أحسن الله تعالى إلى فاضلنا أبي البراء ... ونفع به المسلمين في كل مكان .. وحين نذكر شكراً على الابتداء إنما هو لله سبحانه ، ثم نتبع ذلك لهذا الصرح العظيم الذي تم وجوده لنصرة المبتلين من بني الإنسان ... فهنيئاً للمسلمين وجود الفضلاء من أمثالكم ..
أخي الحبيب : تسطيرك الترحيب بنا : كان حاديا لنا في زيادة الشوق إلى كتب المزيد مماهو نقطة من بحر علومكم ... ولكم منا خالص الشكر والدعاء ..
محبكم /
أبوعبد الرحمن اليوسف .
- أبوظبي