواصلة للدم وما هي الدورة التي تمر بها وفائدتها للجسم:

أمراض الدم المتعلقة بالغذاء:

أول علاج يصفه الطبيب لمريضه هو بأن تبتعد عن بعض الأنواع من الأطعمة وتركز في تناولك البعض الآخر ريثما تعود حالتك الصحية إلى سابق عهدها وبعدها تستطيع تناول ما تشاء مالم تكن الحالة الصحية مزمنة لديك، وها سنتحدث عن أهم أمراض الدم الغذائية وكيفية الوقاية منها باتباع نظام غذائي وتناول مواد غذائية تساعد في علاجها كارتفاع كوليسترول الدم ونقص شوارد الكاليسيوم في الدم، وتحمضن الدم وغير ذلك.

هيموغلوبين الدم:

الخضاب الدموي أو هيموغلوبين الدم وظيفته تكمن في نقل الأوكسجين من الرئتين وتوزيعه إلى الخلايا المحتاجة له (جميع خلايا الجسم) واستبدال الأوكسجين بغاز ثاني أوكسيد الكربون وطرحه خارج الجسم عن طريق هواء الزفير، وإن أي خلل في تكوين خضاب الدم أو انخفاض نسبته يؤدي إلى فقر الدم وإلى نقص تأكسج نسيجي وهذا ما يؤدي إلى تطور بعض الأمراض.

يرتفع خضاب الدم في حالات الاسهالات والتعرق الشديد وعند الإصابة بعسر الهضم وفي حالات تناول كميات زائدة من الطعام (التخمة) وعموما كل الأمور المذكورة آنفا تؤدي للتجفاف وهذا التجفاف يؤثر في محتويات البلازما مما يؤدي لنقصان البلازما في الدم دون تغير المكونات الدموية لذا فإن كل الحالات المرضية المرافقة للتجفاف تؤثر في خضاب الدم وتؤدي لزيادته. كما يرتفع خضاب الدم في بعض الحالات الفزيولوجية كحالات الحمل لدى المرأة أو الإجهاد الرياضي عند ممارسة الألعاب الرياضية وعند الخوف والأرق.

وهناك حالات ينخفض فيها الخضاب الدموي وهذه الحالات لها علاقة بفقر الدم ويتعرض الدم لنقص في البروتين الغذائي وخصوصا في الأشخاص النباتيين رغم تناولهم لمواد غذائية نباتية حاوية على البروتين إلا أن هذه المواد تكون غير كافية لتأمين احتياجات الجسم من جميع أنواع البروتين لذلك يكون احتمال إصابتهم بعوز بروتين الدم أكثر نسبة إلى الأشخاص غير النباتيين ونقص في بروتينات الدم يؤدي للإصابة بالوزمة ونقصان في المناعة الجسمية بالإضافة لخلل بعمل بعض أجهزة الجسم، وقد يتعرض الشخص لنقص بروتينلات البلازما عند إصابته بسوء امتصاص البروتينات من الأمعاء بسبب الالتهابات المعوية ونقص البروتينات المتناولة بشكل مستمر يؤدي لسحب بروتينات الجسم والإصابة بالهزال كما هو الحال عند بعض الأشخاص الذين يطبقون حمية غذائية خاطئة وغير صحيحة.

وقد يحدث نقص بروتينات البلازما بسبب خلل في تخليق البروتين بعد امتصاصه من الأمعاء بسبب بعض أمراض الكبد كالتشحم والتليف الكبدي وبعض الحالات المصاحبة لتربية الحيوانات المنزلية (القطط) غير المرخصة صحياً والإصابة بالأكياس العدارية وخصوصا لدى الأطفال. وأيضاً يصاب الدم بانخفاض في تركيز البروتين حين الإصابة بالإسهالات وتتم الوقاية بعلاج السبب المؤدي للإسهال، بالإضافة الى تعرض الدم لنقص في البروتين في حالات النزف الدموي الشديد وفي حالات فقر الدم والحروق الواسعة والتي تغطي 40% من سطح الجلد تؤدي لنضح مصلي بروتيني.

ألبومين الدم:

ألبومين الدم من أهم البروتينات المركبة لبلازما الدم ويتم تأمينه عن طريق المواد الغذائية الحاوية عليه كالحليب وبياض البيض من أهم مصادره ونقصه في الدم يؤدي لخلل في الضغط الأسموزي الدموي وبالتالي لهروب الدم خارج الأوعية الدموية وتوضعه في البطن (الحبن) وبين الأنسجة الجسمية، تتم الوقاية من ذلك بتناول المواد الغذائية الحاوية عليه.

