عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 12-05-2005, 03:23 PM   #2
معلومات العضو
أبو البراء

لموقع ومنتدى الرقية الشرعية - مؤلف ( الموسوعة الشرعية في علم الرقى )
 
الصورة الرمزية أبو البراء
 

 

افتراضي

الأخت المكرمة ( قيثارة ) حفظها الله ورعاها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،

أما بخصوص الأحاديث الدالة على هذا المعنى فهي صحيحة ، وأن أكثر أهل النار هم النساء ، وسوف أسوق لكِ كافة الأحاديث الدالة على ذلك وسوف أذكر الضعيف منها :

الحديث الأول : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى، أو فطر، إلى المصلى، فمر على النساء، فقال : يا معشر النساء تصدقن فإني أريتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم يا رسول الله؟ قال : تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن. قلن : وما نقصان ديننا وعقلنا يا رسول الله؟ قال : أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل. قلن : بلى، قال : فذلك من نقصان عقلها، أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم. قلن : بلى، قال : فذلك من نقصان دينها ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 304 ) 0

الحديث الثاني : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء. ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 3241 ) 0

الحديث الثالث : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 6546 ) 0

الحديث الرابع : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 6449 ) 0

الحديث الخامس : ( اطلعت على الجنة فكان أكثر أهلها الفقراء، أطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 5198 ) 0

الحديث السادس : ( خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم في أضحى أو فطر إلى المصلى، ثم انصرف، فوعظ الناس وأمرهم بالصدقة، فقال : أيها الناس، تصدقوا. فمر على النساء فقال : يا معشر النساء تصدقن، فإني رأيتكن أكثر أهل النار. فقلن : وبم ذلك يا رسول الله؟ قال تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم، من إحداكن، يا معشر النساء. ثم انصرف، ذلك يا رسول الله؟ قال تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين، أذهب للب الرجل الحازم، من إحداكن، يا معشر النساء. ثم انصرف، فلما صار إلى منزله، جاءت زينب، امرأة ابن سعود، تستأذن عليه، فقيل : يا رسول الله، هذه زينب، فقال : أي الزيانب. فقيل : امرأة ابن مسعود، قال : نعم، ائذنوا لها. فإذن لها، قالت : يا نبي الله، إنك أمرت اليوم بالصدقة، وكان عندي حلي لي، فأردت أن أتصدق به، فزعم ابن مسعود : أنه وولده أحق من تصدقت به عليهم، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : صدق ابن مسعود، زوجك وولدك أحق من تصدقت به عليهم ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1462 ) 0

الحديث السابع : ( انخسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقام قياما طويلا، نحوا من قراءة سورة البقرة، ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم انصرف وقد تجلت الشمس، فقال صلى الله عليه وسلم : إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله. قالوا : يا رسول الله، رأيناك تناولت شيئا في مقامك، ثم رأيناك كعكعت؟ قال صلى الله عليه وسلم : إني أريت الجنة، فتناولت عنقودا، ولو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، وأريت النار، فلم أر منظرا كاليوم قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء. قالوا : بم يا رسول الله؟ قال : بكفرهن. قيل : يكفرن بالله؟. قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى أحداهن الدهر كله، ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت منك خيرا قط ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 1052 ) 0

الحديث الثامن : ( أريت النار فإذا أكثر أهلها النساء، يكفرن. قيل : أيكفرن بالله؟ قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت منك خير قط ) ( صحيح – البخاري – الجامع الصحيح – رقم 29 ) 0

الحديث التاسع : ( انكسفت الشمس على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم. فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه. فقام قياما طويلا قدر نحو سورة البقرة. ثم ركع ركوعا طويلا. ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول. ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول. ثم سجد. ثم قام قياما طويلا. وهو دون القيام الأول. ثم ركع ركوعا طويلا. وهو دون الركوع الأول .ثم رفع فقام قياما طويلا، وهو دون القيام الأول. ثم ركع ركوعا طويلا، وهو دون الركوع الأول. ثم سجد. ثم انصرف وقد انجلت الشمس. فقال : "إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله. لا ينكسفان لموت أحد ولا لحياته. فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله" قالوا : يا رسول الله ! رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا. ثم رأيناك كففت. فقال " إني رأيت الجنة . قتناولت منها عنقودا. ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا. ورأيت النار. فلم أر كاليوم منظرا قط. ورأيت أكثر أهلها النساء "قالوا : بم ؟ يا رسول الله ! قال "بكفرهن" قيل : أيكفرن بالله ؟ قال "بكفر العشير. وبكفر الإحسان. لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت منك خيرا قط". وفي رواية : بمثله. غير أنه قال : ثم رأيناك تكعكعت ) ( صحيح – مسلم – المسند الصحيح – رقم 907 ) 0

