عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 26-11-2023, 06:06 PM   #4
معلومات العضو
الماحى3

افتراضي

وكنــتُ إذا همَّ النبي بكافرٍ



سبقتُ إليه باللسان وباليـد


ج: القائل: عبد الله بن أنيس بن أسعد t حليف بني سلمة من الأنصار.
والمناسبة قتله لخالد بن نبيح الهذلي الذي كان يجمع الجمع لقتال رسول الله r.
س: من القائل:
«لقد رأيتني أخر فيما بين المنبر والحجر من الجوع، فيمر المار فيقول: به جنون. وما بي إلا الجوع»
ج: أبو هريرة t.
س: صحابي جليل لم يكن ذا مال عريض ولا جاه كبير، ولا نسب مشهور، أكرمه الله تعالى بالشهادة، ومات ورسول الله r راضٍ عنه، يقول فيه بعد استشهاده: «قتل سبعة ثم قتلوه، هذا مني وأنا منه» من هو هذا الصحابي؟
ج: جليبيب t.
س: من القائل: «يا رسول الله أرأيت إن قاتلت في سبيل الله حتى أقتل، أأمشي برجلي هذه صحيحة في الجنة؟» وكانت رجله عرجاء، فقال رسول الله r: نعم.
من هذا الصحابي؟ وما النتيجة؟
ج: 1- عمرو بن الجموح t.
2- قُتل فقال رسول الله r: «كأني أنظر إليك تمشي برجلك هذه صحيحة في الجنة».
س: قال r: «ما أقلَّت الغبراء ولا أظلت الخضراء.....»
أكمل الحديث.
ج: من رجل أصدق لهجة من أبي ذر».
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: الحديث رواه الترمذي والحاكم وابن ماجه وهو قوي بشواهده.
س: ما المراد بالغبراء والخضراء في الحديث السابق؟
ج: الغبراء: الأرض.
والخضراء: السماء.
س: قبيل معركة نهاوند اجتمع المغيرة بن شعبة مع ملك الفرس، ماذا قال ملك الفرس؟ وبمَ أجابه المغيرة؟
ج: أ- قال ملك الفرس للمغيرة: أنتم أشقى الناس وأقذرهم وأبعدهم دارًا، وما منعني أن آمر هؤلاء الأساورة أن ينتظموكم بالنشاب إلا تنجسًا لجيفكم، فإنكم أرجاس، فإن تذهبوا نخل عنكم، وإن تأبوا نركم مصارعكم.
ب- أجابه المغيرة بقوله: والله ما أخطأتَ من صفتنا شيئًا ولا من نعتنا، كنا أبعد الناس دارًا، وأشد الناس جوعًا، وأشقى الناس شقاء، وأبعد الناس من كل خير حتى بعث الله – تعالى – إلينا رسوله r فوعدنا النصر في الدنيا، والجنة في الآخرة، فوالله ما زلنا نتعرف من ربنا منذ جاءنا رسوله r الفتح والنصر حتى أتيناكم، وإنا والله لا نرجع إلى ذلك الشقاء أبدًا حتى نغلبكم على ما في أيديكم أو نقتل بأرضكم. يقول المغيرة: ثم قمتُ وقد أرعبتُ العِلج.
س: ثبت في سنن أبي داود أن النبي r زار قبر أحد أصحابه السابقين إلى الإسلام ووضع عند رأسه صخرة وقال: أتعلم بها قبر أخي، وأدفن إليه من مات من أهلي، من هو هذا الصحابي؟
ج: عثمان بن مظعون t.
س: صحابي أنصاري من بني عبد الأشهل، اشتهر بأنه كان حارس النبي r، من هو؟
ج: عبّاد بن بشر t.
س: اذكر ثلاثة مناقب من مناقب قيس بن سعد بن عبادة t وعن أبيه.
ج: 1- أنه كان من النبي r بمنزلة صاحب الشرط من الأمير.
2- خدمته للنبي r.
3- الجود والكرم، حيث ذكر عنه أنه مرض فلم يعده أحد لما له عليهم من الدين، فعلم بذلك، فأسقط الدين عنهم جميعًا، فما أمسى حتى كُسرت عتبة بابه لكثرة من عاده.
س: من القائل، وما المناسبة؟
والله لو كنتَ إلهًا لم تكن