سكر الدم:

سكر الدم أو الغليكوز أو سكر العنب هو الوحيد الموجود في بلازما الدم ويشترك في تنظيم سكر الدم عدة يليات منها الكبد الذي يعتبر مخزنا للغليكوز بشكل غليكوجين ويحتوي أيضاً على مجموعة من الأنزيمات التي تعمل على تحليل الغليكوجين إلى غلوكوز عند نقص سكر الدم واختزان الغليكوجين في الكبد في حال زيادة سكر الدم وهناك آلية تنظيم ثانية وهي الغدد الصم منها الفص الأمامي للنخامة الذي يفرز الهرمون المحرض لقشرة الكظر والتي بدورها تفرز الكورتيزون الذي يعمل على زيادة سكر الدم من مصدر غير سكري وهناك لب الكظر التي تنتج الأدرينالين الذي يعمل على رفع سكر الدم بتحليل الغليكوجين ويشارك أيضا في العملية المنظمة لسكر الدم جزر لانغرهانس التي تفرز الهرمون الشهير وهو الأنسولين الذي يعمل على تخفيض سكر الدم وذلك بإدخال سكر الدم لأية الخلايا لاستهلاكه كما تفرز هذه الجزر هرمون الغلوكاغون الذي يعمل على رفع سكر الدم، ويساهم أيضا في تنظيم السكر من خلال سيطرته على عمل الغدد الصم. إذا عدة أجهزة تساهم في تنظيم سكر الدم وأي خلل في أحد الأجهزة يؤدي لخلل في محتوى الدم من سكر الغلوكوز.

ويزداد تركيز الغلوكوز في بلازما الدم بعد تناول الوجبة الغذائية الغنية بالسكريات وأيضاً بعد ممارسة الرياضة التي تؤدي لافراز الأدرينالين الذي يحرض على تحليل الغليكوجين وعند اصابة خلايا البنكرياس المفرزة لهرمون الأنسولين وبالتالي يسمى بمرض السكري الذي يكون اما أولياً وراثياً أو مكتسباً ثانوياً. وقد يهبط تركيز السكر في الدم وأول من يتأثر بهبوط سكر الدم هو الخلايا العصبية ويحدث هذا النقص والهبوط في السكر في حال سوء التغذية وزيادة هرمون الانسولين عن طريق المعالجة الخاطئة لمرضى السكري بإعطاء جرعات كبيرة أو مضاعفة أو في حال أمراض البنكرياس التي تسبب انتاج مواد مشابهة للانسولين واصابات الكبد بالتشحم.

المواد الدهنية الموجودة في الدم:

وهي عبارة عن ثلاثة اشكال معروفة تتشكل في الكبد وهي حمض الخل الحامضي والأسيتون وبيتا هيدروكسي حمض الزبدة وينتج من حمض الزبدة وهذه الأجسام تتشكل عند انخفاض الطاقة في الجسم حيث يعمل الجسم على تعويض نقص الغليكوز من مصادر دهنية من خلال دورة استحداث السكر وهنا لا تحدث الأكسدة الكاملة للأحماض الدهنية وتنتج بذلك الأجسام الكيتونية كما في حال الصيام، وفي حالة مرضى السكري لأن خلايا الجسم لا تستفيد من السكر الموجود في الدم لغياب الانسولين المسؤول عن إدخاله للخلايا وبالتالي تحاول الخلايا الجسمية تعويض السكر من مصادر الدهن فتنتج الأجسام الكيتونية، وفي حالة تشحم الكبد وتليفه حيث يحدث اضطراب في أستحداث السكر وفي حالات التهاب الرحم وبعد الولادة.

الكوليسترول في الدم:

وهو عبارة عن كحول دهني يحتوي على نواة السيترين وهو موجود بالمركبات الدهنية الحيوانية حصرا وغير موجود في المركبات النباتية لذلك فإن من البديهي أي منتج غذائي نباتي أن يكون خالياً من الكوليسترول، ويوجد الكوليسترول في الجسم بشكلين، الشكل المؤستر المرتبط مع الأحماض الدهنية مثل حمض النخيل وحمض الشمع وهنا يدخل بتركيب العصارة الصفراوية حيث يذوب في الأحماض الصفراوية.

