إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء**
{إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء** ، ** إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء** هكذا ختم الخليل وزكريا - عليهما السلام - دعواتهما! إن استشعار العبد قرب ربه منه حال دعائه، من أعظم ما يعين على إظهار الافتقار بين يدي الغني، والذل بين يدي العزيز سبحانه، والتبرؤ من الحول والقوة، وتلك - والله - سمة العبودية، وما أحرى من هذه حاله بإجابة دعائه! [د. عمر المقبل]
|
الساعة الآن 07:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com