أنت وكلبٌ وسط بئر في قرن


الحمد لله العليّ ذي المنن



الواهب الرازق ديَّان الدِّيَن


هو الذي أنقذني من قبل أن



أكون في ظلمة قبر مرتهن


ج: عمرو بن الجموح، والمناسبة: شكر الله – تعالى – الذي مَنَّ عليه بالإسلام وأنقذه من عبادة الأصنام.
س: مَن القائل: «عُرضتُ يوم أحد على النبي r وأنا ابن ثلاث عشرة، فجعل أبي يأخذ بيدي ويقول: يا رسول الله، إنه عبل العظام (أي ضخم) وجعل نبي الله r يصعِّد فيّ النظر ويُصوّبه ثم قال: «ردّه، فردَّني»؟
ج: أبو سعيد الخدري سعد بن مالك الأنصاري الخزرجي t.
س: من مناقب عبد الله بن أُنيس t قتله لاثنين من صناديد الكفر: من هما؟
ج: سلاّم بن أبي الحقيق، وخالد بن نبيح الهذلي.
س: ماذا قال سلام بن أبي الحقيق لمَّا تحامل عليه عبد الله بن أنيس بسيفه في بطنه؟
ج: قال ابن أبي الحقيق لما ضربه عبد الله بن أنيس بسيفه حتى أنفذه في بطنه: قطني قطني أي حسبي حسبي.
س: أراد عبد الله بن أنيس بعد طعنه لابن أبي الحقيق أن يتأكد من مقتله، فماذا فعل؟
ج: انطلق حتى دخل في الناس من اليهود، فسمع حينئذٍ امرأة ابن أبي الحقيق تقول: فاظ وإله اليهود، ففرح عبد الله فرحًا عظيمًا قال: «فما سمعت كلمة ألذَّ على نفسي منها».
س: أثنى حسان على بطولة عبد الله بن أنيس وأصحابه في القضاء على ابن أبي الحقيق، هل تذكر شيئًا من شعره في ذلك؟
ج: نعم، قال حسان:
لله در عصابـة لاقيــــــتهم



يا ابن الحقيق وأنت يا ابن الأشرف


يسرون بالبيض الخفاف إليكم



مرحًا كأسد في عريـــــــن مغرف


حتى أتوكم في محل بلادكم



فسقوكم حتفًا ببيــــــــض ذفف


مستبصرين لنصر دين نبيهم



مستصغريـــــــن لكل أمر مجحفِ


س: من القائل: «غبتُ عن أول قتال قاتلت – يعني رسول الله r - المشركين، لئنِ الله أشهدني قتال المشركين ليرين الله ما أصنع» وما الكرامة التي حصلت؟ وما نتيجة ذلك؟
ج: 1- أنس بن النضر عم أنس بن مالك رضي الله عنهما.
2- الكرامة قوله: إني أجد ريح الجنة دون أحد. قال ذلك عند دخوله معركة أحد.
3- النتيجة: قُتل، ومَثّل به المشركون، فما عرفه أحد إلا أخته ببنانه، قال أنس بن مالك: كنا نرى أو نظن أن هذه الآية نزلت فيه وفي أشباهه: **مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا** [الأحزاب:23].
س: من الصحابي الذي قال فيه النبي r: «إن صاحبكم تغسله الملائكة»، وما المناسبة؟
ج: حنظلة بن أبي عامر t.
المناسبة: خروجه لمعركة أحد وهو جنب من أهله.
س: مَنْ هم الصحابة الذين قال فيهم النبي r: «إن أصحابكم قد أصيبوا، وإنهم قد سألوا ربَّهم، فقالوا: ربنا أخبر عنا إخواننا بما رضينا عنك ورضيت عنا»؟
ج: شهداء بئر معونة وهم سبعون من الأنصار يُسمون بالقُراء، أرسلهم النبي r غوثًا لرِعْل وذكوان وعصية لما استغاثوا به r فغدروا بهم وقتلوهم، وقد دعا عليهم النبي rثلاثين صباحًا.
س: من الذي كان يقول وهو يقاتل المشركين في أحد:
أقسمتُ يا جبريل ويا ميكال



لا يغلبنا معشرٌ ضُلال


إنا على الحق وهم جُهَّالُ


مرحًا كأسد في عريـــــــن مغرف


ج: عمار بن ياسر t.
س: ماذا قال سعد بن الربيع للرجل الذي أمره رسول الله r أن ينظر ماذا حصل لسعد يوم أحد وهو في المعركة؟
ج: قال سعد: أبلغ رسول الله r مني السلام، وقل إن سعدًا يقول: جزاك الله عني خير ما جزى نبيًّا عن أمته، وأبلغ قومك مني السلام وقل لهم: إن سعدًا يقول لكم: إنه لا عذر لكم عند الله إن خلص إلى نبيّكم وفيكم عين تطرف!
س: من أول من أظهر الإسلام بمكة من الصحابة؟
ج: أول من أظهر الإسلام بمكة من الصحابة أبو بكر، وبلال، وخبَّاب، وصهيب، وعمّار وسمية.
س: ماذا قال عمير بن الحمام t قبيل دخوله معركة بدر عندما سمع قول النبي r: «قوموا إلى جنةٍ عرضها السموات والأرض»؟
ج: قال: يا رسول الله، جنة عرضها السموات والأرض؛ قال: «نعم». قال: بخٍ بخٍ، فقال رسول الله r: «ما يحملك على قولك: بح بخ؟» قال: لا والله، يا رسول الله إلا رجاءة أن أكون من أهلها.
قال: «فإنك من أهلها». فأخرج تمرات من قرنه (جعبة النشاب أي السهم) فجعل يأكل منهن ثم قال: لئن أن حييتُ حتى آكل تمراتي هذه إنها لحياة طويلة، فرمى بما كان معه من التمر، ثم قاتلهم حتى قُتل وهو يقول:
ركضًا إلى الله بغير زاد