الحديث العاشر : ("يا معشر النساء! تصدقن وأكثرن الاستغفار. فإني رأيتكن أكثر أهل النار" فقالت امرأة منهن، جزلة : وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار. قال : "تكثرن اللعن. وتكفرن العشير. وما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن" قالت : يا رسول الله! وما نقصان العقل والدين؟ قال "أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل. فهذا نقصان العقل. وتمكث الليالي ما تصلي. وتفطر في رمضان. فهذا نقصان الدين". ) (صحيح – مسلم – المسند الصحيح – رقم 79 ) 0

الحديث الحادي عشر : ("اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء. واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء". وفي رواية : أن النبي صلى الله عليه وسلم اطلع في النار. (صحيح – مسلم – المسند الصحيح – رقم 2737 ) 0

الحديث الثاني عشر : (اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها المساكين، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء. (روي من وجوه شتى متواترة – ابن عبد البر – الاستذكار – 2/409 ) 0

الحديث الثالث عشر : (خسفت الشمس، فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه، فقام قياما طويلا نحوا من سورة البقرة، قال: ثم ركع ركوعا طويلا، ثم رفع، فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد، ثم قام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول، ثم سجد ثم انصرف وقد تجلت الشمس، فقال: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله، قالوا: يا رسول الله! رأيناك تناولت شيئا من مقامك هذا، ثم رأيناك تكعكعت، فقال: إني رأيت الجنة فتناولت منها عنقودا، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار فلم أر كاليوم منظرا قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء، قالوا: لم يا رسول الله؟ قال: لكفرهن، قيل: أيكفرن بالله؟ قال: ويكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله، ثم رأت منك شيئا، قالت: ما رأيت منك خيرا قط ) ( أصح ما روي في صلاة الكسوف – ابن عبد البر – الاستذكار – 2/399 ) 0

الحديث الرابع عشر اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء ، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( ثبت في الصحاح – ابن تيمية – مجموع الفتاوى – 11 / 129 ) 0

الحديث الخامس عشر : (يا معشر النساء تصدقن ولو من حليكن ، فإني رأيتكن أكثر أهل النار ) ( صحيح – ابن القيم – الوابل الصيب – 54 ) 0

الحديث السادس عشر : (اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ، واطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء ) ( إسناده صحيح – ابن القيم – حادي الأرواح – ص 116 ) 0

الحديث السابع عشر : (نظرت في الجنة, فإذا أكثر أهلها الفقراء, ونظرت في النار, فرأيت أكثر أهلها النساء ) (اختلف فيه على أيوب – ابن حجر – تغليق التعليق – 4/429 ) 0

الحديث الثامن عشر : ( إن معاوية قال له إنك رجل من قدماء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وفقهائهم فإذا صليت العصر ثم دخلت المقصورة فقم في الناس فعلمهم قال في الحديث فجمعهم ثم قال : إني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تعلموا القرآن فإذا علمتموه فلا تغلوا فيه ولا تجفوا عنه ولا تأكلوا به ولا تستكثروا به ثم قال إن التجار هم الفجار قالوا يا رسول الله أوليس قد أحل الله البيع وحرم الربا قال بلى ولكنهم يحلفون ويأثمون ثم قال إن الفساق هم أهل النار قالوا ومن الفساق يا رسول الله قال النساء قالوا أولسن أمهاتنا وبناتنا وأخواتنا قال بلى ولكنهن إذا أعطين لم يشكرن وإذا ابتلين لم يصبرن ثم قال يسلم الراكب على الراجل ويسلم الراجل على الجالس والأقل على الأكثر فمن أجاب السلام كان له ومن لم يجب فلا شيء له ) ( صحيح إن ثبت سماع أبي سلام من عبد الرحمن فقد أدخل بعضهم بينهما أبا راشد الجبراني – ابن حجر – الفتوحات الربانية –5/367 ) 0