خطر الكوليسترول على الجسم

يترسب الكوليسترول على بطانة الشرايين ويسبب ارتفاع الضغط الدموي بسبب نقص مرونة الشرايين ويحدث بذك تصلب للشرايين لذلك ينصح لمرضى الضغط الدموي بالتقليل من تناول المركبات والمواد الغذائية الحاوية على الكوليسترول لتخفيف المشكلة. يسبب حصاة صفراوية كوليسترولية حيث انه يذوب بالأحماض الصفراوية وعند انخفاض هذه الأحماض في عصارة الصفراء يترسب الكوليسترول حول نواة من خلايا متوسفة ويشكل حصى صفراوية تغلب عليها بللورات الكوليسترول ويكون معرضاً للإصابة بها أولئك الذين يتناولون الدهون المشبعة بكثرة وفي كل يوم.

الأمراض التي يزيد فيها كوليسترول الدم:

تناول وجبة غذائية غنية بالدهون الحيوانية، لذلك عند اجراء فحص دموي يجب على الأقل عدم تناول دهون حيوانية قبل يوم وأيضا أجراء الفحص الدموي على الريق.

يزداد الكوليسترول عند الإصابة وبأمراض الكبد والمجاري الصفراوية (اليرقان) في حال أمراض الكلية كالتهابها وفي داء السكري وفي حال قصور في نشاط الغدة الدرقية وأيضا عند التهاب البنكرياس الحاد والمزمن.

العناصر المعدنية في الدم:

الكالسيوم، ويوجد بشكل أملاح فسفورية أو قلوية أو كربونات وهو إما حر (الشكل الفعال) أو المرتبط (الجزء غير الفعال) وللكاليسيوم عدة وظائف فهو يدخل بشكل أساسي بتركيب العظام والأسنان بشكل فوسفات الكالسيوم وله أهمية بعملية تخثر الدم وأيضا بنقل السيالة العصبية بين الأعصاب والعضلات وله أهمية خاصة بالتقلص العضلي والعمل العضلي وخصوصا تقلص عضلة القلب، وله دور في نفاذية أغشية الخلايا وتبرز أهميته في تنشيط فعالية بعض الأنزيمات ولهذا فإن مصادر الكالسيوم كالخس والحليب والروب والبيض تعتبر مهمة لأن توجد على مائدة الأسرة في مختلف الأوقات.

وينخفض عنصر الكالسيوم في الجسم بحالة الحمل في المراحل الأخيرة والولادة والإرضاع وهنا ينبغي على الأم تجهيز نفسها لتعويض السحب الحاصل من قبل الجنين من الكالسيوم وتناول المواد الحاوية علية والتي ذكرت آنفا لتعويض النقص، ويحدث نقصه في حال عدم تناول كاف من الكالسيوم في الطعام، وفي حالات القصور الكلوي المزمن وأمراض سوء الهضم ويحدث زيادة الكالسيوم في حال المعالجة الخاطئة بحبوب الكالسيوم.

الفوسفور:

يوجد الفوسفور بالجسم بثلاثة أشكال، الفوسفور المتأين وهو الفوسفور المهم مخبريا وهناك الفوسفور المؤستر ويوجد بجدار الكرية الحمراء مرتبطاً مع الدهون وهناك الفوسفور الدهني المرتبط بالدهون والذي يكون اللبيدات الفوسفورية المهمة لعمل الخلايا العصبية، ويدخل الفوسفور مع الكالسيوم في بناء العظام والأسنان ويدخل بتركيب المركبات المحررة للطاقة في الخلايا الجسمية، وله وظيفة مهمة للحفاظ على حموضة الدم (مع البوتين وخضاب الدم والبيكربونات)، لذلك تبرز أهمية تناول الفوسفور كمادة غذائية مهمة للجسم ويكون الفوسفور موجوداً ببيض الأسماك (الكافيار) والسمك، وزيت السمك، والبيض وقليلا في الحليب والأوراق الخضر أو الخضار الورقية.

ويحدث نقص للفوسفور خلال فترة الحمل الأخيرة وفي فترة الارضاع للمرأة لذا يفضل تعويضه من مصادره الغذائية وأيضا يدل انخفاضه على الإصابة بهشاشة العظام عند البالغين أو الكساح عند الأطفال وهنا ينبغي تعويضه بتناوله من مصادره بشكل دائم، وفي حالات الإصابة بالقصور الكلوي المزمن وفي حال ضمور وتليف الكبد يحدث انخفاض للفوسفور، وعند زيادة تركيز الآزوت بالدم حيث يترافق بانخفاض للفوسفور.