إلا التقى وعمل المعاد


والصبر في الله على الجهاد



وكل زاد عرضة النفاد


غير التقى وعمل المعاد


فسقوكم حتفًا ببيــــــــض ذفف


س: من القائل:
من سره الموت صرفًا لا مزاج له



فليأت مأسدة في دار عثمانا


ضحوا بأشمط عنوان السجود به



يقطع الليل تسبيحًا وقرآنا


ج: حسان بن ثابت يرثي أمير المؤمنين الشهيد عثمان بن عفان t.
س: من الذي قال له رسول الله r: «ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى»؟
ج: علي بن أبي طالب t.
س: من الذي كان يتمثل بهذين البيتين في غزوة أحد وهو يقاتل المشركين:
أنا الذي عاهدني خليلي



ونحن بالسفح لدى النخيل


أن لا أقوم الدهر في الخيول



أضرب بسيف الله والرسول


ج: أبو دجانة t.
س: دار بين اثنين من الصحابة حوار، قال فيه الأول: انطلق معي إلى الشام قبل أن يهجم عليك من لا قبل لك به.
من هذا القائل؟ ومن الصحابي الآخر؟ وبم ردّ على القول السابق؟ وما المناسبة؟
ج: 1- معاوية t.
2- الصحابي الآخر عثمان بن عفان t.
3- رد بقوله: أنا لا أبيع جوار رسول الله r بشيء وإن كان فيه قطع خيط عنقي.
4- المناسبة: قيام الثُوار على عثمان t.
س: من الصحابيُّ الذي عَقَدَ له رسول الله r أول لواء في الإسلام؟
ج: حمزة بن عبد المطلب t.
س: من الصحابي الذي هدم الصنم المعروف بالعُزّى في رمضان؟ وماذا كان يقول وهو يهدم ذلك الصنم ويضربه بسيفه؟
ج: 1- خالد بن الوليد t.
2- كان يقول:
كفرانَكِ لا سبحانك