الحديث التاسع عشر : ( دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت [على] النار فرأيت أكثر أهلها الأغنياء والنساء، ورأيت فيها ثلاثة يعذبون: امرأة من حمير طوالة، ربطت هرة لها فلم تطعمها ولم تسقها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض؛ فهي تنهش قلبها ودبرها، ورأيت فيها أخا بني ( دعد ) الذي كان يسرق الحاج بمحجنه، فإذا فطن له قال: إنما تعلق بمحجني، والذي سرق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ( إسناده حسن – ابن حجر – المطالب العالية – 5/130 ) 0

الحديث العشرون : ( خسفت الشمس فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم والناس معه فقام قياما طويلا [ نحوا من سورة البقرة ]، ثم ركع ركوعا طويلا ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ، ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول ، [ ثم سجد ثم قام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ثم ركع ركوعا طويلا –وهو دون الركوع الأول ] ثم رفع فقام قياما طويلا وهو دون القيام الأول ] ثم ركع ركوعا طويلا وهو دون الركوع الأول ثم سجد ثم انصرف وقد تجلت الشمس فقال: إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله. قالوا: يا رسول الله رأيناك تناولت في مقامك هذا شيئا ، ثم رأيناك كأنك تكعكعت. قال: رأيت – أو أريت- الجنة فتناولت منها عنقودا فلو أخذته لأكلتم [ منه ] ما بقيت الدنيا. ورأيت - أو أريت- النار فلم أر [ كاليوم ] منظرا ، ورأيت أكثر أهلها النساء. قالوا: ولم يا رسول الله؟ قال: بكفرهن. قيل: أيكفرن بالله؟ قال: يكفرن العشير ، ويكفرن الإحسان ، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر ثم رأت منك شيئا قالت: ما رأيت منك خيرا قط ) ( صحيح – ابن حجر – توالي التأسيس – 1/241 ) 0

الحديث الحادي والعشرون : ( اضطجع النبي صلى الله عليه وسلم مقيلا فحانت الصلاة، فقامت عائشة لتوقظه، فخافت أن يجد عليها، ثم قامت الثانية فهابت، ثم قامت الثالثة فاستيقظ وهي قائمة على رأسه، فقال لها: مالك؟ قالت: حانت الصلاة، وطال رقادك. فتوضأ وصلى ثم قال لها: تسأليني عن طول رقادي! إن أهل الجنة والنار عرضوا علي، وإني استلبثت عبد الرحمن بن عوف حتى خشيت أن لا يمر بي فيمن يمر بي، فقالت عائشة: يا رسول الله أي أهل الجنة أكثر، وأي أهل النار أقل؟ قال: أكثرهم المساكين، وأقلهم النساء، قالت: ما النساء في الجنة؟ قال: كغراب أبيض في غربان سود ) ( منكر– ابن حجر – لسان الميزان – 6/152 ) 0

الحديث الثاني والعشرون : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها الأغنياء والنساء ) ( ضعيف – الألباني – السلسلة الضعيفة – برقم 2800 ) 0

الحديث الثالث والعشرون : ( إنى رأيت الجنة، وتناولت عنقودا، ولو أصبته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا، ورأيت النار، فلم أر منظرا كاليوم قط أفظع، ورأيت أكثر أهلها النساء، قالوا : بم، يارسول الله ؟ قال : بكفرهن، قيل : أيكفرن بالله ؟ قال : يكفرن بالعشير، ويكفرن بالإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله، ثم رأت منك شيئا، قالت : ما رأيت خيرا قط ) ( صحيح الألباني – شرح الطحاوية –583 ) 0

الحديث الرابع والعشرون : ( يا معشر النساء تصدقن وأكثرن من الاستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار فقالت امرأة منهن جزلة وما لنا يا رسول الله أكثر أهل النار قال تكثرن اللعن وتكفرن العشير ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن قالت يا رسول الله وما نقصان العقل والدين قال أما نقصان العقل فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل فهذا من نقصان العقل وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان فهذا من نقصان الدين ) ( صحيح – الألباني – صحيح ابن ماجه –3234 ) 0

الحديث الخامس والعشرون : ( دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء، ورأيت فيها ثلاثة يعذبون : امرأة من حمير طوالة، ربطت هرة لها لم تطعمها، ولم تسقها، ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض، فهي تنهش قبلها ودبرها . ورأيت فيها أخا بني دعدع الذي كان يسرق الحاج بمحجنه، فإذا فطن له قال : إنما تعلق بمحجني، والذي سرق بدنتي رسول الله ) (صحيح – الألباني – صحيح الترغيب – 2274 ) 0