البيكربونات:

وهي شوارد البوتاسيوم والكلور والصوديوم وهي مركبات متأينة غير عضوية ذوابة في الماء عندما تكون متأينة ومتشردة ولها أهمية في المحافظة على الضغط الأسموزي للدم وبالتالي الحفاظ على التوزيع المنتظم للماء بالجسم حيث يتوزع الماء في الجسم داخل الخلايا 50% وداخل الأوعية الدموية والليمفاوية وبين الخلايا 50% الأخرى.

ويتم تنظيم هذه الشوارد من خلال التحكم الهرموني من هرمونات الألدوستيرون وهي هرمونات قشرية معدنية وهذا الهرمون يعمل على إطراح البوتاسيوم واحتباس الصوديوم والماء.

شوارد الصوديوم توجد بصورة أساسية خارج الخلايا وتكون وظيفتها المحافظة على توزيع الماء داخل الجسم من خلال تنظيم الضغط الأسموزي للدم ويتم ذلك من خلال الألدوستيرون حيث ان احتباس الصوديوم في الجسم يؤدي إلى احتباس الماء معه ورفع ضغط الماء داخل الجسم عامة وتزداد هذه الشاردة عند المعالجة بالكورتيزون فيلاحظ بعض التورم وهو وزمة نسيجية نتيجة احتباس الماء بداخل النسج، وفي حالات الإسهالات الشديدة الطويلة وخصوصا لدى الأطفال وفي حالات التجفاف التي تترافق مع الإسهال وأيضا في حالات القصور الكلوي.

وتؤدي شاردة البوتاسيوم التي توجد أساسيا داخل الخلايا بعكس عملية الصوديوم وفعاليتها أضعف من الصوديوم ونقصها يحدث في حالات الإقياءات، والاسهالات وعند استعمال مدر البول لفترة طويلة وخصوصا لدى المصابين بارتفاع الضغط الدموي فتنقلب العملية إلى عكس النتيجة التي أخذ الدواء من أجلها وهي تخفيض الضغط الدموي وتنخفض أيضا بعد ممارسة الرياضة لذلك على الإنسان تعويض هذه المادة بتناول المواد الغذائية الحاوية عليها كالموز والحليب وكذلك الخضار وخصوصا الورقية منها ولا ننسى لحم النعام فهو غني بالبوتاسيوم.

البولة:

وهي الناتج الاستقلابي للبروتينات والأحماض الأمينية، ويزداد تركيزها في الدم في حال تناول غذاء غني بالبروتين أو تناول غذاء فقير بالكربوهيدرات وفي حالات تناول غذاء يحتوي على بروتين فقير بقيمته الغذائية وفي حالات القصور الكلوي وتزداد أيضا في حالات الهبوط العام والتهاب الكليتين والكبد والحروق الواسعة وعقب العمل الجراحي يهبط الضغط الدموي فيقل الترشيح في الكلية وأيضا تزداد في حالات التجفاف ونقص حجم السوائل في الجسم وأيضا بسبب نقص في سكر الدم وحالات السبات السكري لأنه يؤدي إلى تحليل البروتين لاستحداث السكر، لذلك ولمراعاة عدم ارتفاع عنصر البولة في الدم تراعي تجنب الأسباب المؤدية لزيادتها والمذكورة آنفاً.

الكرياتين:

وهو ناتج استقلابي لتفكيك بروتين خاص يسمى الكرياتين موجود بالعضلات وليس للكرياتين أي علاقة ببروتين الغذاء ولا بحلقة اليوريا،

ولكن قياس البولة مع الكرياتين يعمل به للكشف عن أمراض الكلية.

منقول ..... مع تمنياتي للجميع بالصحة والسلامة والعافية .

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 17-05-2005, 06:55 AM   #2
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

بارك اله فيكَ أخي الحبيب ( عبدالله بن كرم ) ، مع تمنياتي لكَ بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 18-07-2005, 12:18 PM   #3
معلومات العضو
ابن حزم
إشراقة إدارة متجددة
 
الصورة الرمزية ابن حزم
 

 

افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم عبدالله بن كرم

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-07-2005, 08:57 AM   #4
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

وفيكم بارك الله أخي الحبيب ( اسماعيل مرسي ) ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-06-2006, 05:48 PM   #5
معلومات العضو
أبو فهد
موقوف

افتراضي






... بسم الله الرحمن الرحيم ...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله في الجميع وجزاكم خيرا
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
... معالج متمرس...

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 08:26 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com