وأفضل من تحدث عن تلك الحقيقة فضيلة الشيخ عطية محمد سالم – رحمه الله – حيث يقول : ( إن الإجابة عن كيفية إصابة العين والكشف عن حقيقة ذلك فعلا ومسببا ليس بالعمل الميسور ، ولم يزل ذلك خفيا حتى اليوم 00 وهذا من الناحية المنهجية ، متعذر أو ممتنع ، لأنه تأثير غير محسوس ، وغير المحسوس لا يمكن إدراكه بالحس ، وإنما الحس يدرك آثاره ، ويحكم بوجوده أو عدمه)))
بارك الله بك يا شيخ واحسن اليك .... هذا هو منهجنا ويشهد الله فى البحث
وما ازيد عليه ماهو الافقط
انه اذا توفر الاثر واصبح محسوس مشاهد وتتفاعل معه ... يحق لك التعامل والبحث فى هذا الاثر ودراسته
وهذا يعنى ان كانت المقدمات غير معلومه فليس شرطا ان تكون النهايات غير معلومه ...
ولهذا وهب الله الانسان العقل ...