الحديث السادس والعشرون : ( اطلعت في الجنة، فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) (صحيح – الألباني – صحيح الترغيب – 3182 ) 0

الحديث السابع والعشرون : ( يا معشر النساء تصدقن فإنكن أكثر أهل النار، فقالت امرأة منهن : ولم ذاك يا رسول الله؟ قال : لكثرة لعنكن، يعني : وكفركن العشير قال : وما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذوي الألباب وذوي الرأي منكن. قالت امرأة منهن : وما نقصان عقلها ودينها؟ قال : شهادة امرأتين منكن. بشهادة رجل. ونقصان دينكن الحيضة فتمكث إحداكن الثلاث والأربع لا تصلي ) ( صحيح – الألباني – صحيح الترمذي – 2107 ) 0

الحديث الثامن والعشرون : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( صحيح – الألباني – صحيح الترمذي – 2098 ) 0

الحديث التاسع والعشرون : ( يا معشر النساء! تصدقن، وأكثرن الاستغفار فإني رأيتكن أكثر أهل النار، إنكن تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أغلب لذي لب منكن، أما نقصان العقل، فشهادة امرأتين تعدل شهادة رجل، فهذا نقصان العقل، وتمكث الليالي ما تصلي وتفطر في رمضان، فهذا نقصان الدين ) ( صحيح – الألباني – صحيح الجامع – 7980 ) 0

الحديث الثلاثون : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، و اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها النساء ) ( صحيح – الألباني – صحيح الجامع – 1030 ) 0
الحديث الحادي والثلاثون : ( إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله، لا يخسفان لموت أحد، ولا لحياته، فإذا رأيتم ذلك فاذكروا الله عز وجل . قالوا : يا رسول الله رأيناك تناولت شيئا في مقامك هذا، ثم رأيناك تكعكعت ؟ قال : إني رأيت الجنة – أريت الجنة – فتناولت منها عنقودا، ولو أخذته لأكلتم منه ما بقيت الدنيا . ورأيت النار، فلم أر كاليوم منظرا قط، رأيت أكثر أهلها النساء . قالوا : لم يا رسول الله ؟ قال : بكفرهن . قيل : يكفرن بالله ؟ قال : يكفرن العشير، ويكفرن الإحسان، لو أحسنت إلى إحداهن الدهر، ثم رأت منك شيئا قالت : ما رأيت منك خيرا قط ) ( صحيح – الألباني – صحيح النسائي – 1405 ) 0

الحديث الثاني والثلاثون : ( واطلعت في النار، فرأيت أكثر أهلها الأغنياء والنساء ) ( منكر– الألباني – ضعيف الترغيب – 1848 ) 0

الحديث الثالث والثلاثون : ( اطلعت في الجنة ؛ فرأيت أكثر أهلها الفقراء، واطلعت في النار ؛ فرأيت أكثر أهلها الأغنياء والنساء ) ( منكر– الألباني – ضعيف الترغيب – 1892 ) 0

الحديث الرابع والثلاثون : ( اطلعت في الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء، و اطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها الأغنياء و النساء ) ( ضعيف – الألباني – ضعيف الجامع – 911 ) 0

الحديث الخامس والثلاثون : ( اطلعت على النار فرأيت أكثر أهلها النساء والأغنياء ) ( أخرجه الشيخان و زيادة "والأغنياء" منكرة – الألباني – جلباب المرأة – 120 ) 0

الحديث السادس والثلاثون : ( دخلت الجنة فرأيت أكثر أهلها الفقراء ، واطلعت في النار فرأيت أكثر أهلها الأغنياء والنساء، ورأيت فيها ثلاثة يعذبون : امرأة من حمير طوالة، ربطت هرة لها لم تطعمها، ولم تسقها، ولم تدعها تأكل من خشخاش الأرض، فهي تنهش قبلها ودبرها، ورأيت فيها أخا بني دعدع الذي كان يسرق الحاج بمحجنه، فإذا فطن له قال : إنما تعلق بمحجني! والذي سرق بدنتي رسول الله صلى الله عليه وسلم ) ( صحيح لغيره – الألباني – صحيح الموارد – 2178 ) 0

هذا ما تيسر لي أخيتي الفاضلة ( قيثارة ) ، مع تمنياتي لكِ بالصحة والسلامة والعافية :

أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة