بارك الله فيكم أخي الحبيب ( موقن 70 ) ، إن كان الرجل كما تقول ، فكيف تقبل على نفسك من طرق بابه وأمثاله بعد أن منَّ الله عليكم بعلم الرقية وأصبحت بفضل الله ومنه وكرمه تفرق بين الغث والسمين ، نسأل الله لنا ولكم خيري الدنيا والآخرة ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0