الغالية ام سلمى
موضوع جميل ولكنني اعتقد جدا انه مناسب للعلاقات الاجتماعية بشكل عام اكثر من مناسبته للعلاقة الزوجية
ففي اغلب وجميع الاحيان تنهار العلاقات الزوجية بسبب ( غياب كلمة واحدة ) قد تكون ما تكون
( كلمة الرحمة ) هذه يبخل بها احد الطرفين على الآخر مقابل ما احتمله الآخر من رصيد كامل من الاساءات المقصودة وغير المقصودة
كلمة ( آسف ) ( اعتذر ) ، في العلاقات العامة مقبولة وتفي بالغرض حتى وان كانت شكلية ، ولكن وراءها اشياء كثيرة في الحياة الخاصة ربما لذلك يضنّ الشخص بها لأنه غير مستعد لتغيير شيء ما من تصرفاته
الاعتذار يعني الندم وعدم العودة الى نفس النقطة ، وان تحقق هذا الشرط فالاعتذار كانت ما كانت طريقته ليست المشكلة