إني وجدتُ الله قد أهانكِ


س: من القائل «ما من ليلة يهدى إليَّ فيها عروس أنا لها محب أحب إليَّ من ليلة شديدة البرد كثيرة الجليد في سرية أُصبِّح فيها العدوّأأاااا» ؟
ج: خالد بن الوليد t.
س: سأله رسول الله r ذات يوم عن أي آية في كتاب الله أعظم فقال: **اللّهُ لا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ** فضرب عليه الصلاة والسلام على صدره وقال: ....... أكمل الحديث وبيّن فيمن ورد من الصحابة.
ج: «ليهنك العلم أبا المنذر» والحديث ورد في أُبي بن كعب t.
س: ما معنى «ليهنك العلم أبا المنذر»؟
ج: ليكن العلم هنيئًا لك.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: نعم رواه أحمد ومسلم وغيرهما.
س: مَنْ هو الصحابي الذي كان قبل إسلامه قد اتخذ صنمًا في داره من الخشب النفيس حتى كبر سنه؟
ج: عمرو بن الجموح بن زيد بن حرام الخزرجي الأنصاري.
س: من هو الصحابي الذي روى عن النبي r سبعين ومائة وألف حديث؟
ج: أبو سعيد الخدري سعد بن مالك بن سنان الأنصاري الخزرجي.
س: في أي صحابي ورد قوله r: «ما زالت الملائكة تظلِّله بأجنحتها حتى رفعتموه»؟
ج: في عبد الله بن عمرو بن حرام والد جابر بن عبد الله رضي الله عنهما.
س: من الصحابي الذي استغنى بماء زمزم عن الطعام والشراب ثلاثين ما بين يوم وليلة؟
ج: أبو ذر الغفاري t.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: نعم رواه مسلم في كتاب فضائل الصحابة.
س: ورد أن معاذ بن جبل t أوصى عند وفاته أن يلتمس العلم عند أربعة، من هم هؤلاء الأربعة؟
ج: 1- أبو الدرداء واسمه عويمر.
2- سلمان الفارسي.
3- عبد الله بن مسعود.
4- عبد الله بن سلام.
س: صحابي كبير توجه للاجتماع مع بندار رئيس الفرس، وكان قد استعد بأحسن ما عنده، فأراد الصحابي أن يُهينه، فنكّس رأسه ثم جلس معه على سريره، فقاموا إليه ودفعوه ونهروه.
من هو هذا الصحابي؟ وبماذا ردّ عليه أصحاب رئيس الفرس؟
ثم بمَ أجابهم ذلك الصحابي؟
ج: 1- الصحابي هو المغيرة بن شعبة t.
2- ردوا عليه بقولهم: إنما أنت كلب، أتقعد مع الملك؟
3- وأجابهم المغيرة بقوله: لأنا أشرف في قومي من هذا فيكم؟
س: صحابي كبير ورد عنه أنه تأثر لمقتل حجر بن عدي t، من هو؟ وماذا فعل؟
ج: هو عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما، والذي فعله أنه لما بلغه مقتل حجر كان محتبيًا في السوق، فأطلق حبوته، وولى يبكي.
س: من القائل: «لقد رأيتني موثقي عمر على الإسلام أنا وأخته؟ ومن المراد بـ أخته»؟
ج: سعيد بن زيد t، وقوله «أخته» أي فاطمة زوج سعيد وأخت عمر بن الخطاب t.
س: صحابي جليل ثبت في السنة أن إحدى الصحابيات رأت له بعد وفاته عينًا تجري، فأخبرت النبي r فقال: «ذاك عمله يجري له» من هو هذا الصحابي؟
ج: عثمان بن مظعون t.
س: ثبت عن عائشة رضي الله عنها، أنها ذكرت ثلاثة من الأنصار، كلهم من بني عبد الأشهل لم يكن أحد يعتد عليهم فضلًا بعد رسول الله r من هم هؤلاء الثلاثة؟
ج: معاذ بن جبل، وأسيد بن حضير وعبّاد بن بشر y.
س: قال r: «حدثني بأرجى عمل عملتَه في الإسلام.........»
أكمل الحديث، وبين اسم الصحابي الذي قيل فيه الحديث.
ج: «........ فإني سمعت خشفة نعليك بين يدي في الجنة» قال: ما عملتُ عملًا أرجى من أني لم أتطهر طهورًا تامًّا في ساعة من ليل ولا نهار إلا صليتُ لربي ما كتب لي أن أصلي.
والحديث قاله r في بلال t.
س: متى مات أبو سفيان بن الحارث؟ وما سبب وفاته؟
ج: سنة عشرين، قيل إن سبب ذلك أنه كان قد حج، فحلقه الحلاق فقطع تؤلولًا في رأسه، فمرض منه، فمات، ذُكر ذلك في«سير أعلام النبلاء» في ترجمته.
س: من القائل: صليتُ مع رسول الله r ليلة من رمضان في حجرة من جريد النخل، فقام فكبّر، فقال: «الله أكبر، ذو الجبروت والملكوت وذو الكبرياء والعظمة.....»؟
ج: حذيفة بن اليمان t.
س: من الصحابيُّ القائل: «أدركتُ النبي r وأنا شاب أمرد، وكنتُ إمام الحي في رمضان وقد أتى عليّ عشرون ومائة سنة؟ وعلام تدل صلاته في هذه السن»
ج: 1- هو أبو رجاء العطاردي t، أصله من اليمن.
2 – يدل على مَنْ حفظ جوارحه بطاعة الله – تعالى – في الصغر حفظها عليه في الكِبَر.
س: صحابي كبير، دخل على التابعي الكبير يزيد بن الأسود الجرشي وهو في غمرات الموت، فقال يزيد بيده كأنه يلتمس شيئًا، من هذا الصحابي؟ وما الذي حصل لما حرَّك يزيد يده؟
ج: واثلة بن الأسقع الليثي t، والذي حصل أنه لمَّا حرك يده عرَف ماذا يريد؟ فأُخذت يد واثلة فوضعتُ في يد يزيد ، فلما وجد يزيد مسّها وضعها على عينيه ومرَّها على فؤاده، واشتد بكاء أهل البيت لِمَا صَنَعَ، وذلك لموقع يد واثلة من يد رسول الله r.
س: من الصحابي الذي جمع الناس على التراويح؟ ومَن الذي أمَّهم؟
ج: جمعهم عمر بن الخطاب، وأمهم أُبيُّ بن كعب رضي الله عنهما.
س: ورد أن جدة جاءت أبا بكر t وقالت: إن ابن ابن أو ابن ابنة لي مات. قال أبو بكر: ما علمتُ لك في كتاب الله حقًا ولا سمعت من رسول الله r فيه شيئًا وسأسأل الناس، فسألهم، فشهِد أحد الصحابة أن النبي r أعطاها السدس، مَنْ هو الصحابي؟ وعلام يدل شهادته الآنفة الذكر؟
ج: هو المغيرة بن شعبة t، وشهادته تدل على معرفته بسنة النبي r.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة