( && يوسوس له الشيطان بـوساوس عظيمة تتعلق بالله - ابن عثيمين && ) !!!
السؤال:
ما رأي فضيلتكم في رجلٍ يوسوس له الشيطان بوساوس عظيمة فيما يتعلق بالله عز وجل وهو خائف من ذلك جداً؟ المفتي: محمد بن صالح العثيمين الإجابة: ما ذُكر من جهة مشكلة السائل التي يخاف من نتائجها، أقول له: أبشر بأنه لن يكون لها نتائج إلا النتائج الطيبة، لأن هذه وساوس يصول بها الشيطان على المؤمنين، ليزعزع العقيدة السليمة في قلوبهم، ويوقعهم في القلق النفسي والفكري ليكدر عليهم صفو الإيمان، بل صفو الحياة إن كانوا مؤمنين.على هذا الرابط : http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa...&fatwa_id=9301 |
جزاكم الله خيرا
|
وإياكم وبارك الله فيكم
|
السلام عليكم..
أنا أيضا أعاني من نفس المشكله,, وحالتي النفسيه سيئه بسببها لقد قرأت الحل,, و سأنفذ إن شاء الله النصائح الأربعه المكتوبه ولكن سؤالي هو.. أنني حتى وأنا أستغفر الله فأن هذا الوساس تتأتيني أيضا وحتى وأنا أكتب هذا الرساله,, وقد عرفت أنها من وساوس الشيطان فهل أأثم على ذلك ؟؟ أرجو أنا تدعو لي بالهداية والغفران وجزاكم الله كل خير |
ياحي ياقيوم برحمتك نستغيث اصلح لنا شاننا كله ولا تكلنا لانفسنا طرفة عين
|
عندي سؤال ؟؟
السلام عليكم..
عندي سؤال يتعلق بالموضوع السابق عن الشخص الذي يوسوس له الشيطان بوساوس عظيمة متعلقة بالله سبحانه وتعالى.. استغفر الله العظيم وقد طرحت سؤالي كرد في هذا الموضوع, لكن لم يجبني عليه أحد أرجو منكم الإجابه على السؤال, وجزاكم الله كل خير http://ruqya.net/forum/showthread.ph...978#post157978 |
سؤال: في بعض الأحيان يأتي الشيطان للإنسان، ويوسوس في نفسه في ذات الله، وفي آياته الكونية، فما الذي ينبغي على الإنسان حيال ذلك؟ الجواب: سئل النبي -صلى الله عليه وسلم- عن هذا، ففي صحيح مسلم من حديث أبي هريرة قال: جاء ناس من أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به. قال: وقد وجدتموه?! قالوا: نعم. قال: ذلك صريح الإيمان. وفيه أيضًا عن عبد الله بن مسعود قال: سئل النبي -صلى الله عليه وسلم- عن الوسوسة، قال: تلك محض الإيمان . وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- لا يزال الناس يتساءلون حتى يقال: هذا خلْقُ الله، فمن خَلَقَ الله?! فمن وجد من ذلك شيئًا فليقل: آمنت بالله . وعنه أيضًا قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يأتي الشيطان أحدكم فيقول: من خَلَقَ كذا? حتى يقول له: من خَلَقَ ربك?! فإذا بلغه فليستعذ بالله ولينته . وعنه أيضًا قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يأتي الشيطان أحدكم، فيقول: من خلق الأرض? فيقول: الله، فيقول: من خلق الخلق? فإذا أحس أحدكم بشيء من ذلك، فليقل: آمنت بالله ورسله . وفي سنن أبي داود عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: جاء رجل إلى النبي -صلى الله عليه وسلم- فقال: يا رسول الله، إن أحدنا يجد في نفسه يعرض بالشيء لأن يكون حممة أحب إليه من أن يتكلم به، فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الحمد لله الذي رد كيده إلى الوسوسة . ففي هذه الأحاديث وغيرها بيان أن هذه الأفكار التي قد تطرأ على الإنسان في الأمور الغيبية أنها وسوسة من الشيطان؛ ليوقعه في الشك والحيرة والعياذ بالله. ثم إن الإنسان إذا وقع في مثل ذلك فعليه أمور، كما أرشدنا إليها النبي -صلى الله عليه وسلم، من ذلك: 1- الاستعادة بالله. 2- الانتهاء عن ذلك، والانتهاء معناه قطع هذه الوسوسة. 3- أن يقول: آمنت بالله، وفي رواية: آمنت بالله ورسله. فإذا خطرت لك وسوسة في ذات الله أو في قِدَم العالم، أو في عدم نهايته، أو في أمور البعث، واستحالة ذلك، أو في بيان الثواب والعقاب أو ما أشبه ذلك.. فعليك أن تؤمن إيمانًا مجملًا، بالنصوص وتقول: آمنت بالله، وبما جاء عن الله، وعلى مراد الله.. آمنت برسول الله، وبما جاء عن رسول الله، وعلى مراد رسول الله، وما علمت منه أقول به، وما جهلت أتوقف فيه وأَكِلُ علمه إلى الله. ولا شك أن هذه الوساوس متى تمادى فيها العبد جرَّت إلى الحيرة، أو إلى الشك، وهذا مقصد الشيطان. أما الذي يتمادى مع هذه الوسوسة فإنه يقع في الشك، ثم في الحيرة، ثم يتخلى في النهاية عن أمور العبادة، أما إذا قطعها منذ المرة الأولى، فإنها تنقطع إن شاء الله، مع كثرة الاستعاذة من الشيطان، وكثرة دحر الشيطان؛ لأن هذا من كيده ليوسوس به الإنسان حتى يشككه في إيمانه ودينه . والله أسأل أن يعصمك من الشيطان وأن يحفظك من كيده، وصلى الله وسلم على نبينا محمد. |
:marsa35:اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يجمع لك بين الاجروالعافيه
أما مسألت الأثم فأنك لاتأثمين لأن حديث النفس معفوا عنه كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم مالم يتكلم به.. وعليك بالرقيه الشرعيه..... |
بارك الله فيكم جميعا والأمر كما قال الأخ ابو خالد المطرفي من أنه لا إثم عليك وأسأل الله لك الشفاء العاجل
|
السلام عليكم ..
شكرا لكم أيها الأخوة على هذا التوضيح,, فقد ارتحت كثيرا من هذه الردود وأسأل الله تعالى أن يبعد عني وساوس الشيطان وعن جميع المسلمين وأأسفه لكثرة الأسئله ولكن.. إذا نطقت بهذا الوساوس المتعلقة بالله عز وجل دون قصد حتى أنني لم أكمل الكلمة وكأنها خرجت مني من دون قصد ولا أعرف كيف حدث ذلك, فهل أأثم على ذلك ؟؟ لأنكم قد ذكرتم أنه لا إثم عليي ما لم أنطق بهاا فهل إذا نطقت بها من دون قصد أأثم عليها؟؟ ...حدث ذلك وأنا صائمه فهل ينقض ذلك من صيامي ؟؟ آسفه على الإطاله,, ولكنني لم أستطع النوم خوفا من أن أكون قد رتكبت ذنبا عظيما أرجوو الرد بسرعه وأعتذر منكم مجددا |
الساعة الآن 02:10 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com